عشقق الطفولةة

ما أجملها من لحظات كآنت , وحتى الآن مازآلت ,


عشق غريب , حبُ عجيب أكننت له منذ ان أينعت ,



كنت صغيرا بريئا اتلهف دوماً لكي أرآه ,


ينتابني ذالك الشعور المبهج المفعم بـ الحيآة ,


عندما يطل تلك الإطلالة التي دوماً تنتهي بدموعي ,


إما فرحاً لـ لإنتصاره , أو حسرةً لخسارته ,


انه النصر وليس غير النصر ,


كآنوا يعشقون مشاهدة الرسوم المتحركةة


وأنا انتظره بحرقة لكي استمتع بفنونةة ,



عشق غريب خالجني في التاسعه من عمري

لآ أعلم لماذا هو وليس غيره ,


عندما كنت أذهب لمدرستي أرتدي شعاره ,


حينهآ أشعر بأنني ملك قادم سيغزو بسطوته كل العآلم ,


كنت أمشي بعزة وبفخر يجعلني أبتسم رغماً عني ,


كيف لآ وانا أحمل شعاره , وآه محلآ شعآره ,




كنت صغيراً , نعم كنت صغيراً



اتى ذالك النصر لكي يطل علينا في مدينتنا ,


إعتلتني البهجة شغفاً


دقات قلبي بدأت تتكاثر ,


أنه النصر سأرآه سيأتي الينآ ,


أخبرت أبي بلهفه والدموع تكاد تخرج من عينآي ,


رفض في بداية الأمر !


ولكنه سرعان ما تغير رآيه بسب إصراري عليه ,



كانت لحضة موافقته هي اسعد لحضات طفولتي ,


ذهبنآ , ومآ أجمله من يوم ,


هنالك بدأ الحب حتى هذه الآونه يزداد لحضه بلحضه .



إنه النصر من ألهم طفولتي .