بإسمه الجليل ,, مستحق التبجيل ,, ابدأ الكلام ,, واطلب السلام ,, والرحمة والبركات ,, ودوام المسرَات ,,على أهل الصداره ,, المستحقه بجداره ,, اهل الوفا ,, واعداء الجفا ,, اصحاب البريق ,, وداعمي الفريق ,, شمس النصر ,, وظاهرة العصر ,, فباقة ورديه ,,اقدمها هدية ,, بالفل والريحان ,, لاصحاب المكان ,, رافضي كل الحديث ,, مع السمين ومع الغثيث .
انطلق القطار ,, وسيستمر المشوار ,, لمحطات جديده ,, قريبة وبعيده ,, لحصد نقاط ,, تبعد الاحباط ,, تؤخر التقهقر ,, وتعزز التصدر ,, فخارطة الطريق ,, في ماضيه العريق ,, يدركها الكبير ,, ويجهلها الصغير ,, يرددها الداني ,, ويحفظها القاصي ,, فيا عشاق الصريخ ,, عودوا الى التاريخ ,, كي تعرفون القصد ,, مما سيحدث في الغد ,, فقد اينعت الرؤوس ,, وحان دور الفؤوس ,, فللضرب لذات ,, تعيد الذكريات ,, فاسألوا الآباء ,, ماذا كان الدواء ,, فهم اصحاب الحل ,, كلما النصر أهل ,, فبحضن الوساده ,, شفاء وزياده ,, فنوم الحزين ,, يخفف الأنين ,, وتقليل الظهور ,, يهديء الشعور ,, فالتذكير مر ,, و يقلل العمر ,, فأحرصوا على حياتكم ,, ولا تبحثوا عن مماتكم ,, فالنصر جبار ,, وقد صدر القرار .
ختام بارتجال ,, لتحقيق الاعتدال ,, واكمال اركان المقال ,, بجميل ماغنى طلال ,, واصفا فرح الرجال ,, شارحا معنى الجمال ,,,,,,,,,
ابتدت أيامي تحلى .. ابتدت
لما شفتك يا حياتي .. ابتدت
وابتدت في عيوني تغلى .. ابتدت
كل لحظة من حياتي .. ابتدت
وابتدت تحلى الحياه ... آه يا عيني ع الحياه
بعد صبري نال قلبي .. نال قلبي ما بغاه
وابتدت .. ابتدت .. ابتدت تحلى الحياه