بكَ يالله ، تطمئنُ الرُّوح وتبتسم

من المحزن على النفس رؤيه بعض التصرفات الطائشه من اشخاص توسمت فيهم الرزانه والتدين

الانزلاق وراء بعض الأمور يدل على خلل في شخصيه الشخص لان الواثق من منهجه يصرخ ويقاوم الغلط ازعجنى والله ان اشاهد الاهتمام ببعض الأمور الساقطه تعلو على منهج الاخلاق والعرف والتقاليد

اقولها واجرى على الله
لابارك الله باى تجمع نتن مهما كانت الدوافع فرضا الله والتمسك بمنهجه أولى على تفاهات زائله لن يجنى منها سوى زياده عدد الذنوب

شتان مابين تجمع على الخير بعيد عن الاختلاط الغث عندما تحفنا الملائكه وتردد قومو مغفورا لكم
هنيئا لهم انشهد

ومابين تجمع تحفه شياطين الانس وسخط الله وينتهى بسخط الرب وزياده الذنوبوعليهم قتره

مابى هنا اعتراض على كلامى مافيه احدن عنده دين وخوف من الله يقر تجمع نسا ورجال تحت اى مسمى كان

حتى وان خلا القلب من الدين وين الرجوله وين التقاليد وين المبادى التي تربينا عليها

واسفاه والماه

عندما تتالم وانت ترى البعض انحدر ورا تلك المنزلقات وبكل جراءه والادهى عندما يراددونك انهم على صواب اى دين يقر لنا اباحه الاختلاط وتبادل الحديث مع نساء يتميعن ويتضاحكن وبقلوبهن المرض هن ومن رضا وتبعهن بلا عقل او ادراك

اعلم ان كلامى سيغضب الكثير
فنحن بزمن انسلخت منه العادات والحيا والدين والعقل
واصبحت المجاهره بالمعاصى فخر والعيا ذبالله

لكنى بحول الله بستمر على منهجى وانتقادى حتى مااحشر معهم في يوم الوعيد وهم برقبتى متعلقين
واحاسب انى رايت منكرا وما اغيره ومانصحتهم بالتوبه والرجوع الى الصواب والعدول عن المعاصى




اللهم انى بلغت اللهم فاشهد
هداكم الله واعادكم لطريق الرشد والفلاح
مابى زعل من نصيحه لله ماقلتها الا حبا فيكم وخوفا عليكم