موسم ثاني يخرج منه الفريق بدون أي بطولة، الموسم ما قبل الحالي كان مركز الفريق الثامن،
و هناك من النصراويين من طالب باستقالة الرئيس بسبب الاخطاء و المجاملات و التدخلات،
واستجاب الرئيس و اعلن استقالته و بعد محاولات شرفيه و خاصة من رئيس هيئة اعضاء الشرف عدل عن الاستقالة
و عاد بالرغم ان الفريق خرج بدون بطولات و كان مركزه الثامن جالس رئيس الهيئة يترجاه للعودة.
رجع الرئيس و تم تعين نائب له و مدير للفريق لضبط الفريق ومدرب خبير كانت له بصمة على أداء الفريق
و نتائج الفريق تدل على ذلك
لكن الرئيس كالعادة لا يستفيد من الاخطاء عاد لتدخلاته و مجاملاته و تسبب في ابعاد ثلاثي النجاح
و عاد مستوى الفريق لسابق عهده لينتهي موسم النصر الثاني بدون بطولات
الامور اصبحت واضحة و الخلل اصبح معروف الا أن هناك من النصراويين لازال يطالب باستمرار الرئيس
بالرغم من انه لم يحقق بطولات لموسمين متتاليين و هذا فعلا يسمى مطبل لا يجيد غير التطبيل فقط
و لا يملك الطموح الذي يجعله ينادي بتحقيق الالقاب كحال الاندية الأخرى التي لا ترضى على رئيسها الا بتحقيق البطولات
بل وصل الامر لأحد الاعلاميين أن يقول اذا قدم الرئيس استقالته ستحدث كارثة في النصر ما ادري هل هذا
الاعلامي اعمى ما يشوف الكارثة حلت بالنصر حاليا و هو لازال ينتظرها اذا غادر الرئيس
اذا استمر الرئيس في الادارة من الافضل أن تكون المطالبات برحيل الادارة و رئيس هيئة اعضاء الشرف.