متواعدين..!

(بسم الله الرحمن الرحيم)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
...............

متواعدين انا وهنا روحي..

متواعدين نداوي جروحي..

يروي ضماي ..والقى هناي..

غناها صديقي بعد ان قلت له لن اذهب لمباراة النصر القادمه!

وختم اونسيت موقعة الشباب..

واقول..

ان كنت نسيت فلا اظنه نسى ..

وعده الذي قطعه على نفسه يومها ..ولست بعاتب..وليس بيدي سوى انتظار موعده،،

ولو اكملت اغنيتك لوصلت لبيت يقول..

انا لي مكان بين النجوم فوق السحاب..

اغسل بالوان الفرح كل العذاب..

رغم ذلك..

سآرمي كل مامضى عرض حائط..وسآبدآ مع معشوقي صفحه جديده..

سآملآها حب وتشجيع وان جف قلمي..سيكملها دمي..

اني لن اتركك وحدك حتى تعود لمكانك فوق السحاب ..عندها ستآخذني معك الى هناك..

مكان مابرحناه سابقا ..واتمنى ان نعود اليه..

ذكريات لاتبرح مخيلتي ولاتجود بسواها ذاكرتي،،

نعم آن الآوان!

ولم يطول ليلا الا وانجلى واشرقت بعده شمس..

اشرقي ..وان لم تفعلي ..سنشرق نحن ليلا اعتم..

سهرته ومعي امة النصر..

ليلا (اتفق ..واتحد..هلاله..بشبابه..واهله) على شمسنا فحجبوها!

ومن يقوى العيش بلا شمس..لا احد..

ومن سيبقى منهم ان هي اشرقت..لا احد..

ستحجبهم شمسنا ..ويصليهم لهيب حرقتها ان هي امتزجت بحرقتنا..

نحن ايضا السبب ..

فعلنا فعلتنا بك..جلسنا نندب حظك!

حتى انه ارتسمت على عوارضنا سباباتنا ووسطانا..

فبدل ان نشير بهم الى الاعلى امامك كعلامتك (نصر)..

وضعناهم على خدودنا ونحن ننظر اليك ..وننتظرك!

لاتلمنا كانت قسوتنا بكبر غيبتك..

ياه ..ياااه ياغيبتك،،

فيها غابت بسمتنا ..وانكسر كبرياءنا..

حتى وان اشغلتنا او الهتنا امور دنيانا عنك الا انه ومع غيابك ..عنا لاتغيب!

انهض قم يافارس ..كن في ابهى حله عندما نلتقيك..

خذني بيدي ..معك ابتدي..

دمتم بود،،
____

سلمت يداك على ماخطت يالغالي

ان شاء الله ترجع ايام زمان ايام ماجدونا والموسيقار والكوبرا

لك ودي

يعطيك العافيه ع الطرح الرائع

لاهنت يالغلااا

ضاري..

wolf

دمتم بود،،

الاخ الغالي والاستاذ القدير
بوراشــــد
مااجمل هذه المعزوفه او الترنيمه التي صدحت في اطلاق عنانها
بين حنايا العشق لتصل القلوب وكل القلوب .. بكيفيــة
التعال مع المعشوق وفق كل الظروف وتحت طائل سيـاط
الالم التي لاتزل هي العلامه والديدن الذي يفعله معشوقنـا
كلما اردنا ان نوقد له بليله المعتم شمعة الم ................
كم انطفاءت من شموع في ظلام حالك بعد ان ظن الجميع
بأن معشوقنا بشمسه الواهجه بغنى عن تلك الشموع ....
فماذا عسى لشموع ان تفعل في حضور شمس شارقــه
فنكتشف بعد حين بأن شمسنا لاتقاوم حتى هلال كاسـف
او شباب متثقل او اتفااق بدون اتفاق او اتحاد بدو اتحاد
فنرجع نعيد الكره مره تلو اخرى .. نناشد شمسنا مجددا
بالسطوع فقد طال مكوث الظلام بين جنبات هــذا
المدرج الموغل في الظلام الدامس رغم التأملات ؟؟؟؟؟؟
اخي بوراشد ... بعيدا عن ارستقراطية الكلام ........
نقول وبالمفهوم الواضح والصحيح .. سنظل مهما ....
كانت الظروف اوفياء بالحضور ولن نكتفي بوضــع
اصابع اليد على الخد بكل سنضع الااصبع في تصفيـق
حار يشعل حماسة لهدف تسخين العشب الاخضر .....
ليتوقد حماسا .. فنلهب بتلك الايادي ونذيب ثلـوج
الاخفاق والتراخي التي تنتاب نصرنا الابي في بعــض
المواجهات .. ولقاء نجران ومن بعده الغريم التقلـيدي
بداية للعوده بعد لقاء الشباب الذي اعاد بعض الامل
اشكرك على هذا الطرح الراقي جدا الذي اختلـط
فيه الجانب الثقافي بالجانب الرياضي وكأنما اصغـت
لنا رواية ادبيه ... تستحق المتابعه بكل تفاصيل وجزئيات
ملحمتها .. فكره بقالب ادبي سطرتها اناملك الذهبيـه
شكرا على هذا الابداع الغير مستغرب من رجل الابداع
ضامي بطـوله

ان شاء الله تعود امجاد العالمي
يعطيك ربي مليون عافيه على الطرح الراقي
لاعدمناك

كلمات من دررمن عاشق متيم
للعااااااالمي
وان شاءالله العالمي تشرق شمسه من جديد
يعطيك الف عااافيه اخوي بوارشدع المقال الذهبي
لاخلاولاعدم

اخوي الغالي ابو راشد لاهنت على هذه الدرر الممزوجه بروح العتب على نصرنا الذي طول الغيبات في اعلان الافراح واليلالي الملاح وحصد البطولات لكي نروضمى البطولات التي اشتقنا لها كشوق الصحرى للماء
ومهما صار نسضل نعسقك يانصر في السراء وقبلها الضراء
مشكور اخوي ولاهنت ولك ودي

كلمات رائعه ان دلت على شي دلت على سمو ورفعة الذوق لدى صاحبها


وعتبكم مقبول وفي محله لكنه باذن الله لن يطول


تقبل مروري يالغالي

يعطيك العافيه شكرا,.