هذي القصه حدثت في احد مساجد مخطط 91 بمدينة الدمام.
شايب من أهل الجنوب عزموه ناس من جماعته يوم الخميس في الليل ليلة يصبح الجمعه.
يوم جاهم الرجال لقا عندهم ناس توهم جايين من الجنوب وحلف عليهم للغدا يوم الجمعه.
يوم رجع الرجال لبيته الظاهر أن المسكين ماجاه النوم طول الليل يفكر بالعزيمه.
يوم أصبح وصلى الفجر وهو يسرح الرجال لسوق الغنم ويشتري الذبايح ويوديها للمطبخ . وبعدين راح لللسوق.. يشتري اغراض للبيت !! وفواكه !! لوازم الغدا.
المهم!!! المسكين مارجع للبيت ألا قبل أذان صلاة الجمعه الأول بشوي.
تطهر الرجال .. وبدل ملابسه وراح للمسجد !!!
دخل الرجال للمسجد .. وصلى ركعتين ... وتسند على الجدار.. أثر المسكين أنعس.. غفت عينه.. من كثر التعب... وحلم أن الضيوف داخلين عليه!! في هذه الأثناء .. دخل أمام المسجد ... وصعد على المنبر كالعاده. وقال =- السلام عليكم.
وهو يفز الشايب ويقوم واقف من مكانه ويصيح بأعلى صوته( أرحبو يارجال ارحبو أرحبو يارجال) ويوم ألتفت يمينه ويساره الا الناس كلهم بالمسجد يناظرون فيه اللي يضحك واللي يتعوذ من أبليس. ويوم التفت للأمام الا وهو ميت من الضحك.