|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
الرايه الصفراء |
نطالب بإبعاد كرستيانو رونالدو عن النصر
بقلم : الرايه الصفراء |
قريبا |
|
|
|
المنتدى الإسلامي يحتوي المنتدى الإسلامي عن مذهب اهل السنة والجماعة .. وبكل القضايا الاسلامي .. مقالات اسلامي .. مواضيع اسلاميه .. احاديث نبويه .. احاديث قدسية .. ادعية مختاره |
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
مواضيع القسم الاسلامي
بسم الله الرحمن الرحيمهنا سوف يكون المواضيع بإذن الله
الحدود ( المقدرةشرعاً ) من الحدود المحددة والمقدرة شرعاً بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم : حد الزنا . حد السرقة . حد القذف . حد الحرابة . حد شرب الخمر . قتال أهل البغى . قتال أهل الردة . ........................ تلك الحدود وغيرها ( كأحكام الميراث والوصية وأحكام الصيام وأحكام الزواج والطلاق ) قد شرعها الله فى كتابه وسنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سنته لكى يكون ماحظر ممنوعاً وما أمر الله به من الفروض متبوعاً . يقول عز وجل : { وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ } .................................................. ............................ حد الزنا الزانى رجل خبيث وفاجر فاسق . والزانية امرأة عاهرة لاتستبشع ولاتستشنع ما تفعله . ولكل من الزانى والزانية حالتين فى الجزاء والعقاب : البكر والمحصن . البكر الزانى ( غير المتزوج ) : جلد مائة سوط وتغريب عام . يقول جل شأنه : { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ } ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( البكر بالبكر جلد مائة وتغريب عام والثيب بالثيب جلد مائة ورجم بالحجارة ) متفق عليه والجلد يكون مفرقاً على الجسد ليس فى موضع واحد وأن يكون الزانى مرتدياً لقميص واحد يستره ويستر عورته . .. والمحصن الزانى ( المتزوج ) : الرجم حتى الموت . يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لايحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى ثلاث كفر بعد إيمان وزنا بعد إحصان وقتل نفس بغير نفس ) رواه البخارى ومسلم . .. وإن زنا البكر بمحصنة أو زنى المحصن ببكر : يجلد البكر . ويرجم المحصن . والجلد أو الرجم يكون جهراً وعلانية وأمام جمع من الناس لقول الله عز وجل : { وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ } .. وإن لم تمتد يد القدرة على الزانى أو الزانية بكراً كان أو ثيباً ( كما لوقام بالفرار أو الهرب أو لأى سبب آخر ) ولم يتب ويستغفر الله من ذنبه وجرمه فإن جزاؤه فى الآخرة هو : مضاعفة العذاب ويكون مهاناً فى النار خالداً مخلداً فيها . يقول عز وجل : { وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً } .. وحكم اللواط كحكم الزنا : الجلد للبكر والرجم للمحصن . إلا من بعض الفقه الإسلامى ذهب إلى من حكم اللواط للفاعل والمفعول به واحداً وهو : تحريقهما بالنار . أو يلقى عليهما جدار . أو يقتلا بالسيف . أو يتم إلقائهما من شاهق ويرجما بالحجارة . ******* حد السرقة السرقة هى اختلاس مال مملوك للغير دون رضاه وبنية تملكه من حرز أو غير حرز . ولابد لها من نصاب معين إذا بلغته يتم توقيع الحد على السارق . والنصاب فى السرقة هو : أربعة دنانير من الذهب ( الدينار من الذهب يساوى : أربعة جرام وربع ) لماروى فى صحيح مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قطع فى ثمن مجن . والمجن هو ماكان يتقى به المحارب ضربات العدو . ( يقول أبى يعلى الفراء فى كتابه " الأحكام السلطانية " : قدّره ابراهيم النخعى " المجن " بأربعين درهما من الفضة أو أربعة دنانير من الذهب ) . وقيل : يقطع فى القليل والكثير دون نصاب أو تقدير . والحد هو : القطع لليد اليمنى ( من مفصل الكوع وقيل من أصول الأصابع وقيل من مفصل الرسغ ) . يقول تبارك وتعالى : { وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } وبعد القطع يتم الحسم لمنع النزف لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اقطعوه واحسموه ) رواه الدارقطنى . .. وإن لم تمتد يد القدرة على السارق وتاب إلى الله وأناب واستغفر فإن الله غفور رحيم . .. ولا قطع فى السرقة بين الأصول والفروع ( الأب . الأم . الإبن . الإخوة . الزوج ) ولا فيما كان أصله مباحاً ولا فى سرقة الأموال المعنوية كالإبتكارات والأفكار ولا فى الشروع ولا الركاز ولا بين الشريك وشريكه ولابين الدائن ومدينه . فالجزاء فى مثل هذه الأمور ومايماثلها عقوبته تكون تعزيراً يقدرها ولى الأمر أو من ينيبه . ******* حد القذف القذف هو الرمى بالزنا أو الرمى بنفى نسب الولد . ويستوى من يكون المقذوف رجلاً أو امرأة . والألفاظ التى توجب حد القذف لابد من تكون صريحة كالقول : يا زانى . يا زانية . يابن الزانى . يابن الزانية . والحد الذى يتم توقيعه على القاذف هو : ثمانون جلدة . ولا تقبل شهادته أبداً إلا بعد من يتوب ويعترف بكذبه وبهتانه . يقول جل شأنه : { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } .. وإن لم تمتد يد القدرة على القاذف ولم يتب ويستغفر الله فهو ملعون فى الدنيا والآخرة . يقول سبحانه وتعالى : { إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } ******* حد الحرابة الحرابة بفتح الحاء وهى : كل من حارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم . وسعى فى الأرض بالفساد والحد الواجب توقيعه عليهم جزاء لهم وردعاً لغيرهم هو : القتل .. أوالقتل والصلب .. أو قطع الأيدى والأرجل من خلاف .. أو النفى من بلد إلى آخر . وذلك حسب جسامة جرمهم وحربهم وتبعاً لمدى فسادهم وإفسادهم : يقول تبارك وتعالى : { إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } فمن قتل : يقتل . ومن اعتمد على شوكته وقوته وروّع الناس وأرهبهم وأشهر السلاح عليهم وقتل النفس وقطع الطريق وأخذ أموالهم : يقتل ويصلب . ( والصلب يكون لمدة ثلاثة أيام لايتجاوزها ) . ومن روّع وأرهب وأخذ المال وانتهك الأعراض والحرمات : تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف . ( والقطع من خلاف هو : قطع اليد اليمنى مع الرجل اليسرى أو العكس ) . ومن روّع وأرهب وأشهر السلاح : يعاقب بالنفى من بلده إلى بلد آخر أو حبسه وسجنه . ... ويعد من المحاربين والساعين فى الأرض بالفساد : كل من حارب تعاليم دين الله وأحكامه التى أنزلها الله فى كتابه وسنّها نبيه ورسوله صلى الله عليه وسلم فى سنته . .. فإن امتدت يد القدرة عليهم فعقابهم فى الدنيا خزىٌ لهم . وإن لم تمتد يد القدرة عليهم ولم يتوبوا ويستغفروا الله فإن عذابهم فى الآخرة عذاب عظيم . ******* حد شرب الخمر شرب الخمر رجس من عمل الشيطان يؤدى بالإنسان إلى السكر والسكر يجمع بين اضطراب الكلام فهماً وإفهاماً واضطراب الحركة مشياً وقياماً يتكلم الإنسان فيه بلسان منكسر ومعنى غير منتظم ويمشى مشىة تمايل ويتصرف بحركة مختبط ومتخبط . فشرب الخمر فعل خبيث مستقذر من نزغات وتزيين إبليس اللعين أمرنا الله باجتنابه والبعد عنه للفلاح والصلاح فى الدنيا والآخرة . يقول جل ذكره : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } .. والخمر هو كل مايذهب العقل ويؤدى إلى فقدان الوعى من أى مادة أو شراب أو عصير أو من أى إسم تسمّت به لعن الله من يسمها بغير اسمها ليحلها ولعن الله شاربها وحاملها وبائعها ومن يساعد أو يعين عليها . فكل شراب خمّر العقل أياً كانت مادته وسواء خلط بماء أوبغيره أسكر قليله أم كثيره فهو يعد من الخمور يوجب توفيع الحد على شاربه كالشراب المصنوع من العنب أوالبلح أوالزبيب أوالقمح أوالشعير أو الأرز وكل ماماثلهم كالكوكايين والهيروين والماريجوانا ( البانجو ) والأفيون والحشيش . والحد المقرر لشارب الخمر هو الجلد : ثمانون جلدة . ولقد كان سيدنا عمر بن الخطاب يحدّ الشارب أربعين جلدة فقال سيدنا على بن أبى طالب يا أمير المؤمنين أرى من تحده ثمانون جلدة لأنه إذا شرب سكِر وإذا سكر هذى وإذا هذى افترى فاجتمعت الصحابة رضى الله عنهم وأجمعوا على من يكون حد الشارب : ثمانين جلدة . فإن شربها المرء لعطش أولغصة أو للتداوى بها خشية هلاكه أو موته لا يحد لكونه مضطراً وفى حالة اضطرار والله هو الحسيب والرقيب وهو على كل شىء شهيد . ... ( الأفيون : مادة تستخرج من نبات يعرف باسم الخشخاش أو أبو النوم يتم حز وقطع ثمرته قبل نضوجها فتسيل منه مادة لبنية تترك على ظاهر الثمرة حتى يصير لونها قاتماً ثم يتم تجميعها . ويستخرج من الأفيون مادة المورفين والهيروين بعد معالجته حيث يصبح مسحوقاً لزجاً أبيض اللون أو داكن .. والحشيش : مادة تستخرج من نبات القنب الهندى إذا أزهر وهذا النبات تقطع زهرته وتكشط الأدران التى حول ساقه لاحتوائهما على مادة صمغية بمجرد كشطها وتعرضها للهواء تصبح كتلة متماسكة بنية اللون .. والكوكايين : مادة تستخرج من ورق شجرة الكوكا بللوراته دقيقة جداً وبيضاء اللون لامعة وطعمها مر تذوب إذا فركت بين الأصابع .. والماريجوانا ( البانجو ) : نبات تقطع أوراقه وزهوره ثم يتم تجفيفه ومعالجته ) . هذه النباتات ومايماثلها ويشبهها تؤدى إلى السكر والإدمان وتسبب الفتور وتعطل الإحساس والشعور وحكم تعاطيها هو حكم شارب الخمر . ******* قتال أهل الردة المرتد هو : رجوع المسلم عن دين الإسلام بالقول أو الفعل أو الإمتناع . بالقول مثل : من ينكرالأمور الثابتة والقطعية كوحدانية الله أو الإنكار بأن القرآن نزل من عند الله أو إنكار نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وبالفعل مثل : من يعبد غير الله .. وبالإمتناع مثل : إنكار الصلاة أو الزكاة . ومن أنكر الردة فالقول قوله بغير يمين أو دليل إلا إذا قامت بينة ثابتة وقاطعة على ردته . والمرتد عمله محبط فى الدنيا والآخرة وخالداً مخلداً فى النار . يقول سبحانه وتعالى : { وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ } وحكمه هو : استتابته فإن أصر ولم يتب وظل على ماهو فيه من ضلال تم قتاله فإن قتل لايصلى عليه ولا يدفن فى مقابر المسلمين . ولقد قاتلهم سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه وحاربهم وقتل منهم خلقاً كثيرا . يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لايحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى ثلاث كفر بعد إيمان وزنا بعد إحصان وقتل نفس بغير نفس ) رواه البخارى ومسلم ******* قتال أهل البغى أهل البغى أو البغاة هم : كل من يقاتلون إخوتهم من المسلمين المؤمنين ويبغون عليهم مخالفين بقتالهم لهم حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم . وحكمهم هو : الصلح فيما بين الفئتين . ومقاتلة الباغى منهم حتى يفىء إلى الحق والعدل . يقول عز وجل : { وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } .. ويعد من أهل البغى والبغاة : الخوارج من المسلمين وهم : كل من يخرج على الإمام أو الحاكم أو ولى الأمر وينفرد بمذهب يبتدعه لنفسه يخالف به حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم . وحكمهم : من يوضح الحاكم لهم أو من ينيبه فساد ما اعتقدوه وبطلان ماابتدعوه فإن رجعوا إلى الحق ووافقوا أهل العدل وجماعة المسلمين فقد فاءوا إلى أمر الله . وإن أصروا على ما هم فيه تم قتالهم حتى يفيئوا إلى الحق والعدل وحكم الله ورسوله . ولقد قاتلهم سيدنا على بن أبى طالب رضى الله عنه وحاربهم وقتل منهم خلقاً كثيرا . |
04-09-2015, 05:35 AM | #2 |
عضو ملكي
|
الطلب من الأموات شركا اكبر
الطلب من الأموات شركا اكبر بسم الله الرحمن الرحيم وهناك شبه معاصرة متولدة عن الشبه السابقة: وهي قولهم إن الطلب من الأموات ليس شركا اكبر إنما هو بدعة. قا لو: أما إن ذهب لقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله ادعو لي الله أن يشفيني ، وكان يستند على أحاديث تفيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمعه وهو في قبره ، فهذا فعله بدعة محرمة ووسيلة للشرك. فقط وينقلون نقولات عن ابن تيمية في ذلك لم يفهموا معنى كلمة بدعة في سياق ابن تيمية ، وقد أثارها بعض المعاصرين أن طلب الدعاء من الأموات إذا كان لم يعتقد فيه الربوبية أن هذا ليس شركاً ، مثل قول: يا حسين ادع اللَّه لي ، أو يا رسول اللَّه ادع اللَّه لي، أو يا ولي اللَّه ادع اللَّه لي ، وأشباهها ، لأنك غير معتقد ذلك ، وإنما هو بدعة غير مكفرة ، واستدل على ذلك بنقل لابن تيمية كما قال في الفتاوى 1/330 ، و 1/354 (وأيضاً ذكر ذلك ابن تيمية في كتاب ( قاعدة في المحبة )، قال: "فأما مجيء الإنسان إلى الرسول -صلى اللَّه عليه وسلم- عند قبره وقوله استغفر لي أو سل لي ربك أو ادعو لي أو قوله في مغيبه يا رسول اللَّه ادع لي ، فهذا لا أصل له ، ولم يأمر اللَّه بذلك ولا فعله أحد من سلف الأمة ... " إلخ ، وفي آخر كلامه جعل هذه الأمثلة هي من باب دعاء الرسول من دون اللَّه.) قال ابن تيمية: " وكذلك الأنبياء والصالحون وإن كانوا أحياء في قبورهم وإن قدر أنهم يدعون للأحياء وإن وردت به آثار فليس لأحد أن يطلب منهم ذلك ولم يفعل ذلك أحد من السلف ؛ لأن ذلك ذريعة إلى الشرك بهم وعبادتهم من دون اللَّه بخلاف الطلب من أحدهم في حياته فإنه لا يفضي إلى الشرك. " اهـ. وقالوا أن ذلك بدعة لأنه قال ذريعة إلى الشرك فهو ليس شركاً لكن ذريعة إليه وأيضاً نقلوا ما قاله في الفتاوى 1/354 قال: " إنه يفضي إلى الشرك " ، أي أن طلب الدعاء من الميت يفضي إلى الشرك. |
|
04-11-2015, 08:08 AM | #3 |
عضو ملكي
|
أنصف
في صحيح البخاري (كتاب الإيمان - باب إفشاء السلام من الإسلام) عن عمار بن ياسر قال : ثَلاَثٌ مَنْ جَمَعَهُنَّ فَقَدْ جَمَعَ الإِيمَانَ الإِنْصَافُ مِنْ نَفْسِكَ ، وَبَذْلُ السَّلاَمِ لِلْعَالَمِ ، وَالإِنْفَاقُ مِنَ الإِقْتَارِ .
-أعترف بأنني كثير التكرار لهذا الأثر الجميل ، لقد شدني التعبير المباشر عن مبدأ الإنصاف الذي جاءت به الشريعة ، وخاصة الإنصاف من النفس . إن القدرة على الحياد بين المتخاصمين لهي شيء أشبه بالمستحيل ، إلا لمن اختارهم الله ورزقهم كمال العلم والتقوى والعقل . أما الإنصاف من النفس فأمر وراء ذلك ، أنى يقع لإنسان أن يتجرد من ذاتيته وأنانيته وخصوصية نفسه ليجعل موقفه من نفسه ومن الآخر المختلف معه متساوياً ، وعلى ذات المسافة ! حين تتأمل تجد دعوة إلى الترقي والمجاهدة الأخلاقية للفرد يعز نظيرها . وأفهم من الأثر معنى آخر ، وهو الإنصاف مع من ينتمي إليهم الإنسان ، من جماعة أو حزب أو قبيلة أو شعب أو مدرسة حركية أو فكرية ، أو مجموعة اقتصادية أو .. أو .. حين تخطئ أنت تنظر إلى خطئك على أنه استثناء ، وأن لديك صواباً كثيراً ، وتنظر إلى قدْر من حسْن نيتك وسلامة مقصدك في الخطأ ، وتحيطه بما يهوّنه أو يخففه ، وتتبعه بالاستغفار والأعمال الصالحة الظاهرة والخفية بما ترجو معه زوال أثر الذنب أو المعصية أو أن تكون عاقبته خيراً . أما حين يخطئ الآخرون ، فأنت تعرف الخطأ فقط ، لكن لا تكلف نفسك تصور ما وراءه من دوافع أو مقاصد أو نيات ، وما يصاحبه من أعمال صالحات ، ولا ما يتبعه من توبة واستغفار وندم وانكسار . وحين يخطئ فرد في جماعتك أو حزبك أو قبيلتك أو مجموعتك الفكرية والحركية ؛ تعرف جيداً أن هذا خطأ فرد لا يتحمل مسؤوليته غيره ، وأن الآخرين عاتبوه وصححوه ، وأن حدوث خطأ من فرد ما معتاد ، وتسوق نصوصاً صحيحة صريحة من مثل قوله تعالى : (أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى * وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى) (النجم:39،38) . وقول النبي -صلى الله عليه وسلم- : « أَلاَ لاَ يَجْنِى جَانٍ إِلاَّ عَلَى نَفْسِهِ .. » رواه الترمذي وابن ماجه والبيهقي وأحمد وقال الترمذي : حديث حسن صحيح. وتستميت في تقرير هذا المعنى ، وتعد من يتجافى عنه أو يصم أذنه عن سماع حجتك متحاملاً أو متعصباً أو مغرضاً ، وهو كذلك . على أنك حين تظفر بخطأ فرد واحد من جماعة أخرى متباعدة عنك ولا تشعر نحوها بالدفء والانتماء يسهل عليك تعميم الخطأ ، واعتباره معبراً عن رأي الجميع ، وأنه رأس جبل الجليد ، أو نتيجة رضا وموافقة ، أو على الأقل هو بسبب تربية وتلقين تلقاها هذا المخطئ في محاضن جماعته أو حزبه أو قبيلته أو مدرسته الفكرية أو شركته التجارية ، فلا مناص لهم من تحمل التبعة كلها أو بعضها . وستعدّ دفاع المدافعين وتنصل المتنصلين تهرباً من تحمل المسؤولية ، وذراً للرماد في العيون ، فأين الإنصاف إذاً ؟! إنها مقامات من التجرد والمكاشفة مع الذات لا تحصل إلا بتوفيق من الله ، وطول مجاهدة ، واستعداد دائم لمراقبة النفس ، ومراقبة الأتباع والموافقين وعدم الانجرار وراء حالة الاصطفاف والتخندق التي تعمي عن الحق ، كما قيل : وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا ولذا أوصى الله تعالى المؤمنين بقوله : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ)(النساء: من الآية135) ، فأمر بالشهادة على النفس والقريب . وفي موضع آخر قال -سبحانه وتعالى- : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا)(المائدة: من الآية8) ، فأوصى سبحانه ألا يحملنا العداء والبغض -أياً كان سببه حتى لو كان دينياً- على أن نظلم أو نجور ، وهذه وصية القرآن للمؤمنين . وفي الأثر : « يبصر أحدكم القذاة في عين أخيه ، وينسى الجذع ، أو الجذل ، في عينه » رواه البخاري فى الأدب المفرد وابن حبان والبيهقي في الشعب. ومعناه : أن الإنسان لنقصه وحب نفسه يتوفّر على تدقيق النظر في عيب أخيه , فيدركه مع خفائه , ولو كان كأقلّ ما يقع في العين من القذى , فيعمى به عن عيبٍ كبيرٍ ظاهرٍ لا خفاء به في نفسه, ولو كان كجذع النخلة! -كم منا من سيقف أمام نفسه ويحاكمها ويحاسبها بدلاً من أن يمضي في سبيله مؤمناً بأنه هو الحق ومن عداه الباطل وهو الهدى ومن عداه الضلال .. اللهم بصّرنا بعيوبنا ومواطن الضعف في نفوسنا . |
|
04-14-2015, 07:02 AM | #4 |
عضو ملكي
|
إدخال اليدين والقدمين في إناء فيه ماء ، هل يجزئ في الوضوء ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال: هل يصح الوضوء والغسل إن وضعت يداي أو قدماي في وعاء من الماء ليمس الماء يداي وقدماي ؟ وهل يجزئ تبليل اليد بالماء ثم غسل الأعضاء الأخرى بهما ؟ الجواب : الحمد لله أولاً : يصح الوضوء والغسل بإدخال العضو في وعاء من ماء ، ويعتبر ذلك غسلاً ، ولا يشترط مع ذلك دلك الأعضاء ، كما أن الماء لا تُسلب طهوريته بغمس اليد أو القدم فيه ، على الصحيح من أقوال أهل العلم رحمهم الله . قال النووي رحمه الله : " وَلَوْ غَمَسَ عُضْوَهُ فِي الْمَاءِ كَفَاهُ ؛ لِأَنَّهُ يُسَمَّى غَسْلًا " . انتهى من " المجموع " (1/493) . وقال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله : " وأَمَّا المستَعمَلُ في رَفع الحدَثِ : فَإِنْ كَانَ يغترفُ خارجَ الإِناء : فالبَاقِي في الإِناءِ طَهُورٌ قليلاً كان أو كَثِيرًا ؛ قولاً واحدًا . وأن كَانَ يستَعمِلُه وهو في موضِعِه ، بأن كان يغتَسِل أو يَتَوَضَّأ في نفسِ الماءِ : فإِنْ كَانَ الماءُ كَثِيرًا : فالماءُ طهورٌ ، قولاً واحدًا . وإِن كَانَ يسيرَا : صَارَ طاهرًا غير مُطَهِّر ، عَلَى الْمَذْهَب . وهو طَهُور عَلَى القَولِ الصَّحِيح ؛ لعدم الدليلِ الناقِلِ لَهُ عَنْ أَصلِهِ " . انتهى من " إرشاد أولى البصائر والألباب " للشيخ السعدي رحمه الله (ص/16-17) . وينظر للفائدة جواب السؤال رقم : (224255) ، (93056) . ثانياً : الفرق بين الغسل والمسح هو : أن الغسل يشترط فيه جريان الماء على العضو المغسول ، بخلاف المسح ، فإنه لا يشترط فيه ذلك ، إنما يشترط فيه أن تمس المكان المراد مسحه بيدك المبتلة ، من غير صب الماء أو إسالته عليه ، كما في مسح الرأس والجوربين . قال النووي رحمه الله : " وَأَمَّا قَوْلُ الْمُصَنِّفِ [أبو إسحاق الشيرازي الشافعي] : وَلِأَنَّ الْوُضُوءَ هُوَ جَرَيَانُ الْمَاءِ عَلَى الْأَعْضَاءِ ، فَفِيهِ تَصْرِيحٌ مِنْهُ بِمَا اتَّفَقَ عَلَيْهِ الْأَصْحَابُ ، مِنْ أَنَّهُ لَا يَصِحُّ الْوُضُوءُ حَتَّى يَجْرِيَ الْمَاءُ عَلَى الْعُضْوِ , وَأَنَّهُ لَا يَكْفِي إمْسَاسُهُ وَالْبَلَلُ " . انتهى من " المجموع " (1/308) . وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " قوله : ( غسل الوجه ) خرج به المسحُ ، فلا بُدَّ من الغسل ، فلو بلَّلت يدك بالماء ثم مسحت بها وجهك لم يكن ذلك غسلاً ، والغَسلُ : أن يجري الماء على العضو " . انتهى من " الشرح الممتع " (1/183) . فالحاصل : أن تبليل اليد بالماء ، وإمرارها : لا يعد غسلا للعضو ؛ بل لا بد من أن يغمر العضو بالماء ، وجريانه عليه ، عند غسله ، خارج الماء . |
|
04-17-2015, 08:49 AM | #5 |
عضو ملكي
|
ما هي الامور الأربعة التي أمر النبى بالاستعاذة منها بعد التشهد الأخير
أربعة أمور أمر النبى بالاستعاذة منها بعد التشهد الأخير عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدْعُو : اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ , وَمن عَذَابِ النَّارِ , وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ , وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ. وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ : إذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاَللَّهِ مِنْ أَرْبَعٍ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ . ثم ذَكّر نحوه . شرح حديث (الاستعاذة من فتنة المحيا والممات) السؤال : أمرنا بالاستعاذة من فتنة المحيا، وفتنة الممات، وفتنة المسيح الدجال، حبذا لو شرحتم لنا هذا؟ جزاكم الله خيراً. هذا مشروع للمؤمن والمؤمنة في كل الصلاة فالسنة لكل مؤمن ولكل مؤمنة أن يختم صلاته بالاستعاذة بالله من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم- في أحاديث كثيرة أنه كان بعدما يتشهد في آخر الصلاة قبل أن يسلم يستعيذ بالله من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال وكان يأمر بهذا فيقول: (إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع، يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال) فالمشروع للمؤمن والمؤمنة التعوذ من هذه الأربع وذهب جمهور أهل العلم إلى أن هذا سنة مؤكدة وروي عن طاووس التابعي الجليل ما يدل على أن ذلك واجب وروي عنه أنه أمر ولده ولما لم يقلها في الصلاة أن يعيد الصلاة فهذا يدل على تأكد هذه الدعوات وأنه ينبغي للمؤمن ألا يدعها في أي صلاة، النافلة والفريضة قبل أن يسلم يقول: أعوذ بالله من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال وإن شاء قال: (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وعذاب القبر وفتنة المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال، هي دعوات عظيمة ) قال أنس رضي الله عنه: كان أكثر دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - (ربنا آتنا في الدنيا وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) فإذا دعا بذلك آخر الصلاة كان حسناً وهكذا في السجود إذا دعا بذلك لا بأس، فالسجود محل للدعاء يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء) ويقول عليه الصلاة والسلام: (أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم) يعني حري أن يستجاب لكم، نسأل الله السلامة. كأنه يطلب التمثيل لفتنة المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال؟ الإنسان معرض للفتن في حياته وعند الموت قد يعرض في حياته للمعاصي قد يعرض للبدع قد يعرض للكفر بالله ويفتن إما بسبب المال أو بسبب الشهوات والمعاصي أو بسبب جلساء السوء فيقع فيما يغضب الله عليه من كفر أو بدعة أو معصية في حال حياته أو عند الموت نسأل الله السلامة والعافية وقد يفتن بالمسيح الدجال إذا تأخر زمانه فإن المسيح يخرج في آخر الزمان يدعي أنه نبي ثم يدعي أنه رب العالمين ويتبعه جمع غفير من الناس نعوذ بالله ويهلكون بأسبابه فالإنسان يسأل ربه أن يعيذه من هذه الأمور؛ لأنه لا يدري هل يسلم أو لا يسلم فيسأل ربه أن يعيذه من فتنة عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال فيأت بهذا الدعاء حتى لا يفتن في حياته وحتى لا يدرك المسيح الدجال فيفتن نسأل الله السلامة |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
موسف, منها, الأموات, الأخير, الأربعة, المقدرةشرعاً, الامور, التي, التشهد, اليدين, الحدود, النبي, الوضوء, الطلب, اكبر, بالاستعاذة, ددسن, شركا, إحياء, هناء, والقدمين |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الجوري حب فاق كل الحدود | كحيلان الفخر | جــزالــة الــقــوافــي | 4 | 08-28-2013 04:59 PM |
السعودية: ضبط مخدرات على الحدود مع الاردن | الذئب البشري | الــمــنــتــدى الــعــام | 2 | 08-03-2013 05:11 PM |
عجائب وغرائب الحدود بين الدول | ماجد السلماني | منتدى الصور | 4 | 09-14-2012 07:51 PM |
ضيف جديد من خارج الحدود .. | عماني عالمي | منتدى الترحيب | 19 | 06-23-2011 08:00 PM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|