اهمية التربية الصالحة للاولاد بالقران - نادي النصر السعودي شبكة جماهير الوفاء
       
   

إضافة إهداء

   
التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا
       
العودة   نادي النصر السعودي شبكة جماهير الوفاء > المنتديات الاسلامية > المنتدى الإسلامي
       
المنتدى الإسلامي يحتوي المنتدى الإسلامي عن مذهب اهل السنة والجماعة .. وبكل القضايا الاسلامي .. مقالات اسلامي .. مواضيع اسلاميه .. احاديث نبويه .. احاديث قدسية .. ادعية مختاره

إضافة رد
       
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
       
#1  
قديم 10-17-2015, 10:21 PM
dad29236
وفـي ذهـــبـي
dad29236 غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 28723
 تاريخ التسجيل : Oct 2015
 فترة الأقامة : 3323 يوم
 أخر زيارة : 06-21-2017 (10:31 AM)
 المشاركات : 1,023 [ + ]
 التقييم : 46
 معدل التقييم : dad29236 is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
اهمية التربية الصالحة للاولاد بالقران






الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على سيد المرسلين, وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد, فإن المجتمع الإسلامي يواجه مشكلات عظيمة في هذا العصر ومنها: التقصير والتفريط والإهمال في تربية الأولاد, وقد نتج عن ذلك الانحراف الشديد في الشباب والفتيات, وعقوق الوالدين, وقطع الأرحام, وغيرها من المفاسد, فلا بد من حل هذه المشكلة, ولكن السؤال: كيف نحلها؟ أليس هناك علماء يهتمون بالتربية؟ ومدارس وجامعات تدرس فيها التربية؟ وكتب ورسائل ومقالات تكتب في التربية؟ بلى, ولكن ليس لها أثر إلا اليسير.


ولو تدبرنا القرآن حق تدبره لوجدنا فيه حل هذه المشكلة, لأن القرآن كلام رب العالمين, والله يعلم كيف يربي مخلوقه, وما هي الأساليب والطرق المناسبة لتربية الإنسان من الطفولة حتى البلوغ. وقد بحثت في القرآن, فإذا فيه أساليب وطرق شتى لتربية الأولاد, والتي هي ضامنة لصلاح الأولاد, ومن ثم صلاح المجتمع الإسلامي. فإن القرآن هو الذي استطاع أن يقلب مجتمع العرب من الجاهلية إلى الفطرة السليمة الإسلام في أقصر مدة.


وقبل أن أخوض في صلب الموضوع أريد أن أبين مفهوم التربية لغة واصطلاحاً, وأهمية التربية عموماً, وأهمية تربية الأولاد خصوصاً, وما هي الأهداف من تربية الأولاد, وماهي المفاسد والمخاطر في إهمال تربية الأولاد والتقصير فيها. أسأل الله أن يوفقني ويوفق الجميع لما فيه صلاح ديننا ودنيانا وأخرانا.


مفهوم التربية:
التربية لغة: قال الراغب الأصفهاني: الرَّبُّ في الأصل: التربية، وهو إنشاء الشيء حالاً فحالاً إلى حدّ التمام، يقال رَبَّهُ، وربّاه ورَبَّبَهُ. وقيل: (لأن يربّني رجل من قريش أحبّ إليّ من أن يربّني رجل من هوازن)[1]. وقال البيضاوي: التربية هي تبليغ الشيء إلى كماله شيئاً فشيئاً[2].


وقال تعالى في قصة موسى عليه السلام عندما حكى قول فرعون: ﴿ ألم نربك فينا وليداً ولبثت فينا... ﴾ الآية {الشعراء:18} قال ابن كثير: ما أنت الذي ربيناه فينا وفي بيتنا وعلى فراشنا, وأنعمنا عليه مدة من السنين.[3].


وقد ورد في القرآن لفظ التزكية بمعنى التربية حيث قال تعالى: ﴿ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾{البقرة:151 }. قال ابن كثير: وَيُزَكِّيهم، أي: يطهرهم من رذائل الأخلاق ودَنَس النفوس وأفعال الجاهلية، ويخرجهم من الظلمات إلى النور.[4] وهي التربية.


التربية اصطلاحاً: ليس للتربية اصطلاح مستمر وثابت, لأن كل عصر يتجدد فيه معنى التربية, أما في عصرنا فقد عرفها علماء التربية بأنها: تنشئة الفرد وإعداده على نحو متكامل في جميع الجوانب العقدية والعبادية والأخلاقية, والعقلية والصحية, وتنظيم سلوكه وعواطفه في إطار كلي يستند إلى شريعة الإسلام, من خلال الطرق والإجراءات التي تقبلها الشريعة.[5].


أهمية التربية عموماً:
إن التربية من أفضل الأعمال وأقرب القربات، فهي دعوةٌ، وتعليمٌ، ونصحٌ، وإرشادٌ، وعملٌ، وقدوةٌ، ونفعٌ للفرد والمجتمع، وكيف لا تكون من أعظم الأعمال وأجلِّها وهي مهمة الأنبياء والرسل، وقد قال تعالى: ﴿ هُوَالَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴾ {الجمعة: 2}.


أهمية تربية الأولاد خصوصاً:
إن من أعظم ما افترضه الله علينا تجاه نعمة الذرية أن نقوم على أمرتربيتهم, وتعاهدهم بما يصلح لهم أمور دنياهم وآخرتهم, والأولاد في نظر القرآن الكريم زينةُ الحياة الدنيا, قال تعالى: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الحياة الدنيا ﴾ {الكهف:46}.


إن الأبناء أمانة ومسئولية، يقول عليه الصلاة والسلام: "كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الْإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ"[6]. ويقول الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ﴾ {الطور:21}. يعني بذلك تبارك وتعالى أن الذرية إذا كانت في درجة نازلة عن ذرية الآباء في الجنة فإنهم يلحقون بهم في الدرجات العليا, حتى يحصل الاجتماع في الآخرة كما حصل الاجتماع في الدنيا.


قال الإمام الغزالي - رحمه الله تعالى -: (الصبيُّ أمانةٌ عند والديه، وقلبه الطاهر جوهرةٌ نفيسةٌ خاليةٌ عن كل نقشٍ وصورة، وهو قابلٌ لكل نقش، ومائلٌ إلى كل ما يُمالُ إليه، فإن عُوِّد الخيرَ نشأ عليه، وسَعِدَ في الدنيا والآخرة أبواه، وإن عُوِّد الشر وأًهْمِلَ إهمال البهائم، شَقِيَ وهَلَكَ،وكان الوزر في رقبة القيِّم عليه. وكما أن البدن في الابتداء لا يخلق كاملاً، وإنما يكمل ويقوى بالغذاء، فكذلك النفس تخلق ناقصة قابلة للكمال، وإنما تكمل بالتربية، وتهذيب الأخلاق، والتغذية بالعلم.[7].


أهداف تربية الأطفال:
1- إن من أهداف تربية الأطفال هو أن يفتح الطفل عينه منذ نشأته على امتثال أوامر الله وعلى اجتناب ما نهى الله عنه ويدرب على الابتعاد عنها, والطفل يرتبط منذ صغره بأحكام الشريعة وبذلك فإنه لا يعرف سوى الإسلام تشريعاً ومنهاجاً.
2- أن يكون الطفل يحترم القيم والخلاق.
3- أن يكون الطفل سعيداً.
4- أن يتعاطف الطفل مع الآخرين.
5- أن يكون ذكياً اجتماعياً.
6- أن يشعر الطفل بالراحة تجاه نفسه ويقدرها ويطور مهاراته دائم.
7- أن يكون الطفل شجاعاً وجريئاً.


وقد أشار سبحانه وتعالى إلى هذه الأهداف بكلمة جامعة هي كلمة " قرة أعين" فقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً ﴾ {الفرقان: 74}. يقول الإمام البغوي في تفسير كلمة﴿ قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾: أي: أولادًا أبرارًا أتقياء، يقولون اجعلهم صالحين فتقر أعينُنا بذلك. قال القرظي: ليس شيء أقر لعين المؤمن من أن يرى زوجته وأولاده مطيعين لله عز وجل, وقاله الحسن.[8].


مخاطر الإهمال في التربية:
إن إهمال الطفل وعدم تربيته تربيةً صالحةً مستمدةً من الكتاب والسنة منذ نعومة أظفاره لها أثر سيئ على سلوكه، حيث إن الطفل الذي لم يتلق تربية صالحة فإنه في الغالب عندما يكبر ويشب, يقع في المحرمات والموبقات, ويعق والديه ولا يبرهما, ويقطع الأرحام ولا يصلها, ويضر المجتمع كله, والكل يشتكون منه ويقولون: هذا لم يترب جيداً, قد غفل عن تربيته والداه, وأهملا في تنشئته وتزكيته, إما جهلًا أو انشغالًا بأمور أخرى, وعدم الجلوس مع الأولاد وعدم مصاحبتهم, وهما لم يفهما مقاصد الزواج, وما هي مسؤولية الوالدين.


قال ابن القيم رحمه الله: "وكم ممن أشقى ولده وفلذة كبده في الدنيا والآخرة بإهماله, وترك تأديبه, وإعانته على شهواته, وهو بذلك يزعم أنه يكرمه وقد أهانه، ويرحمه وقد ظلمه، ففاته انتفاعه بولده وفوت على ولده حظه في الدنيا والآخرة، ثم قال رحمه الله: وإذا اعتبرت الفساد في الأولاد رأيت عامته من قبل الآباء ".[9]


والإهمال في التربية قد يؤدي إلى النار- أعاذنا الله منها- وقد حذر المولى عز وجل من ذلك فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾. {التحريم:6}.


تربية الأولاد كما يراها القرآن
لا شك أن القرآن قد اشتمل على جميع طرق الهداية للعالمين, فمن شاء اهتدى ومن شاء كان من الذين في طغيانهم يعمهون. والقرآن يعتني بهداية الإنسان منذ طفولته بل من قبل وجوده, ولذلك يحث الآباء على الدعاء بالولد الصالح, ويأمرهم بالاقتداء بالأنبياء والصالحين في تربية أولادهم.


وقد قص علينا القرآن الكريم بعضاً من سير الأنبياء والصالحين في تربية أولادهم وأهليهم، مثل إبراهيم وإسماعيل ويعقوب ولقمان عليهم السلام وغيرهم.


• أما إبراهيم عليه السلام فقد دعا الله أن يرزقه من الصالحين, فقال تعالى على لسان إبراهيم: ﴿ رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ {الصافات: 100}. وبعد ما استجاب الله له ورزقه إسماعيل وإسحاق عليهما السلام, قام بتربيتهما بأحسن أساليب التربية, وأنبتهما نباتاً حسناً, حتى اختارهما الله للنبوة, وجعل الله في ذرية إبراهيم النبوة والكتاب بعد نوح عليه السلام, فأكثر الأنبياء من صلب إسحاق عليه السلام, وسيد الأنبياء والمرسلين من صلب إسماعيل عليه السلام. وقصة رؤيا إبراهيم تدل على أن إبراهيم عليه السلام جعل ابنه إسماعيل عليه السلام طائعا صابرا بحيث لا يسعه إلا التسليم لأمر الله ولو أمر الله بذبحه , يقول الله تعالى في القرآن: ﴿ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ ﴾ {الصافات: 102}. هل هناك تربية أعظم من هذه التربية إذ يعرض على ابنه رؤياه التي يأمر الله فيها بذبحه، فلا يقول هذا الابن الصابر كيف تذبحني يا أبي , بل يسلم الأمر إلى الله ويقول يا أبي افعل ما يأمرك الله به, لا شك أن وراء هذا الاستسلام تربية عظيمة ناصحة قيمة.


• وأما ما قص الله علينا من تربية إسماعيل عليه السلام لأهله وأولاده فكما قال تعالى: ﴿ وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة ﴾ {مريم:55}. فالأمر بالصلاة والزكاة مهم جداً في التربية, لأن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وتزكي الإنسان من الدنس والخطايا, كما أن الصلاة سبب لطهارة جسم الإنسان ولباسه وبيته, والزكاة تطهر مال الإنسان وتنميه حتى يكون حلالاً طيبا, ثم يتغذى بالحلال وينبت به نباتاً حسناً, حتى إذا عمل صالحاً تقبل الله منه, وإذا دعا الله استجاب له.


• وأما يعقوب عليه السلام فيتعهد أولاده في الرمق الأخير كما قص الله تعالى: ﴿ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾.{البقرة: 133}. تدل هذه الآية على أن يعقوب عليه السلام كان حريصاً شدة الحرص على تربية أولادهم, لأنه يوصي أولاده في اللحظة الأخيرة بتوحيد الله ولم يوص بماله ولا بشيء آخر. ولو تدبرنا سورة يوسف لوجدنا فيها أساليب ممتازة للتربية, ولهذا ما فشل نبينا يعقوب عليه السلام في تربية أولاده, وإن كان أبناؤه قد دخل في قلوبهم الحسد ليوسف في البداية, لكنهم تابوا من ذلك واستغفروا الله, فغفر الله لهم, وسامحهم أبوهم وأخوهم يوسف أيضاً. وبما أن القصة طويلة فأقتصر على ذكر بعض جوانب التربية من القصة.


صدق الله تعالى إذ قال: ﴿ لَّقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِّلسَّائِلِينَ ﴾ {يوسف: 7}. فهي آيات ودروس ومعان عظيمة. ثم أكد الله سبحانه وتعالى إلى أهمية هذه الدروس والمعاني عند وصفه إياها بأنها (عبرة) في قوله تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْه ِوَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْم ٍيُؤْمِنُونَ ﴾ {يوسف:111}.
d4cn6J





رد مع اقتباس
قديم 10-17-2015, 10:43 PM   #2
كحيلان الفخر
وفـي مـــــاســـي


الصورة الرمزية كحيلان الفخر
كحيلان الفخر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2491
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : 04-02-2019 (10:21 AM)
 المشاركات : 59,133 [ + ]
 التقييم :  28880
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: اهمية التربية الصالحة للاولاد بالقران



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للاولاد, الترتيب, الشامية, اهمية, بالقران

       

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
       

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طريقة عمل الفلافل الشامية الذئب البشري مـنـتـدى الـطــبخ والــمطــبخ 1 04-17-2015 01:01 PM
طريقة عمل الفتة الشامية الذئب البشري مـنـتـدى الـطــبخ والــمطــبخ 2 04-09-2015 12:21 AM
قصة العجوز التي لا تتكلم إلي بالقران؟؟؟؟؟؟؟ ابراهيم الهديان المنتدى الإسلامي 2 04-21-2011 06:46 AM

 

 

ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط

 

 


الساعة الآن 08:56 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


F.T.G.Y 3.0 BY:
D-sAb.NeT © 2011

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas
This site is safe