ديوانية الاصدقاء لأعضاء جماهير الوفاء

مع الغالي خالد النصر ود
يوانيته
ماحنقدر نغمض عيوننا ابدا
ومن الفيه الى الفيه

صادقة طبعي الوفاء ، لابد ان نؤازرهم وندعمهم ونشجعهم في كل الاحوال


و الحمدلله نجومنا فيهم الخير والبركة ، و لو ماعندنا الا هالعشرة اللي بالصورة : نعمة





ايش كنا ، وايش صرنا بعد كانوا كل لاعبينا كديش الا الذابح

الله لا يهينك اخوي ،

والديوانية انتم نورها وعطورها ،


لاعدمناكم

(حلحلة) التعصب الرياضي

الرياضية 1-2-2011


محمد السلوم


على الرغم من أن رائحة التعصب الرياضي ألقت بخيمتها ودقت أطنابها في البيئة الرياضية السعودية، ولا أبالغ إذا قلت إنها تجاوزت حد الرائحة المزعجة وصولها إلى تغدية الشعور بالكراهية وخلق أجواء من الاحتقان.
إلا أن المسئولين عن الحوار الوطني على مايبدو ليست الرياضة ضمن أولوياتهم وحتى الآن لم نسمع عن خطة لعقد لقاء يهدف إلى محاولة (حلحلة) التعصب الرياضي على الرغم من أنه يمكن القول إن 70 في المئة من السعوديين الذين غالبيتهم من الشباب من عشاق كرة القدم.
وهنا لا أريد إلقاء اللائمة على أحد، فالمجتمع في غالبيته بحكم العاطفة الاجتماعية مهيأ للتعامل مع الأحداث على أساس الفعل وردة الفعل وهذا هو الملاحظ لافرق في الغالب بين الصغير والكبير من حيث السن.
واللافت أن رأي الطرف الآخر لايتم التعامل معه لدى البعض وفق منطوقه أوسياقه، ونسمع ونقرأ عن التلوين وتكييفه حسب الأحوال في اتجاه الموجة العاطفية أيضا مما يعني أننا في أجواء بالغة الحساسية الرياضية.
وهناك من يرى أن الإعلام الرياضي هو اللاعب الأساسي في زرع التعصب وتغذيته في حين أن الإعلام الرياضي وجد نفسه وسط بحر من الأمواج المتلاطمة والتنافر من هواة التأجيج، فدخل اللعبة ناقلا ومعلقا ومحللا ومؤججا وبحثا عن الانتشارأيضا.
وفرخ مثل هذا النوع من التعاطي إعلاما مؤدلجا و(زبائن) جاهزين لإطلاق التصريحات الرنانة لطرف ومستفزة للطرف الآخر، وتاهت الموضوعية والتوازن في رسائله.
وبالغ الإعلام الرياضي أيضا في العزف على أوتار التعصب بألوانها، وساد الطرح الإنشائي العاطفي أركانها وتعرضت المهنية العلمية الإعلامية للإيذاء في بلاطها.
وكنت في مقال سابق نشر في أغسطس الماضي في صحيفة سبورت الإلكترونية عرضت بعضا من نماذج الممارسات الإعلامية الرياضية للمحسوبين على الأندية من الأفراد والكيانات الإعلامية التي ساهمت في تغذية التعصب.. و(اجتهدت) في تصنيفها وفق الآتي:
ـ النوع الأول : إعلام تحت وصاية النادي يمجد ناديه ويتجاهل عيوبه ومستعد لتصويرمايمكن اختراعه على أنه إنجاز فريد وهو في الحقيقة وهم لا يفرح به إلا البليد.
وهذا النمط الرجعي سخر كل طاقاته لخدمة ناديه ومحاربة منافسيه بأبشع الطرق ويضع رأسه في الرمل ويتجاهل بعض الأحداث التي لاتتفق وإرضاء غرور ناديه إما طائعا أو صاغرا.
ـ النوع الثاني: إعلام يحارب مسئولي ناديه ويسعى لإحداث أكبر المشاكل فيه ولايتردد في استثمار الصغائر وتصويرها على أنها كبائرخدمة لمصالح أجندة (المعازيب).
ـ النوع الثالث: إعلام مجتهد يسعى إلى صد الهجمات المؤذية على فريقه من كل حدب وصوب، وهو إعلام مؤثر ظهربقوة في العقد الأخير كلاعب له وزنه في ساحة الصراع الإعلامي الرياضي.
وهذا الإعلام الصاعد بقوة نجح في استثمار الفضاء والإعلام الإلكتروني الجديد وفرض نفسه كمعادلة صعبة في (الحرب الباردة) بين الأندية لكنه أحيانا يتعسف في الهجوم والاستهزاء بخصومه.
ـ النوع الرابع: الإعلام الفردي الانبطاحي، وهذا النوع يتلون حسب الأمر الواقع الذي يفرض عليه ويستجدي المتنفذين لتسويق بضاعته حسب الأحوال حتى لوكانت على حساب ناديه وجماهيره وتتجاذبه قوى الصراع في ذلك النادي، ومثل هذا النوع قابل لاستخدامه كمخلب قط ضد الخصوم.
ـ النوع الخامس:وهو الأضعف ويقتات على كرم أو لؤم الآخرين، وهوإعلام الرأس المكسورلايملك وسيلة إعلامية مناصرة له، كل همه أن يجد له منبراً للظهور ويحرص على الإساءة للغيرانسجاما مع توجه الوسيلة الإعلامية طمعا في إرضائهم وإغضاب خصومهم في الساحة الرياضية.
يبقى القول: إن إدراج التعصب الرياضي ضمن أجندة الحوار الوطني يدخل ضمن أدوات التعامل الحضاري مع الظواهر الاجتماعية ويقرب خطوط ومسافات التلاقي بين الفرقاء من أهل الرياضية الذين سيشاركون فيه مع بقية الشرائح الفكرية المثقفة، ولاشك أن لقاءً فكريا على هذا المستوى لابد أن يكون له تأثير إيجابي.

سلفونا كمبيوترهم

1-2-2011

عادل الملحم


سبق وأن أعلنت وعبر البرنامج الإذاعي في إذاعة mix fm مع الزميل ثامر أن البطولة يابانية وحدث ما توقعته رغم قوة الفريق الأسترالي. يا ساتر منتخب حتى عام 88 لا يختلف عن المنتخب الهندي وبعد أربعة مواسم ينتفض ويحقق البطولة الأولى في مشواره الآسيوي القصير ثم ما يلبث أن يتزعم منتخبات القارة الصفراء. غاب أفضل من يضع مهاجمي الساموراي أمام المرمى نجم فريق دورتموند الرائع كاغوا فانتفض هوندا وإندو وعطلوا حركة الكنغر الأسترالي. حين أشاهد اليابان وكوريا أتخيل أنني أمام لعبة البلاي ستيشن أو أنني أشاهد روني اوسلفان بطل العالم في لعبة السنوكر. يتحركون بدون كرة بل يخيل لنا أحيانا أن الكرة تتحرك حسب أمزجة وأوامر أصحاب العيون الضيقة. استمعت لبرنامج فضائي تناول ضيوفه قضية تراجع الكرة السعودية في حين تطور كرة اليابان وكوريا! تحدثوا عن كل شيء ونسوا أهم عنصرين؛ الأول أن نجوم الماضي لم يعد لهم شبيه إلا في الأسماء فقط! الأمر الآخر وهو الأهم الآن في أي الأندية يلعب نجوم كوريا ونجوم اليابان؟ مرة أخرى المسألة ليست مرهونة بمدرب قدير وإداري محنك وإعداد مميز. المسألة برمتها بحاجة لفكر يجعلنا نهجر الدراسة الليلية ونتعلم كيف ندلف إلى عالم الحاسوب!

رياضة

ــ في مناسبة سابقة انتقد النصراويون لوقوفهم دقيقة حداد قبل مباراتهم الودية ضد فريق لاتسيو الإيطالي كما زعم، رغم نفي المصدر المسؤول في نادي النصر حيث كان الوقوف من أجل انتظار إجراء قرعة بدء اللقاء! في حين لم نسمع منه تعليقا واحدا على صليب كابتن الهلال رادوي أثناء بطولة دبي الودية!
ــ يقول الكابتن الرائع يوسف الثنيان أثناء الحديث عن صحيفتين مشهورتين بميولهما لناد واحد. كلتا الصحيفتين تذهبان لمكتب واحد!
ــ النصر عليه.. النصر سجل.. كيف يسجل النصر.. سبحان الله قنوات وصحف لا هم لهم إلا النصر ومشاكل النصر وهموم النصر! هل قال أحد إن النصر من كوكب آخر؟
ــ في ملحقهم الخاص بهم وبناديهم جميع ضيوف لاين سبورت مميزون إلا الهريفي! المشكلة أنه الوحيد الذي حذرهم من عواقب تلميعهم لبعض الأسماء التي ما زالت تشارك أساسية في المنتخب ولم تقدم شيئا يذكر! ها هو الهريفي بحسه الرياضي ينجح وتنجح مقترحاته بامتياز. ومع ذلك ظل القوم في فكرهم القديم ولسان حال الهريفي يقول: لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي.

سياسة هدم البديل «2-3»

1-2-2011

عبدالعزيزالسويد
واستكمالا لمقال يوم أمس أقول قد تتسع دائرة تفريغ الكفاءات لتصل للرئاسة العامة لرعاية الشباب بكل اتحاداتها، ولذلك تمعنوا أحبتي فيمن يتقلد المناصب الإعلامية الرياضية المسؤولة في رياضتنا، وقوموا بعملية إحصاء غير معقدة عن ميولهم «لهواة التشدق بالأرقام»، -أنا هنا أتحدث عن مناصب مسؤولة لها قرار مستقل، أتحدث عن منظومات إعلامية وكيانات قائمة على أرض المشهد الرياضي، فكم صحيفة لدينا! وقيموا مخرجات عملها الإعلامي من خلال رؤساء تحريرها أو مديري أقسامها الرياضية .. لا أتحدث عن أفراد!! ، وبناء عليه تابعوا التواجد والسيطرة الإعلامية والظهور والخدمة في البروز أيضا، فقد يتم تهيئة وتجهيز وتدريب وتأهيل نوعية معينة من الإعلاميين داخل القناة أو الصحيفة، ولكن هيهات أن تجد أنت أيها «الآخر» مثل هذا الدعم والفرصة والتغاضي عن أي خطأ قد تقترفه؛ «لأنك بدون ظهر»، فتجد الاستوديوهات وأنا هنا سأسميها «الأكشاك» يتم افتتاحها ليقودوها رغم ركاكة أسلوبهم، وضعف ظهورهم، وتلعثمهم، وعدم وجود الكاريزما الإعلامية، فتجد أن الحلقة تبدأ وتنتهي بفواصل «أأأأأأأأأأأأ» ما بين الجملة والجملة والمفردة والمفردة، وقد يستغرب المشاهد البعيد عن الحدث من كيفية استمرار مثل هذه النوعية في التلفاز؟!! ولكن هو لا يعرف لأنه «إذا عرف السبب بطل العجب»!! فتجد أمثال مقدمي هذه البرامج في هذه «الأكشاك» هم خط الدفاع الأول عن المصالح الخاصة في المقاطعات، وعدم إعطاء الفرصة، وأيضا تهميش المحاور المهمة التي يجب أن تطرح، وتنفيذ السياسات الإعلامية الخادمة لمصالح تلك الفئة، إضافة إلى أنه ورغم تعدد هذه «الأكشاك» وتغير أسمائها في اللوحة المكتوبة فوق «الكشك» إلا أنك ترى نفس البضاعة معروضة، تهييجا للشارع الرياضي وإساءة لكل من لا يتوافق معهم «وطبطبة» وتلميعا لكل من ينتمي لهم !! ولهذا فالحل كما أسلفت في أكثر من مقال بإيجاد ثورة إعلامية رياضية من أجل التغيير للإصلاح من أجل تقدم رياضتنا السعودية، وأيضا لتهدئة الاحتقان في الشارع الرياضي، فأصحاب الياقات الزرقاء الإعلامية لم يقوموا بأي تنمية للإعلامي الرياضي غير المنتمي لهم أو غير المهادن لهم، ولذلك فقد جعلوا الإعلام الرياضي صناعة تسيدوها بلا منازع !! ولهذا فالصحفي أو الإعلامي المولود في هذا الزمن يتحسر على الوضع الراهن.

ورد ببعض المواقع انباء واخبار ( عن قرب انظمام كاتبنا الرائع محمد الدويش للاداره النصراويه)

الرحاله الحارثي يقوم بزيارة لنادي النصر بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين‎

قام الرحالة غيثان بن سعد الحارثي مساء اليوم بزيارة لمقر نادي النصر بمناسبة اكمال مسيرته التي قطع فيها مسافة 1000كم سيرا على الأقدام تحت شعار( حمد لله على سلامتك يا خادم الحرمين الشريفين ) والتقى برئيس النادي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الذي أشاد بمبادرته والتي هي رسالة محبة ووفاء وإخلاص وتعبير صادق عن كل مايكنه أبناء الشعب السعودي لقائد المسيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز " حفظه الله " ، كما التقى الرحالة الحارثي بالجهازين الإداري والفني واللاعبين بعد نهاية التمرين والذين أشادوا جميعا بما قام به من مسيرة وفاء ومحبة .

الجدير بالذكر أن الرحالة غيثان الحارثي قطع مسافة 1000 كم من محافظة بيشة الى الرياض سيرا على الأقدام في مدة 28يوما بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين .

إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي.

لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي.


لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي.




لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي.




هذا ما ارددهـ كل ما سمعت كلام الهريفي ، او قرأت للدوّيش او الملحم ، وآخرين من كتّاب النصر


لكن اشد على ايديهم لأنهم مازالوا يمارسون الكتابة رغم ما واجهوه من جور و اجحاف و استبداد ومحاربة

فكثيرين من كتابنا انقرضوا اعلاميا لأنه استسلموا للأمر الواقع كالزهراني ، و العبدلي ، و غيرهما




يسلمو طبعي ، يسلمو ابوفيصل ، يسلمو مجنون ..


الدويش نتمناهـ لكن " لا اظن " ....