(( رابطة مشجعي نادي (( البارسا ))برشلونة ))

بيدرو رودريجيز


السن: 23

المركز: مهاجم

المنتخب: إسبانيا (13 تمثيل, 2 أهداف)

مسيرته المهنية: 177 مباراة (62 هدف)

مشاركاته مع البرسا*: 122 (45)

عدد بطولاته مع البرسا: 10

حقيقة: أول لاعب في تاريخ برشلونة يسجل أهداف في 6 بطولات مختلفة خلال نفس الموسم .

معروف دائماً منذ انضمامه لبرشلونة بقدراته المهارية التي تطغى على أسلوبه لكن على الرغم من ذلك فقد صعد للفريق الأول في برشلونة متأخراً ، ولد في مدينة تينيرفي وجاء إلى كاتالونيا في عمر صغير كما لعب موسم واحد وأبدع فيه تحت قيادة بيب جوارديولا في فريق برشلونة ب قبل أن يتم تصعيد جوارديولا للفريق الأول في برشلونة ويصعد معه بيدرو .

لم يوفق بشكل كبير في بداياته لكنه الآن نضج كروياً وبات واحداً من أهم لاعبي الفريق في الوقت الحاضر حيث كان أول لاعب في تاريخ يسجل أهداف في 6 بطولات مختلفة خلال نفس الموسم وهو واحد من الأرقام القياسية التي يصعب كسرها في وقت قريب .

بيدرو إنجازاته تواصلت عندما انضم لكتيبة المنتخب الإسباني المشارك في كأس العالم الماضية وكان لاعباً أساسياً في المباراة النهائية لمنتخب اللا روخا التي هزم خلالها المنتخب الهولندي واحتفل برفع كأس العالم لأول مرة في تاريخه .

جيرارد بيكيه

السن: 24

المركز: مدافع

المنتخب: إسبانيا (33 تمثيل, 4 أهداف)

مسيرته المهنية: 196 مباراة (16 هدف)

مشاركاته مع البرسا*: 145 (11)

عدد بطولاته مع البرسا: 10

حقيقة: بيكيه بدأ حياته الكروية كلاعب وسط ملعب بفضل قدراته العالية في التمرير والاحتفاظ بالكرة .

رحل جيرارد بيكيه عن برشلونة وهو في شبابه بعدما نال فرصة الانتقال لأحد أندية الصدارة في انجلترا وهو مانشستر يونايتد تماماً كما حدث مع سيسك فابريجاس وانتقاله للأرسنال ، ولكن لسوء الحظ لم يوفق لاعب خط الوسط مع الشياطين الحمر وواجه صعوبات كثيرة في المشاركة معهم في الدوري الإنجليزي فقرر اليونايتد إعارته لسرقسطة الإسباني قبل أن يعود مرة أخرى لمقاعد البدلاء في الأولد ترافورد .

فوجئ الجميع بجوارديولا ينتدب لاعب عديم الأهمية في مانشستر خلال فترة الانتقالات الصيفية الأولى له ولكن هذا اللاعب كان مفتاح البطولات للفريق فيما بعد فقد حوله بيب من لاعب وسط ميدان إلى قلب دفاع وحل به مشكلة الدفاع الكاتالوني التي عاشها الفريق في عهد رافائيل ماركيز وجابي ميليتو كما كون مع القائد كارلس بويول واحد من اقوى خطوط الدفاع في العالم وفي تاريخ برشلونة وهو ما أفاد المنتخب الإسباني كذلك وأطلق عليه مشجعوا برشلونة لقب "بيكيه - نباور" نسبة إلى أسطورة الدفاع الالمانية فرانز بيكينباور .

كارلس بويول

السن: 33

المركز: مدافع

المنتخب: إسبانيا (94 تمثيل, 3 أهداف)

مسيرته المهنية: 605 مباراة (15 هدف)

مشاركاته مع البرسا*: 516 (9)

عدد بطولاته مع البرسا:15

حقيقة: بويول كان على وشك الانتقال لملقة الإسباني في بدايته مع برشلونة قبل أن تنتشله عين لويس فان جال الثاقبة وتجعل منه نجماً للدفاع الإسباني .

بدأ كارلس بويول مسيرته الكروية كظهير أيمن وتم منحه الفرصة الأولى لتمثيل الفريق الأول في برشلونة على يد المدرب الهولندي لويس فان جال حيث أصبح بعدها العلامة الفارقة في دفاع العملاق الكاتالوني على مر سنوات عديدة ، على الرغم من تمثيله لبرشلونة لفترات طويلة إلا أن بويول أحرز بطولته الأولى في 2004 ، أصبح أفضل قائد في تاريخ برشلونة من حيث حمل الالقاب بعدما فاز بثلاثة القاب لدوري أبطال أوروبا وخمس القاب للدوري المحلي .

أثبت أهميته لبرشلونة من خلال الموسم الماضي الذي لم يتعرض فيه برشلونة لأي هزيمة في تواجد بويول وهي إحصائية تثبت مدى أهمية بويول كمدافع من الطراز العالمي ، كان واحد من أسباب فوز المنتخب الإسباني بكأس العالم الوحيدة في تاريخه بعدما سجل الهدف الوحيد في المباراة المصيرية والصعبة أمام المنتخب الالماني بالدور نصف النهائي عن طريق رأسية من على مشارف منطقة الجزاء .

فيكتور فالديز

السن: 29

المركز: حارس مرمى

المنتخب: إسبانيا (4 تمثيل)

مسيرته المهنية: 483 مباراة

مشاركاته مع البرسا*: 406

عدد بطولاته مع البرسا:15

حقيقة: فالديز ترك برشلونة لثلاث سنوات انتقل خلالها مع عائلته إلى تينيرفي قبل أن يعود مجدداً إلى برشلونة .

بدأ فيكتور فالديز مشواره مع برشلونة تحت قيادة المدرب الصربي رادومير آنتيتش ونجح في تعزيز موقعه كحارس مرمى أول للفريق بعدما أعلن رئيس جوان لابورتا التعاقد مع حارس المرمى التركي روشتو ريشبير وهو ما أثار مستوى فالديز الذي ارتفع بشدة في هذه الفترة حاجزاً مركز حارس المرمى الأساسي للفريق ، كواحد من أفضل حراس المرمى في العالم خلال الفترة الماضية والذي يتميز بثبات المستوى يرى البعض أن فالديز تعرض للظلم في صفوف المنتخب الإسباني بسبب تواجد إيكر كاسياس الذي هيمن على حراسة المرمى بشكل مطلق .

على الرغم من قصر قامته إلا أن فالديز يتميز بأشياء أخرى مثل دقة القدم والتمريرات فقد ساهم في إحراز داني الفيش هدف في مرمى ريال مدريد من خلال تمريرة واحدة جاءت من فالديز الذي يقف أمام مرماه نجح الفيش في التسجيل منها ، فالديز ليس الحارس الوحيد الجيد الذي انتجته اللا ماسيا فهناك بيبي ريينا حارس مرمى ليفربول الحالي وفياريال سابقاً ولكنه بالتأكيد أفضل من أنجبته حراسة المرمى في لا ماسيا على الإطلاق .

تشافي هيرنانديز

السن: 31

المركز: لاعب وسط

المنتخب: إسبانيا (101 تمثيل, 9 أهداف)

مسيرته المهنية: 638 مباراة (62 هدف)

مشاركاته مع البرسا*: 577 (58)

عدد بطولاته مع البرسا: 16

حقيقة: تشافي كان واحداً من فريق برشلونة ب الذي حقق الصعود لدوري الدرجة الثانية الإسبانية عام 1998 .

لا تتعجب إذا ما علمت أن تشافي هيرنانديز هو القدوة والمثل الأعلى لنصف اللاعبين الذين تم ذكرهم في هذه القائمة ، اعتبر تشافي في بداية مشواره البديل المناسب لبيب جوارديولا حتى أنه حصل على فرصته الأولى لتمثيل فريق برشلونة الأول عندما أصيب جوارديولا ، وبدأ في تسطير حياته المهنية الرائعة بعد رحيل بيب إلى بريشيا الإيطالي ، و لكنه اقترب حينها من الرحيل عن برشلونة بداعي عدم استطاعته تطوير مستواه أكثر من ذلك وعدم قدرته على الارتقاء لمستوى برشلونة في الآداء .

بالطبع الكلمات الأخيرة السابقة تبدو شيئاً من الجنون الآن لأن تشافي أصبح واحداً من أفضل لاعبي الوسط في العالم ويُعد بمثابة الأستاذ لكل من يلعب في نفس مركزه حول العالم لم لا وهو حقق كل ما يمكن أن يحققه لاعب على المستويين الدولي والمحلي فقد فاز بكأس العالم ، أوروبا ، دوري الأبطال ، الدوري والكأس وكان وصيفاً لليونيل ميسي عندما حصل على الكرة الذهبية وكان تتويج ميسي صفعة مدهشة لكل متابع كروي عبر العالم لأن الجميع كان يرى تشافي الأحق بهذه الجائزة .

الآن مازال تشافي صاحب الـ31 عام يمتلك عقداً مع برشلونة لثلاث سنوات مقبلة مع وجود بند يمنحه حق التجديد التلقائي لعامين آخرين في حال حافظ على مستواه الثابت وهو ما يريده تشافي الذي سبق أن صرح في أكثر من مناسبة نيته الإعتزال في برشلونة واضعاً أسمه بخط براق في تاريخ اللا ماسيا وبرشلونة كواحد من أفضل 5 لاعبين في تاريخ البرسا .

* جميع المشاركات المشار إليها محلياً هي مشاركات اللاعب مع برشلونة محلياً في المباريات الرسمية للفريق الأول فقط .

بسبب ميسي : السخرية تطارد الأرجنتين - والكتالونيين يرددون يريدون تقليد البرشا


لا الغزل المتبادل بين نيمار وريال مدريد، ولا المستقبل الغامض لسرخيو أجويرو، ولا سوء أداء المنتخب الأرجنتيني، ولا حتى أسى ليونيل ميسي الذي تظهره ملامحه بوضوح. لا شيء يبدو أكثر جذبا للأنظار في كوبا أمريكا من نادي برشلونة الإسباني.



فقد أثنى نجوم كبار سابقون مثل روبرتو جاما دي أوليفيرا "بيبيتو" ودييجو سيميوني وماريو كيمبس والمدير الفني للمنتخب الأرجنتيني سرخيو باتيستا على أداء أبطال أوروبا تحت قيادة المدرب بيب جوارديولا.



وربما كان القدر الأكبر من الجدل يدور حول المقارنة بين كرة المنتخب الأرجنتيني وكرة برشلونة، لكن لا يوجد هناك مدرب أو صحفي أو ضيف على كوبا أمريكا لا يثني على من يعده الجميع الفريق الأفضل في العالم.



وربما أيضا كان السبب الرئيسي في هذه المقارنة هو وجود أفضل لاعبي العالم ليونيل ميسي في كلا الفريقين، لكنه يبدو حزينا في منتخب بلاده ومتأججا بالطاقة في ناديه.



وأظهر باتيستا إعجابه ببرشلونة، حتى لو قال إنه لا يريد مقارنة فريقه بالنادي الكتالوني، الذي يلعب له أيضا لاعبان آخران بالتشكيلة الأساسية التي يدفع بها في البطولة القارية، وهما خابيير ماسكيرانو وجابرييل ميليتو.



بدوره، أشار بيبيتو بطل مونديال الولايات المتحدة 1994 إلى أن برشلونة هو الفريق الأفضل في العالم موصيا نيمار النجم الصاعد لمنتخب السامبا بالتفكير في اللعب له حيث يرى أنه سيتأقلم معه بصورة أفضل، فيما اعتبر قائد المنتخب الأرجنتيني السابق والمدرب الحالي لنادي راسينج، دييجو سيميوني، أن بيب جوارديولا "يدعو للإعجاب" على حد تعبيره.



وتدور كل الآراء حول الأمر نفسه. فالأرجنتيني ماريو كيمبس، الذي قاد منتخب التانجو نحو لقب مونديال 1978 متصدرا قائمة هدافيه، أوجز الأمر صراحة بقوله "الأرجنتين ليست برشلونة"، فيما اعتبر خابيير زانيتي اللاعب المخضرم في صفوف الفريق المشارك بالبطولة القارية أن "برشلونة هو الأفضل في العالم، والأرجنتين تبدأ الطريق".



وانضم المدرب الأرجنتيني أنخل كابا إلى محاولات تلخيص قضية ميسي وناديه في جملة "في برشلونة يستمتع، وهنا يعاني".



ويمضي النقاش إلى ما هو أبعد من نجوم الكرة، حيث شارك فيه مثلا خورخي ميسي والد اللاعب الأفضل في العالم خلال العامين الماضيين، الذي أقر بأن "البرغوث" يمر بوقت عصيب، بيد أنه شدد في المقابل على أن "هناك أجواء مختلفة في برشلونة، وفريق صنع قبل أربعة أعوام".



ولا تفلت وسائل الإعلام فرصة المشاركة في هذا الجدل، حيث تجري أسماء تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا وسيرخيو بوسكيتس وديفيد فيا على أفواه الجميع، ولاسيما عند مقارنتها بأسماء من يلعبون نفس أدوارهم في كتيبة التانجو مثل استيبان كامبياسو وإيبر بانيجا وإزيكيل لافيتسي وكارلوس تيفيز.



وسخرت صحيفة "أوليه" بمانشيت حمل عنوان "برسيالالونا" أي محاولة تقليد منتخب التانجو للفريق الكتالوني، بعد تعادله سلبيا أمام كولومبيا، حيث قالت ان منتخب البلاد "هوى أرضا" (معنى كلمة لا لونا) بعد التعادل المخيب في المباراة الثانية التي كان على وشك الخسارة فيها.



لذلك لا يوجد تحليل أيا كان هدفه لا يتعرض لكرة برشلونة وجمالها وميلها للهجوم وقدرتها على الاحتفاظ بالكرة، بل ولتأثير طريقة لعب هذا النادي على المنتخب الإسباني الذي يحتفل هذه الأيام بالذكرى الأولى لأول ألقابه المونديالية.



كل ذلك، دون محاولة حصر ما يقال في حوارات المشجعين، التي يثنون فيها أيضا على أداء برشلونة، حتى ولو كان الهدف الرئيسي من ذلك هو معايرة ميسي بأدائه المتواضع مع بلاده.

شكراً لك أختي على الجهد الذي تبذلينه في الرابطة الكتلونيه ..

عـرض مـووقـع البرششـآ اليوومـ صوور من تغيير ـآرضيـة الملعب الرئيسى والرديــف ...

ـآليكمـ الصصوور..

الله يعطيك العاافيه ..

الف شكر لكم على المجهود الاكثر من رائع والله الله في رابطتنا بالاخبار الزينه.....