كأس آسيا 2015 ( أخبار - صور - سوالف )

الأخضر" أمام أوزبكستان تاريخياً:
5 انتصارات و 3 خسائر وتعادل وحيد




بفرصتي الفوز أو التعادل يدخل الأخضر السعودي عند الساعة 12
من ظهر غد الأحد لقاءه الأخير أمام أوزباكستان ضمن المجموعة الثانية
من نهائيات كأس آسيا التي تستضيفها أستراليا وذلك بعد انتصاره الكبير
الأربعاء الماضي (4-1) أمام كوريا الشمالية وخسارة أوزباكستان (1-2)
من الصين التي ضمنت المركز الأول في المجموعة بغض النظر
عن نتائج اليوم الأخير من المجموعة. وسيلعب لقاء الأخضر أمام أوزبكستان
الحاسم في ملعب ايمي بارك بمدينة ملبورن وهو نفس الملعب
الذي شهد لقاء كوريا الشمالية مع الأخضر، وفي حالة تأهله لربع النهائي
أيضاً سيلعب على نفس الملعب أمام منتخب كوريا الجنوبية أول
المجموعة الأولى. واستناداً إلى موقع المنتخب السعودي على
شبكة الإنترنت (المنتخب السعودي) فإن لقاء الأحد
سيكون العاشر دولياً الذي يجمع الأخضر السعودي بالمنتخب الأوزبكي
حيث سبق أن جمعتهم (9) لقاءات دولية يتفوق الأخضر بانتصاره
في (5) لقاءات بينما فاز منتخب أوزباكستان في (3) لقاءات
وحضر التعادل في لقاء وحيد وسجل الأخضر (20) هدفاً فيما
استقبلت شباكه (10) أهداف. وكان أول لقاء جمع المنتخبين
بهيروشميا ضمن دورة الألعاب الآسيوية أكتوبر 1994
وانتهى بفوز الأوزبك (4-1) فيما كان اللقاء الأخير ودياً دولياً
في أكتوبر 2010 بمدينة جدة السعودية وانتهى بفوز الأخضر
بأربعة أهداف نظيفة. وبالعودة للقاءات المنتخبين في نهائيات كأس
آسيا فقط فإن لقاء الأحد سيكون الرابع أسيويا حيث تواجه المنتخبان
في (3) مباريات انتهت مباراتان بفوز الأخضر ومباراة بفوز الأوزبك،
والتقى المنتخبان في ثلاثة نهائيات متتالية، ابتدأت عام 2000
حتى بطولة 2007، ففي اللقاء الأول بدور المجموعات أكتوبر 2000
انتهى بفوز تاريخي وعريض للأخضر قوامه (5-0) سجل منها
محمد الشلهوب هاتريك وهدف لمرزوق العتيبي وهدف لنواف التمياط
، وفي بطولة 2004 بالصين خسر الأخضر المباراة بهدف نظيف،
فيما كان اللقاء الأخير بين المنتخبين في ربع نهائي بطولة 2007
وانتهى اللقاء بعبور الأخضر للدور نصف النهائي بعد فوزه (2-1)
بهدفي ياسر القحطاني وأحمد الموسى. وانتهى آخر لقاءين بين
المنتخبين إلى فوز عريض للأخضر بنتيجة واحدة قوامها (4-0)
الأول يوليو 2008 بالرياض ضمن تصفيات كأس العالم 2010،
والثاني أكتوبر 2010 في لقاء ودي دولي، فيما يرجع آخر فوز أوزبكي
إلى مارس 2008 بطشقند ضمن تصفيات كأس العالم 2010 حيث انتهى
اللقاء بثلاثية نظيفة للأوزبك. وبعد الفوز العريض على كوريا الشمالية الأربعاء
الماضي يكون الأخضر قد لعب في نهائيات كأس آسيا (43) مباراة فاز في
(19) مباراة وتعادل في (13) وخسر في (11) مسجلاً (62)
هدفاً ومستقبلاً (42) هدفاً. وأوقف الأخضر بفوزه العريض أمام
كوريا الشمالية سلسلة خسائره المتتالية التي وصلت إلى خمس مباريات
منذ لقاء العراق في نهائي 2007 (0-1) وحتى لقاء الصين
في افتتاح 2015 (0-1)، كما أوقف صيامه عن التهديف الذي
وصل إلى (337) دقيقة وذلك منذ هدف تيسير الجاسم أمام سوريا
2011 حتى هدف نايف هزازي أمام كوريا الشمالية، علماً أن
رقمه السابق في الصيام عن التهديف كان (355) دقيقة وذلك
منذ هدف يوسف الثنيان الثاني أمام الصين ربع نهائي بطولة 1996
حتى هدفه أمام اليابان في افتتاح مباريات بطولة 2000 والذي
أتى بنيران صديقة. لقاء الأحد هو الأول الذي يقام بين المنتخبين في أستراليا
، وسيكون هو اللقاء رقم (14) للمنتخب السعودي على الأراضي الأسترالية
حيث سبق أن لعب الأخضر فيها (13) لقاءات فاز في (3) لقاءات وتعادليفي
(لقاء) وخسر (9) لقاءات وسجل الأخضر في الأراضي الأسترالية (16)
هدفاً فيما استقبلت شباكه (28) هدفاً فيها، وفي ملعب ايمي بارك بمدينة
ملبورن تحديداً لعب الأخضر في تاريخه لقاءين فاز في لقاء وخسر اللقاء
الآخر مسجلاً (6) أهداف واستقبل (5) أهداف. وخلال تاريخه لعب الأخضر
مباراتين بتاريخ 18 يناير، الأولى كانت ودية دولية 2006 بالرياض أمام
منتخب السويد وانتهت بالتعادل (1-1) والثانية كانت في خليجي 18
بأبوظبي أمام منتخب البحرين وانتهت بفوز الأخضر (2-1).

في ما يلي لائحة الهدافين في نهائيات كأس اسيا لكرة القدم المقامة حاليا في استراليا:

- 4 اهداف: حمزة الدردور (الاردن)
- 3 اهداف: علي مبخوت (الامارات)
- هدفان:
احمد خليل (الامارات) ومحمد السهلاوي (السعودية) وكيسوكي هوندا (اليابان)
- هدف واحد:
تيم كايهل وماسيمو لوونغو وميلي جيديناك ومات ماكاي وروبي كروز ومارك ميليغان وتومي يوريتش وجيمس ترويزي (استراليا)، حسين فاضل (الكويت)، تشو يونغ تشول ونام تاي هي (كوريا الجنوبية)، ايغور سيرغييف وعادل احمدوف (اوزبكستان)، يو هاي ووو شي وسون كي (الصين)، خلفان ابراهيم (قطر)، احسان حجي صافي ومسعود شجاعي وساردار ازمون (ايران)، ياسوهيتو اندو وشينجي اوكازاكي ومايا يوشيدا (اليابان)، ياسر قاسم (العراق) وريانغ يونغ جي (كوريا الشمالية) ونايف هزازي ونواف العابد (السعودية) وجيسي جون (البحرين) ويوسف الرواشدة (الاردن) وجاكا حبيشة (فلسطين)
- هدف في مرماه: محمد حسين (البحرين ضد الامارات)

الخسارة أمام كوريا الجنوبية تربك حسابات أستراليا بكأس آسيا





كان لأستراليا هدفان حين تخلت عن عضوية اتحاد الأوقيانوس لكرة القدم
لتنضم للاتحاد الآسيوي: الأول رغبتها في مسار تأهل أسهل لنهائيات كأس العالم
والثاني خوض مباريات منتظمة أمام منافسين أقوى.

وتحقق لهذا البلد مراده حين مثل آسيا في نهائيات كأس العالم 2010 و2014
وبات يخوض مباريات ضد منافسين أقوى خاصة في كأس آسيا.

فالفوز بالبطولة الإقليمية عصي على الأستراليين على عكس ما ظنوا.
في المشاركة الأولى عام 2007 بلغ فريقهم دور الثمانية وفي 2011
كان الأداء أفضل لكن الفريق خسر في المباراة النهائية
قبل أن يحصل على حق استضافة نسخة العام الحالي.

وسار كل شيء بطريقة سلسة بعدما هز الفريق الأسترالي الشباك ثماني مرات
في أول مباراتين بالنهائيات المقامة حاليا قبل أن يخسر أمام كوريا الجنوبية
بهدف نظيف اليوم السبت
ليتغير كل شيء.

فباحتلال وصافة المجموعة الأولى ستواجه أستراليا الآن مشوارا أصعب
في سعيها للوصول للنهائي إذ تنتظرها مباراة ضد الصين في دور الثمانية
وفي الأفق اليابان في قبل النهائي.

ورسم أنجي بوستيكوجلو مدرب أستراليا ابتسامة شجاعة على وجهه
بعد الهزيمة وأرجع الفشل للحظ السيء وأكد أن كل شيء يسير على ما يرام.

وقال في مؤتمر صحفي "الأمر مثلما ترونه. مهما كانت التحديات التي تنتظرنا
فإن الفوز علينا سيكون صعبا لو أدينا بهذه الطريقة."

لكن الفرق بين صدارة المجموعة ووصافتها كان أمرا مهما للأستراليين.
فلو أنهى الفريق مجموعته في القمة وانتصر في دور الثمانية لخاض مباراته
في قبل النهائي بالاستاد الأولمبي في سيدني في 26 يناير وهو اليوم الوطني للبلاد.

وقال بوستيكوجلو "أظن أن الطريق للنهائي صعب في كلتا الحالتين.

"من منظورنا.. خيبة الأمل الكبرى في النتيجة وليس في الأداء."

وأضاف "لم تسعدني حالة أرض الملعب فلم تكن مناسبة لطريقة لعبنا
وتلقت شباكنا هدفا بطريقة تثير الشفقة.. صنعنا فرصا عديدة لكننا لم نستغلها."

مدرب أوزبكستان: مباراة السعودية ستكون بمثابة النهائي




قال عزيزبك حيدروف لاعب وسط المنتخب الأوزبكي لكرة القدم أن فريقه
يعلم جيدا المنتخب السعودي ومدى قوته قبل المباراة الحاسمة المقررة
بين الفريقين غدا الأحد في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثانية
بالدور الأول لبطولة كأس آسيا 2015 المقامة حاليا بأستراليا.

وقال حيدروف "نعرف المنتخب السعودي جيدا لأنه يمتلك العديد من اللاعبين المميزين..
بالنسبة لنا ، مباراة السعودية ستكون النهائي الأول لنا في البطولة
بعدما خسرنا من الصين وتراجع مركزنا في المجموعة".


ويمتلك المنتخب السعودي أفضلية في الأهداف على منتخب أوزبكستان
وهو ما يعطي المنتخب السعودي فرصة للتأهل في حال التعادل في مباراة الغد.

وقال ميرجلال قاسيموف المدير الفني لمنتخب أوزبكستان "نتوقع أن تكون مباراة الأحد
ممتعة للغاية لأن المنتخب السعودي فريق جيد.
نحترم المنتخب السعودي فهو فريق قوي لكن لا بديل أمامنا سوى اللعب
من أجل الفوز بالمباراة فقط. سنبذل قصارى جهدنا للتغلب على المنتخب السعودي
والصعود لدور الثمانية. لدينا فرصة واحدة والفوز وحده هو الذي سيساعدنا.
واثقون من أنفسنا ونريد أن نلعب مباراة الغد بأفضل طريقة ممكنة
لأننا نتدرب لهذا اللقاء جيدا".

وفي حال فوز المنتخب الأوزبكي غدا ، سيواجه منتخب كوريا الجنوبية في دور الثمانية
ولكن قاسيموف حتى الآن لم يفكر في هذه المباراة.

وقال قاسيموف "المهم الآن هو الفوز على السعودية والوصول لدور الثمانية. لا نفكر حاليا في منافسنا المقبل".

اتحاد الكرة الكويتي أخفق في التخطيط فدفع هذا الجيل الثمن

المطوع ورفاقه يودعون كأس آسيا للأبد




ودع المنتخب الكويتي لكرة القدم كأس آسيا الدائرة حاليا في استراليا خالي الوفاض
ومن دون أي نقطة، وبهدف واحد للمدافع حسين فاضل.

خسائر المنتخب الكويتي في كأس آسيا لم تتوقف عند الخروج صفر اليدين وبهدف يتيم،
بل امتدت نحو جيل طالما أسعد الجماهير الكويتية بقيادة بدر المطوع،
ورفاقه نواف الخالدي، ومساعد ندا، وصالح الشيخ، ووليد علي،
وطلال نايف، وفهد الرشيدي، وحسين فاضل والعديد من اللاعبين
الذين باتوا على مشارف 30 سنة، وهو عمر يصعب بعده استمرار
اللاعب الكويتي في الملاعب لسنوات وحتى البطولة الآسيوية المقبلة
والمقررة في السعودية أو الإمارات حسب قرار الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوى،
وهو ما يعني أن المطوع ورفاقة ودعوا كأس آسيا للأبد.

وستظل الصورة الباهتة التي ظهر عليها الأزرق في استراليا هي اللقطة الاخيرة
لهؤلاء اللاعبين الذين حصدوا كأس خليجي 20، وقدموا طوال مشوارهم اداء مشرفا،
واثبتوا ان اللاعب الكويتي موهوب بالفطرة لكن الظروف المحيطة به لم تساعده
لصعود منصات التتويج كما يستحق.

الجيل الحالي للكرة الكويتية لن يعوض بسهولة رغم كل الاخفاقات،
فمهارة بدر وفهد العنزي ووليد علي، وبسالة الخالدي وندا وفاضل والشيخ وغيرهم
لن تعوض بسهولة، لاسيما ان الجيل المقبل كما هو الواضح
من خلال اداء الاولمبي والشباب وحتى الناشئين غير مقنع أو مبشر
بمستقبل مشرق للكرة الكويتية، مع صرورة ذكر ان هناك خامات مبشرة في الوقت الحالي
في منتخب الكويت يمكنهم خدمة الازرق لسنوات مقبلة أمثال
الحارس سلمان عبدالغفور والمدافعين خالد ابراهيم وفهد الهاجري وعبدالله البريكي
وسلطان العنزي والموهوب سيف الحشان وغيرهم من اللاعبين.

ومن دون شك فان الاتحاد الكويتي لكرة القدم يتحمل جزءا كبيرا
من عدم تحقيق هذا الجيل البطولات التي يستحقها، فهو من خطط بعشوائية
جعلته مجبرا على التعاقد مع المدرب التونسي نبيل معلول قبل بداية بطولة بحجم كأس آسيا
بشهر واحد، كذلك لم يكن هناك خطة لتوفير مباريات ودية على مستوى لائق.

مستقبل الكرة الكويتية يحتاج لتخطيط سليم، فالعشوائية لن تجدي نفعا مهما طالت السنوات.

بعون الله السهلاوي يلعلع دام الاوزبك
هذا ان لعب طبعاً !!!!


اشكرك ب عنف

شكرآ لكم ولجهودكم الرائعة
بالتوفيق للأخضر امام اوزباكستان

صبحكم ربى بالخيرات



وربى يوفقك منتخبنا

رابط لمشاهدة مباراة السعودية وأوزبكستان بث حي مباشر اونلاين على الانترنت عبر قناة بي ان سبورت اليوم الأحد 18/01/2015 - 27/03/1436 كأس آسيا 2015




http://liveonline.mess.tv/h6-page



ملاحظة مهمة : لمشاهدة المباراة بشكل افضل يرجى الدخول الى الموقع عن طريق متصفح Google Chrome او Mozilla Firefox

روابط مباراة أوزبكستان - السعودية
1 < http://www.ahaspoorts.com/2015/01/1_23.html
2 < http://www.ahaspoorts.com/2015/01/2_18.html
3 < http://www.ahaspoorts.com/2015/01/3_18.html
4 < http://www.ahaspoorts.com/2015/01/4_18.html