˚ஐ˚◦{♥...(( مــــقــــــالاتـــ♥31♥ــــنـــصـــراويه ))...♥}◦˚ஐ˚ ‏

مقال الإعلامي ( صالح الواكد ) لهذا اليوم في صحيفة الرياضي ...

بعنوان : طوووط طوووط !

يخيل لي أحياناً بل دائماً بل كلما أسمع تصريحاً لأحد أولئك الذين

يتحكمون في النصر أنهم يشربون من بئر واحد ، يؤثر على نظرتهم للآخرين !

ويجعلهم يعتقدون أن المطلوب من العالم أن يصدقهم حتى لو قالوا كلاماً لايصدق !

يثق بهم حتى لو مزقوا كل سبيل يقود إلى تلك الثقه ! غير معقول ما يقولون وكيف يتصرفون !

شاهدت رجلاً قبل يومين في برنامج في المرمى يتحدث عن النصر وكأنه يتحدث عن فريق آخر

وعن عمل آخر والمذيع يستغرب والمجنون يضحك والعاقل يبكي

ويصرح ( طوووط .. طوووط ) !

وهذا ماوصل إليه حال الجماهير النصراوية .. كانوا يتحفظون ثم يستنكرون ثم يعترضون

وأصبحوا يوجهون لهم كلاماً جارحاً ولكن العجيب أنهم لايسمعون إلا مايقولون وكأنهم

غيرنا نحن بني البشر !

وأنا أريد أن أقول للجمهور النصراوي شيئاً ويجب أنا يصدقه أن ذالك الفارس الملثم صاحب البشت الطويل

المزركش الذي يمتطي صهوة البانوراما السوداء ويأتي إلى النادي ليرش الأموال

ويقول أنا وأموالي فداء للنصر وجمهوره هكذا من دون أي مصلحه شيء غير موجود

إلا في أذهانكم فقط !

فلا تتحدثوا عن التفاف وعن يد واحدة وفي نصركم لو تحدثت تلك ( الدكة )

المطليه باللونين الأصفر والأزرق على مضمار ملعب الأمير عبدالرحمن بن سعود

لقالت إن ماأشهده من سخف القول والعمل أقل بكثير من أحلامكم وطموحاتكم وآمالكم ،

لذا كفى بكم أن تكونوا دروعاً لهم وقفوا مع النصر بدلاً من الوقوف مع من لايستحقون حتى

أن يكونوا على برواز صورة تاريخ النصر !

ليس هناك مصلحة عامة في النصر

وليس هناك من يعمل لأجلكم فقط والرئيس الذي قلت عنه في هذه الصحيفة

قبل سنة إنني أخشى عليه أنه سيحتاج قوه لإقتلاعه من النصر يبدو أنه يحتاجها فعلاً !

النصر يحرث البحر

فهد المطيويع


الحديث عن النصر أمر شائك ومحفوف بالمخاطر لعدم ثقة الجماهير النصراوية فيما يكتب عن ناديها على اعتبار أن من يقدم على هذه الخطوة إما كاره أو حاقد يضمر الشر ما لم يكن من المحسوبين على النصر، وهذا ما زرعه ورسخه السابقون ليحصدها من بعدهم الأجيال الحالية مع أن حقيقة النصر ووضعه العام لا يحتاج لحاقد أو مندس لكي يزيد الأوجاع والخطوات المتعثرة، كنت متفائلا بوصول النصر للمباراة النهائية لكأس الملك مع أنه لم يكن جاهزاً فنياً لمقارعة الأهلي الذي أبدع أيما إبداع هذا الموسم ومع ذلك اعتبرنا هذا الوصول عاملاً مهماً لنفض الغبار والعودة لمنصات التتويج ولكن النتيجة كانت مخيبة وإعادة الفريق للمربع الأول بكل ما فيه مع أن هناك من يعتقد أن المركز الثاني أفضل من الرابع، نقول لهؤلاء مبروك والله يديم الأفراح إن كان هذا أقصى الطموح، شخصياً أعلم أن هناك رغبة حقيقيه لانتشال الفريق ولكن المشكلة الكبرى من وجهة نظري تتمثل في الفكر وطريقة التعامل مع واقع الفريق الفني والدليل عجز محبي هذا الكيان عن الوصول للخطوط العريضة لحل معضلة النصر المتجذرة في أعماق الإناء الذي كشف حجم تباين وجهات النظر بين المحبين بالرغم من قناعتهم بأن ما قدمه فيصل بن تركي من مبالغ مالية لا يمكن أن يقدمها عشرة من أعضاء الشرف مجتمعين وهذا ما يمكن أن نعتبره نوعاً من المكابرة في تقدير حجم العمل والبذل الذي تقوم به الإدارة الحالية، نعم هناك أخطاء وهناك بعض الارتجالية بسبب قل الخبرة ولكن هذا لا يلغي حقيقة أن هناك عملا ومحاولات جادة في تقديم الأفضل لخدمة الكيان وخدمة جماهيره العريضة التي أعتقد أنها بسلبيتها ساهمت في ما وصل إليه الفريق من تدهور مزمن، عموماً الإدارة الحالية كانت تملك أدوات النجاح ولكن لسوء الحظ لم توفق في مناخ صحي يساعد على تقديم الأفضل خاصة بوجود نوعية من أعضاء الشرف إللي (لا من خيرهم ولا كفاية شرهم)، في تصوري إن المطلوب حالياً من محبي النصر وجماهيره هو أن يكون لها كلمة وموقف تجاه هذا التخبط الشرفي خاصة أن الجماهير النصراوية تملك الكثير لتقوله وتملك قرار تغيير دفة هذه الصراعات لصالح الكيان، من الجانب الآخر ما يمكن عمله من قبل الإدارة الحالية هو التركيز على حسن الاختيار ومراعاة حاجة الفريق الفنية والتخلي عن إعطاء الوعود بالإضافة للتواصل الإيجابي مع أعضاء الشرف مهما كان حجم الخلاف أو الاختلاف والسعي لتوفير المبالغ اللازمة لتنفيذ المطلوب عدا ذلك فإنكم جمعياً تحرثون البحر. وجهة نظراً ـ زف الأمير عبدالرحمن بن مساعد خبر ترشيحه لرئاسة الهلال للأربع سنوات القادمة وبقاء سامي الجابر ورحيل هاسيك وبقاء الفريدي، تذكرت تصريح الأمير وأنا أشاهد تقريرا عن ردة فعل الجماهير الهلالية بعد فوزها الكبير على بني ياس والتي كانت فرحة ممزوجة ببعض الأسى على حال فريقها رغم تحقيقه لبطولة كأس ولي العهد وكأنها تقول لرئيس الهلال عما يمكن أن يتوقعه جمهور الهلال من سموه الموسم القادم خاصة وأن هذا الموسم تخلله الكثير من الأخطاء الكوراثية التي تسببت في تدهور مستوى الزعيم، ببساطة الجماهير الهلالية لن تقبل مدرباً أقل من جيريتس ولا لاعبين أقل مستوى من رادوي أو نيفيز أو ويلي في بداياته أضف إلى ذلك عودة ياسر ومهاجم آخر لا يقل عنه مستوى ولاعب مميز يسد غياب أسامة عدا ذلك فإن لسان حال الجماهير الهلالية يقول (كنك يا سمو الأمير ما غزيت) لا أنت ولا سامي. ـ توقفت أغرب حكاية برنامج خليجي ترك الخليج بكل ما فيه ليناقش مواضيع الرياضة السعودية ولا شيء غير المواضيع السعودية، يتفق معي الكثيرون أن أكثر الموضيع التي تم طرحها على طاولة البرنامج كرست التعصب وزرعت الفتنة بين جماهير الأندية بشكل واضح والدليل ما نشاهده من تجاوزات لم نعهدها في مدرجات الملاعب نتيجة لهذا التكريس، عموما نأمل أن تخف حدة التعصب بنهاية هذا البرنامج الذي كان ضرره أكثر من نفعه ولن أبالغ لو قلت إن هذا البرنامج يعتبر بصمة سوداء في تاريخ كل من شارك فيه لأنه ببساطة أساء لرياضة الوطن. فقط تذكروا ردة فعل عامر عبدالله وعدنان حمد تجاه سطرين كتبا في مقال فقط لتعرفوا حجم تجاوزات هذا البرنامج وشرشحته الأسبوعية. خاتمة مبروك لأندية الوطن فقد أعادت لنا بتأهلها بعضاَ من الفرح الكروي الذي افتقدناه.

الكذب على النصر

سعود عبد العزيز



في النصر لا يوجد الرجل صاحب (كاريزما) القيادة الذي يحسب له ألف حساب في غيابه ومليون حساب في حضوره فسهل اختراقه وبث الإشاعات حوله و(تأليف) القصص الكاذبة ضده وكان لغياب هذه العينة من الرجال الأقوياء بأن توالت الإخفاقات والنكبات وكثرت الانكسارات وتعددت الإحباطات فلم تنجح كل محاولات العلاج فضاع المال والبطولات وزادت معاناة جماهير الشمس من موسم لآخر. ـ آخر حكايات الضعف الإداري النصراوي والتي تؤكد غياب الرجل الذي يملك صفات ومواصفات الرجل القيادي ظهور الإشاعات المغرضة حول معسكر الفريق الأصفر قبل نهائي دوري الأبطال فمسلسل الاتهامات التي طالت نجوم الفريق ومهاجمة الأجهزة الإدارية وبعض أعضاء الشرف لوجودهم بالقرب من الفريق (فبدلا) من تقديم الشكر لهم أو على الأقل قول (ما قصرتم) انطلقت عبارة أن المعسكر كان مفتوحا بل هناك من وصفة بالمعسكر السياحي (ليظن) كل من سمعهم أن المعسكر خارجي وليس داخليا وفي المدينة التي استضافت المباراة الختامية. ـ إن حضور النصر لجدة وقبل المباراة بثلاثة أيام من وجهة نظري لم يكن قرارا خاطئا فتواجد الأمير فيصل بن تركي ونائبه العميد فهد المشيقح والشرفي حسام الصالح وبعض نجوم الفريق القدماء مثل ماجد عبد الله ويوسف خميس وإقامتهم في فندق اللاعبين يؤكد الاهتمام والحرص من رجاله على ضرورة الحصول على اللقب الذي يمثل أهمية قصوى لجماهير العالمي فالهزيمة (لم) يكن للإدارة دور فيها فالمسؤولية (تقع) على اللاعبين أولا ثم المدرب فكل شيء (وفر) لهم من طائرات خاصة وسكن مريح ومكافآت ضخمة تصرف مباشرة لهم دون تأخير مع وعد بتقديم حوافز مالية لم يحصل عليها نجومه عبر تاريخه الطويل (فأين التقصير). أيضا (لو) صدقنا أن هناك بعض اللاعبين خرجوا من معسكر جدة وهو (ما نفاه) أحمد عباس المتهم الأول في (إثارة) الفوضى والذي قال إنه غادر المعسكر بعد التدريب الأخير مع بعض زملائه فقد أبلغهم المدرب أنهم لن يكونوا ضمن اللاعبين المختارين وهذا أمر طبيعي يحدث قبل كل مباراة وليس النهائي (فأين المشكلة) فهل المشكلة مثل ما قال الهريفي في إدارة (البشوت)؟ فإذا كان كذلك فالأهلي الفريق الفائز صعد رئيسه (بالبشت) واستلم الكأس. ـ مشكلة النصر أمام الأهلي (فنية)، فالرباعي الأجنبي الذي يقود المنافس من فوز لآخر مع مدرب ذكي لا يتوفر عند الأصفر في الرباعي الأجنبي للعالمي، فاللاعب الآسيوي في المدرجات والبرازيلي (فاجنر وريتشي) في الاحتياط و الجزائري الحاج بوقاش نال البطاقة الحمراء والمدرب ماتورانا (فشل) في اختيار الطريقة المناسبة ليس في المباراة النهائية فقط ففي لقاء الفتح مثلا كان النصر في وضع فني لا يحسد عليه (كما) أن اللاعب النصراوي يعاني من مرض مزمن وخطير وهو السرعة بالشعور بالغرور والغطرسة والاستهتار بالفريق المنافس وهذه الصفات متوفرة بشكل واضح عند الحارس العنزي والزيلعي. ـ إن مهاجمة معسكر النصر تسيطر عليه لغة الانتقام وتصفية الخلافات ولم يكن للتحليل الفني دور في ذلك، فالأهلي الفريق الأفضل والمرشح عند كل الرياضيين للفوز باللقب الكبير، ففي الموسم المنصرم هزم النصر في جدة والرياض في مسابقة الدوري وهما بالمناسبة ليستا الخسارتين الوحيدتين اللتين تعرض لهما الفريق الأصفر الذي تخطت هزائمه (12) ولم يقال أي شيء عن المعسكرات التي تسبق هذه الخسائر المتتالية، وهذا يوضح أن المشكلة فنية لغياب المدرب الجيد المدعوم بالرباعي الأجنبي المؤثر، فمن يحضر للنصر أجانب مميزين وجهازا فنيا عالميا؟ فمع حدوث ذلك لن تسمعوا مزيدا من بث الإشاعات (لكنني) لا توقع ذلك لغياب الرجل القيادي الذي تتوفر فيه مواصفات القيادة ومنها (المال والخبرة والذكاء والفكر ومعرفة كيف يدار الوسط الرياضي) ولحين وجوده تبقي (الأمواج تتلاطم فارس نجد) فيخرج من إخفاق ويدخل في إخفاق أشد مرارة والضحية تاريخه وجمهوره فتحول لفريسة نجد. الفتح فريق كل الرياضيين ـ استحق الفتح أن ينال كل أنواع الإشادة من الرياضيين نظير ما قدمه الفريق النموذجي من مستويات مبهرة في مسابقة الدوري وكأس الأبطال فقد احتل مركزين رائعين بعد أن استطاع كسب أندية تفوقه (مالا وخبرة وجمهورا وإعلاما) لكن الفريق الأبيض الذي يملك إدارة محترفة ومحترمة بقيادة رئيسه (العصامي) المهندس عبد العزيز العفالق ونائبه سعد العفالق والمشرف الراشد وخالد السعود والسليم ورجال أبطال عملوا من خلف الستار ومدرب عربي تونسي فاهم وذكي فتحي الجبال (استطاعوا) صناعة فريق من الصعوبة (قهره) رغم أن معظم عناصره حضرت من النصر والهلال ومن أندية أخرى لكن (فن) التعامل حول اللاعبين المحبطين لنجوم في الموسم الرياضي فهزموا كل الفرق الكبيرة قبل الصغيرة وهذا مؤشر بأن الفتح ناد مختلف فحتى في أصعب الظروف لم يتبدل خطابه الإعلامي فالاهتمام منصب على تطور الفريق وليس الدخول في ملاسنات مع المنافسين ولذا لم تتعرض إدارته ومدربه ونجومه وجمهوره لعقوبات انضباطية ولم يسبق أن (سمعنا) بشكوى ضده في لجنة الاحتراف رغم ضعف الموارد المادية وتأخر مستحقاته ليهزم المهندس الخلوق عبد العزيز العفالق المعادلة ومغيرا الكثير من المفاهيم الإدارية فوضع بصمته الجملية لتكون شمعة تنير للأخريين طريق النجاح من دون (ضجيج) فشكرا له ولكل زملائه رجال الفتح أبناء الأحساء ولكل من حضر لخدمة شباب وطني في أي مجال يختاره. ما قل ودل ـ تأهل الأهلي والاتفاق للدور الحاسم لدوري أبطال آسيا وكأس الاتحاد الآسيوي (جاء) من الباب الواسع (ألف مبروك) للفريقين تجاوزهما الجزيرة الإماراتي والسويق العماني. ـ كثرة الاستقالات في اتحاد الكرة (تخطت) عدد الاستقالات التي (صارت) مع اتحاد بن داخل. ـ متى يتم السماح للحارس الأجنبي بالتواجد في الملاعب المحلية. ـ قرار تأجيل تواجد اللاعب الأجنبي في دوري الدرجة الأولي قرار (حكيم). ـ إقرار إقامة كأس السوبر قرار جيد بشرط الاستمرارية. ـ الفريق الذي لا يملك لاعبين أجانب (مميزين) لن يحقق طموحات محبيه، فاللاعبون المحليون (مكملين) ومن يبرز منهم يكون بروزه (مؤقتا) ولفترة قصيرة ثم ينهار والأمثلة كثيرة. ـ وتأجل تطبيق إسناد مهمة تدريب الفرق السنية والأولمبية للمدرب الوطني بأمر من مدرب الفيصلي السابق. إلى اللقاء يوم الإثنين القادم.

صيف الانديه اوربي

شجاع القحطاني

انتهى الموسم الرياضي بعد عام ملئ بالأحداث والقضايا والبطولات ، وبدأت فترة الصيف والانتقالات والمعسكرات الخارجية ، وكل نادي يبحث عن تفادي الاخطاء السابقة وإصلاح ما يمكن اصلاحه كي يظهر الموسم القادم بصورة جيدة مغايرة لما كان عليه ،او الحفاظ على قوته وتميزه في الموسم الماضي كما كان عليه فريقي الشباب والاهلي .
اربعة فرق سعودية وصلت الى دور ال 16 من دوري ابطال اسيا ( الاتحاد والهلال والأهلي ) وفريق واحد وصل الى دور ال 16 من كاس الاتحاد الاسيوي ( الاتفاق ) سيكون استعدادهم مختلف عن بقية الاندية اذا سيحرصون على الاستعداد بشكل اكبر واقوى لخوض غمار مواجهات دور الثمانية بكل قوة وطموح للوصول الى دور الاربعة من البطولة .
اغلب الفرق المحلية اعلنت برامجها وجداولها الاستعدادية للموسم القادم وتوزعت اغلب الاندية ومعسكراتها الخارجية بين المانيا واسبانيا وسويسرا ، وكل فريق سيحرص على اختيار افضل اللاعبين الاجانب والمحليين كي يواجه منافسة دوري زين والتي دائما ما تكون قوية ومثيرة .
بالتوفيق لكل الاندية السعودية .

جنون العظمه اضاع النصر


فلاح القحطاني

نظر إلى كوب القهوة الذي يحتسيه وكأنه يقرأ الفنجان !! قلت له بلهجة جداوية ساخرة "يابويا طير والا أقولك هيا أستريح" كنت أود أستفزازه لكي أستمتع بجنونه عندما يستفز ؟؟ لم يبالي باستفزازي له في المرة الاولى ولكنه لم يتحمل سخريتي عندما قلت "أرحمنا ياشارع الشانزليزيه" طبعا كان يفهم ما أرمي إليه.. وخلع نظارته التي تشبه نظارة عبدالله السدحان في مسلسل طاش ماطاش وثار في وجهي قائلا كلكم حرامية !!!


وضرب بيديه على الطاولة التي امامه ؟؟ وجن جنونه وقال وقال ومما قال لي جمهور مسكين وعاطفي تضحكون عليه بكلمة وكلمتين ويسكت !!


أنتم لستم بكفؤ للمكان الذي أنتم فيه.. الرئيس مصدق نفسه بيريز وأعضاء الشرف على بالهم ملك أبوهم والصحفيين كل واحد مسوي نفسه أبو الشعبية ... كل واحد ينظر ويسوي نفسه أبو الفهم !!!


ثم بدأت لغته الفصحى تتغير وتتحول في أحايين كثيرة الى العامية " كلكم خرطي " ... عندها ضحكت حتى ثملت وأردف قائلا ماعندكم الا البربرة والحكي ؟؟ والحكي هذه يكررها كثيرا ولا اظن انه ذكيا الى درجة انه يسقط على احدهم والتي اصبحت هذه الكلمة من لزماته المعروفة ...


قال اللي مو قد ------ لا ------- قلت كيف ذاك يا أخا العرب ؟؟؟ قال اجانب لو تروح محلات أبو ريالين تلاقيهم مسنترين هناك !!!!


وقال تسمعون بالمدربين ؟؟؟ قلت كيف ذاك يا أخا وقبل أن أكمل قال " أقولك يرحم أمك أسكت لا أفقع وجهك " !!! الحين تجيبون سباك بتأشيرة مدرب وتقولي مدرب !!!


الحين تلعبون على الجمهور كل سنة تقولون السنة الجاية ولنا 18 عاما على هذا الموال !!!


الحين تقولون بتجيبون يحيى الشهري وريكلمي !! أقول حدكم السعران وكيم !!


قلت على رسلك ياهذا قال اقولك يرحم أمك قلت خلاص لاتكمل والله ما أعيدها ؟؟؟


قال الحين يالحبيب بأسألك سؤال وارجوك جاوبني بدون فلسفة قلت أبشر " طبعا كنت خايف من كلمة أقولك يرحم أمك " قال وين الميتين مليون حقتكم هذي ؟؟؟ وين الكلام اللي تقولونه بقولكم من يقول ينقصنا المال ناقص عقل ؟؟؟


ثم قال ناقص العقل والله ربي عارفه !!! طبعا لم افهم ماذا يقصد !!!!


وين افضل فريق في آسيا وين الرجفة التي قال عنها احدكم في برنامج خليجي شهير ؟؟؟


حتى جمهور الشمس أضعتوه حتى اصبح جمهور ----- وواصل جنونه كما كنت اظن !!! ثم قال اين عمران واين الطويل واين .........؟؟؟


وواصل هذيانه عندما اطلق عبارة "باختصار كلكم خونه " قلت الا تلاحظ انك تقول كلكم ؟؟؟ طيب انا ايش دخلني في أم السالفه ؟؟؟؟ ضحك بصوت عالي وقال حتى أنت ياأخ فلاح كتاباتك اللي تقول أنها نابعة من قناعاتك ومسوي فيها صحفي نزيه أنا عارف ليش أنت تكتب ؟؟؟ وأصغى الي بصوت هادئ " أنت مثلهم تبحث عن الشهرة على حساب هذا الجمهور العاطفي المسكين " وهمت نفسي الامارة بالسوء بالرد عليه والدفاع عن نفسي ولكنني تذكرت عبارة أقولك يرحم أمك وفضلت السكوت ... وأضاف بس تبي الصراحه حلال عليك الشهرة زيك زي غيرك من --------


وختم كلامه عندما سألته اذا مالحل ؟؟؟ قال الحل تصفية شاملة على طريقة هتلر -----

"سوف" النصراوية


عايض العبدالله






ليست مشكلة النصر في استمرار رئيسه الحالي من عدمه، بل تكمن في هل سينجح الرئيس في إعادة صياغة الفريق وهيكلته من جديد خلال الموسم المقبل والعمل على إظهاره منافسا قويا في الاستحقاقات المقبلة، أم أن الأخطاء السابقة "سوف" تتكرر؟

هذا هو السؤال المنطقي، فجماهير النصر ملت الوعود والتصريحات الرنانة التي تطلق نهاية كل موسم، وإبانفترة الاستعداد، وما إن تنطلق كرة البداية أو تنتصف في المشوار حتى تذرو الرياح أوهام الوعود ويبدأ سقف الأحلام في الانهيار شيئاً فشيئاً!

مشكلة الفريق الأصفر واضحة وضوح الشمس، ولو سألت أصغر رياضي لأفتاك في ذلك، ووضع يده على مكامن الخلل في خريطة النصر، فالعلة تكمن في الرباعي الأجنبي، واختياره بدقة فيه حللجل المشاكل، فمن يصنع الفارق في المنافسات الرياضية في كرتناالمحليةهم الأجانب، ففي الأهلي رجحوا كفته، وكذلك الأمر في الشباب والهلال والاتحاد والاتفاق وغيرهم.

وإذا أرادت الإدارةالنصراويةإعادة العالمي للواجهة والمنافسة على الذهبورسم البسمة علىمحيا عاشق العالميفما عليهاإلا التركيز على العنصر الأجنبي المميز والوقوف على مستواه ميدانيا قبل التوقيع معه والابتعاد عن "اليوتيوب" الذي كانت تجلببواسطته العناصر الأجنبية للفريقسابقاوالذي جاؤوا بملايين الريالات واحتضنتهمدكة الاحتياط أكثر من المستطيل الأخضر.

عقارب الساعة لا تنتظر أحدا فهي تمضي سريعا، والفرق المنافسة وغير المنافسة تتطور كل عام، وأعتقد أن الجمهور النصراويالعريض يستحق تحركا سريعا وصادقا لردم الفجوة الواضحة بين النصر والفرق المنافسة الأخرى.. أليس هو من أبقى النصر حاضرا بتواجدهالكثيف في المباريات على الرغم من ابتعاد فريقهالطويل عن المنصات؟! أليسهومن ابتكر الطريقة الحضارية في الاحتجاج على إدارة فريقه عندما رفعالكرت الأحمر احتجاجا على عملها؟! أليسهوالجمهورالذي أدار ظهره للملعب عندما أراد التعبير عن احتجاجهعلى مستوى التحكيم المحلي؟! ألا يستحقذلك الجمهورقليلا من الاهتمام من قبل رجال النصر؟!

الكرة في ملعب إدارة النصر وأعضاء شرفه فهل يشعرون بمعاناة جماهير العالمي المتعطشة للبطولات أم تكون لـ"سوف" مسكن النصراويين السنوي بقية؟






نقطة نظام

- لا بد أن يعيد الاتحاد الآسيوي النظر في مقاعد الأندية السعودية ومشاركتها في بطولةالأبطالوهو يرى وصولهاالآن لدور الثمانية!



- الفكروحدهيصنع الإنجاز في حضرة المال، فهاهما الاتفاق والفتحمثالانعلى ذلك، فهمايحققان النتائج الإيجابية في مشوارهما الكروي رغم أن ميزانيتهما تقل بكثير عن ميزانية الفريقالنصراوي!



- الكذبة الكبرى هي "صناعة فريق".. ففريقالخوياالقطري خير شاهد على ذلك.

- عندماكانت مسابقة الأمير فيصل بن فهد "الاتحاد" سابقا تقام في بداية الموسمكانت تفرز لنا نجوما تتألق من خلال حجز مكان لها في الفريق الأول.. لماذا لا تعاد بشكلها القديم؟

"سوف" النصراوية


عايض العبدالله


ليست مشكلة النصر في استمرار رئيسه الحالي من عدمه، بل تكمن في هل سينجح الرئيس في إعادة صياغة الفريق وهيكلته من جديد خلال الموسم المقبل والعمل على إظهاره منافسا قويا في الاستحقاقات المقبلة، أم أن الأخطاء السابقة "سوف" تتكرر؟

هذا هو السؤال المنطقي، فجماهير النصر ملت الوعود والتصريحات الرنانة التي تطلق نهاية كل موسم، وإبانفترة الاستعداد، وما إن تنطلق كرة البداية أو تنتصف في المشوار حتى تذرو الرياح أوهام الوعود ويبدأ سقف الأحلام في الانهيار شيئاً فشيئاً!

مشكلة الفريق الأصفر واضحة وضوح الشمس، ولو سألت أصغر رياضي لأفتاك في ذلك، ووضع يده على مكامن الخلل في خريطة النصر، فالعلة تكمن في الرباعي الأجنبي، واختياره بدقة فيه حللجل المشاكل، فمن يصنع الفارق في المنافسات الرياضية في كرتناالمحليةهم الأجانب، ففي الأهلي رجحوا كفته، وكذلك الأمر في الشباب والهلال والاتحاد والاتفاق وغيرهم.

وإذا أرادت الإدارةالنصراويةإعادة العالمي للواجهة والمنافسة على الذهبورسم البسمة علىمحيا عاشق العالميفما عليهاإلا التركيز على العنصر الأجنبي المميز والوقوف على مستواه ميدانيا قبل التوقيع معه والابتعاد عن "اليوتيوب" الذي كانت تجلببواسطته العناصر الأجنبية للفريقسابقاوالذي جاؤوا بملايين الريالات واحتضنتهمدكة الاحتياط أكثر من المستطيل الأخضر.

عقارب الساعة لا تنتظر أحدا فهي تمضي سريعا، والفرق المنافسة وغير المنافسة تتطور كل عام، وأعتقد أن الجمهور النصراويالعريض يستحق تحركا سريعا وصادقا لردم الفجوة الواضحة بين النصر والفرق المنافسة الأخرى.. أليس هو من أبقى النصر حاضرا بتواجدهالكثيف في المباريات على الرغم من ابتعاد فريقهالطويل عن المنصات؟! أليسهومن ابتكر الطريقة الحضارية في الاحتجاج على إدارة فريقه عندما رفعالكرت الأحمر احتجاجا على عملها؟! أليسهوالجمهورالذي أدار ظهره للملعب عندما أراد التعبير عن احتجاجهعلى مستوى التحكيم المحلي؟! ألا يستحقذلك الجمهورقليلا من الاهتمام من قبل رجال النصر؟!

الكرة في ملعب إدارة النصر وأعضاء شرفه فهل يشعرون بمعاناة جماهير العالمي المتعطشة للبطولات أم تكون لـ"سوف" مسكن النصراويين السنوي بقية؟






نقطة نظام

- لا بد أن يعيد الاتحاد الآسيوي النظر في مقاعد الأندية السعودية ومشاركتها في بطولةالأبطالوهو يرى وصولهاالآن لدور الثمانية!



- الفكروحدهيصنع الإنجاز في حضرة المال، فهاهما الاتفاق والفتحمثالانعلى ذلك، فهمايحققان النتائج الإيجابية في مشوارهما الكروي رغم أن ميزانيتهما تقل بكثير عن ميزانية الفريقالنصراوي!



- الكذبة الكبرى هي "صناعة فريق".. ففريقالخوياالقطري خير شاهد على ذلك.

- عندماكانت مسابقة الأمير فيصل بن فهد "الاتحاد" سابقا تقام في بداية الموسمكانت تفرز لنا نجوما تتألق من خلال حجز مكان لها في الفريق الأول.. لماذا لا تعاد بشكلها القديم؟

عبدالغني البيت بيتك..!
07-07-1433 09:57
عبدالكريم الزامل



فاجأت إدارة النصر أعضاء شرفها وجماهيرها بخطوة لم تكن على الخاطر ولا على البال وذلك في إطار تحضيراتها للموسم القادم وتمثلت في تجديد عقد اللاعب حسين عبدالغني ليس لعام واحد بل لعامين وذلك حسب ما جاء في موقع اللاعب الرسمي ولم ينفه النصر هكذا تبدو الأمور في النادي العاصمي حيث الملامح الأولى لخطة الإعداد للموسم القادم جاءت محبطة بشكل كبير لمن صدق أن الموسم القادم سيكون غير..!

من وجهة نظري أرى أن خطوة التجديد مع عبدالغني هي القشة التي ستكسر ظهر النصر الموسم القادم فاللاعب مع الاحترام والتقدير لتاريخه فقد بلغ من العمر ما لا يجعله يخدم الفريق من الناحيتين الفنية والانضباطية وفي الموسم الماضي وهو الثالث له مع النصر لم يقدم ما يشفع له بالتجديد لموسم واحد فقط فما بال هؤلاء القوم يجددون له سنتين؟!

إدارة النصر لتُقنع عليها أن تعلن مبرارات التجديد مع اللاعب حسين عبدالغني فقد تكون قد رأت فيه شيئاً لم نره وهي في النهاية هي المسؤولة عن كل الخطوات التي تُتخذ وستكون محاسبة أمام الجماهير التي لن تقبل مزيداً من التخبطات وإهدار الأموال.

حسين عبدالغني الموسم القادم سيكون الحاكم بأمره في الفريق في ظل وجود المدرب ماتورانا ومدير عام كرة يفتقد الخبرة وقوة الشخصية وهو الآن يتبوأ أكبر وأهم منصب بعد الرئيس في نادي النصر عموماً ما أطول عليكم البيت بيتك يابوعمر..

أعيدوا لنا الانضباطية..!!

تعيش الكرة السعودية في الخمس السنوات الأخيرة مرحلة انتكاسة على مستوى المنتخب الأول وأحياناً كثيرة على مستوى الأندية في مشاركاتها الآسيوية وليس سراً أن علة الكرة السعودية في بعض لاعبيها المحليين بعد مرحلة الاحتراف ودخولهم فجأة في عالم الملايين هذا الأمر غيب الانضباطية عن كثير منهم في حياتهم وسلوكياتهم فأصبح السهر وإحياء الليالي جزءاً من ثقافتهم مما أثر بشكل كبير على مردودهم الفني حتى أن الأمر وصل الى أن المعسكرات لم تعد تردعهم عن تجاوزاتهم مما يعني أن الأمر وصل لمرحلة (....) لبعضهم..!

هذا يعني أن الكارثه قد وقعت ولم يعد لها من علاج غير قطع الجزء الفاسد وهذا الأمر يبدأ من لجنة الاحتراف بالتنسيق مع لجنة المنشطات من خلال فرض تحليل دوري على اللاعبين ومن يثبت تعاطيه للكحوليات تفرض عليه العقوبات المتدرجة التي تبدأ بالإنذار وتنتهي بالشطب، مثل هذا الإجراء هو من سيعيد هيبة الكرة السعودية ويحافظ على مواهبها التي أصبحت تنتهي بمجرد توقيع العقد وقبض المقدم..

والشيء الملاحظ في المواسم الأخيرة في الكرة السعودية أن اللاعبين المحليين لم يعد يصنعون الفارق لأنديتهم إلا ما ندر وأصبح اللاعب الأجنبي هو من يشيل الفريق ويساهم في تحقيق الإنجازات وهذا الأمر لا شك أثر بشكل سلبي على المنتخب السعودي بشكل خاص متمنياً من الأندية أن تهتم بهذا الجانب لأنه بالفعل يكلف الأندية ليس فقط خسارة المواهب بل الأموال فهي تتعاقد مع اللاعب ثم ينتهي بمجرد قبض قيمة عقده بسبب سلوكياته غير المنضبطة..!

نوافذ:

- قرار الأمير عبدالرحمن بن مساعد التجديد لفترة رئاسية ثانية لا شك أنه مكسب للهلال ويحافظ على الاستقرار الإداري وهو الذي حقق نجاحاً كبيراً خاصة على مستوى الاستثمار والمحافظة على شخصية الفريق البطل بل صنع فريقاً مبهراً في عهد المدرب جريتس وهو عازم على إعادة توهج الفريق الموسم القادم وهذا الأمر سيكون مكلفاً من الناحية المالية في ظل صعوبة تسويق اللاعبين إيمانا والعربي ..!

- المدرب ماتورانا كان اختياراً مثالياً لمرحلة معينة تتمثل في الفترة الماضية التي قضاها وهو مدرب خبير ويملك تاريخاً مشرفاً لكن استمراره رغم تحفظي إلا أنه مهم للمحافظة على الاستقرار الفني وهذا يتطلب دعمه بمساعد شاب ومدرب لياقة متميز ومدير عام كرة أبرز صفاته الانضباطية وقوة الشخصية للسيطرة على الانفلات الانضباطي الذي يحدث في الفريق بعد ابتعاد الأمير الوليد بن بدر فأصبحت الطاسة ضايعة ومعسكر جدة يقطع الشك باليقين..

- الاتحاد يمر بظروف صعبة خاصة من الناحية المالية وكل ناد يكون القرار فيه مشتركاً بين الإدارة والشرفيين بطريقة غير منظمة لا يحقق النجاح وهذا ما يحدث في النصر أيضاً..!

- سعود الحمالي وخالد العبودي وبدر الحقباني وسعد الشهري كفاءات نصراوية أتمنى من إدارة النصر الاستعانة بها في العمل للموسم القادم..

- فشل الأهلي في عدم التجديد مع الحوسني وكماتشو إن حدث سيعود سلباً على الفريق الموسم القادم..

- الجمعة الماضية كانت آخر حلقة في هذا الموسم لبرنامج مساء الرياضية وخلال مسيرة هذا البرنامج حفل بطرح الكثير من القضايا وكان النقاش فيها مثيراً والاختلاف حولها بين ضيوف البرنامج حاضراً لكنه اختلاف رأي فقط لا شخصي شكراً للزملاء الأعزاء الذين تشرفت بمزاملتهم رجاء الله السلمي وأحمد الشمراني وخلف ملفي ومحمد الغامدي وقبل ذلك عادل عصام الدين وجمال عارف..

قنواتنا الرياضية .. شكراً


سعود عبد العزيز



ـ تحت أشراف ومتابعة دائمة ودقيقة من سمو الأمير تركي بن سلطان (قدمت) القنوات الرياضية السعودية عملاً إعلامياً مميزاً ورائعاً فنقلت أكثر من (600) مباراة وعلى الهواء مباشرة مصحوبة بتحليل فني من خبراء الكرة وخبراء التحكيم في جميع مباريات دوري زين ودوري الأبطال وكأس ولي العهد والعديد من مباريات دوري الدرجة الأولي والثانية وكأس الأمير فيصل بن فهد وممتاز الناشئين والشباب وبعض مباريات دوري الطائرة والسلة واليد والكثير من المنافسات والمناسبات الرياضية ومشاركات المنتخبات في كل الألعاب فضلاً عن البرامج (الحية والحيوية) فقد كانت حاضرة في القنوات الرياضية بإخراج وإعداد فيه الكثير من الاحترافية والمهنية العالية، كما نالت البطولات التنشيطية الكثير من الاهتمام، و(لأن) الفروسية روح المنافسة الشريفة جزء مهم من ثقافة رجال القنوات الرياضية فقد سمحوا للقنوات التجارية (ببث) الأهداف في برامجهم الحوارية. ـ القنوات الرياضية بعناصرها الشابة الوطنية كانت في مستوي التحدي فرغم الظروف الصعبة التي واجهتها في البداية لتأخر قرار التكليف لكن القائمين على إدارة القنوات تمكنوا من التغلب علي كل العراقيل فأجبروا الرياضيين على متابعة كل ما يقدم من برامج (تتسع) لكل التوجهات والميول وفق منهجية ولغة إعلامية محترمة ترفض التجاوزات وتحترم الذوق العام وأدبيات الحوار وخصوصية المواطنة التي تفرض على الجميع البعد عن الدخول في المهاترات التي تزيد الاحتقان وتعزز لروح الانتقام و توسع المسافات بين المختلفين. ـ مع القنوات الرياضية غاب النقل (المشفر) الذي أتعب المشاهد الرياضي مادياً ومعنوياً وحضر النقل المجاني وهذه العبارة يحرص المسؤولين على عدم ترديدها حتى لا يشعر المشاهد بأن ما يقدم له من برامج ونقل للمباريات فيه شيء من (المنّة)، بل هي خدمة يقدمها الجهاز الرسمي للدولة لأبناء الوطن وأن الفضل يعود للمتابع بأنه عاد لمشاهدة قنوات الوطن وترك القنوات التجارية التي (استنزفته) مادياً لسنوات طويلة. ـ لقد نجحت القنوات الرياضية في عامها الأول وبذل الأمير تركي بن سلطان المشرف العام جهود (جبارة) واستطاع بحنكته وخبرته وهدوءه وصبره ونظرته البعيدة بجلب أفضل الكوادر وفي جميع التخصصات (التعليق والتحليل والإخراج والتصوير والإنتاج) وجندت الطاقات للوصول للهدف المنشود، فكان النجاح الذي يشهد به كل (المنصفين والمحايدين) وكذلك خبراء النقل المباشر الذي قالوا في أكثر من مناسبة أن (نقل) سبع مباريات في وقت واحد وفي مدن مختلفة ليس من السهولة القيام به، ومن يفعل ذلك فإنه وصل لمرحلة عالية وعالمية من المهنية الإعلامية وبحمدالله وتوفيقه.. فقد نفذ شباب وطني شباب القنوات الرياضية هذا العمل بكل إخلاص. ـ إن نقل المباريات وتقديم البرامج ليس (التميز) الوحيد التي كانت عليه القنوات الرياضية فقد شاهدنا (المراسلين) يرافقون كل المنتخبات والأندية في مشاركاتها الخارجية لتغطية التدريبات والمؤتمرات وأجراء الحوارات في (الملعب والحافلة والطائرة) فارتبط المشاهد بالقناة (لأن) قنوات الوطن الرياضية كانت تقف على مسافة واحدة مع جميع الأندية، ومن دون فرز للألوان لتصبح القناة المرحب بها في كل الأندية وفي كل الملاعب وهذا الأمر من الصعوبة تحقيقه في وسط رياضي يسطر على معظم مفاصله المتعصبين الذين لا يرون سوى أنديتهم وما تحققه من إنجازات ويريدون نقل هذه اللغة من مطبوعاتهم للقناة وبعد أن فشلوا في تطبيق هذه المنهجية التي تقف ضد رياضة الوطن وتعزز لروح التعصب (هاجموا) القناة والقائمين عليها وانتقصوا لعملها لعدم تنفيذها لمطالبهم أو لعدم توجيه الدعوة لهم للظهور في برامجها. ـ فازت القنوات الرياضية بالثقة الملكية الكريمة في الصيف الماضي ثم فازت بثقة الشعب السعودي عامة والمتابع الرياضي خاصة بعد النجاح الباهر المبهر في النقل لجميع المنافسات الكروية ثم اختتم المسؤولون فيها بإقامة حفل للمتفوقين في كل الألعاب، وكان حفلاً رائعاً وزعت فيه الجوائز على نجوم الرياضة وسط حضور كبار الشخصيات المهتمة بالشأن الإعلامي والرياضي. ـ أخيراً أقول: إن القنوات الرياضية تستحق من كل المنصفين للعمل الإعلامي كلمة حق وشكر، فهي لم تقصر مع المشاهدين والأندية، فحتى المقابل المادي الذي تأخر صرفه للأندية لم تكن وزارة الثقافة والإعلام مسؤولة عنه، فهذا الأمر من اختصاص وزارة المالية من دون أن ننسي حرصها على راحة المشاهد بشراء الأجهزة الجديدة وإدخال النظام الحديث والحرص على إعادة جميع المباريات واللقطات المثيرة ليتمتع بمتابعتها كل من فاته المشاهدة المباشرة لظرف طارئ أو ظرف صحي وهذا أمر مهم عند عامة الناس وخاصتهم (فشكراً لكل من عمل واجتهد وبذل وضحي وأخلص) لتعود القنوات الرياضية وقد عادت أكثر لمعاناً وتوهجاً وإثارة وتأثيراً. ما قلّ و دلّ ـ انتقدوا احتفالات نجوم المنتخب بعد الفوز على تايلاند وصفقوا لفوز أندية الهلال والأهلي والاتحاد والاتفاق في المسابقات القارية (ما هو مباح للأندية محرم على المنتخبات). ـ التجديد لحسين عبدالغني ولعامين هو استفزاز لمشاعر كل النصراويين (فهل كانت هناك صفقة بين رئيس النصر وعبدالغني) بتأجيل المطالبة بحقوقه المادية مقابل التجديد. ـ لو رحل عماد الحوسني والبرازيلي كماتشو فإن إدارة الأهلي ترتكب الخطأ الذي ارتكبته إدارة الهلال بالسماح برحيل (رادوي ونيفيز). ـ تبرعات أعضاء شرف الشعلة بمناسبة صعود ممثل مدينة الخرج بلغ (120) ألف ريال (أعان الله الشعلة في الموسم المقبل). ـ بعد عشرين عاماً من الصمت، قال علي داوود مدير المنتخبات السابق ورئيس الوحدة الحالي إن إيقاف الهريفي والثنيان كان لأسباب فنية (السؤال): هل ما قيل لأصحاب القرار (يومئذٍ) هو ما قيل اليوم (العلم عندالله). ـ فوز الاتحاد الكبير على بيروزي لم يكن كافياً على إيجاد التقارب بين أبنائه.

لا .. للخليجية


مساعد العبدلي


أتمنى أن لا يكون صحيحاً توجه الإدارة المؤقتة لاتحاد الكرة المشاركة في النسخة المقبلة من بطولة مجلس التعاون الخليجي للأندية. ـ البطولة لا تشكل أيّ إضافة للأندية السعودية لضعف الفرق المشاركة إلى جانب أنها تسبب المزيد من الضغط والإرباك لأجندة المنافسات المحلية. ـ هذا خلاف الموقف السلبي من اللجنة التنظيمية عندما تعرض فريق النصر لظلم واضح وفاضح في آخر نسخة شاركت فيها الأندية السعودية. ـ وإذا كانت الإدارة المؤقتة لاتحاد الكرة السعودي مصرة على المشاركة وتفكر في ترشيح النصر كممثل للأندية السعودية، فأتمنى أن يصدر من هيئة أعضاء شرف ومجلس إدارة نادي النصر رفض لهذا الترشيح وأن تتمسك إدارة النصر بقرار مقاطعة هذه البطولة مدى الحياة وهو أقل اعتبار لنادي النصر وجماهيره. ـ لا أرى أن بإمكان هذه البطولة أن تضيف شيئاً لأيّ فريق سعودي بل إن مشاركة أحد فرق الوسط وربما المؤخرة في دوري زين يعد إضافة للبطولة وليس للفريق المشارك. ـ البطولة هي من يحتاج الكرة السعودية سواء على الصعيد الفني نظير قوة مستوى الفرق السعودية، أو حتى على صعيدي الإعلام والجماهير، لذلك لا أرى أيّ فائدة من المشاركة في هذه البطولة، وحتى البطولة العربية التي تستهلك الكثير من جهد الفرق السعودية جراء السفر والترحال، خصوصاً إلى دول شمال إفريقيا التي يصعب كثيراً اللعب على أرضها بسبب الأجواء والجماهير. ـ يجب أن ينتهي زمن (المجاملات) على حساب منافساتنا المحلية إلى جانب ضعف المردود المجني من بطولات (المجاملات). ـ كما هم لا يجاملوننا فلماذا نستمر في مجاملتهم..؟!. ـ علينا أن نكتفي بالمشاركة في البطولات الآسيوية ولا نشارك في بطولات غير ذات مردود فني إضافة إلى أن المشاركة في هذه البطولات يخلق العذر للجنة المسابقات في إرباك جدول المسابقات المحلية.