خــربــشــاااات انـــثـــى

أحدن على سر الصداقه يصونك
وأحدن على سد الصداقه حكى فيك

ربع الرخا لاضقت صعبه يجونك
وربع الشدايد واحد(ن) بس يكفيك

اللَّهُمَّ ]
أسَعِدَ مَنّ خَطَرَ ببالَي !

ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَك ,

وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَك !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه /عُنْوآن [ صَبَأَحَّه ومَسَّائه

يحدث كثيراً ..

انه في بعض من الاوقات نتعلق بقلوب اشخاص لاتربطنا معهم علاقة متينة..
انما هي علاقة صداقة بسيطة لكنهم يعنون لنا الكثير..
نعتاد على ضحكاتهم,
حديثهم
اعينهم
تواجدهم بقربنا
وسؤآلهم عنآ...

المرور على مكاتبهم بين يوم وآخر فقط.. لسماع اصواتهم والإطمئنان انهم بخير,
هذا ما نفتقده كثيرا بعد رحيلهم..
هؤلاء البشر..
تشعر بمجرد النظر اليهم ان الدنيا بخير ومليئة بٍاُنآس ابتسآمتهم فقط
تجعل شمس ذآك اليوم تشع بنورها..
تجعلك تبتسم لمجرد النظر الى اعينهم..
هؤلاء البشر
رحيلهم وابتعادهم موجعاً..
مرورهم على العقل والقلب ..يشعل نآر الحنين بدآخلنآآ

هو ليْ مكآنْ وسطْ قلبكـٍ ..

لــهـ آنسـآإق؟؟

وإلآ ح‘ـيآتكـٍ دونْ ح‘ـبيْ توليْ؟!

كآنكـٍ! تكآبرْ بـ آلتغ‘ـليٍ/ ولاتبتٍ

فلاْ/ تص‘ـيرْ إنسآنْ/ للودْ ج‘ـآح‘ـدْ

بـ تع‘ـرفْ لامنْ غ‘ـبتْ ع‘ـني~!

وآنــآ غ‘ـبتْ!!

وشلونْ؟؟ " موت آثنينْ " في " وقتْ وآح‘ـد "

يا صاحبي طالت عليّ المسافه
كل ما نشدتك قلتلي .. الدرب قدام

وعدك مثل باكر .. احبه واخافه
و ماينقضي باكر على مر الايام

كان التعب يثمر فلا به كلافه
الله لو نقطف ثمر بعض الاحلام

ما اقول ضاع العمر عندك حسافه
إنت الثواني عشتها و انت الاعوام

ودي ربيع الغصن يسبق جفافه
يا مسقي العطشان من كاس الاوهام

كانك تعاف الصد حنا نعافه
و لا سهرت عيوني تبي عينك تنام

من لا خبر منك جميلٍ خلافه
ما يملكه وعدٍ ترى السعد قدام

ياشرفة الغيّآب ... كم غايبٍ جآي ؟
............وكم غايبٍ ..بيظلّ ... [ ذكرى حزينه ] ..؟



وكم من صبآح يمرّني ... | يطْفِي اشياي..؟

...........وكم شيّ مرّ الصبح ... , واطفى حنينه ..

صاحبي مادمت عايش.. لا تحب ..
وين تلقى لك إذا حبيت روح ؟!!

شفني من جرحي تعودت العتب ..
ماذبحني غير صدقي و.. الوضوح !

صاحبي خذها نصيحه ..// لا تحب ..
وإن تمرد بك خفوقك .. لا تبوح ..!!

... وش هي مشكله
................. آصحآب القلوب النديه!
إنه ـآ على زلأت غيرهآ تتحآسب
و ضلوعهآ دايم تشتكي من طعنآت
............................... [ القرايب و الأحبآب ]
............................... [ القرايب و الأحبآب ]

مُضَحٍّگهِ جَدُآً قُلؤْبِهُمْ إلمحُجَرَةَةً !

مُؤْلِمَهَ جَدُآً إُفٍگإِرِهُمْ إلمسُؤُدَةَةً !
- تَفِگيُرُ مُمَزَؤجّ بَ "إِلآنِإنُيْهُ " ؤِ حَبُّ إِلَذَآتُ ؤِ حَبُّ إلسَيْطْرَةَةً
- تَفِگيَرُ وَ قُلُؤبُ مُمْتَلِئَهْ بَ | إلَآحَقإدّ . .

مَلَيِّئةةً بَ قِيَلَ ؤِ قَّإِلَ . . (فَعَلَ ؤِ فَعَلْتُ ) !
تَشَؤُيةةً سُمِعَةَ إلْآخَرِينَ وَ رَفْعُ إنْفُسِهُمْ ..
تَفِگيْرِهُمُ يْبْگيُنْيَّ زُرِعَ فِيْهِمْ إلْحَسَدّدّ
وَ تَخْلُفُ يَقْضِيَ عَلَىَ إلدِّينَ . .
. . . ’ ( نِعَمُ ) مُسْلِمِينَ (:
- لِگنَ بَلَآ |إِسْلَامِ

يَ سِنينْ آلهَـمـَ
وِشْ مَع ـنىَ أنَـآ .. !
كَـلّ شَيْ فِينيَ | تَعبْ |

حَتّـىَ أنَـآ =[ ،
شُوفِيَ غيريَ ،،
أسَـألكَ بِـ آللهْ خَـلينِيَ شَويْ .. !