||» حٍبنْا مثْل تٌومً وجٍيرِيْ « انً تباُعدنَا ولهٍنْا وانً قربٌنا تهاوَشْنا ..~

•••



كم أحب قلــبي..
ليس غروراً..!!
ولكن لأنـك ‘‘تسكنـه‘‘

•••

إذا الدنـــيآ خآنــتـك لحظــــه اسحبي الفـــرآمــل وفـــحـــطي•.

أغبى شعور تحس به وأنت ..../ طفشـان !
لا صرت تشعر بالتعب وأنت .. فاضي!!

نآس بلحظة تودڪ وعقبهـآ تجفـــــــيڪ..
ونآس آلخيآنة آصبحت من طبعــــــهـآ ..

يـآلــريــآض دخيلَ .. هـ العليّـآ وحـيَ آلمروج ...

و دخيـل إشبيليـآ و آليـرمـوك و كـل آحيـآ أ إئك


دخيلك آحفظيه لي

لاهمس ليّ بهون .. :
بعلقهم وآجيك .,
وراح يلمس أبـ " هداوه " غترته ..
تدمع عيوني !
من ( الغيره ) عليك
– ليتني
... . . أيّ شي ,
داخل | غرفته !

حتى و إن كان "انشغـالك" بحجم الجبال
و كان "لقاءنا" على نفس الموعـد .. محال
و غيبتك ظروفك عني و الإنتظار بيننا طـال
فـ سيبقى "قلبينا" ينبضان بـ العشق و الوصال
و أحبك بجنون و تحبني أبعد من حدود الخيال

ما ني محتاجه برواز (ن) يكبرني
وحقيقة الشخص دوم أجمل من الصورة

أَحِبكْ ..|

كثر ما أحس بـ شِعُور إني عليك أغار

......كثر ما أزيح هـ الغيره عن [ أفكاري ] ولا إِنْزاحتْ !

يـآ حبيـب الروζ ارجۉک ضمـ ڼ ـي.!
مشـتاڦ لنفاسک مشـتاڦ ريحتک !
شف ξـرۉق القلب نشفـت اسقني ..
ترتۉي بحضنک حبيبي وضمتک !
بـξـد حضنک لا حشا ما همني ..
لو هۈ موتي بښ يـكـفي حضنتک!