أخر أخبار القســم

ابلغ فريق فيراري الذي ينافس في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، سائقه كيمي رايكونن بطل العالم 2007، بأن الأداء والنتائج هي التي ستقرر ما اذا كان سيبقى مع الفريق عقب نهاية الموسم الحالي أم لا.

وسينتهي عقد السائق الفنلندي بنهاية العام الحالي، وعلى الرغم من أن فيراري يملك خيارات أخرى للاحتفاظ بخدمات السائق إلا أن رايكونن أوضح انه يريد البقاء إلى جانب سيباستيان فيتل.

وقال ماوريتسيو اريفابيني رئيس فريق فيراري والذي امتدح أداء السائق البالغ من العمر 35 عاما انه أوضح الأمر بشكل كامل للسائق الفنلندي.

وأضاف في تصريحات للصحفيين على هامش سباق جائزة البحرين: "أنتم تريدون معرفة ما قلته لكيمي؟، كان يتحدث معي بشان العقد وقلت له ان الأمر يعتمد على أدائك".

وتابع: "وبالنسبة لكيمي فانه شخص يحظى بتقدير عندما تتحدث معه بشكل شفاف ومباشر، يدرك كيمي انه من المبكر للغاية الحديث عن هذا الأمر في الوقت الحالي".

واستطرد قائلا: "أنا سعيد بأداء كيمي إلا انه بحاجة للمزيد من القوة وهو يدرك ذلك".

وقطع فيراري خطوة كبيرة إلى الأمام هذا العام وبات الآن اقرب المنافسين لمرسيدس حامل اللقب.

وانضم فيتل بطل العالم أربع مرات قادما من رد بول في نهاية العام الماضي وفاز بثاني سباقات الموسم الحالي في ماليزيا بينما لم يصعد رايكونن إلى الآن إلى منصة التتويج في ثلاثة سباقات.

ومع ذلك يبدو السائق الفنلندي أكثر قدرة على المنافسة مقارنة بعام 2014 وكان أسرع من فيتل في جولتي التجارب الحرة أمس الجمعة في البحرين.

أضيئت سماء الليل بينما عبر لويس هاميلتون خط النهاية ليفوز بجائزة البحرين الكبرى في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات الاحد وبعدها بلحظات انضم محرك سيارة دانييل ريتشياردو لعرض الألعاب النارية.

وعلق كريستيان هورنر رئيس فريق رد بول بسخرية: "انطلقت كل الألعاب النارية وشعر المحرك بأنه بحاجة للانضمام إليها".

وأضاف: "نهاية رائعة عادلة.. المحرك انهار قبل 200 متر على النهاية لكننا امتلكنا القوة الكافية لعبور الخط، أعتقد أن هذا المحرك سيتحول لمائدة قهوة في المستقبل".

واحتل السائق الاسترالي المركز السادس وهي نتيجة أفضل مما توقع رد بول البطل السابق بعد عدة اخفاقات لمحرك رينو في السباق الماضي بالصين وفي بداية الموسم.

وبعد 4 سباقات استخدم ريتشياردو ثلاثة من المحركات الاربعة المخصصة له في الموسم وهو ما يعني أنه من المؤكد مواجهته لعقوبة عند خط الانطلاق في وقت لاحق من العام حتى مع زيادة عدد المحركات لكل سائق إلى خمسة الشهر المقبل.

والموقف مثير للحرج بالنسبة لرينو التي ساهمت في فوز رد بول ببطولة السائقين والصانعين 4 مرات متتالية بالمحركات القديمة المكونة من 8 صمامات قبل استخدام وحدات الطاقة التوربينية الجديدة ذات الصمامات الستة العام الماضي.

وقال هورنر إنه عاد إلى باريس من الصين قبل سباق البحرين لمناقشة الموقف مع جيروم ستول رئيس رينو سبورت.

وأبلغ هورنر الصحفيين: "لا يرغبون في الوجود في هذا الموقف، يريدون الوجود في فورمولا 1 من أجل المنافسة ويرغبون في الفوز .. لا يريدون هذا الموقف .. لذلك بالطبع لن يحدث ذلك مجانا".

واضاف: "هو معترف بذلك ورينو تبدو ملتزمة بالعثور على حل".

واختتم:"واجهنا مشاكل في كل سباق حتى الان لكن الموقف يجب أن يتبدل .. رينو لا يمكنها تحمل استمرار هذا الموقف وهم يدركون ذلك تماما".

رحب ماوريتسيو اريفابيني رئيس فريق فيراري بعودة كيمي رايكونن القديم أمس الاحد بعدما صعد السائق الفنلندي بطل سباقات فورمولا 1 للسيارات مجدداً إلى منصة التتويج في البحرين بعد غياب طويل.

وأنهى السائق الفنلندي السباق الذي أقيم تحت الأضواء الكاشفة على حلبة صخير الصحراوية في المركز الثاني ليحتل لأول مرة أحد المراكز الثلاثة الأولى منذ حصوله على المركز الثاني مع لوتس في كوريا الجنوبية في أكتوبر تشرين الأول 2013.

كما شهد السباق ظهوره الأول على منصة التتويج مع فيراري منذ 2009 وهو اخر عام له في فترته الأولى مع الفريق الايطالي. وعاد رايكونن لفيراري العام الماضي.

وقال اريفابيني "أنا سعيد من أجل كيمي لأنني استطيع الان أن أقول رسميا... كيمي عاد ولدينا الان سائقين قويين."

وينتهي تعاقد رايكونن في نهاية الموسم رغم أن فيراري يمتلك خيار تمديد العقد حتى 2016 بينما أشار السائق البالغ عمره 35 عاما إلى أنه يرغب في الاستمرار مع أكثر فرق فورمولا 1 نجاحا.

وارتفع مستوى رايكونن مؤخرا بعد عام مخيب للآمال في 2014 مع فرناندو الونسو عندما سجل 55 نقطة فقط مقابل 161 لزميله الاسباني لكن الفريق أيضا كان سيئا.

ومنح قدوم سيباستيان فيتل بطل العالم اربع مرات من رد بول الانتصار الأول لفيراري منذ 2013 وقال رايكونن أمس الاحد إنه يرغب في المشاركة.

وكان يمكن لاستراتيجيته في سباق الاحد - حين ترك مجموعة من الإطارات اللينة حتى النهاية في الوقت الذي استخدم الآخرون إطارات متوسطة أكثر بطئا - أن تجلب المزيد.

لكنه استطاع تسجيل أسرع لفة في السباق للمرة 41 في مسيرته ليتساوى في قائمة كل العصور مع آلان بروست بطل العالم اربع مرات في المركز الثاني.

وقال رايكونن للصحفيين "لا يمكن أن تشعر بالسعادة. نحن سعداء بالمركز الثاني لكنه لا يزال أمرا محبطا. إنه ليس ما نرغب فيه."

وأضاف "مررت بأوقات صعبة حقا العام الماضي. هذا العام في البداية كان هناك بعض سوء الحظ في السباقات لكن الفريق قام بعمل رائع في الشتاء والجميع يسير في الاتجاه نفسه.

"أنا واثق أننا سنصبح أكثر قوة كفريق وسنطور السيارة. لذلك من الرائع أن أكون موجوداً هنا."

قالت شركة BMW الألمانية لصناعة السيارات، السبت، إنها ستقوم باستدعاء 91800 سيارة ميني كوبر في الولايات المتحدة، لاستبدال جهاز استشعار معيب قد يمنع عمل الوسادة الهوائية للراكب الأمامي عند وقوع حادث.

وفي وثائق نشرت على موقع الإدارة الوطنية الأميركية لسلامة المرور على الطرق السريعة قالت BMW إن استدعاء سيارات ميني كوبر، وميني كوبر أس التي أنتجت في الفترة من 2005 إلى 2008، من المتوقع أن يبدأ في الأول من مايو.

وقالت الشركة إن الوسادة الهوائية للراكب الأمامي قد لا تعمل بسبب خلل في جهاز الاستشعار. وأضافت أن الجهاز سيتم تغييره.

وذكرت الشركة أنها تلقت تقريرا عن إصابة طفيفة لراكب ربما بسبب هذا الخلل.

أكد كريستيان هورنر رئيس رد بول أن استمرار الشراكة مع رينو تمثل أفضل فرصة للنجاح في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات لكن لن يكون هناك أي حلول سريعة للمشاكل التي يعاني منها الفريق حاليا.

ويعاني بطل العالم السابق من مشاكل تتعلق بكفاءة سيارة هذا الموسم ويتأخر بفارق 136 نقطة وراء مرسيدس المتصدر بعد اربعة سباقات فقط من 19.

وأبلغ هورنر الموقع الرسمي لفورمولا 1 على الانترنت: "نحن لسنا على مقربة من المركز الذي توقعناه أو أردنا احتلاله، بعض مشاكلنا خارج سيطرتنا وكل ما نستطيع أن نفعله هو أن نعرض مساعدتنا".

وأضاف: "بالتأكيد نحتاج إلى تحسين السيارة. لكننا قمنا بالكثير من التعديلات في محاولة لحل الأمور التي نواجهها. لذلك ينتهي بنا الأمر في حلقة مفرغة".

وفاز رد بول باربعة ألقاب متتالية في بطولتي الصانعين والسائقين بمحركات رينو في الفترة من 2010 إلى 2013 لكنه ابتعد عن سرعته منذ بدء استخدام وحدات الطاقة التوربينية الجديدة المكونة من ست اسطوانات.

وعبر الشريكان مرارا عن خيبة أملهما وزاد الاثنان من احتمال الانفصال.

وقال هورنر في المقابلة: "هناك عقد مع رينو في 2015 و2016 وفي صالح رينو كما هو في صالحنا أن نسوي المسائل الحالية بأقصى سرعة ممكنة".

"في الواقع أفضل فرصة لنا ستكون مع رينو والعكس صحيح. حققنا الفوز في 50 سباقا وحصلنا على ثمانية ألقاب عالمية معا لذلك في بعض الأحيان تشتعل الأمور".

وسيستخدم السائق الاسترالي دانييل ريتشياردو بالفعل محركه الرابع من بين اربعة مخصصة له في الموسم ورغم أن الفرق في طريقها للموافقة على زيادة عدد المحركات إلى خمسة فان معاقبته بالتراجع مراكز عند الانطلاق تبدو أمرا محتما.

وقال هورنر إن عدد المحركات المخصصة لكل سائق بحاجة لأن تزيد إلى سبعة أو ثمانية أو تسعة ليتفادى رد بول العقاب ودعا مجددا إلى السماح بتطوير المحرك اثناء الموسم حتى في ظل التكلفة العالية لذلك.

ودافع هورنر عن ريتشياردو والروسي الوافد الجديد دانييل كفيات لكنه ألمح إلى صورة قاتمة في بقية العام.

وقال: "حتى أكون واقعيا، مشاكلنا ليست قصيرة الأجل لذلك لن يكون هناك أي حلول سريعة، يجب أن نتحمل بعض الألم في هذه اللحظة.

"واذا كان ذلك أساس لمستقبل أفضل فعلينا تحمل الألم".

نال ميك ابن مايكل شوماخر البالغ عمره 16 عاما جائزة أفضل سائق مبتدئ في أول مشاركة له في عالم سباقات السيارات بعد حصوله على المركز التاسع في سباق ضمن سلسلة فورمولا 4 الالمانية.

وتأهل السائق الشاب، الذي عانى والده بطل فورمولا 1 سبع مرات من عدة اصابات في الرأس في حادث تزلج عام 2013 ويعالج في منزله في سويسرا، في المركز 19 بالسباق الذي أقيم في اوشسليبن.

وسمحت جائزة أفضل سائق مبتدئ لميك بالانضمام لأصحاب المراكز الثلاثة الأولى على منصة التتويج.

ويقود السائق الشاب لفريق فان امرسفورت الهولندي الذي تضم تشكيلته أيضا هاريسون نيوي ابن المصمم ادريان نيوي الفائز بألقاب في فورمولا 1 أيضا.

وأظهر شوماخر ردود فعل سريعة واستعدادا لتجاوز المنافسين في السباق الذي فاز به الالماني مارفين دينست البالغ عمره 18 عاما.

وبطولة فورمولا 4 الالمانية هي واحدة من تسع سلاسل مماثلة حول العالم تقام باللوائح نفسها مثل فورمولا 1 من أجل اعطاء الفرصة للسائقين الشبان بقيادة سيارات مماثلة.

شكرا لاهنت للجديد

بينما يتطلع لويس هاميلتون لانتصاره الخامس في 5 سباقات في برشلونة الأسبوع المقبل، فإن قدرا كبيرا من الاهتمام في جائزة اسبانيا الكبرى ببطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، سيذهب لسائقها فرناندو الونسو الذي يبدو بلا أمل في الفوز.

وقبل أيام قليلة من السباق وضع كثيرون رهانات ترجح تسمية أحدث مولودة في الملكية البريطانية باسم مكبيث أكثر من فوز الونسو وفريقه مكلارين بالسباق في حلبة كتالونيا الأحد المقبل.

وسبق لالونسو الفوز بسباق برشلونة مع فريقه السابق رينو في 2006 ثم مع فيراري عام 2013 بينما سيكون الحصول على أي نقاط بمثابة تقدم مهم بالنسبة لزميله البريطاني جنسون باتون بطل العالم السابق.

وسيستحوذ الونسو الذي سيحضر مؤتمرا صحفيا للاتحاد الدولي للسيارات الخميس، على قدر كبير من الأضواء لدى عودته إلى الحلبة التي شهدت إصابته في حادث خطير خلال التجارب التي سبقت انطلاق الموسم.

وأبعدته تلك الإصابة عن السباق الافتتاحي في استراليا في مارس/ آذار وتناولت كل نظريات المؤامرة الممكنة حالته الصحية وما قد يكون السبب الحقيقي وراء الحادث.

ولم يتحدث لا مكلارين ولا الونسو عن الحادث قبل السباق وفضل الطرفان تناول التطوير الذي يتوقع رؤيته في أول سباقات الجزء الاوروبي من الموسم.

وقال الونسو: "أنا سعيد للغاية بعودتي إلى اووربا وإلى وطني وخوض السباق أمام الجماهير الاسبانية الوفية، نرى تطورا من سباق لآخر وأريد أن أؤكد أننا سنحافظ على ثبات المستوى خلال أيام السباق".

وأضاف: "رغم أننا لن ننافس على الفوز في برشلونة فأنا أعرف أن بمقدورنا أن نتوقع دعما كبيرا من المشجعين لاستخراج حوافز أكبر خلال أيام السباق وهذا سيكون أمرا مهما للغاية".

وبعد توقف لثلاثة أسابيع ستحظى الجولة الخامسة من فورمولا 1 بقدر كبير من المتابعة لملاحظة أي تغير في أولويات الفرق بعدما حصلت على وقت طويل لتحسين سياراتها.

لكن معركة التطوير ستقتصر على الأرجح على مرسيدس وسائقه حامل اللقب العالمي هاميلتون وفيراري الذي يتقدم بقوة.

ويتطلع البريطاني هاميلتون، الذي نشر لنفسه على انستجرام صورا لدى حضوره نزال الملاكمة بين فلويد مايويذر وماني باكياو في مطلع هذا الأسبوع، لمعركة أخرى.

وقال هاميلتون بطل 2014 الذي يتفوق بفارق 27 نقطة في صدارة الترتيب على زميله الالماني نيكو روزبرغ: "بعدما ذقت حلاوة الانتصار في برشلونة للمرة الأولى العام الماضي أريد أن أحققه وبطريقة أخرى هذا العام".

وأضاف توتو فولف مدير قطاع السباقات في مرسيدس: "لويس في المنطقة الصحيحة الآن، ربما يقدم أفضل أداء لديه حاليا كما أظهر نيكو خطورته في البحرين، نتوقع المزيد من هذه المنافسة في اسبانيا".

كشفت مجلة " يو إس نيوز آند وورلد ريبورت" عن السيارت الفائزة في جائزة أفضل السيارات العائلية لعام 2015، حيث قامت المجلة بتقييم 259 سيارة مختلفة، ووقع الاختيار على 19 سيارة من أنواع مختلفة، بناء على عوامل السلامة والثقة والسعة، ونشرت المجلة تقريرًا مصورًا عن تلك السيارات، نعرض أهم سيارات الدفع الرباعي الواردة فيه، على النحو التالي:

تعد "شيفروليه سوبربان" أفضل سيارة دفع رباعي للأسرة، يمكنها أن تسع 9 أشخاص، كما تتميز بكاميرا للرؤية الخلفية.

تتسم سيارة "تويوتا هايلاندر" بمقاعد مريحة وواسعة، وتسع 8 أشخاص، كما تتوافر بها معايير جيدة للسلامة.

تتميز "لكزس ار اكس 350" بمميزات تكنولوجية فائقة، مثل التحكم في الصوت في المقاعد الخلفية، وإمكانية التشغيل عن بعد، وتوفر نظام الترفيه في المقاعد الخلفية.

سيارة "فولفو XC60" وهي أفضل سيارة دفع رباعي مدمجة وفاخرة للأسرة، تتميز بدرجات عالية من الأمان والسلامة، كما تتوافر بها مقاعد خلفية مدمجة للأطفال.

تتميز سيارة "هوندا سي آر في" بكاميرا للرؤية الخلفية، وإمكانية الدخول بدون مفتاح.

"لاند روفر رينج روفر سبورت" هي أفضل سيارة دفع رباعي فاخرة للعائلات، بها مقاعد مريحة تتسع لـ 7 أشخاص.

تعد "كاديلاك اسكاليد" إحدى أفضل السيارات الفاخرة للأسرة، تتميز بمقاعد مريحة تسع 8 أشخاص، إضافة إلى توافر خاصية الانترنت اللاسلكي (واي فاي).

تتميز"هوندا أوديسي" بدرجات عالية من الأمان والسلامة، إضافة إلى نظام ترفيهي في المقاعد الخلفية.

تسمح سيارة الدفع الرباعي "نيسان مورانو" لقائدها برؤية شاملة للمنطقة المحيطة به، وهي ميزة للعائلات التي تضطر إلى التنقل في مواقف سيارات مزدحمة.

تحتوي "تويوتا هايلاندر هايبرد" على 8 مقاعد، وتتميز بالاقتصاد في استهلاك الوقود، وهي أفضل سيارة دفع رباعي هجينة للأسرة.

استعرض موقع "ذا ريتشست" عشرة من أغرب تصاميم السيارات على الإطلاق، والتي تبرز أنه لا يوجد حدود لأفكار وخيال مصممي ومهندسي السيارات.

10- السيارة الكهربائية "Dream Car 123": قام المخترع "Greg Zanis" بإنتاج هذه السيارة الكهربائية هرمية الشكل التي تبدو أشبه بسفينة فضاء خيالية، لا تستغرق سوى 3.5 ساعة للشحن فضلاً عن تصميم مخترعها لبرج في جراج السيارة يمكنه استغلال طاقة الشمس والرياح لشحنها.

9- "Eclectic": تعتبر أول سيارة ذات تغيير ذاتي للطاقة، نظراً لأنها تتضمن ألواحا شمسية وتوربينات للرياح من أجل تشغيلها، فضلاً عن أنه يمكن شحنها بالطاقة الكهربائية، ويبدو من شكلها الخارجي أنها أشبه بسيارات الجولف.

8- "Buick Y Job" موديل عام 1938: واحدة من النماذج الأولية التي قدمها مصنع شركة "جنرال موتورز" في مدينة ديترويت الأمريكية، وتم تصميمها تحت إشراف المهندس الشهير "هارلي إيرل" لاختبار بعض الأفكار الجديدة، حيث جاءت بشكل مبتكر مع المصدات المتكاملة والمصابيح الأمامية المخفية وغيرها.

7- "Dodge Deora" موديل عام 1967: طرحت شركة "إلكسندر براذرز" في ديترويت هذا التصميم وروجت له باعتباره النموذج المستقبلي للسيارات "بيك آب"، وتتسم السيارة بتصميم غريب، حيث تبدو الوجهة الأمامية إلى حد كبير مثل الجزء الخلفي بالسيارات الأخرى.

6- "Oeuf Electrique" موديل عام 1942: أعد الرسام ومصمم القطارات الفرنسي "Paul Arzens" تصميم تلك السيارة الكهربائية ذات الثلاث عجلات، وهي سيارة مصنوعة من الألومنيوم والزجاج وتعمل بالبطارية.

5- "Ferrari (Pininfarina) 512 S Modulo" موديل عام 1970: كشفت شركة "فيراري" عن هذا النموذج الأولى الأنيق في "معرض جنيف للسيارات" عام 1970، وهو من تصميم "باولو مارتن" واحد من أفضل المصممين في المجموعة الإيطالية الشهيرة "بيننفارينا"، وتبلغ السرعة القصوى لتلك السيارة 220 ميلاً في الساعة ويمكنها قطع مسافة 0-60 في 3.1 ثانية فقط.

4- "Bugatti Type 57S Competition Coupe Aerolithe" موديل عام 1935: تم تقديم هذا النموذج الفاخر في "معرض باريس للسيارات"، ويبدو الجزء الخلفي منها أشبه بالسيارة "Porsche 911" بينما ينتمي الجزء الأمامي لشكل السيارات القديمة، كما يتميز غطاء العجلات الخلفية بالكلاسيكية والفخامة.

3- "Tasco" موديل عام 1948: استوحى المصمم الألماني "Gordon Buehrig" تصميم هذا النموذج من الطائرات المقاتلة في الحرب العالمية الثانية، وهي سيارة رياضية يعود إنتاجها إلى شركة "The American Sports Car" التي تم اختصار اسمها فيما بعد إلى "TASCO".

2- "Brooke Swan Car" موديل عام 1910: تتميز تلك السيارة بتصميم راق وتزيد تكلفتها بمقدار ثلاثة أضعاف السيارة "Rolls-Royce" على الرغم من أنها موديل عام 1910، وذلك نظراً لما تتمتع به من وسائل الراحة الفاخرة والإكسسوارات الراقية مثل الزخارف الذهبية والمفروشات الحريرية، إلى جانب الماء المغلي الذي يخرج من منقار البطة التي بمقدمة السيارة وغيرها.

1- "Buick Centurion"، موديل عام 1956: رغم أنه يعود إنتاجها إلى الخمسينيات إلا أنها تتميز بوسائل تكنولوجية فائقة، حيث تضم مقاعد أمامية تتراجع تلقائياً مع فتح باب السيارة لسهولة الدخول والخروج، بالإضافة إلى أن تلك السيارة ذات البابين والأربعة مقاعد تتضمن شاشة في لوحة القيادة تساعد السائق على رؤية ما وراء السيارة من خلال كاميرا خلفية.