جديد (( رابطة مشجعي نادي )) ((برشلونة )) 2011 - 2012

ليونيل ميسي VS ريال سوسيداد || HD

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=39yl68XNFLg

لويس ميلا، و الذي شغل منصب المدير الفني للمنتخب الإسباني الأولمبي في دور الألعاب الأخيرة بلندن، ظهر على مكبرات راديو "كادينا" للحديث عن الحد الأبرز هذا الأيام و هو كأس السوبر في إسبانيا بين برشلونة وريال مدريد.

وبنظره فإن النادي الملكي لديه أفضلية طفيفة للفوز باللقب:"مدريد لديه ميزة لعب المباراة الحاسمة في ملعبه، ولكن كلا الفريقين متشابهان، و تغيير مدرب برشلونة لا يعني تغيير الفكر".

و أكد على أن ديفيد فيا سيكون عاملاً حاسماً للكتلان:" الشيء الإيجابي هو عودة فيا، إنه لاعب حاسم وأهدافه ترفع معنويات الفريق و ستكون مهمة للغاية، ويمكنني أن أضمن بأنه سيصل إلى 25 هدفاً مع نهاية السنة إذا استمر بالتحسن".

وفيما يتعلق بتوقيع أليكس سونغ، فلاعب برشلونة و مدريد السابق أكد على أنه خطوة مهمة للفريق: "أنه انتقال ناجح للغاية، إذا ما اعتبرنا تحول ماسكيرانو للعب كقلب دفاع، فسيكون بديلاً جيد لبوسكيتش و سيكون له دور مهم لأن الموسم طويل جداً، إنه لاعب مثير جداً للاهتمام، و أشبهه بكيتا".

وأخيراً، لم يخف إعجابه بتياغو ألكانتارا، والذي غاب عن دورة الألعاب الأولمبية بسبب الإصابة: "أعتقد أن تياغو سيكون لاعباً مهماً و ذا شأن في برشلونة لـ 10 و 12 عاماً قادماً، إنه لاعب رائع، ورغم إصابته الخطيرة، لكنه يتماثل للشفاء، أتمنى له التوفيق لأنه لاعب رائع".

المدرب و اللاعب الهولندي السابق لبرشلونة، يوهان كرويف، و الذي توجه إلى مدينة "بلاتجا دي آرو" للمشاركة في حفل أقيم في المتجر الذي يحمل اسمه، و كان برفقه صديقه و رئيس برشلونة السابق جوان لابورتا، تحدث صراحة وأبدى رأيه في جميع المسائل المتعلقة بالفريق و صراعه مع الخصم اللدود ريال مدريد.

فكرويف و مما لاشك فيه، كونه أسطورة في كرة القدم، بإمكانه الحديث عن الرياضة بقدر ما يشاء، و في هذا المعنى، أبدى رأيه في مورينيو و ريال مدريد: "كلاعب كرة قدم لم يقدم أي شيء، والآن أمكنه أن يفعل شيئاً ...".

ولكنه لم يتوقف عند هذا الحد، فقد ذهب كرويف إلى أبعد من ذلك، حيث تحدث أيضاً عن فلسفة ريال مدريد حالياً، إذ أنه لا يولي اهتماماً بناشئيه:" الفلسفة الصحيحة هي العمل على تدريب اللاعبين وليس شرائهم ".

و عن كأس السوبر، لم يخف تحفظه بخصوص المباراة: " لديهم فريق قوي جداً و لا ينبغي التقليل من شأنهم، و أفضّل عدم توجيه أي انتقاد لهم"، كما أشاد بأحد أهداف الريال و هو لاعب خط الوسط لوكا مودريتش:" لسنوات عديدة، مازال لاعباً متميزاً".

ولكن يوهان كرويف لم يجمل حديثه بالكلام عن ريال مدريد و مدربه، ولكن كان له الوقت أيضاً لتوضح رؤيته بخصوص فيلانوفا ومجلس الإدارة برئاسة ساندرو روسيل، والذي يرتبط باسمه موضوع رحيل غوارديولا : " هذه فلسفته و قراره هو، و لم يكن هناك على الإطلاق أي اتصال بيني و بينه أو توجيه مني".

و من ثم أشاد بالنادي و ما يقدمه:" في كل الأمكان التي زرتها، رأيت أن النادي بالفعل 'هو أكثر من مجرد نادٍ "، وعلق أيضا على فيلانوفا تيتو بالقول:" يجب أن يثبت نفسه في الأوقات العصيبة، وعلينا أن ننتظر نتائجه لنحكم عليه، وبطبيعة الحال، لا يمكن أن تكون هي نفسها نتائج غوارديولا".

بعد أن بدأت عجلة معظم الدوريات الأوروبية بالدوران مرة أخرى، بات برشلونة يحتل المركز الأول في قائمة "تصنيفات القوة" فيما يخص الأندية الأوروبية، حيث افتتح برشلونة موسمه بنتيجة ثقيلة، لمّا دك شباك ريال سوسيداد بـ 5-1، منها هدفان وقع عليهما الظاهرة ليونيل ميسي، و أحدها لديفيد فيا و كان خير احتفال لعودته إلى الملاعب.

و كما أن تعادل الغريم التقليدي لبرشلونة، ريال مدريد، مع ضيفه فالنسيا في افتتاحيته الدوري، كان كافياً لانقضاض النادي الكاتالوني على قمة الترتيب، و قد احتل قطبا مانشستر اليونايتيد و السيتي المركزين الثالث والرابع على التوالي، فيما جاء بايرن ميونيخ خامساً متقدماً على حامل اللقب الأوروبي، تشيلسي، و الذي جاء في المركز السادس، و خلفه بورتو، أرسنال وبوروسيا دورتموند في المركز التاسع.

و لكن كيف يتم احتساب النقاط لهذه القائمة؟ لتحديد "تصنيفات القوة" يستخدم الموقع نتائج النادي على الصعيد الأوروبي، حيث حُللت علمياً مئات الآلاف من المباريات على الفرق صاحبة الريادة في جميع دوريات الدول الأوروبية، في مسابقة الدوري الأوروبي و دوري الأبطال، و يُأخذ في الاعتبار جميع المباريات التي خاضها الفريق على مدى ثماني سنوات، و لكن مع التركيز على النتائج الأخيرة لأنها تحمل وزناً أكبر من القديمة.

فأداء أندية دولة معينة في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي يعكس ارتفاع أو انخفاض المستوى الرياضي في دوري هذا البلد، فعلى سبيل المثال: إذا ما قدمت الفرق الإنكليزية أداءاً جيداً في أوروبا، فسيكون لفرق الدوري الممتاز الفرصة للحصول على علاوة صغيرة، أكثر من غيرها، في نقاط التصنيف "ECI"، و هذا يجعل من عملية التصنيف أكثر دقة.

العديد من الأندية الاوروبية بمن فيها نادي الاسبانيول التي سيشارك في دوري الابطال هذا الموسم أو في منافسة الاوروبا ليغ تتنافس على الحصول على خدمات بويان كريكش الذي يلعب حاليا في صفوف روما .



لكن كلها تواجه نفس العائق : نادي روما لا يرغب في ترك بويان يرحل خصوصا و انه لم يقوم بجلب أي مهاجم جديد لصفوفه هذا الصيف .

و يذكر أن بويان قدم مرحلة استعدادية جيدة مع فريق روما هذا الصيف . حيث سجل 3 أهداف و ساهم في تسجيل 2 أهداف .

و حسب وسائل الإعلام الايطالية ، من بين الاندية التي تريد بويان ، هناك ناديان من الليغا هما الاسبانيول و أتليتكو مدريد .

كما هناك اندية اخرى مثل توتنهام ، ارسنال و الميلان المهتمين ايضا بالمهاجم الكتالوني .

كون فريق روما لن يشارك هذا الموسم في اية منافسة اوروبية يفترض ان بويان سيفضل قبول احد العروض التي يتوصل بها .

لكن في الواقع بويان مصر على البقاء في روما .

تسريحات الشعر المتعددة التي يختارها سونغ غريبة و لا يمكن ان تثير الانتباه . فقد رأينا سونغ الاشقر و سونغ بشعر طويل و الأن سونغ بضفائر شعر . و سواء أردنا أم أبينا ، أسلوب سونغ في تسريحات شعره تثير الاستغراب حتى زملاءه يستغربون و يضحكون .




و لما كان سيسك يلعب مع سونغ في الارسنال ، كان قد ادلى بتصريحات يمزح فيها بخصوص زميله سونغ و قال عنه أنه

اللاعب صاحب الأذواق الأكثر غرابة من ناحية الموضة في غرفة ملابس المدفعجية .

بل واصل سيسك مازحا :" سونغ كارثة حقيقية . يعتقد انه يساير الموضة و يغير الموضة في حين ان الموضة بريئة منه "
إليكم الفيديو :

اسمه مارتان ويفت و يتحرك بواسطة كرسي متحرك بسبب معاناته من مرض دوشين الذي لا علاج له . و يوم الاثنين كان يوما تاريخيا في حياته . حيث قضاه رفقة ليو ميسي . و يبلغ الطفل من العمر 12 سنة و هو من مدينة زوندريخت البلجيكية .


و قد اتى لسيوتات ايسبورتيفا لملاقاة نجمه المفضل ليو ميسي كما حضر احتفالية كاس غامبر .
البارسا هي عشق الطفل مارتان . و إذا كان عمه هو الذي اتى به لبرشلونة ففي الواقع كانت هناك
في مدينته البلجيكية حملة جمع تبرعات لتوفير المال اللازم لسفره الى برشلونة .

و قال الطفل مارتان :" ميسي قال لي بأنني في حالة جيدة . و قدم لي هدايا خاصة من بينها قميصه يحمل اسمه و رقمه و توقيعه ."

و اضاف الطفل قائلا :" التقطت صور معه ، سوف اعلقها في جدران غرفتي "

و يذكر انه الرجال الذي يعانون من نفس المرض الذي يعاني منه الطفل مارتان ، في الغالب لا يعيشون اكثر من ما بين 35 و 40 سنة .

تحدث الوافد حديثاً لبرشلونة الكاميروني "اليكس سونغ" في مقابلة مع برنامج "Esport3"، وقال انه يرغب بالمشاركة في مباراة يوم الغد ضد ريال مدريد في ذهاب كأس السوبر الاسباني، ولكنه غير جاهز للعب 90 دقيقة كاملة، وذلك لكونه بحاجة للتدريبات مع باقي الرفاق.


قال سونغ "إذا كان المدرب يعطيني فرصة للعب سأقول نعم، لكنني لم ألعب منذ فترة طويلة، وبحاجة لعدة جلسات تدريبية مع الفريق، لمواكبة الاخرين واللعب لمدة 90 دقيقة".
وأضاف "أنا أحب أن أكون مع عائلتي وأصدقائي هنا"، وقال مازحاً "سيسك علمني بعض الكلمات باللغة الكتالونية، اتذكر منها فيسكا برسا، فيسكا كاتالونيا".

رغم أنه المهاجم الأفضل في العالم، لكنه و لعام كامل عجز عن هز شباك ريال مدريد في أربع مباريات توزعت بين الدوري والكأس، فليو ميسي، و بعد أن حطم كل الأرقام القياسية لمن سبقوه، و جعلها عصية على خلفه، يدرك أن التحدي الأكبر و الأصعب لديه دوماً هو التسجيل في الخصم الأزلي ريال مدريد، و غداً سنرى ما سيفعل حيال ذلك، فمنذ الـ 17 من أغسطس 2011 و تحديداً في مباراة الإياب من نفس البطولة، يوم أن سجل ثنائية قادت الفريق للقب الثالث، و ميسي لم يستطع فك شيفرة مرمى كاسياس.

فمنذ صائفة العام الماضي دارت بين الفريقين أربع مباريات: اثنتان في الكأس و مثلهما في الدوري، و كانت محصلتها فوزين وتعادل واحد وهزيمة مؤلمة في ملعب الكامب نو، و التي منحت لقب الدوري للغريم، ومع ذلك، و على الرغم من مساهماته الحاسمة في كل البطولات، إلا أنه فشل في أن يسجل أي هدف من الأهداف الثمانية للفريق الكتلوني.

و الغريب بالتأكيد أن ميسي لم يتعود على مثل هذا الجفاء، ففي المباريات الأربعة الممتدة بين 16 أبريل من عام 2011 و حتى 14 أغسطس من نفس العام، نجح في زيارة الشباك مرة في الدوري، مرتين في دوري أبطال أوروبا و 3 في كأس السوبر الاسبانية، أي أنه هز الشباك ست مرات.

إنه أمر غريب حقاً، فلطالما كان مرمى القديس من أحبها إليه، بعدما نجح في تسجيل ما لا يقل عن 13 هدفاً في 17 مباراة، منها ثمانية كللت بالنصر و خسر فقط مرتين، و كانت مباراة البرنابيو في النصف الأول من موسم 2011-2012 والتي فاز فيها الكتلان (1-3) بأهداف أليكسيس، تشافي وفابريغاس، هي أولى محطات الصيام عن التهديف مع ليو.

و استمرت في الدور ربع النهائي من بطولة الكأس، و التي بدأها برشلونة بانتصار مستحق بأقدام بويول و أبيدال في البرنابيو، و التعادل على الكامب نو (2-2) بهدفي بيدرو وألفيس، و لم يظهر ميسي إلا في كرة الهدف للكناري، و أخرى في الخسارة ضد الريال في (1-2) و التي مهدت الطريق للميرينغي نحو اللقب، فأربعة مباريات بلا تسجيل فترة طويلة جداً و مثل هذه الإحصائيات لا تغفل عن الليو عادة، فهو على بعد هدف واحد فقط من اللحاق بسيزار (14) كأفضل مسجل لبرشلونة في الكلاسيكو،

أغلق برشلونة عام 2011 بسجل مبهر من السجلات التي لطالما أمتعنا بتحطيمها، ففريق بيب نجح في إضافة 170 هدفاً، و هو رقم عجز عن فعله غيره، و في عام 2012، نجح الفريق في التوقيع على 100 هدف، 70 منها في المسابقات الرسمية، و منذ الصيف الماضي سجل الفريق 77 هدفاً حتى اللحظة، و هو أقل 23 من الرقم القياسي الذي يبدو أنه قاب قوسين أو أدنى من التحطيم.

فالفترة الممتدة من 4 يناير 2012، و التي بدأت بمباراة كأس اسبانيا ضد أوساسونا و انتهت بفوز مريح (4-0)، حتى نهاية مايو و تحديداً يوم 25 في النهائي ضد أثلتيك بيلباو (0-3)، سجل برشلونة 95 هدفاً في 35 مباراة، أي بمعدل ​​(2.71)، و فقط مع كل من فياريال في الدوري، و ميلان وتشيلسي في دوري الأبطال، فشل في هز الشباك.

و في 15 من هذه المباريات الـ 35، سجل برشلونة ثلاثة أهداف أو أكثر، فلن ننسى الخماسية ضد فالنسيا (5-1) في الدوري، و أيضاً ضد غرناطة، و "الكف" من ليو في سباعية الفريق بدوري الأبطال ضد باير ليفركوزن (7-1) و ضد فاليكانو (0-7)، ومع وجود ميسي و رغبته الكبيرة في التهديف، إذ أنه لم يغب عن هز الشبك في 21 مباراة، لن يكون هذا الموسم بأسوأ حالاً من سابقه.

و مع ما تبقى من هذا العام من أغسطس و حتى ديسمبر، يُتوَقع أن يصل النادي إلى 70 هدفاً، و لكنه لن يكون سهلاً، فلو ألقينا نظرة على النصف الثاني من العام الماضي لوجدنا بأن هناك نتائج ضخمة جداً كانت وراء هذا الفارق، مثلاً ضد أوساسونا 8-0 في الدوري، أو 9-0 ضد لاهسبيتليت في بطولة كوبا ديل ري، إلا أن الأمل يحذوا اللاعبين بتحقيق ما هو أفضل مع تيتو فيلانوفا، عما كان عليه الحال تحت إمرة غوارديولا.