|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
|
|
|
|
05-16-2018, 08:53 PM | #34 |
نائب المدير العام لشؤون الاعضاء
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
مبارك عليكم شهر رمضان.. اللهم أعنا و إياكم على صيامه و قيامه على الوجه الذي يرضيك عنا.. |
|
05-16-2018, 09:01 PM | #35 |
نائب المدير العام لشؤون الاعضاء
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
عن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "السُّحُورُ أَكْلَةٌ بَرَكَةٌ فَلا تَدَعُوهُ وَلَوْ أَنْ يَجْرَعَ أَحَدُكُمْ جَرْعَةً مِنْ مَاءٍ فَإِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الْمُتَسَحِّرِينَ" رواه أحمد و الافضل تأخيره الى ما قبل الفجر.. |
|
05-16-2018, 09:52 PM | #36 |
وفـي نشيط
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
مبارك عليكم شهر الخير والرحمه
اللهم اعنّا على صيامه وقيامه وتلاوة قرآءنه واعده علينا اعوماً عديده ونحن بأفضل حال وصحه وعافيه وطاعة ٍ مقبوله |
|
05-17-2018, 11:26 AM | #38 |
نائب المدير العام لشؤون الاعضاء
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
ترك المعاصي في رمضان ليس إدعاء للمثالية وتناقض ما هو إلا حبل رجاء بين العبد وربه : ﴿ومن يُعظِّم شعَائر الله فَإنها من تَقْوى القُلُوب﴾ |
|
05-17-2018, 02:01 PM | #39 |
نائب المدير العام
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
الله يسعدكم جميع على هذا المرور
والمدونة الرمضانية ؟ ماهي الا باب للخير بحول الله فكل حديث نبوي يكتب هنا او تسبيحة او معلومة دينية او آية قرأنية او قصة دينية ستدون باذن الواحد الاحد لكاتبها وتمنحة اجر الذكر ؟ فالله الله في التزود من خلال التفاعل .. فوالله ماوضعت هذة المدونة الا للفائدة ولأاجل ان يعم الخير للجميع والله من ورا القصد .. ابويزيد |
|
05-17-2018, 02:03 PM | #40 |
نائب المدير العام
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
خرج الإمام مسلم والإمام أحمد من حديث أبي هريرة -رضى الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم-:
"للصائم فرحتان: فرحه حين يفطر، و فرحة حين يلقى ربه". وفي رواية: "وللصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقى ربه فرح بصومه". قال ابن رجب - رحمه الله -: • أما فرحة الصائم عند فطره: فإن النفوس مجبولة على الميل إلى ما يلائمها من مطعم ومشرب ومنكح، فإذا منعت من ذلك في وقت من الأوقات، ثم أبيح لها في وقت آخر فرحت بإباحة ما منعت منه، خصوصاً عند اشتداد الحاجة إليه، فإن النفوس تفرح بذلك طبعاً. • فكما أن الله تعالى حرم على الصائم في نهار الصيام تناول هذه الشهوات، فقد أذن له فيها في ليل الصيام، بل أحب منه المبادرة إلى تناولها في أول الليل وآخره، فأحب عباده إليه أعجلهم فطراً، والله وملائكته يصلون على المتسحرين، فالصائم ترك شهواته لله بالنهار؛ تقرباً إلى الله وطاعة له، ويبادر إليها في الليل تقرباً إلى مولاه، وأكل وشرب وحمد الله، فإنه يُرجَى له المغفرة، أو بلوغ الرضوان بذلك، وفي الحديث: "إن الله ليرضى عن عبده أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، ويشرب الشربة فيحمده عليها " وربما استجيب دعاؤه عند ذلك، وإن نوى بأكله وشربه تقوية بدنه على القيام والصيام كان مثاباً على ذلك. قال أبو العالية - رحمه الله -: الصائم في عبادة، وإن كان نائماً على فراشه، وقد كانت حفصة - رضي الله عنها - تقول: "يا حبذا عبادة وأنا نائمة على فراشي". فالصائم في ليله ونهاره في عبادة، ويستجاب دعاؤه في صيامه وعند فطره، فهو في نهاره صائم صابر، وفي ليله طاعم شاكر. وفي الحديث الذي أخرجه الترمذي وغيره: " الطاعم الشاكر بمنزلة الصائم الصابر ". ومَن فهِم هذا الذي أشرنا إليه، لم يتوقف في معنى فرح الصائم عند فطره، فإن فطره على الوجه المشار إليه من فضله ورحمته، في قول الله تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس:58]. • وأما فرحه عند لقاء ربه: فيما يجده عند الله من ثواب الصيام مدخراً، فيجده أحوج ما كان إليه، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجرَاً ﴾ [المزمل: 20]، وقوله تعالى: ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا ﴾ [آل عمران: 30]، وقوله تعالى: ﴿ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴾ [الزلزلة: 7] وتقدم معنا قول ابن عيينة - رحمه الله -: إن ثواب الصيام لا يأخذه الغرماء في المظالم، بل يدخره الله عنده للصائم، حتى يدخله به الجنة". وعن عيسى ابن مريم – عليه السلام - قال: "إن هذا الليل والنهار خزانتان، فانظروا ما تضعون فيهما". فالأيام خزائن للناس ممتلئة بما خزنوه فيها من خير وشر، وفي يوم القيامة تفتح هذه الخزائن لأهلها، فالمتقون يجدون في خزائنهم العز والكرامة، والمذنبون يجدون في خزائنهم الحسرة والندامة. والصائمون على طبقتين: إحداهما: مَن ترك طعامه وشرابه وشهوته لله، يرجو عنده عوض ذلك، فهذا قد تاجر مع الله وعامله، والله تعالى لا يضيع أجر مَن أحسن عملاً، ولا يخيب معه مَن عامله، بل يربح عليه أعظم الربح. الطبقة الثانية: مَن يصوم في الدنيا عما سوى الله، فيحفظ الرأس وما حوى، ويحفظ البطن وما وعى، ويذكر الموت والبلى، ويريد الآخرة فيترك زينة الدنيا، فهذا عيد فطره يوم لقاء ربه، وفرحه برؤيته. أهل الخصوص من الصُّوَّام صومهم صون اللسان عن البهتان والكذب والعارفون وأهل الأنس صومهم صون القلوب عن الأغيار والحجب |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
༼࿄ཽ༽, الخيمة, الرمضانية, ايمانية, رمضان, فله, ومضات |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الخيمة الرمضانية ... | ضامي بطولة | المنتدى الإسلامي | 21 | 06-16-2016 09:04 AM |
الخيمة الرمضانية 1436هـ | كحيلان الفخر | أرشــيــف الــخــيــمـــة الــرمــضــانــيــة | 9 | 07-17-2015 06:27 PM |
ومضات ايمانية... للجميع | حلمي العالمي | المنتدى الإسلامي | 6 | 09-15-2010 08:02 AM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|