احاسيس مبــ ع ـثرة كسرت حاجز الصمت لتحكــي

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

يا آخر ضي متكركب
على الشارع ...
سنين اردد على نفسي
مصير الحي يتلاقى

أكثروا من التفكر في قوله ( يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتي )
لتعلموا ان حياتكم الحقيقة ليست هنا ..
. . .

( ومآعند الله خيرٌ وأبقى )

البارحه النوم يغري عيني الولها
وتصد عنه تقول إنه إنه مزعلها

تقول روح عسى الله يفرج همومي
ولا الهواجيس ماتقدر تذللها


روح ودور خالي القلب يمكنك
تلقى عيون تقبلك وتقبلها

ولا فانا طايل ليلي و هاجوسي
والله يخارجلي تاليها من أولها


نخطي وننسى وتلهينا مشاغلنا
وحلوق الأطماع ماشين يذللها

أمالنا كايده وأجالنا عجله
والله واعلم متى تلفي رحايلها


العين وش زادنا لا درهنت فينا
تبغي ديار ماتجهلنا منازلها

أنا دنيي وش معه لو راح في الدنيا
لوذب عاليها تاليه بسفلها


إن كان مايومنن إن الله مثنيها
فياشيب عينه مقصرها ومرذلها

مهما تسمت بها عروشه وحرف إسمه
يبقى رهين الفعول اللي تحملها


مالم قلب تعبر ينقضي حيله
يبغي يلحق قبل تقضي وسايلها

ياتيه تطلب الدنيا ولذتها
إدرج على مخ رجلك دمت تنقلها


إن جاء بالأسباب يبشر بالسعد كله
أعذر لنفسة وقدم ما يجملها

والختم يالله بخير الفعل نختمها
من ضيع التاليه ما فاده أولها

ربي عندمـآ أدعوك وانا موقن تمام اليقين باجآبتك ..

أعلم بانك بقدرتك العظيمه لن تخذلني فأنت سبحانك قلت : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ..

سبحآنك ماارحمك والطفك ..

سبحآنك مااعظمك وأحلمك ..

ربي قد أجلت امنيآتي للآخرهـ في الجنة فقد علمت ان الدنيا لاتستحق عنآء التمني

فقل يارب لأمنيآتي كونـــي

تذكروا دوماً أننا نتعلم الأبجدية من أجل أن نقول شيئاً مختلفاً عما يقوله الآخرون..
من أجل أن نقول جملة أجمل ، كلمة أفضل ، من أجل أن نصل لمعنى أكمل..
إننا نتعلم الأبجدية لا لنردد ما قاله الآخرون. ولكن كي نقول ( الصواب ) .. والصواب فقط!


اي والله

تدرون إن عكس كلمة آمي و آبي ، يمآ يبآ !
سبححآن الله من آول قآيلة اننآ شعب منتهي ما يمشي الا بآلمقلوب


اكتشآف جديد

شُوفته ــأحلًى من " ثوآني عتّق " في سآعة قصآص

وَغيبته ــأقسى من (صلآة آلموت) في يٌوم عيـــدَ

طِفل يَجهل الموت ]
فقآلو : آمگ في السماء ،
ظن آنهآ لاتُحبه ( فترگته ) تحت السماء
گان يُعآتبها حتَى نزل المطر
فقآل :
هذه دموع آمي هيَ تريَدنيّ لگنهآ
لا تعرفَ الطريق !



مؤلم هذا آلفُرآق

:


يا الغـايب اللــي انطوتْ معكْ " الأنفاسْ "
تعبتْ أداري .. زفرة الشوقْ فيني ..
تعبتْ أداري .. زفرة الشوقْ فيني ..
تعبتْ أداري .. زفرة الشوقْ فيني ..