˚ஐ˚◦{♥...(( مــــقــــــالاتـــ♥31♥ــــنـــصـــراويه ))...♥}◦˚ஐ˚ ‏

(الكلمه هدف) مقال عميـــــد الكتاب محمد الدويش: 28\05\1433 هـــ

الكلمه هدف

قد يرفعك الاعلام او يحاربك لولا ان العمل الرياضي مكشوف في الميدان فهاهو الشباب يفرض نفسه وهاهو خالد البلطان الرقم واحد بين رؤساء الانديه.

قبل ذلك لم يستطع الاعلام الازرق هز شعرة من رأس ماجد عبدالله فظل ملء السمع والبصر حتى بعد اعتزاله ..

أقول ذلك لمن زعم أن لقلمي ولساني ضحايا فلا أحد يُضحي بالمسؤول الرياضي او اللاعب سوى عمله ..

كل الذين اختفوا من المشهد كانوا ضحية انفسهم فالامبراطورية الاعلاميه في اوربا و امريكا لم تُسقط احدا الا بما جنت عليه يداه ..

اذن عملك هو رافعتك او معول هدمك ويدخل الاعلام كطرف داعم او مؤثر لكنه ابدا لن يجعلك شيئا اذا كنت لا شيء ولا لا شيء اذا كنت شيئا ..

وبقى من يقول: لماذا لا تدعم ؟ فأقول له: هناك اسلوبان للدعم :

الاول: رحم الله امرءا اهدى اليَّ عيوبي وصديقي من صدقني لا من صدِّقني

الثاني: كله تمام ياريس ..

الاول للناقد والثاني للطبال



صحيفة الرياضي - الكلمة هدف
الجمعة 28 جمادى الأول 1433هـ

يــوم الــســبت 29-5-1433هـ




رنــين الـفــضـه..!!




بعد الغد لقاء الشباب (بطل دوري زين) مع النصر(بطل لاشيء)..!!
ورغم هذه (اللاشيء) إلا انني اتوقع حضوراً لمُدرجه
والذي به الغاضب واليائس والمُتشائم والمُتفائل والصابر..!!
وحتماً كل هؤلاء يجتمعون في شخص واحد..
شخصٌ بسيط يرفض رؤية ( ثلاثة لاعبين اجانب )
ويعدُّ رؤيتهم نقصاً في موعد حسم ووقت ضيق ..!!

لن اسرد الكلمات القديمة في تحفيز الجمهور على الحضور
فهذه اللغة تجاوزها النصراويون ويكفي الاستدلال بأيام الصراع على الهبوط..!!
لكن سأستبدل هذه اللغة بلغة اخرى ليست موجهه لمدرج النصر بل
لمُدرب النصر ومُسيري القرار فيه
بأن الوقت عصيب والمهمة صعبة ولا مجال لاستمرار العشوائية في مثل هذه الاوقات..!!
بل يجب تداركها بالمُتاح وهذا المُتاح هو :
الاحجام عن خوض لقاء الذهاب والإياب باللاعبين الاجانب
ماعدا اللاعب (بوقاش)..!!

فمن يُبصرعبدالاله النصّار حتماً سيأنف وجود الكوري (كيم)..!!
ومن يُبصر مصعب العتيبي والذي سبق قبل موسمين أن خاض لقاءً مهماً أمام الهلال
حتماً سيأنف رؤية البرازيليين (فاقنر و ريتشي)..!!
بل إن من يُبصر اللاعب الشاب فهد اليامي
سيجد حرجاً في مُشاركة عبده برناوي..!!

هذه نصيحتي الأخيرة بعد ان بُحَ الصوت خلال فترة تسجيل اللاعبين الاجانب
وتعبنا من القول والكتابة في شان الاهتمام باختيار الاجانب فهي المشكلة الاولى والكبرى بالنصر..!!

يحلم جمهور النصر برؤية النصر متوشحاً بالذهب دوماً والعودة للأمجاد
بينما تتعاقب الادارات في النصر منذ رحيل قائد امجاده – رحمه الله – فتقع في نفس المشكلة
وهي سوء اختيار اللاعبين الاجانب..!!
وعند تكرار هذه المشكلة مع الوعود فإنه قد يأتي يوم يُصبح المشجع لا يأمل في الصعب
وهو (رؤية الذهب) بل يأمل فقط بـ(سماع رنين الفضة)..!!

مــن تــحــت الــبــاب

• بعد الغد سيغيب لاعب شبابي اسمه / طارق النوفل بواقع العقوبة..!!


• بعد الغد ربما يلعب النصر ناقصاً فقد يلعب بـ(عشرة ) أو (تسعة ) لاعبين..!
والمقياس في ذلك تواجد اجانب النصر..!!


• قوة الشباب في محوره (فرناندو) ومهاجمه (الشمراني)..!
وقوة النصر في تواجد (السهلاوي) في الصندوق..!!


• ثلاثة لا رابع لهم يُكثرون من الحديث عن البوابات الالكترونية
حد الملل (النويصر-المدلج-احمد دياب)..!!


• غاب عن التهديف الدولي فاستشار قدمه ورأسه فقالا له :
( اعتزل دولياً )..!
مُستشاران رائعان ونصيحة اروع..!!


• منطقة المحور في النصر مازالت مشكلة والسبب
طريقة تعامل المدرب مع النجم غالب..!!

الكلمة هدف - 29-5-1433هـ ..



يبدو أن الحملة الإعلامية قد نجحت بحرمان النصر من أي لاعب في القادسية :


ياسر الشهراني أو ماجد عسيري أو فهد الدوسري ..



ومن سمع أو قرأ كل ذلك التنظير /

يظن أن اللاعبين يأتون من القادسية إلى النصر مجاناً ..

أو أن النصر هو الفريق الوحيد الذي أخذ من القادسية ..

أو أن القادسية هو الفريق الوحيد الذي هبط ضحية المال ..



أنظروا للأتحاد والهلال خلال السنوات الأخيرة .. وفي المقابل أنظروا إين الوحدة ..!


لماذا لم يتبار المنظرون( صوتاً وصورة )باالحديث عن الإدارة ..


التي فرطت بالنجوم فهبطت باالفريق ؟!!


أعرف أن فريق الوحدة هبط بقرار ولكنه كان قريباً من الهبوط النقطي ..


لماذا لم نسمع كل هذا الضجيج ونشاهد كل هذا الغبار ..

حين رحل نجوم القادسية للهلال أو الأتحاد ..!



سيقولون : الحاج بوقاش ..


لقد جاء إلى النصر باإضعاف ماصرفه عبدالله الهزاع عليه ..


ثم ماذا فعل هذا اللاعب للنصر ؟!!


حتى على بوقاش لايخلو النصر من الانبراش ..







عميد الكتاب /

مـحـمـد بن سـلـيـمـان الـدويـش ..
مـحـامي ومـسـتـشـااار قـانـوني ..






صحيفة الرياضي - الكلمة هدف

السبت 29 جمادى الأول 1433هـ

هل يحق لي أن أحلم ؟!


أ/عبدالرحمن التويجري

ماجستير الاداب في علم الاجتماع





هل يحق لي أن أحلم ؟!


وأنا أتابع أقوى كلاسيكو بالعالم الريال والبرشا.. هل يحق لي أن أحلم بأن أشاهد

فريقي وهو يقارب من فنيات هذين العملاقين!!


هل يحق لي أن أحلم بمداخيل لعشقي ولو عشر أرباح هذين العملاقين ؟!!

هل يحق لي أن أحلم باستاد لأصفري البهيج كروعة الملعب الكاتلوني !!

هل يحق لي أن أحلم بفرحة بالمخرجات ! وليس بالبطولات! فلاعبي البرشا لم

يعودوا يفرحوا بحمل الكؤوس!!!

الأحلام كثيييرة ولكن ما تحقق هو حلم واقعي! الجمهور الرهيييب الذي يتمناه

البرشا والريال!!

.....



مباراة نصرنا أمام الشباب هي مباراة للتاريخ سيكون لجمهور العالمي كلمة

سيتذكرها الزمن للأبد سنحضر و نشجع نادينا بكل ما أوتينا من قوة لكي يعود

نصرنا كما كان مرعبا للكبير و الصغير..،،

اشكر القائمين على هذا القسم
لكم مني كامل الاحترام والتقدير
وبالتوفيق للعالمي

خررررررروج

(الكلمه هدف) مقال عميـــــد الكتاب محمد الدويش: 1\6\1433 هـــ

الكلمه هدف


- حضور الاتحاد والهلال هذا الموسم كان اغلبه فرديا ونصيبه الاكبر لنور وزايد والشلهوب والعتيبي .. فما سيفعل الاتحاد بدون نوره وما سيفعل الهلال لو واصل مستوى الشلهوب هبوطه ؟

- نشرت الرياضي امس المقترح السعودي الذي قدمه الخبير التحكيمي (ناصر الحمدان) للفيفا واعتمده بالغاء الاستعانة بالطواقم الموحده .. ناصر يساهم بتطوير التحكيم الدولي ولا حضور له في التحكيم السعودي ؟

- رغم ان المباراة غدا في الاستاد الدولي وليست في الملز ومعظم مباريات النصر تقام هناك لا هنا كما جاره الهلال .. رغم ذلك فان جمهور النصر سيُوفر بشعاع الشمس: اعلامه الصفراء على ادارة الاستاد تكاليف الكهرباء.

- كما قال ثامر الشمري امس فان الامير خالد بن سعد جاء يطل فغلب الكل حين اعاد للشباب في دقائق على قناة العربية مافقده في سنوات على صفحات وقنوات.

- لا اريد ان اضع على كاهل محمد السهلاوي المزيد من الضغوط ولكنني اقول له: حين صرت تصنع وتسجل اصبحت محط انظار الجميع باستثناء واحد اسمه ريكارد ..

- في السنوات الاخيره حضر ياسر القحطاني مع المنتخب بجسده وغاب مستواه ..

ولكنه وللعدل والامانه لم يكن الوحيد الذي فعل هذا بل معظم النجوم فهل يملكون شجاعته ؟


صحيفة الرياضي - الكلمة هدف
الاحد 1 جماد الثاني 1433هـ

الكلمة هدف - 2-6-1433هـ .








في يوم الخميس الموافق10-1-1416هـ
كتبت في زوايتي في صحيفة الملاعب الرياضية..


( مقاطع تُشخص الواقع )ضمن الفقرات الصغيرة في آخر المقال :


(( لاطائرة خاصة تقُلكم ولامكافآت ضخمة تنتظركم وإنما قلوب تعشقكم ))



وأعني لاعبي النصر في مقابل طائرة خاصة نقلت لاعبي الهلال إلى جدة ..

ورصدت إدارته مكافآت كبيرة للاعـبيـه إن هم فازوا على النصر ..

في نهائي الدوري المقام الجمعة ..




قال لي بعض اللاعبين :


إن الأمير عبدالرحمن بن سعود وضع في كل غرفة عدداً من الصحيفة ..!!


مساء اليوم يلعب النصر أولى مبارياته في بطولة الأبطال ..


وقد وعدت إدارته اللاعبين بمكافآت ضخمة إن هم فازوا بالكأس ..


ويرى بعض النصراويون أن التحفيز المالي تجربة غير ناجحة للإدارة ..


ولكنها لاتتعلم من أخطائها وإنما تكررها وللك أقول للأعبي النصر /


( دعوكم من وعود إدارتكم ففرحة جماهيركم التي ستقف معكم ..
أبتداء من مساء اليوم أكبر وأغلى مكافآتكم ..
ألعبوا للشعار وللجمهور وليس لفلوس إدارتكم ..
فلو أن لديها فلوسا لسددت ديونها ومنها : رواتبكم وحقوقكم )...










عميد الكتاب /

مـحـمـد بن سـلـيـمـان الـدويـش ..
مـحـامي ومـسـتـشـااار قـانـوني ..






صحيفة الرياضي - الكلمة هدف

فلسفة ابراهيم غالب
06-03-1433 03:32
شجاع القحطاني




ابراهيم غالب لاعب شاب وموهوب وخلوق وأنا شخصيا معجب به واحترمه وأحبه لأخلاقه العالية وروحة القتالية داخل الملعب لكن لا يمنع من توضيح بعض العيوب الفنية التي يعاني منها والتي يكررها في اغلب المباريات . ابراهيم غالب لديه مشكلة في فهم ادوار وواجبات لاعب المحور وهذا يتحمله اللاعب والمدربين الذين اشرفوا على تدريبه والإداريين بالنصر اذ لم يحاولوا جميعا تغيير هذه الصورة الذهنية الخاطئة لدى اللاعب والتي تجعله يكرر اخطاءه في كل مباراة مما يتسبب في احراج فريقه بأخطاء قاتله او هجمات خطرة او اهداف قاتله . هذا العيب يتمثل في كون لاعب المحور دوره وواجبه الحقيقي يتمثل في امرين مهمين فقط : ( اولا قطع الكرات وثانيا تمريرها الى اقرب زميل بخط الوسط او الدفاع ) هذا هو واجب ودور المحور وليس مطلوب منه المحاورة او المهارات او التقدم للامام ولعب الكرات للمهاجمين او التسجيل ..

كل هذه امور ثانوية يمكن القيام بها في مباريات وأوقات يكون فيها الفريق المقابل ضعيفا او مستسلما او تكون النتيجة الفوز بنتيجة كبيرة ويمكن معها المخاطرة او المجازفة .

اتذكر العام الماضي في احدى مباريات النصر وكنت في الملعب وقريب من دكة احتياط النصر وكان فيها المدرب الايطالي زينجا ، مارس ابراهيم غالب فلسفته الخاطئة في الاحتفاظ بالكرة والمراوغة فانقطعت منه الكرة وتحولت لهجمة خطرة على النصر . فقام الايطالي زينجا باستدعاءه بالقرب من خط التماس وقام بتنبيهه وبعد اقل من ربع ساعة كرر غالب نفس الخطأ اذ اخذ يتفلسف بالكرة فانقطعت منه وتحولت هجمة خطرة على مرمى النصر انقذها الحارس العنزي فما كان من المدرب زينجا الا إخراجه من الملعب وأشرك لاعبا اخرا مكانه ، وأتذكر ان غالب خرج غاضبا من التغيير ولم يتقبل تصرف المدرب.
احب ابراهيم غالب كلاعب نعم ، ولكنني احب الخير له واتمنى ان يكون افضل لاعب في اسيا ولكن اخطاءه المتكررة تقلل من نجوميته وتضر بفريقه .
اتمنى ان يستفيد الخلوق ابراهيم غالب من هذه الملاحظة التي اصبحت احد العيوب المتكررة في اداءه واتمنى ان يستفيد من الخبير خالد عزيز في كيفية اللعب من لمسه واحدة متقنة او في طريقة التحضين على الكرة امام لاعبي الخصم بطريقة يصعب معها قطع الكرة من بين قدمية إلا بارتكاب الاخطاء وهذا سر من اسرار نجومية خالد عزيز في مركز المحور فهو يجمع بين قطع الكرات والتحرك في المساحات الخالية واللمسة الواحدة المتقنة الدقيقة وكذلك قدرته على السيطرة على الكرة والتحضين عليها بالجسم والفكر حتى لا تنقطع منه بسهولة .

انا نصراوي... وأنت هلالي
06-03-1433 07:29
خالد الغانم

كثرة التصنيفات التي يصنف على أساسها البشر بعضهم البعض هذه الأيام، فهنالك تصنيفات سياسية، والأخرى مهنية، والثالثة تعليمية، وأخيراً وجدت التصنيفات الرياضية مكاناً لها بيننا، هذه التصنيفات بدأت تنتشر في الوسط الرياضي السعودي كالنار في الهشيم.

الإعلاميين الرياضيين والنقاد ليسوا بمنى عن ذلك، بل أن صحة ما يقولون أو ينتقدون تقاس بحسب ميولهم ( لدي بعض الجماهير )،هل يعقل أن يتم تقبل رأي الشخص بناء على ميوله الرياضية، فلا يقبل من النصراوي أن ينتقد الهلال، ولا الاتحادي أن ينتقد الأهلي، أو يناقش خطة عمل مدرب الفريق المنافس، وأصبحنا ننظر للأمور من خلال منظور ضيق جداً.

فان كان الناقد ذو الميول الهلالية لا يحق له انتقاد النصر والعمل القائم بالنصر، أو خطة المدرب أو حتى يقول رأيه في اللاعب الفلاني لان من محبي الهلال، فهذه طامة..!!

كيف لا وهو ناقد فني دوره أن يقول ما يشاهده في الملعب أو خارجه، بهدف توضيح الأخطاء أو التنبيه لها لتصحيحها، ووسطنا الرياضي يزخر بالكثير من النقاد ذوي الرؤية الفنية تمكنهم من تقيم هذا العمل أو ذاك.

للخوف من تأثير ذلك على أرائهم فقد لجاء الكثير من النقاد والعاملين في الوسط الإعلامي الرياضي يخفون ميولهم وانتماءاتهم، خوفاً من قصر النظر لدى بعض الجماهير والمتابعين، والادها والأمر أن تجد هذا الفكر لدى بعض الإداريين في الأندية.

فلا نحكم على ما يقول هذا الناقد بل بما يحتمل أن يكون يهدف إليه من خلال نقده، كل ذنبه أنه يحمل في قلبه الحب للنادي المنافس، حتى وان نطق بما يجول في عقولهم، ولكن سوء النية يطل برأسه مباشرة على السطحً. معززين المثل القائل " قلي من تشجع أقول لك من أنت ".

فاهم الإعلاميين الرياضيين يغردون بميولهم وعشقهم للأندية الأجنبية، وتدور رحى الحوار بينهم حول هذه الأندية، وبمشاركة متابعيهم بكل روح رياضية لا تخلوا من المنطقية.

ولكن فور الاقتراب من الخطوط الحمراء ( الأندية المحلية ) يختلف حال، تبدأ العقدة تظهر وتشكيك يطغى على الحوار، ووصل الحال ببعضهم إلى تهكير حسابات التواصل الشخصية للنقاد وتهكير المواقع الصحفية الالكترونية..!!

خمسة دقائق متابعة لأي برنامج رياضي إذاعي أو فضائي - يفتح المجال لرسائل الجماهير- كافية لتؤكد مدى تفشي هذه الظاهرة بين الجمهور الرياضي ، فاغلب الأسئلة توجه للمقدم أو المعد " لأنك هلالي .... " أو " أنت أهلاوي علشان كذا تنتقد عمل إدارة الاتحاد " !!!! ويضيع وقت البرنامج والمقدم يؤكد ويقسم أغلاظ الإيمان بأنه صادق النية في نقده، وانه لا ينتمي للفريق الفلاني، وانه .... وانه ... إلى آن ينتهي وقت الحلقة دون فائدة تذكر!!

إلى متى نسمح بانتشار هذا الفكر بيننا..؟ ولماذا لا نتقبل الأخر ورأيه فان كان صحيحاً اخذ به، وان كان غير ذلك رد عليه..؟ّ!

ولماذا لا نتيح الفرصة للأقلام البناءة لطرح أفكارها..؟! وان يتم الحكم على الفكرة، وان لا ندخل في نيات الآخرين...!!

نعم يوجد في الوسط الإعلامي عدد من الأقلام التي لا تستحق أن يطلق عليها اسم قلم، فالوسط الإعلامي الرياضي سائر المجالات الأخر، يوجد به الصالح والطالح.

ان نشر الوعي بين الجماهير بضرورة تقبل " الرأي والرأي الأخر "، ثقافة تتيح المجال لتقديم نقد بناء، وتعري من الانتقاد لمجرد الانتقاد، ومن لهم مأرب أخرى...!!

فنحن من يسمح لمثل هؤلاء الطالحين من الإعلاميين بنشر مثل هذه الأفكار، ويغذي التعصب الأعمى، حان الوقت لان نتقبل أراء الآخرين بكل روح رياضية... وان نقضي على مقولة " أنا نصراوي " و " أنت هلالي ".

همسة في إذن النصراويين

النادي في هذا الوقت اشد ما يكون لالتفاف محبيه وعشاقه وأعضاء شرفه ولاعبيه السابقين، بتوحدهم ونسيان خلافاتهم السابقة، ليعود فارس نجد إلى منصات التتويج، لتعود للكرة السعودية رونقها وحماسها وجماليتها.

الكلمة هدف - 3-6-1433هـ ..









أفضل ما أنتهت اليه مباراة الأتحاد والهلال أنها أعادت لنا أحمد الفريدي ..


هذا الموهوب الذي كاد يكون المشطوب بفعل فكر معطوب :


( أما أن تُجدد معنا أو نوريك نجوم الليل في عز الظهر )..


هذا حدث أيضا لأسامة الهوساوي وحدث لمحمد الدعيع ..


وأظن أن ما قاله فهد الغشيان ومحمد لطف يكفي ..


ولو حكى ياسر القحطاني لقال أكثر وأكبر ..


نعم سامي الجابر نجح إدارياً ولكنه وكما فعل حين كان لاعباً ..


يريد أن يكون الرقم واحد في كل شيء ..


فقط تأملوا ما قاله عن سعد الحارثي ولكن بعقولكم لا بقلوبكم ..


ثم ما قاله عن أعضاء منتديات سجلوا من فترة طويلة ومشاركتهم قليلة ..


وقبل هذا ما قال عن عدم حاجة اللاعب للأخصائي النفسي ..


( لأنه ليس مجنوناً ولا مريضاً )..


هذه الأقوال تقول :

أن سامي يريد أن يكون المدير والمدرب والرئيس ..












عميد الكتاب /

مـحـمـد بن سـلـيـمـان الـدويـش ..
مـحـامي ومـسـتـشـااار قـانـوني ..









صحيفة الرياضي - الكلمة هدف

الثلاثاء جمادى الآخرة 1433هـ