((..ما احــــتاج حلا دامك حـــــــــــــــــــــلاا دنيتي وكل مافيني..))

كلما تنادي جيت أنا لك البيك

حبيبي يا لبى خفوقك ولباك انت الذي مقدر بيوم أجافيك وآتوه لو تلمس يميني بيمناك


تحكي عيوني وتفهم الحكي عينيك


تهمس شفاتي وأسمع الرد بشفاك يا فلان

أحبك حيل وأعشقك وأغليك حبك تخطى كل حواسي والإدراك

ومازلت اغرق ببحر حبك ولا اشتهى الانقااذ,.

قد يرونک في لحظۃ هدوء ..

لكنھم لا يعلمون ﺎنک في تلک ﺎللحظۃ ،

تملک ﺎكبر ضجيج فيّ ﺎلعالمُ وهو.... ضجيج عشقك وغرامك

فِي عُنُق كُل انْسَان ,

عشق ازلى لشخص يشبهه بكل شى

وانت تواءمى.,

يااماننينناا

حنى عليناا..واجمعينااا

لمى شملنا وافرحى فيناا..

تمتمات لرووحك..

القلب لايعشق الا مرة واحدة مهما عدوو من اقاويل..

فانا..
جعلت حبّك قِبله لـ “قلبي” و آمنت بك
! و لأنّني شعرت أنّك قطعه من روحي تعذّبت بـ “خوفي” عليك جدّاً

و تماديت بـ جنون عاطفتي معك حتّى نسيت كيف كان عمري قبلك أنت ؟
و هل عشته فعلاً أم أنّها كذبه ؟
أحمل بـ داخلي لك الكثير من الإمتنان على كل تلك الأشياء الّتي تتعمّد “إسعادي” بها
و
أحبّك

!! لِأنكً “انا” فـ لسّتُ بحاجةٍ الى التعبيرْ عَن كم حُبي الهائل لكً
و لأنكً “أنا” فـ لن أنّتقي لكً الكلمات المزخرفة و البراقة
انظُر إلى عينَي و اقرأ ما فيّهُما ” فـ حَسب …ياميرى

ربما نختلف انت واناا عن غيرناا

فحوارىا عبارة عن انسكااب احاسيسناا

بين العروق

وتضخ الدفيء

في أوردة القلب
على شكل همسات دافئة لتصل باسرع احسااس..

في حضورك أو غيابك......لا شيء يملأ مكانك ..

فالروح اسيرة لكــ..,

لهمك اهتم واضيق.,
ولاانشغالك بظروفك انشغل وياك’,
ولفرحِــك آفرحْ ..وأدعوا الله ان يكتُبَ لنا لِقاء قريب يـَ قلبْ ,الغراام.,
...

امير الرووح..

اريدك أنت ..
ولن اريد غيرك من الرجال ..وبك اكتفييت
منذ ذلك اليوم ومنذ أن لمحتك !!
ووقع قلبي في حوض صدرك ..بدا يتسرب الي ..عشقك
عميق ذلك الشعور الذي جعلك تمتلى بي ..
تأكد بـ أن مناعتي كاملة تمنعني من الميل عن جميع رجال الكون
وان هناك عازل أسود يمنعني عن رويتهم ..
لأنك تتدفق بغدق علي !!
أنا انتمي لك وحدك ...يالغراام..


..