||» حٍبنْا مثْل تٌومً وجٍيرِيْ « انً تباُعدنَا ولهٍنْا وانً قربٌنا تهاوَشْنا ..~

ڪبريـآًء
{ مآ ۈدي آلِنآس تدري ۈش يبٌڪيني . . ڪرآمـۃ آلِنفس ۈرث آبٌۈي ۈآسلِآفي ! «

الله يسعـِد شخصْ ساكِـن بي -{ هنــ
ـــا

تسجيل الخرووووووج

تسجيل الدخول

هااااااااااااي
اليوم ونااسه ودجة
صحية من النوم 6 ونص امي تقولي يلا البسي طالعين لبست نزلنا رجنا المستوصف عشان اختي مدري اش بعيونها بعدين قلنا رايحين فيفا عشان اخوي فيفا هي مثل حديقة الحيوانات
قلت لابوي الله يخليك ابي جرير ابوي ناظرني تونا الاربعاء الي فات رحنا جرير تذكرت ان استاذة الفنية طلبت اسلاك و للمعلومة ان قريب من بيتنا مكاتب مو مكتبة الزبده جلست اترجا و امي تقول و جيبي اقلام للأختبارات انا اطالع لأمي و اقول و الله مااخذ الحين باخذها قبل الأهتبرات عشان ارووح جرير هذا تخطيطي
الزبده رحت جرير انا و اختي اخذت الي ابيه طبعا بعد ماشويت بلشه للولد لأن الولد الي مختص بذاك القسم غايب و جاني خويه بس اتصل عليه يقوله وين ذي الاسلاك حنا عند الحساب تذكرت ابي اوراق بحث قلت لأختي انا طالعة سريع قالت طيب و انا نازله الاقي ابوي قدامي خفت قالي وين اختك قلت عند الحساب قال طيب السيارة قدام انا و اختي نزلنا بعدين رجعت جرير رحت عند ابوي انا كنت ادور ماك بوك لاب ابل مالقيته ابوي وراني اياه انا خقيت عليه يجنن و الله
بعدها نزلنا و ندور مطعم رحنا مطعم اول مره نروحه المطعم ديكوووره و ناسه نافوره و حركتات كأنك بغابة بعده رحنا عند عمي عشانه راح يسافر هو لوحده
و عمي الثاني حاء معه و البيت الاول جاء حنا في البيت الثاني
و انا اليوم مدري وش فيني ضارب معي الفيوز انكت هم عارفين طبيعي اني هاااادية الكل مصدووم مني و بس هذا الي صار من يوم ماصحيت

.
عاجبتني
كيفي مدونتي اسوي فيها الي ابيه

الوقت‘ معك يروح كنه دقيقه ..

ومع غيرك تمّر ( الدقيقه ) كما ( العام ) !
اصارحك ’ واقول :- هذي الحقيقه ..
اي والله ان ( الواقع ) اشبه بـ ( الاحلام ) !
من يوم ’ اشوفك | تنجلي كل ضيقه

عساك تبقى لـ [الليالي والأيام ] ,

إذا في يوم فڪرت تبيعني

! أنا ما ببيعڪ !
>

.


.

بهديڪ للناس و بڪتب على جبهتڪ [ مجانـاً ] .

يحقٍ لـكّ عـآإأشـرٍت غيرٍي و سلأآإكَ
.........يـآإ واللـهّ اللي بـيٍ نـوٍيت القطيعـهّ
بـآإيـعٍ ضمميرٍهـ بـ الهـوىآ مثـل شرٍوآإأكّ
.........يـآمرٍخـص الغـآإليـن وآإجب نبيعـهّ

..

رآح الزمـآن؛
- إلِيّ بـه النـآس وآفين..وجـآنا زمآن‘‘ليتنـيْ ما لحقته ’’ . .!