ﻤآقـﭔلْـ آلْـﻤٌﭔآړآﮧ آلْـﮢـڝـړ -آلْـشًـﭔآﭔ ﮗأسـّ آلْـسـّۈﭔړ

عبدالغني : نتيجة السوبر لن تكون مؤثرة في مستقبل أي من الفريقين


قال كابتن النصر و قائده حسين عبدالغني أنهم كلاعبين عليهم مسئولية كبيرة للمحافظة على تميز الفريق ومواصلته لحصد الألقاب والبطولات في هذا الموسم بدءً من بطولة السوبر السعودي بإذن الله وأضاف بلا شك عودة النصر لتحقيق البطولات أمر طبيعي في ظل أن النصر يعتبر من الأندية الكبيرة وكلنا ثقة بالله أولاً ثم بأنفسنا بأن نواصل العمل وما حدث في الموسم الماضي من انجازات نعتبره الآن صفحة وانطوت وأمامنا موسم يحتاج منا لأن نكون جاهزين وندخل بروح جديدة واعتقد أننا محظوظين بأن تكون بدايتنا في هذا الموسم من خلال بطولة السوبر وأمام فريق كبير كالشباب وهذه المباراة لها طابع خاص وأتمنى أن نقدم نحن والشباب مباراة تليق بمكانة وعراقة الناديين.

وعن الجهود الكبيرة التي قام بها رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي من خلال تضحيته بإجازته وتواجده إلى جانب الفريق في كل خطوات استعداده وقيامه بسداده لكامل المستحقات المالية قال عبدالغني ما يقوم به الأمير فيصل بن تركي كبير وواضح للعيان ونتائجه انعكست على مسيرة النصر واعادته للمكانة الطبيعية له ونحن كلاعبين نشكره على مواقفه الداعمة لنا.

وبين حسين عبدالغني ان نتيجة مباراة السوبر لن تكون مؤثرة في مستقبل أي من الفريقين سواء كانت إيجابية أو سلبية فتأثير النتيجة سيكون وقتي و لفترة محدودة واللاعب المحترف الحقيقي ينسى النتيجة في أول تدريب بعد المباراة الرسمية وفي كرة القدم عليك أن تتوقع أي نتيجة وأن تكون طموحاتك المستقبلية كبيرة.

وأضاف عندما تلعب في نادٍ كبير كالنصر فالضغط حتماً سيكون موجود سواء إعلامي او جماهيري واللاعب المحترف الحقيقي هو الذي يجيد اللعب تحت الضغط لان هذه ميزة للاعب أكثر من أنها سلبية.

وعن توقيت المباراة في بداية الموسم قال اعتقد أن الفريقين جاهزين ووجهة نظري تعتبر هذه البطولة أفضل بداية للفريقين قبل انطلاقة الدوري.

وعن دوره كقائد للنصر قال هي بدون شك مسئولية كبيرة وأتمنى أن أكون في مستوى الثقة وحقيقةً افخر وأفاخر بتواجدي بنادي النصر لأنني مع أبطال وجميع اللاعبين بالنصر اعتبرهم قياديين للفريق كونهم يملكون المسئولية الكاملة لتولي هذه المهمة.

كانيدا : السوبر يحتاج إلي ذكاء .. وبيئة النصر مميزة

النصر إرث وتاريخ كبير في الرياضة السعودية




أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بالنصر راؤول كانيدا جاهزية فريقه لملاقاة الشباب في نهائي السوبر السعودي مبدياً ثقته الكبيرة بلاعبي النصر لتحقيق البطولة وأضاف في المؤتمر الصحفي الذي عقده بالمركز الإعلامي بالنادي إلى جانب كابتن الفريق حسين عبدالغني قائلاً النصر بعد عاد في الموسم الماضي لمنصات التتويج وحقق بطولتي الدوري وكأس ولي العهد وهذا هو المكان الطبيعي له خصوصاً وأنه كيان كبير بإمكانياته وجماهيره والنجوم التي يملكها والجميع يعرف أن هناك عدد من اللاعبين الجدد ممن التحقوا بالفريق في هذا الموسم وهم لم يصلوا بعد لمرحلة التأقلم بشكل كامل مع الفريق ولكن مع مرور الوقت سيصلون إلى كامل جاهزيتهم ومهمتنا الآن هو المحافظة على ما تم إنجازه في الموسم الماضي وسنعمل جاهدين في مباراة الشباب لتحقيق الفوز والبطولة رغم صعوبة المباراة كوننا سنلعب أمام فريق كبير فالشباب في الموسم الماضي في مبارياته أمام النصر لم يكن سهلاً على الإطلاق.

وبين كانيدا أن أي مدرب يرغب أن يبدأ مشواره الجديد مع الفريق من خلال اللعب في مباراة نهائية وبطولة ومن المؤكد أن المسئولية كبيرة والنصر إرث وتاريخ كبير في الرياضة السعودية وصدقوني الجميع في الفريق يشعر بالمسئولية ولدينا طموحات بالمحافظة على المكتسبات التي تحققت في الموسم الماضي وانتم تعلمون أن الوصول إلى القمة أمر سهل في بعض الأحيان ولكن البقاء في القمة صعب للغاية.

وقال أنا شخصياً كمدرب أبحث عن اللعب بالكرة الشاملة وجعل النصر يلعب بستايل فني مميز بدلاً من الاعتماد على الكرات المرتدة و تحدثت مع إدارة النادي قبل توقيع العقد بأنني أبحث عن طريقة وهوية فنية للنصر خصوصاً في ظل وفرة النجوم الموجودين بالفريق وإنا من المدربين الذين اعشق التحكم والسيطرة على الكرة في ملعب الخصم.

وقال كانيدا لا زلت أتذكر تصريحي عندما كنت مدرباً للإتحاد ولعبنا امام النصر في الرياض وقلت في المؤتمر الصحفي بأن النصر فريق سيكون له شأن كبير في المستقبل وحدث هذا الأمر في الموسم الذي يليه ولازلت أراهن على مستقبل النصر خصوصاً وان البيئة مميزة في النصر والكل يعمل في من اجل مصلحة الكيان وهناك عمل جاد وكبيرعلى المستوى الإداري بقيادة رئيس النادي من اجل أن يستمر النصر في القمة.

وبين كانيدا إن البطولة لا تحتاج إلى الجرأة وإنما تحتاج للذكاء وكيفية التعامل مع المباراة وظروفها بحسب الإمكانيات الموجودة لديك.

وعن إن مدرب الشباب عمل في فترة سابقة مع المدرب الشهير مورينهو وقد تكون خطته معروفة قال أنا احترم كل المدربين ومنهم مدرب الشباب لكنني انظر للفريق الخصم كفريق بكامل عناصره أكثر من نظرتي للمدرب وهذا ليس تقليلاً من المدرب.

وأكد كانيدا جاهزية اللاعب إبراهيم غالب من خلال مشاركته في التدريبات الماضية مبيناً ثقته الكبيرة بجميع اللاعبين.

تغطية المؤتمر الصحفي لمدرب النصر كانيدا والكابتن حسين عبدالغني عن مباراة السوبر

أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بالنصر راؤول كانيدا جاهزية فريقه لملاقاة الشباب في نهائي السوبر السعودي مبدياً ثقته الكبيرة بلاعبي النصر لتحقيق البطولة وأضاف في المؤتمر الصحفي الذي عقده بالمركز الإعلامي بالنادي إلى جانب كابتن الفريق حسين عبدالغني قائلاً النصر بعد عاد في الموسم الماضي لمنصات التتويج وحقق بطولتي الدوري وكأس ولي العهد وهذا هو المكان الطبيعي له خصوصاً وأنه كيان كبير بإمكانياته وجماهيره والنجوم التي يملكها والجميع يعرف أن هناك عدد من اللاعبين الجدد ممن التحقوا بالفريق في هذا الموسم وهم لم يصلوا بعد لمرحلة التأقلم بشكل كامل مع الفريق ولكن مع مرور الوقت سيصلون إلى كامل جاهزيتهم ومهمتنا الآن هو المحافظة على ما تم إنجازه في الموسم الماضي وسنعمل جاهدين في مباراة الشباب لتحقيق الفوز والبطولة رغم صعوبة المباراة كوننا سنلعب أمام فريق كبير فالشباب في الموسم الماضي في مبارياته أمام النصر لم يكن سهلاً على الإطلاق .وبين كانيدا أن أي مدرب يرغب أن يبدأ مشواره الجديد مع الفريق من خلال اللعب في مباراة نهائية وبطولة ومن المؤكد أن المسئولية كبيرة والنصر إرث وتاريخ كبير في الرياضة السعودية وصدقوني الجميع في الفريق يشعر بالمسئولية ولدينا طموحات بالمحافظة على المكتسبات التي تحققت في الموسم الماضي وانتم تعلمون أن الوصول إلى القمة أمر سهل في بعض الأحيان ولكن البقاء في القمة صعب للغاية .وقال أنا شخصياً كمدرب أبحث عن اللعب بالكرة الشاملة وجعل النصر يلعب بستايل فني مميز بدلاً من الاعتماد على الكرات المرتدة و تحدثت مع إدارة النادي قبل توقيع العقد بأنني أبحث عن طريقة وهوية فنية للنصر خصوصاً في ظل وفرة النجوم الموجودين بالفريق وإنا من المدربين الذين اعشق التحكم والسيطرة على الكرة في ملعب الخصم .وقال كانيدا لا زلت أتذكر تصريحي عندما كنت مدرباً للإتحاد ولعبنا امام النصر في الرياض وقلت في المؤتمر الصحفي بأن النصر فريق سيكون له شأن كبير في المستقبل وحدث هذا الأمر في الموسم الذي يليه ولازلت أراهن على مستقبل النصر خصوصاً وان البيئة مميزة في النصر والكل يعمل في من اجل مصلحة الكيان وهناك عمل جاد وكبيرعلى المستوى الإداري بقيادة رئيس النادي من اجل أن يستمر النصر في القمة .وبين كانيدا إن البطولة لا تحتاج إلى الجرأة وإنما تحتاج للذكاء وكيفية التعامل مع المباراة وظروفها بحسب الإمكانيات الموجودة لديك .وعن إن مدرب الشباب عمل في فترة سابقة مع المدرب الشهير مورينهو وقد تكون خطته معروفة قال أنا احترم كل المدربين ومنهم مدرب الشباب لكنني انظر للفريق الخصم كفريق بكامل عناصره أكثر من نظرتي للمدرب وهذا ليس تقليلاً من المدرب .وأكد كانيدا جاهزية اللاعب إبراهيم غالب من خلال مشاركته في التدريبات الماضية مبيناً ثقته الكبيرة بجميع اللاعبين . من جانبه قال كابتن النصر و قائده حسين عبدالغني أنهم كلاعبين عليهم مسئولية كبيرة للمحافظة على تميز الفريق ومواصلته لحصد الألقاب والبطولات في هذا الموسم بدءً من بطولة السوبر السعودي بإذن الله وأضاف بلا شك عودة النصر لتحقيق البطولات أمر طبيعي في ظل أن النصر يعتبر من الأندية الكبيرة وكلنا ثقة بالله أولاً ثم بأنفسنا بأن نواصل العمل وما حدث في الموسم الماضي من انجازات نعتبره الآن صفحة وانطوت وأمامنا موسم يحتاج منا لأن نكون جاهزين وندخل بروح جديدة واعتقد أننا محظوظين بأن تكون بدايتنا في هذا الموسم من خلال بطولة السوبر وأمام فريق كبير كالشباب وهذه المباراة لها طابع خاص وأتمنى أن نقدم نحن والشباب مباراة تليق بمكانة وعراقة الناديين . وعن الجهود الكبيرة التي قام بها رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي من خلال تضحيته بإجازته وتواجده إلى جانب الفريق في كل خطوات استعداده وقيامه بسداده لكامل المستحقات المالية قال عبدالغني ما يقوم به الأمير فيصل بن تركي كبير وواضح للعيان ونتائجه انعكست على مسيرة النصر واعادته للمكانة الطبيعية له ونحن كلاعبين نشكره على مواقفه الداعمة لنا .وبين حسين عبدالغني ان نتيجة مباراة السوبر لن تكون مؤثرة في مستقبل أي من الفريقين سواء كانت إيجابية أو سلبية فتأثير النتيجة سيكون وقتي و لفترة محدودة واللاعب المحترف الحقيقي ينسى النتيجة في أول تدريب بعد المباراة الرسمية وفي كرة القدم عليك أن تتوقع أي نتيجة وأن تكون طموحاتك المستقبلية كبيرة .وأضاف عندما تلعب في نادٍ كبير كالنصر فالضغط حتماً سيكون موجود سواء إعلامي او جماهيري واللاعب المحترف الحقيقي هو الذي يجيد اللعب تحت الضغط لان هذه ميزة للاعب أكثر من أنها سلبية .وعن توقيت المباراة في بداية الموسم قال اعتقد أن الفريقين جاهزين ووجهة نظري تعتبر هذه البطولة أفضل بداية للفريقين قبل انطلاقة الدوري . وعن دوره كقائد للنصر قال هي بدون شك مسئولية كبيرة وأتمنى أن أكون في مستوى الثقة وحقيقةً افخر وأفاخر بتواجدي بنادي النصر لأنني مع أبطال وجميع اللاعبين بالنصر اعتبرهم قياديين للفريق كونهم يملكون المسئولية الكاملة لتولي هذه المهمة .

النصر والشباب يستهلان الموسم بمواجهة السوبر على استاد الدرة



يقص النصر بطل الدوري السعودي لكرة القدم والشباب بطل كأس الملك شريط الموسم الكروي الجديد غدا الخميس عندما يلتقيان في مباراة الكأس السوبر على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض.
ويتطلع كل من الفريقين الى بدء الموسم بلقب النسخة الثانية من هذه الكأس التي تم استحداثها في الموسم الماضي، وفاز باللقب الاول الفتح بطل الدوري في الموسم قبل الماضي.
استعد النصر للموسم من خلال معسكر في تركيا بقيادة مدربه الجديد الأسباني راوول كانيدا، ثم خاض بعد عودته الى الرياض خمس مباريات ودية، شارك بعدها في بطولة العين الاماراتي الودية واحرز فيها المركز الثاني بعد تعادله مع العين والكويت.
أما على صعيد الانتدابات، فقد عززت إدارة النادي صفوف الفريق بالرباعي احمد الفريدي وعبدالعزيز الجبرين وعلي الخيبري والحارس حسين شيعان، كما تعاقدت مع البولندي أدريان ميرزيفسكي والبرازيليين غابرييل ماركينيوس وهيرناني دي سوزا.
في المقابل، فإن الشباب أقام معسكرا في هولندا بقيادة مدربه الجديد ايضا البرتغالي جوزيه موريس، وخاض عدة مباريات ودية أمام فرق هولندية وبلجيكية.
وعلى مستوى التعاقدات، استعاد الشباب قائده السابق عبده عطيف، وضم لاعب الوسط عبدالله الدوسري والمدافع سند العميري، كما أنه حافظ على نجمه البرازيلي رافينيا، وتعاقد مع الثلاثي المدافع الأردني طارق خطاب والمهاجم البرازيلي روجيريو والمهاجم السنغالي مباي دياني.
وفضلا عن الاسماء المذكورة، تعج صفوف الفريقين بكوكبة من النجوم المميزين الذين يتمتعون بخبرة دولية كبيرة في مختلف الخطوط، حيث يبرز في النصر عبدالله العنزي وقائده حسين عبدالغني وعمر هوساوي وإبراهيم غالب ويحيى الشهري ومحمد السهلاوي، في حين يبرز في صفوف الشباب وليد عبدالله وحسن معاذ وعمر الغامدي واحمد عطيف ونايف هزازي.
ومن المتوقع ان يمثل النصر في مباراة الغد عبدالله العنزي في حراسة المرمى، وحسين عبدالغني ومحمد حسين وعمر هوساوي وخالد الغامدي في خط الدفاع، وإبراهيم غالب وعبدالعزيز الجبرين ويحيى الشهري وأدريان ميرزيفسكي وماركينيوس في خط الوسط، ومحمد السهلاوي في خط الهجوم، بينما سيمثل الشباب وليد عبدالله في حراسة المرمى، وعبدالله شهيل وماجد المرشدي وطارق خطاب وحسن معاذ في الدفاع، وعمر الغامدي واحمد عطيف وعبدالمجيد الرويلي ورافينها في الوسط، وروجيريو ونايف هزازي في الهجوم.

180 مليوناً دفعها النصر والشباب قبل السوبر


لم يوفر مسؤولو النصر والشباب جهداً بتجهيز فريقيهما للموسم الرياضي الجديد، الذي يبدأ اليوم بمواجهة السوبر بين بطلي الدوري وكأس الملك، ودفع الناديان مبلغاً يتجاوز 180 مليون ريال، ثمناً لتدعيم صفوفهما قبل البطولة الأولى بالموسم.

وأنفق النصر مبلغ 149 مليوناً ثمناً لجلب 7 لاعبين، ثلاثة منهم أجانب بدلاً لعماد الحوسني ومراد دلهوم والبرازيلي التون برانداو، حيث افتتح سوقه الصيفي بالحصول على توقيع أحمد الفريدي من الاتحاد مقابل 20 مليوناً مقابل 4 أعوام، من ثم انتزع توقيع لاعب الوسط عبدالعزيز الجبرين من الرائد لقاء 24 مليون ريال سعودي بعد يمتد لـ5 سنوات.

ودعّم النصر خط دفاعه بعلي الخيبري، قائد فريق العروبة مقابل 18 مليون ريال سعودي، واختتم صفقاته المحلية بضم حسين شيعان، الحارس المنسق من الشباب مقابل 10 ملايين ريال لـ4 مواسم.

وعلى صعيد اللاعبين الأجانب، وقعت إدارة النصر أضخم عقد للاعب أجنبي هذا الموسم بالتعاقد مع صانع أدريان ميرزفيسكي، صانع ألعاب منتخب بولندا وطرابزون سبور التركي مقابل 45 مليون ريال، ومن ثم تعاقد مع ماركوس جابرييل، لاعب وسط بالميراس البرازيلي بـ15 مليوناً، وجلب هرنان دي سوزا، مهاجم فلامنغو البرازيلي مقابل 17 مليون ريال سعودي.

وفي المقابل، أنفق الشباب مبلغ 31 مليون ريال مقابل جلب 5 لاعبين، حيث أعاد عبده عطيف، قائده السابق، مقابل 8 ملايين ريال، وتعاقد مع طارق خطاب، مدافع الوحدات الأردني بـ2.5 مليون ريال، وجلب حمد الجيزاني، لاعب الرياض، بـ6 ملايين ريال، وقدم 13 مليون ريال، مقابل التعاقد مع البرازيلي روجيرو بنظام الإعارة لموسم وحيد، وختم صفقاته بالتعاقد مع السنغالي مباي دياني مقابل 1.5 مليون ريال لموسم وحيد .

النصراويون: هدفنا الكأس.. ومعايدة جماهيرنا باللقب




أوضح مدافع الفريق الأول لكرة القدم في نادي النصر عمر هوساوي، أن فريقه لا يفكر إلا في الفوز والظفر بكأس السوبر السعودي، حينما يواجه نظيره الشباب مساء اليوم في إستاد الملك فهد الدولي، وذلك لتأكيد تميزه في الموسم الماضي، وإضافة كأس جديدة إلى لقبيه كبطل لدوري عبداللطيف جميل وكأس ولي العهد.
وقال هوساوي "فريقنا استعد بشكل جيد عبر معسكر خارجي خاض خلاله عددا من المباريات الودية، كما خاض كذلك بطولة العين الودية الدولية، ولذلك كان الاستعداد ممتازا، وسنتوجه اليوم بالفوز لنعايد جماهيرنا في افتتاح الموسم الجديد، خصوصا أن جمهورنا لم يعد يقتنع إلا بالألقاب".
وعن منافسهم الشباب، قال "الشباب فريق قوي، ويملك الطموح ذاته، وهو يأمل في الحصول على الكأس، وهذا حق مشروع له، والمواجهة معه لن تكون سهلة على الإطلاق، وأتوقع أن يسود التركيز والهدوء فهما مفتاح كسب المباراة".
من جانبه، أوضح لاعب الوسط شايع شراحيلي أن المواجهة ستكون صعبة على الفريقين، نظرا لما يملكانه من نجوم وأسماء قادرة على صنع الفارق، إضافة إلى تمرسهما على البطولات، مشيرا إلى أن اللقاء يجمع صاحبي ألقاب الموسم الماضي.
وقال شراحيلي "سيكون اللقاء صعبا على النصر والشباب لأنه يجمع فريقين حصدا الذهب في الموسم الماضي واستعدا للقاء جيدا، ولن يتم حسمه بسهولة، وسيشهد صراعا قويا للظفر بالكأس".
وعن استعدادات فريقه للموسم الجديد، قال "الإدارة تعاقدت مع جهاز فني جديد، ولاعبين أجانب جدد، سيشكلون إضافة للفريق، وهذا ما أتوقعه وأتمناه، وثقتنا كبيرة في الجميع، وسنعمل على إسعاد جماهيرنا ابتداء من اليوم".
وعما إن كان سيلعب أساسيا اليوم أم ستتم الاستعانة به خلال مجريات المباراة، قال "لا يهم من يلعب أساسيا اليوم، فتفكيرنا ينصب على إهداء الرئيس النصراوي الأمير فيصل بن تركي وجماهير العالمي الكأس، وافتتاح الموسم الجديد بالذهب، والكل فيهم البركة وهم قادرون على تمثيل الفريق على أحسن صورة".

السلوة: مفاجأة "السوبر" ستأتي من الأقدام الأجنبية

"كانيدا" و"مورايس" يلعبان بورقة "الخبرة" في غياب الجاهزية البدنية



رأى المدرب الوطني حمود السلوة أن عاملي التركيز والهدوء "السلاح الأقوى" للفريق الراغب في تحقيق لقب "السوبر" اليوم، كاشفا أن جاهزية لاعبي الفريقين البدنية "لن تكون حاضرة بتلك القوة المتوقعة كون مواجهة اليوم تعد أول مباريات الموسم، واللاعبون لم يعتادوا بعد على لياقة المباريات وخوض الـ90 دقيقة ربما تتجاوزها إلى أوقات إضافية".
وأضاف السلوة أن هناك عناصر خبرة مميزة في الفريقين سيكون لها حضورها في المباراة، مؤكدا أن "الخبرة ستكون الورقة التي سيلعب بها المدربان الأسباني "كانيدا" والبرتغالي "مواريس"، مشيدا بإمكانات الاثنين قائلا: "لهما تجربة سابقة في الدوري السعودي، ولديهما خبرة التعامل مع منافساته"، متوقعاً أن تحضر مفاجأة اللقاء من "العنصر الأجنبي في الطرفين وستكون له كلمة في المباراة إلى جانب عناصر الخبرة"، مبينا أنه لايتوقع أي نتيجة للمباراة ومتنميا مشاهدة مواجهة مثيرة تروي عطش الجمهور الرياضي وتليق بأولى بطولات الموسم الرياضي الجديد.
واختتم السلوة حديثه بالإشادة بما قدمه فريق النصر في منافسات الموسم الماضي خلال دوري عبداللطيف جميل وكأس ولي العهد، قائلا: "عادت المنافسة الجميلة بين قطبي العاصمة النصر والهلال وشاهدنا أداء رجوليا وقتاليا حتى آخر جولات الدوري، بجانب الحضور الجماهيري في المباريات والذي كان الأكبر بين المواسم الأخيرة كون المتنافسين من الفرق ذات الجماهيرية العريضة، حتى أننا شاهدنا جماهير تأتي من خارج السعودية لحضور المباريات لقوة المنافسة، وهذا جانب متميز في دورينا وأتمنى أن يتواصل هذا الموسم".

الحسيني: النصر يركز على الاستحواذ والشباب يتسلح بـ"الأطراف"

المدرب الوطني يؤكد أن توقيت المباراة لا يعد بمستوى فني مرتفع



أبان المدرب الوطني عبداللطيف الحسيني، أن مباراة السوبر السعودي التي تجمع فريقي النصر والشباب مساء اليوم على استاد الملك فهد الدولي في الرياض لن ترقى إلى مستوى فني عال، خصوصا أنها تأتي في بداية الموسم الرياضي الجديد، مما يعني أن الفريقين لم يصلا بعد إلى الجاهزية الفنية الكاملة، وقال "سيكون الجهد البدني أقل، حيث لم تكتمل الصيغة الفنية لهما".
وأكد الحسيني على أن الوصول إلى الصيغة الفنية الجيدة يتطلب خوض الفريق عددا من المباريات التنافسية القوية بالتشكيلة الأساسية، ليرتفع المستوى ويتجانس اللاعبون مع استمرارهم في المشاركة.
وشدد على أن الفريقين جلبا مدربين جديدين لذلك فإن أسلوبهما الفني سيختلف عن الموسم الماضي، وسيكون المستوى مختلفا عن السابق، وسيعمل اللاعبون على بذل قصارى جهدهم لتثبيت أقدامهم في القائمة الرئيسة، وحجز مواقعهم وإقناع المدربين بمستوياتهم، مما سينعكس إيجابيا على الأداء داخل الملعب، نظرا للحماس الكبير والرغبة الجامحة لدى اللاعبين، وهذا قد يعوض قليلا من النقص في الحالة البدنية واللياقية.
أما عن المستوى الفني، فقال "شاهدنا النصر خلال مشاركته في بطولة العين الدولية الودية، وكان مختلفا كليا عنه في الموسم الماضي الذي أحرز فيه لقبي دوري جميل للمحترفين وكأس ولي العهد، وظهر جليا اعتماد مدربه الجديد، الإسباني راؤول كانيدا على وجود أكثر من لاعب مهاري في منطقة المناورة أمثال إبراهيم غالب ويحيى الشهري وعبدالعزيز الجبرين والبولندي أدريان، والاستفادة من توغل شايع شراحيلي في منطقة الجزاء أو عبر الأطراف، ويعتمد كانيدا على بناء الهجمة من الخلف، مع قلة الكرات الطولية التي كان يعتمد عليها المدرب السابق الأوروجوياني دانييل كارينيو، وأبرز ما يمتاز به الفريق النصراوي هو العودة السريعة لـ9 لاعبين لاستعادة الكرة عند فقدانها، والعمل على تنظيم الهجوم بشكل جيد عبر العمق، والسيطرة على الوسط والاستحواذ على مجريات اللقاء بشكل واضح".
وعن الفريق الشبابي، قال الحسيني "الفترة التي قضاها مدربه البرتغالي جوزيه مورايس مع مواطنه خوزيه مورينهو جعلته يعتمد على اللعب بطريقة 4/2/3/1، التي تتحول إلى 4/3/3 في حالة الهجوم، مع وجود محورين ثابتين يدعمان الدفاع، والتركيز على فتح اللعب عبر الأطراف، كونه يملك لاعبين جيدين يجيدون ذلك، سواء الظهيران حسن معاذ أو عبدالله شهيل إذا شاركا، أو لاعبا الطرف البرازيليان رافينها وروجيريو، إضافة إلى المهاجم السنغالي دياني الذي سيشكل خطورة قصوى إلى جوار زملائه في حال مشاركته".

الأخوان عطيف: متفائلون رغم قوة المنافس




أبدى الشقيقان أحمد وعبده عطيف تفاؤلهما بقدرة فريقهما الشباب على الظفر بكأس السوبر التي تجمعه اليوم بنظيره النصر في إستاد الملك فهد الدولي.
وأوضح أحمد عطيف أن الشباب جاهز للقاء النصر، مؤكدا عزم زملائه اللاعبين على تحقيق كأس البطولة، عطفا على الاستعدادات الكبيرة التي أجراها الفريق في معسكره الخارجي، وكذلك في تحضيراته الداخلية، من خلال البرنامج التدريبي الذي وضعه مدرب الفريق، البرتغالي جوزيه مورايس.
وقال عطيف: "تحقيق كأس هذه البطولة سيكون مهما جدا بالنسبة لنا، لذلك سنبذل قصارى جهدنا للظفر بها؛ من أجل إسعاد الجماهير الشبابية التي نأمل أن تكون معنا في الملعب لمؤازرتنا".
وبين أحمد عطيف أن توقيت اللقاء في انطلاقة الموسم يمنحه أهمية مضاعفة؛ لأنه سيشكل انطلاقة بالغة الأهمية للفريق الفائز، ويمنحه دفعة معنوية هائلة سيكون لها أثرها على امتداد الموسم كاملا.
وأثنى أحمد عطيف على جهود الإدارة الشبابية برئاسة الأمير خالد بن سعد في تهيئة الفريق، مؤكدا أنها بذلت جهودا مقدرة من أجل الوصول باللاعبين إلى الدرجة اللائقة والمناسبة من الجاهزية، ووفرت كل سبل التحضير الجيد لاستحقاقات الموسم الرياضي الجديد، وقال: "نسعى لإهدائها اللقب مع بداية الموسم ليكون الموسم الشبابي مختلفا".
بدوره شدد عبده عطيف على أهمية لقاء اليوم أمام النصر، مشيرا إلى أنه يمثل بداية الانطلاقة المبكرة للفريق قبل خوض غمار منافسات الموسم، مركزا على جاهزية الفريق من الناحيتين البدنية والنفسية، بعد أن أنهى برنامجه الإعدادي الخارجي والداخلي، تحت إشراف المدرب البرتغالي جوزيه مواريس، وقال: "نحن عازمون على الفوز بهذا اللقب، بعد أن أكملنا جاهزيتنا من جميع النواحي، وسيكون الكأس بإذن الله شبابيا".
وأكد عبده عطيف على قوة المنافس النصر الذي يعيش فترة مميزة، بعد أن خرج الموسم الماضي بالنصيب الأكبر من البطولات المحلية، وأضاف: "لعبت مع النصر الموسم الماضي، وأدرك جيدا أنه يملك عناصر مميزة للغاية، وإن كانت هناك تغييرات فنية كبيرة حدثت فيه، إلا أن جل اللاعبين موجودون معه منذ الموسم الماضي".
وطالب عطيف الجماهير الشبابية بمؤازرة اللاعبين ومساندتهم في الملعب؛ من أجل أن يضاف الكأس إلى رصيد البطولات الشبابية.

ساعات قليلة وتنطلق منافسات الموسم الجديد للكرة السعودية بمواجهة تبدو بمثابة ضربة بداية مثالية لموسم ينتظر الكثيرون أن يشهد صراعا شرسا خارج نطاق التوقعات .. فالعائدين لمنصات التتويج يتطلعون للاستمرار ،، بينما الكبار سيصارعون من أجل استعادة هيمنتهم والعودة لانتزاع الألقاب.

على ملعب "الملك فهد" الدولي بالرياض ، تقام النسخة الثانية من "كأس السوبر السعودي" بين النصر حامل لقب دوري عبد اللطيف جميل للمحترفين ، والشباب بطل كأس خادم الحرمين الشريفين (كأس الملك).

المباراة تشكل فرصة لكلا الفريقين لاستعراض القوة وتعزيز الثقة وإشعال حماس الجماهير تأهبا لانطلاق منافسات الدوري ، لكنها في الوقت نفسه تحمل في طياتها المزيد من الأهداف والاعتبارات التي ستكشف عنها مجريات اللعب ويحسمها الصعود لمنصة التتويج.

أولوية في سجلات التاريخ

أقيمت النسخة الأولى من كأس السوبر العام الماضي باستاد مدينة الملك عبد العزيز الرياضية في جدة ، وانتهت بفوز الفتح على الاتحاد 3-2 ليسجل الفتح حامل لقب الدوري حينذاك اسمه كأول بطل للسوبر ، كما اقتسم دوريس سالومو (الفتح) ومختار فلاته (الاتحاد) لقب صاحب أول ثنائية ، وفلاته صاحب أول ضربة جزاء ، والبرازيلي إيلتون صاحب أول هدف في الوقت الإضافي.

وفي مباراة اليوم ، تتاح الفرصة بقوة أمام النصر والشباب ونجومهما وكذلك الوجوه الجديدة لدخول سجلات التاريخ بإنجاز يحقق لأول مرة في كأس السوبر السعودي ، كما هو الحال بالنسبة لمدربيهما الاسباني راؤول كانيدا (النصر) والبرتغالي جوزيه مورايس (الشباب) اللذين لم يسبق لهما الفوز بأي لقب في تجاربهما السابقة على الملاعب السعودية ، حيث سبق لمورايس تدريب الفيصلي والشباب كما تولى كانيدا تدريب الاتحاد.

النهائي .. عقدة النصر أمام الشباب

في الموسم الماضي ، التقى النصر والشباب أربع مرات في ثلاث بطولات وكانت الأفضلية للنصر بفوزين ، أحدهما في الدوري 3-2 والآخر في كأس ولي العهد 1-صفر ، بينما حقق الشباب انتصارات واحدا بنتيجة 2-1 في كأس الملك وتعادل الفريقان 1-1 في الدور الثاني من الدوري.

لكن سجل مواجهات الفريقين في المباريات النهائية يختلف تماما بل ويعد بمثابة عقدة للنصر الذي لم يهز شباك العالمي بأي هدف خلال ثلاث مباريات نهائية جمعت بينهما من قبل ، حيث فاز الشباب 1-صفر في نهائي دوري كأس خادم الحرمين الشريفين 1991 و3-صفر في نهائي كأس ولي العهد 1996 و4-3 بضربات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي في نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد 2009 .

اختبار صعب

تشكل مواجهة اليوم اختبارا صعبا مبكرا لمورايس وكانيدا ، وتتشابه ظروفهما نظرا للمهمة الملقاة على عاتقهما هذا الموسم ، وهي الحفاظ أو الإضافة لإنجازات سابقيهما ، في ظل صراع شرس متوقع خاصة من الهلال والأهلي والاتحاد.

فبعد قيادة الأوروجوياني دانييل كارينيو فريق النصر للعودة إلى منصة التتويج بلقب الدوري بعد غياب عنها لنحو 20 عاما بالإضافة إلى كأس ولي العهد على حساب الهلال ، رحل عن الفريق وعينت الإدارة كانيدا في خطوة أثارت مخاوف الكثيرين نظرا لاختلاف أسلوب المدربين وخشية عدم قدرة كانيدا على مواصلة ما بدأه سلفه.

ومع ذلك ، أكد كانيدا أنه لا يخشى الضغوط وصرح خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الأربعاء تمهيدا للمباراة قائلا "أي مدرب يحب أن يبدأ مشواره مع فريقه الجديد بمباراة نهائية أو بطولة.. بالتأكيد المسؤولية كبيرة. فالنصر فريق له تاريخ طويل في الرياضة السعودية. الجميع في الفريق يشعرون بالمسؤولية ولدينا الطموح في الحفاظ على المكتسبات التي تحققت في الموسم الماضي."

كذلك تولى مورايس مسئولية الشباب خلفا للتونسي عمار السويح الذي استغنت عنه الإدارة رغم إنقاذ الفريق من أزمته في الموسم الماضي عندما قاده للمركز الرابع بالدوري وإحراز لقب كأس الملك بالإضافة لاحتلال صدارة مجموعته بدوري أبطال آسيا قبل خروجه من دور ال16 على يد الاتحاد.

تركيا وهولندا

استعد كل من الفريقين للموسم الجديد بمعسكر خارجي وعدد من الصفقات ، بتعاقد النصر مع أحمد الفريدي وعبد العزيز الجبرين وعلي الخيبري والبولندي أدريان ميرزيفسكي والبرازيليين جابرييل ماركينيوس وهيرناني دي سوزا ، وتعاقد الشباب مع عبد الله الدوسري وسند العميري والأردني طارق خطاب والمهاجمين البرازيلي روجيريو والسنغالي مباي دياني بالإضافة لاستعادة قائده السابق عبده عطيف من النصر والتجديد للبرازيلي رافينيا.

أجرى النصر تحضيراته للموسم الجديد بمعسكر في تركيا تلاه عدد من المباريات الودية في الرياض ثم المشاركة في بطولة العين الودية بالإمارات التي أحرز المركز الثاني بها ، بينما كانت استعدادات الشباب في معسكر بهولندا شهد عدة مباريات ودية أمام فرق هولندية وأخرى بلجيكية.

التشكيلة المتوقعة

يفتقد النصر جهود لاعبه البرازيلي الجديد هيرناني بسبب تأخر وصوله إلى الرياض كما يغيب بسبب الإصابات ، الفريدي ومحمد عيد والحارسين عبد الله الشمري ومتعب عسيري ، ويتوقع أن يدفع ماكيدا بتشكيلة تضم :

في حراسة المرمى : عبد الله العنزي.
الدفاع : حسين عبد الغني – محمد حسين – عمر هوساوي – خالد الغامدي.
الوسط : إبراهيم غالب – عبد العزيز الجبرين – يحيى الشهري – أدريان ميرزيفسكي – جابرييل ماركينيوس.
الهجوم : محمد السهلاوي

أما الشباب فسيفتقد جهود لاعبه الجديد طارق خطاب لعدم اكتمال جاهزيته ويتوقع أن يدفع مورايس بتشكيلة تضم :

في حراسة المرمى : وليد عبد الله.
الدفاع : عبد الله شهيل – ماجد المرشدي – سياف البيشي – حسن معاذ.
خط الوسط : عمر الغامدي – أحمد عطيف – عبد المجيد الرويلي – رافينيا.
الهجوم : روجيريو – نايف هزازي.