(متصدر ما يكفيني ! ) ... إبراهيم عسيري

هذا هو الشعار الذي يفترض أن يرفعه الجمهور النصراوي هذه الأيام بعد انقضاء مرحلة العسل واقتراب انطلاقة الدوري من جديد خصوصاً أن الشعار السابق متصدر لا تكلمني، أخذ حيزاً واسعاً وانتشر كانتشار النار في الهشيم وأصبح مضربا للمثل حتى في دول الخليج وهذا له دلالة واضحة على مدى تأثير الجمهور النصراوي ونجاعته وقدرته في استثمار المفردات اللغوية لتعزيز الروح المعنوية في ناديه وهز ثقة المنافسين، ولعل شعار متصدر لا تكلمني، حل ثانياً بعد العالمية صعبة قوية، التي وصلت للآفاق.
ولهذا على جمهور العالمي استغلال هذه النقطة للعمل على استثمار تلك المقدرة اللغوية وتكريس شعار «متصدر ما يكفيني» حتى تصل الرسالة للجميع بأن الصدارة ليست مجرد كلام أو شعارات بل عمل ومجهود مضنٍ تكون فيه الصدارة مجرد وسيلة للوصول للغاية الأكبر وهي تحقيق لقب الدوري.. لذلك لابد أن يتحول الطموح النصراوي الآن من لا تكلمني إلى ما يكفيني.. فالصدارة لن تغني شيئاً إذا ما حافظ عليها الفريق لفترة ومن ثم فقدها وفقد معها فرصة تحقيق اللقب! ولكن إذا ما أدرك الفريق واللاعبون بأن طموح جمهورهم أكبر وأن مجرد الصدارة لا تكفيه فسيعمل جاهداً للمضي قدماً نحو هذا الهدف المنشود.
المنافسة صعبة والنقاط متقاربة وقد يفقد العالمي صدارته في أي لحظة ويكسبها غيره.. المهم مواصلة العمل وعدم ربط البطولة بصدارة مؤقتة قد تسبب ضغطاً للفريق وشل حركته! النصر لا بد أن يبقى بين طموح الصدارة ما تكفيني وبين واقع قوة المنافسين ويحقق توازناً بين هذه وتلك ويدرك أن مشوار الدوري طويل جداً قد يكسب فيه الصدارة مرات ويفقدها مرات المهم أن الصدارة يجب ألا تكفيه..
صحيفة (الشرق)

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه للنقل المقال بالتوفيق للنصر

مقال رائع
يعطيك العافية
متصدر لا تكفيني هو الشعار الجمهور النصراووووووووووي

مشكووووووووووووووور

السلام عليكم ورحمة الله مشكورعلى النقل متصدر مايكفيني كما لا يفوتني أن أشكر العسيري على هذه الكلمات الرائعة أسأل الله تعالى أن يفرح جميع النصراويين بإبداعات لاعبينا وأنتصاراتهم وأن يتوجوا ببطولات عديدة وان يصبح هذا الفريق مرعب لجميع الفرق إنه ولي ذلك والقادرعليه وصلى الله وسلم على نبينا محمد .

بكل تأكيد ان المطمح البطوله بأذن الله والتصدر محفز للاستمرار ولكن بقيت عشرين جوله تتطلب البذل والعطاء والتضحيه من اللاعبين حتي يظفروا ببطوله طال انتظارها

بغض النظر عن نتائج الجوله الاخيره
وبالرغم من تفآوت المستوى لدى الفريق النصراوي
الا انه قدم نفسه بشكل جيد نوعاً ما قياسا بالمواسم السابقه
واستطاع الوصول للصدارة بكل جدارة واستحقاق
بكل تآكيد خسارة النصر للصدارة امر وارد و طبيعي جداً
لكن اعجبني كثيراً الكاتب حين ذكر انه ..

على جمهور العالمي استغلال هذه النقطة للعمل على استثمار تلك المقدرة اللغوية
وتكريس شعار « متصدر ما يكفيني »

يعطيك العافيه يالغالي على هذآ المقال
وبالتوفيق للنصر

كلام سليم
لازم نساعد فريقنا ونأدي واجبنا لنصل للهدف
لازم نسوي هاشتاق متصدر مايكفيني
لتصل الرساله للاعبين ويزيد حماسهم
لازال المشوار طويل ولازم نكمله
بالتوفيق للعالمي
عوااافي