|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
|
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
النباتات البريه
يسرني في هذا الموضوع أن أضع بين يديكم مالدي من صور ومعلومات عن النباتات البرية في المملكة العربية السعودية بالنسبة للصور فهي من تصويري وبالنسبة للمعلومات فهي من مصادر عدة من الشبكة العنكبوتية والكتب المنتشرة ومنها مؤلفات الكاتب المبدع - محمد بن سليمان اليوسفي موقع الغطاء النباتي لمنطقة القصيم موقع السرحان نقد نون مكسورة فقاف مشددة فدال ساكنة، شجيرة معمرة ترتفع إلى قرابة 30 سم أوراقها خضراء باهتة متعرجةأزهارها صفراء كبيرة وتتشكل كنصف دائرة منتظمة لم أرى البهائم تأكلها تنبت في الأراضي الصلبة والحجرية المصدر ( موقع الغطاء النباتي لمنطقة القصيم ) |
10-29-2018, 04:22 PM | #2 |
عضو ملكي
|
حرمل نبات الحرمل ينتمي إلى الفصيلة الدفلية وهو نبات شجيري دائم الخضرة, يتحمل الحرارة الشديدة والعطش بشكل مذهل , وهو أحد أشهر النباتات السامة المستوطنة في المملكة العربية السعودية . ومن سلبيات الحرمل أنه يزداد وفرة في الأراضي المتدهورة بيئيا خاصة بسبب التلوث والرعي الجائر فيزداد بسرعة على حساب النباتات الرعوية المرغوبة، وبالتالي كلما غزا الحرمل أرضاً، انخفضت قيمة مراعيها. وتفيد بعض الأبحاث أن الحرمل يزاد على حساب النباتات الرعوية المفيدة بعدة طرق * سرعة انتشار بذورة . *سرعة نمو شجيراته . *يعتقد أنه جذوره تفرز مادة في التربة المحيطة به بحيث تقضي على النباتات الآخرى . |
|
10-29-2018, 06:11 PM | #3 |
عضو ملكي
|
الحنظل عن كتاب ( النباتات البرية المأكولة في المملكة العربية السعودية ) لمؤلفين : د/ ابراهيم العريض , أ/ سعود الفراج. الاسم العربي والشائع : حنظل ,شري , العلقم , حدج . الاسم العلمي : citrullus colocynthis (L.)Schrad الفصيلة : القرعية Cucrbitaceae وصف النبات : نبات عشبي حولي زاحف له ساق مضلعة خشنة الوبر تمتد إلى حوالي مترين أو ثلاثة أمتار , وله محاليق متفرعة . الأوراق مفصصة عميقة التفصص من 3-5 فصوص ذات لون أخضر داكن خشنة الملمس . الأزهار صفراء اللون , والثمار والتي تسمى بالحدج بحجم حبة البرتقال ذات ملمس ناعم , قطرها حوالي 10 سم , ولون قشرتها أخضر به خطوط صفراء ثم تتحول عند النضيج إلى اللون الأصفر , والحنظل يضرب به المثل لشدة مرارة ثمرته . البيئة : ينمو نبات الحنظل في الأراضي الرملية الصلبة وفي الأدوية والأماكن التي تتجمع فيها مياه الأمطار , ونبات الحنظل يتحمل الحرارة بشكل كبير , وهو واسع الإنتشار . الجزء المأكول : بذور الحنظل المسماة بالهبٍٍٍود أو الهبيد كانت تؤكل في الماضي وأيضاً في الوقت الحاضر من أجل الاستئناس وتمضية الوقت كالفصفص والمكسرات الاخرى , ولكن الهبود يحتاج إلى معالجة خاصة ودقيقة من أجل التخلص من المواد السامة التي بداخل البذرة وخصوصاً لب الثمرة , والتي إذا تناولها الإنسان بكميات قليلة فإنها تسبب الاسهال , وأما إذا تناولها بكميات كبيرة فإنها تسبب التسمم لوجود مواد سامة مثل مادة الكولوسنشين Colocynthin ومادة الكولوسنشتين Colocynthitin . أما طريقة معالجة وتنظيف بذور الحنظل فإنه بعد الحصول على الثمار الجافة يتم اتباع الطريقة التالية : 1- تكسر ثمار يستخرج ما بداخلها من بذور ولب وتوضع في منخل وتذرا ( أي ترفع في الهواء لمسافة قليلة في مكان جيد التهوية ) حتى تتطاير بقايا القشور وقطع اللب الصغيرة مع تجنب استنشاق الغبار المتصاعد لأنه قد يسب حرقة وهيجان .
2- تنقع البذور في ماء نظيف ثم يستبدل الماء مره كل يومين لمدة 8 أيام أي 4 مرات ويفضل إستخدام المنخل أثناء تغيير الماء . 3- يوضع على البذور رماد وماء ويقلبان جيداً وذلك لمدة أربعة أيام , والهدف من ذلك كما هو متعارف علية لدى أهل البادية أن الرماد يساعد على إبعاد المواد السامة وفي اليوم الثالث عشر يتم تنظيف البذور باستخدام ماء نظيف . 4- تطبخ البذور في ماء وذلك في قدر مناسب لعدة ساعات مع مراعاة انه كلما تبخر جزء من الماء فانه يضاف علية ماءاً حاراً وليس ماءاً بارداً , لانه في حالة اضافة الماء البارد فان البذور سوف تتصمغ وتلتصق على بعضها . يتم التخلص من الماء الحار ويضاف ماء بارد مع التحريك المستمر . ثم يتم التخلص من الماء كلية وبعد هذه الخطوة نجد أن لون البذور أصبح فاتحاً وزاد وزنها وأصبح طعمها مقبولاً . 5- يضاف كمية مناسبة من الملح للبذور ويقلبان معاً عدة مرات حتى يصل الملح تقريباً إلى جميع البذور , ثم توضع البذور تحت الشمس ليوم أو ليومين حتى تجف تماماً عندئذ نحصل على الهبيد الصالح للأكل . ويعمد بعض أهل المناطق إلى إتباع طريقة أخرى للحصول على الهبود حيث يقومون بحفر حفرة ثم توضع فيها بذور الحنظل وذلك بعد أن تذرا في الهواء , ثم تغمر الحفرة بالماء وكلما نقص الماء فإنه يزاد وذلك من أجل التخلص من المواد السامة أو توضع البذور في كيس (خيشة ) ثم يوضع الكيس في مكان به ماء جار مثل اللزا (مكان خروج الماء من البئر ) و ثم تستكمل الطريقة السابقة . الحنظل عن كتاب ( النباتات البرية في المملكة العربية السعودية ) للمؤلف ( عائش الحارثي ) الحنظل : واحدته حنظله وبه سمت العرب أبناءها لأنهم يعدونهم لأعدائهم فيتفألون على العدو بأن يلقي حنظله إذا لقيهم فيذوق مرارة الهزيمة , ونبات الحنظل ينتشر على الأرض قيد أنملة وقد يصل طول انتشار غصنه إلى ثلاث أذرع أو أكثر بمقدار الضعف , ونبتته مثل نبات البطيخ وطلعة كطلع البطيخ غير أنه أصغر وطعمه مر تأكله الغنم والحمير والطباء وثمرته اسمها الحدج واحدته حدجة أو حنظلة واسم الشجرة شرية والجمع شري وكله مر الطعم الورق مر والثمر مر والعرق مر والغصن مر أيضاً , ورأيت البدو يداوون جرح الغنم بورق الحنظل ويجففونه ثم يغسلون الجرح بالماء ويذرون عليها ورق الحنظل فتشفى , ويأخون من لباب ثمرة الحنظل قطعه صغيرة يحتلون بها فتسهلهم يدخلونها مع فتحه الشرج ( تحميله) ويعالجون بورق الحنظل مرض النزر وهو تقرحات في ديوس الغنم وبطونها وفي هذا اللحظة التي أكتب فيها عن الحنظل تذكرت قصة يونس وأن الله سبحانه أنبت علية شجرة من يقطين وهي شجرة الحنظل وأنه الذي متع به يونس علية السلام في قوله تعالى : ( وانبتنا علية شجرة من يقطين ) وقيل هي شجرة القرع والعرب ترى أن كل شجرة لا يكون له ساق مثل الدباء والبطيخ والحنظل هو يقطين والله تعالى أعلم ويقال إن هذه الشجرة لا يتناول يونس منها ورقة إلا أروته لبناً أو شرب منها لبناً قاله القرطبي في مختصر التفسير لنفس الآية . وقال امرؤ ألقيس : كأني غذاة البين يوم تحملوا = لدى سمرات الحي ناقف حنظل أراد بنقف الحنظل تجرع مرارة الفرق لأن الذي ينقف الحنظل أي يشقه يجد طعمة مرا في حلقة وأن لم يذقه وقال ثعلب : الشرى : الحنظل وفي لسان العرب , الحنظل شجرة المر وقال أبو حنيفة : هو من الأغلاث واحدته حنظلة وعن الجوهري : الحنظل الشري وقد حظل البعير إذا أكثر من الحنظل فهو حظل وإبل حظالى وعن الأزهري : إذا أكل الحنظل وقال أبو حنيفة حظل البعير فهو حظل رعى الحنظل فمرض . قلت ليس الحنظل بشجر للمر لأن شجر المر اسمه القفل وإنما الحنظل شجر مر والبعير لا يأكل الحنظل ومن اعتقد أنه يأكله فقد أخطأ ولكن لو إختلط الحنظل بنباتات طيبة مما تأكل الإبل فقد يقع البعير في رعيه إذا تناول نباتاً طيباً فجاء معه شيء من نبات الحنظل فدخل بطنه . والدواب التي تأكل الحنظل هي الظباء والغنم والمعزى تأكله أكثر من أكل الضأن له , وتأكله الحمير , والمراد بالحنظل الذي تأكله هذه الأنواع هو الحدج أي جراء شجرته أما الشري فلا تأكله المواشي , ولما طلب جعفر بن سليمان الهاشمي , أبا المطراب العنبري واسمه عبيد بن أيوب بسبب الجنايات هرب أبو المطراب إلى البادية وعاش مع الوحش , حتى أضرب به البرد والجوع , وكان شاعراً فقال : ألا يا ظباء الرمل أحسن صحبتي = وأخفينني إن كان يخفى مكانيا أكلت عروق الشري معكن والتـوى = بحلقـي شـوك الققـر حتـى ورانـيا وبت ضجيـع الغـزلان مني بلية = وقد لاقـت الغيلان مني الدواهيا |
|
10-29-2018, 06:14 PM | #4 |
عضو ملكي
|
العشر معلومات عن نبتة ( العشر ) عن كتاب (حبائل الصحراء ) للمؤلف : محمد بن سليمان اليوسفي. العشر , العشار , شجرة الجن العشر شجرة معمرة مستديمة الخضرة يصل إرتفاعها إلى خمسة أمتار , تنتشر في معظم أنحاء المملكة العربية السعودية خاصةً في المناطق ذات المناخ الحار , وتنمو في أنواع مختلفة من التربة . وتدل كثرة وجودها في مكانٍ ما على تعرض الأرض للرعي الجائر. لا ترعى الحيوانات العشر , ولا يستفاد من خشبها لأنه هش , وترى بعض الدراسات أن ذلك من الأسباب التي أدت إلى كثرته حتى أنه يُشاهد وسط المدن , ومنها مدينة الرياض. والعشر من النباتات التي تستخدم طبياً , وجميع أجزائه سامة خصوصاً العصارة اللبنية الموجودة في جميع أجزاء النبات , وإذا أصابت العصارة اللبنية العين قد تتسبب في فقد البصر , أما إبتلاع العصارة أو أي جزء من النبات فيسبب تهيجاً في الجهاز الهضمي وألماً في المعدة مصحوباً بغثيان وقي وإسهال وبطء في النبض وزوغان في البصر وضعف عام , أما إذا كانت الكمية كبيرة فتؤدي إلى نبض سريع غير منتظم وهذيان وتشنجات وهبوط في القلب قد يعقبه الموت. وتبلغ خطورة العصارة اللبنية لنبات العشر إلى حد أنها كانت تستخدم لتسميم الرماح . وساد قديماً اعتقادات غريبة حول العشر , ففي بعض مناطق المملكة كان الشخص إذا مشى بقرب شجر العشر قال (بسم الله) لاعتقادهم أنها مساكن للجن , وذلك زعم قديم لدى العرب. ومما يُروى من القصص الشعبية ( السباحين ) أن امرأةً تزوج زوجها بغيرها وهجرها بعد أن أخذ آنيتها وأدوات الطبخ ليعطيها لزوجته الثانية , ولما طال هجر الزوج لزوجته الأولى ذهبت إلى شجرة عشر وجلست تحتها تندب حظها وتستنجد قائلةً : (جن العشر , هو من خَطَرْكم يخَطّر , قشي غدا وأبو عيالي تنكر , وأبو عيالي يالنشاما فقيدة). والخاطر هو الزائر أو الضيف , وقشي تقصد أدواتها وآنيتها . وتخلص هذه القصة إلى أن ( شهامة الجني المزعومة ) تحركت فتلبس زوجها ورفض الخروج حتى أرغمه على العودة إلى زوجته الأولى ! وكان يعتقد قديماً أن إحراق أغصان العشر يجلب الجن وأن إحراق نبات الحرمل يؤدي إلى طردهم. وفي الأمثال الشعبية يُقال ( خضرة عشر ) عن الرجل الذي يجمع بين أناقة الشكل وسوء المخبر , وذلك أن خضرة شجر العشر ونضارته تخدع من لا يعرف حقيقة النبات وسميته. ويقول الشاعر عبد الله بن سبيل : وخطو الولد رجمٍ على غير حله == لو جاز لك مبناه برق بساسه خضرة عشر ما هو على شوفةٍ له == يزوم روحه وا حسايف لباسه |
|
|
|
|
|
|
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|