رابطه عُشاق النيـرازوري [ ♥ انتـــر ميـــلان ♥ ]ti amoti amo FC Internazionale Forza

الدروس المستفادة فنيا ورقميا من إنتصار الإنتر على روما



سحق إنتر ميلانو مضيفه روما بثلاثة أهداف مقابل هدف في الجولة الثانية من الكالشيو وسوف نستعرض معا في هذا التقرير أبرز ماحدث في المباراة فنيا ورقميا.

1_روما يحتاج لحارس مرمي كبير بعد رحيل شيزني فاليسون ممتاز ولكن لايقود الدفاع

2_دفاع روما كالعادة مليء بالأخطاء

3_وسط ملعب روما أروع مافيه

4_ديفريل وبيروتي مجرد بدلاء لايقودوا الهجوم

5_روما يحتاج لرياض محرز وتشيك بقوة وإلا سيعاني هجوميا

6_دزيكو لايزال أخطر مهاجم في روما

7_سمير هاندانوفيتش من أروع حراس المرمي في العالم

8_دفاع الإنتر أفضل بكثير من الموسم الماضي وسيزداد قوة في حال التعاقد مع شكوردان موستافي

9_نصف ملعب الإنتر بطيء وضعيف جدا

10_خواو ماريو دخل المباراة حرك كل شيء في الإنتر …ألنجم البرتغالي تطور بشدة مع سباليتي

11_بريسيتش وكاندريفا مفاتيح لعب عادية لاترتقي للحصول على لقب ويحتاج الإنتر دراكسلر أو دي ماريا

12_إيكاردي أفضل مهاجم 9 في العامل حاليا مع ليفاندوفسكي

13_سباليتي لديه الكثير ليقدمه مع الإنتر ولكن يحتاج لصفقات أخري في الهجوم

14_ماورو إيكاردي سجل هدفين في مباراتين متتاليتين في الكالشيو لأول مرة منذ أبريل 2014.

15_بريسيتش صنع 17 هدف مع الإنتر

16_منذ قدومه إلى إنتر ميلان سجل إيكاردي 74 هدفا في الدوري الإيطالي

17_ إدين دزيكو سجل 17 هدف في مبارياته الـ19 الأخيرة في الكالشيو

18_دزيكو سجل 50 هدف مع روما

19_إيكاردي سجل 82 هدفا مع الإنتر في كل المسابقات

20_فينسينو سجل أول هدف له مع الإنتر

21_الإنتر لأول مرة يهزم روما في الأولمبيكو من 2008

إنتر "الشوط الثاني" يسقط روما بثلاثية

نجح الإنتر في قلب الطاولة على مضيفه روما بتحويل خسارته بهدف إلى فوز بالثلاثة ضمن المباراة التي أقيمت بين الفريقين على الملعب الأوليمبي بالعاصمة روما ضمن مباريات الجولة الثانية للكالتشو.

أنهى روما الشوط الأول متقدماً بهدف للبسوني إدين دجيكو في الدقيقة 15 قبل أن يسجل الإنتر في الشوط الثاني ثلاثية عبر إيكاردي في الدقيقتين 67 و 77 وفيتشينو في الدقيقة 87.

الفوز رفع رصيد الإنتر إلى 6 نقاط في الصدارة بالإشتراك مع يوفنتوس فيما توقف رصيد روما عند 3 نقاط في المركز الثامن.

المدرب إيزبيو دي فرانشيسكو إختار طريقة 4-3-3 بوجود الثلاثي دجيكو وديفريل وبيروتي في المقدمة فيما إختار المدرب لوتشانو سباليتي طريقة 4-2-3-1 بوجود إيكاردي في المقدمة مدعوماً بالثلاثة بورخا فاليرو وكاندريفا وبريسيتش.

المباراة بدأت بشكل متوازن نسبياً مع أفضلية بعض الشيء لصالح نادي روما في ظل الحماس الجماهيري الكبير في الملعب الأوليمبي.

وبعد مرور ربع ساعة ظهر البوسني إدين دجيكو هداف الكالتشو الموسم الماضي مستغلاً موهبته الكبيرة خاصة في ظل التمركز السيء من قبل مدافعي الإنتر ليستقبل كرة زميله ناينجولان ويحولها بنجاح داخل المرمى.

أمسك روما بزمام الأمور بشكل واضح بعد الهدف خاصة في ظل مستوى دفاع الإنتر السيء وحالة التخبط الكبيرة التي ظهر عليها بورخا فاليرو بسبب تعديل مركزه بشكل مفاجيء إلى صانع لعب صريح.

لم يتغير شكل اللقاء بمرور الوقت لتمر الدقائق دون جديد ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول بتقدم روما بهدف دون رد.

الشوط الثاني بدأ بإجراء لوتشانو سباليتي تبديلاً لإعادة الإتزان لوسط الملعب بإدخال جواو ماريو وإخراج جاليارديني.

ظل أداء لاعبي روما هو الأفضل مع إستنئاف اللقاء، وفشل لاعبو الإنتر مجاراتهم رغم المحاولات المستمرة للعودة في النتيجة من جديد وتسجيل هدف التعادل.

ومع وصول الشوط لمنتصفه كاد الأرجنتيني بيروتي أن يضاعف النتيجة ولكن القائم كان له بالمرصاد.

وبعدها بأقل من دقيقتين وتحديداً في الدقيقة 67، ينجح ماورو إيكاردي في إستغلال أول خطأ لدفاع روما لينجح في إدراك التعادل وسط مزيج من الدهشة والحزن على جماهير روما المحتشدة في المدرجات.

إرتفعت وتيرة اللقاء كثيراً بعد التعادل بعدما دب الحماس في صفوف لاعبي الإنتر بعد الهدف فيما حاول لاعبو روما إعادة التقدم مجدداً وعدم الإستسلام للنتيجة.

في الدقيقة 77 ظهر إيكاردي مجدداً بحس هداف كبير ليتسلم كرة زميله بريسيتش ويغير إتجاهه بشكل سريع ويسدد داخل المرمى بنجاح ليعلن تقدم الإنتر بهدفين مقابل هدف.

وبعدها بعشر دقائق يطلق فيتشينو رصاصة الرحمة بتسجيل الهدف الثالث للإنتر بعد هجمة بدأت من خطأ من ناينجولان وفقدانه للكرة ثم خطأ في التمركز من مدافعي روما في التعامل مع بريسيتش وعرضيته التي وصلت إلى فيتشينو.

مرت الدقائق المتبقية دون جديد ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية اللقاء بفوز الإنتر بثلاثية.

تحليل : عناد القائم وتبديلات سباليتي تمنح إنتر الفوز على روما

منحت تغييرات المدرب لوتشانو سباليتي وتدراكه للأخطاء التي ارتكبها فريقه في الشوط الأول، فوزا مهما وثمينا على مضيفه روما بثلاثية مقابل هدف واحد.

ورغم الخسارة، قدم مباراة روما مميزة وكان سيء الحظ للغاية، ووقف القائم أمام لاعبيه في أكثر من مناسبة، وكان دخول إحدى تلك الكرات سيغير نتيجة اللقاء تماما.

المدرب سباليتي قرر إجراء تبديل بشكل مفاجئ بالدفع باللاعب بورخا فاليرو في مركز صانع الألعاب وترك موقعه في وسط الملعب إلى اللاعب الشاب جاليارديني بجوار فيتشينو، فيما فضل دي فرانشيسكو استمرار الأمور كما هي عليه وعدم إجراء أي تبديلات في تشكيلة الفريق التي حققت الفوز في الجولة الماضية على أتالانتا في بيرجامو.

سيطر روما تماما وظهرت موهبة إدين دجيكو الكبيرة في استغلال سوء تمركز دفاع إنتر ميلان، وساعد تحركه المميز في خلق مساحة كانت كافيه لاستلام الكرة ثم تحويلها في المرمى.

في الشوط الثاني أعاد سباليتي الاتزان لوسط الملعب بإعادة بورخا فاليرو إلى المحور ليشكل شراكة مع فيتشينو المتافهم معه تماما، لتزاملهما سابقا في فيورنتينا، كما عاد جواو ماريو إلى اللعب بجوار كاندريفا وبريسيتش مثلما كان الأمر عند مواجهة الفيولا الجولة الماضية.

ومثلما ظهر تمركز دفاع إنتر سيئا في لعبة هدف روما، ظهر دفاع الذئاب سيئا للغاية في لعبة الأهداف الثلاثة، وإرتكب لاعبوه كل الأخطاء الممكنة، فيما اتضحت موهبة إيكاردي الكبيرة في التعامل مع الكرات بذكاء شديد وقدرته على تحويل أنصاف الفرص إلى أهداف.

دخول اللاعب دالبرت بدلا من ناجاتومو كان له تأثيرا إيجابيا للغاية على أطراف إنتر، التي كانت تقدم مستوى دفاعيا سيئا للغاية خلال الشوط الأول، فساهم ذلك في منح لاعبي الوسط والهجوم ثقة كبيرة والتركيز على القيام بالواجب الهجومي دون قلق.

اللقاء أثبت حاجة روما لضم مدافع على الأقل قبل نهاية سوق الانتقالات، خاصة وأن وسط ملعب الفريق يعاني من البطء الشديد في الارتداد الدفاعي باستثناء البلجيكي ناينجولان، الذي شعر بالإرهاق الشديد في النهاية بسبب كثرة تحركاته أثناء اللقاء.

حيلة ذكية من إنتر ميلان لاقتناص هدف يوفنتوس

يواصل نادي إنتر ميلان، نشاطه الملحوظ، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، لتعزيز صفوفه للموسم الجديد.

واقترب اللاعب السنغالي كيتا بالدي، مهاجم نادي لاتسيو، من الانضمام لصفوف إنتر ميلان، خلال الأيام القليلة المتبقية من سوق الانتقالات الكروية، في ظل رفضه التام تجديد عقده مع فريقه، والذي ينتهي بنهاية الموسم الحالي.

وأشارت صحيفة "

لاجازيتا ديللو سبورت

"، أن مسئولي لاتسيو عرضوا على اللاعب تمديد عقده، ثم إعارته للإنتر لمدة عامين مع أحقية الشراء، وذلك بسبب عدم قدرة النيراتزوري على شراء اللاعب هذا الصيف لأسباب تتعلق بقانون اللعب النظيف، واستحالة دفع مبلغ 30 مليون يورو خلال الفترة الحالية.

ونوهت أن اللاعب رفض ذلك، مما يجعل عقد الإعارة وتأجيل عملية الدفع للموسم القادم، هو الحل العملي لحسم الصفقة لإنتر ميلان.

وأوضحت الصحيفة أن إصرار مسئولي نادي يوفنتوس على دفع مبلغ 15 مليون يورو فقط وليس 30 مليون يورو مثلما يطلب لاتسيو، كان سبباً في دفع إدارة لاتسيو، للصفقة في إتجاه إنتر ميلان.

هفوات الدفاع وانتفاضة إيكاردي بين أبرز مشاهد لقاء إنتر ميلان وروما

خرج إنتر ميلان فائزًا بعد موقعة مثيرة أمام مضيفه روما، بنتيجة (3-1)، مساء اليوم السبت، في الجولة الثانية من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وخرجنا من هذه المباراة بمجموعة من الاستنتاجات، نوجزها في سياق التقرير التالي:
إيكاردي يؤكد أهميته
فوز إنتر لم يكن ليتحقق لولا وجود القائد ورأس الحربة الأرجنتيني، ماورو إيكاردي، الذي سجل هدفين لفريقه مستغلا تعاون زملائه، وثغرات دفاع روما.
وارتفع رصيد إيكاردي إلى 4 أهداف في مباراتين هذا الموسم، وربما صار لزاما على مدرب المنتخب الأرجنتيني، خورخي سامباولي، الاعتماد عليه في الفترة المقبلة، رغم وجود جونزالو هيجواين، وسيرجيو أجويرو، وباولو ديبالا، إضافةً إلى النجم ليونيل ميسي.
هفوات دفاعية
رغم الأداء المبشر لهجوم إنتر ميلان، سواء في مباراة الليلة أو خلال الفترة الإعدادية للموسم الجديد، إلا أن الفريق ما يزال يعاني على الصعيد الدفاعي.
ولا يوجد تفاهم واضح بين قلبي الدفاع، السلوفاكي ميلان سكرينيار، والبرازيلي جواو ميراندا.
وظهر ذلك في لقطة هدف روما، كما أن الأول يحتاج لمزيد من الوقت لاكتساب الخبرة، رغم المستوى الجيد الذي ظهر به مع سامبدوريا، الموسم الماضي.
ويحتاج الـ"نيراتزوري" أيضا إلى لاعب وسط قادر على مساندة مساعي الفريق الهجومية.
ورغم الجهود المبذولة من الوافد الجديد، بورخا فاليرو، فإن مساحات شاسعة تكوّنت بين خطي الوسط والهجوم، وهو الأمر الذي يضع حملا ثقيلا على الجناحين، أنطونيو كاندريفا وإيفان بيريسيتش.
انتصار سباليتي
انتصر مدرب إنتر ميلان، لوتشيانو سباليتي، في أول مباراة له أمام فريقه السابق، روما.
ولم يستقبل الجمهور مدربه السابق على نحو جيد، بسبب خلافاته مع القائد الأسطوري لروما، فرانشيسكو توتي، إلا أن المدرب احتفظ برباطة جأشه بين الشوطين، واستطاع قلب تخلف إنتر إلى فوز ثمين.
قوة الجناحين
برزت قوة إنتر ميلان على الجناحين أمام روما، بعد أداء آخر مميز من الثنائي، كاندريفا المطلوب في تشيلسي، وبيريسيتش المطارد من قبل مانشستر يونايتد.
وقدم بيريسيتش شوطا ثانيا في غاية الروعة، وصنع هدفين كانا كفيلين بإنهاء المباراة، بفضل انطلاقاته وعرضياته المميزة من الناحية اليسرى.
خسارة أي من هذين اللاعبين يصعب تعويضها، لذلك فإن على إنتر ميلان محاولة التمسك بلاعبيه، خلال الأيام الخمسة المقبلة، قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية.
بصمات مونشي؟
في الجهة الأخرى، تفاءل جمهور روما بقدوم المدير الرياضي الجديد، وعملاق التعاقدات، مونشي، من إشبيلية الإسباني.
وعلى الرغم من القيام بمجموعة كبيرة من التعاقدات، فإن الشكل الفني للفريق لم يتغير كثيرًا.
واعتمد المدرب دي فرانشيسكو على لاعبه السابق في ساسولو، جريجوري دفريل، في مركز الجناح الأيمن.
إلا أن الأخير خيب الآمال بأداء شابه التوتر والخجل، في حين تواصل الاعتماد على اللاعبين الذين حملوا أعباء الفريق، في الموسم الماضي، أمثال: مانولاس وناينجولان ودي روسي وستروتمان وبيروتي ودجيكو.
والوحيد الذي برز من اللاعبين الجدد، كان الصربي ألكسندر كولاروف القادم من مانشستر سيتي، والذي يعرف أجواء الكرة الإيطالية جيدا، بعد مواسم عديدة قضاها مع القطب الآخر للعاصمة، لاتسيو.

مؤشر : الأفضل والأسوأ في قمة روما وإنتر ميلان

تلقى روما خسارة ثقيلة أمام ضيفه إنتر ميلان بنتيجة 1-3، في المباراة التي أقيمت اليوم السبت على ملعب الأولمبيكو في قمة منافسات الجولة الثانية من الدوري الإيطالي.

فريق العاصمة الإيطالية كان يستحق نتيجة أفضل نسبيًا، بالخروج متعادلاً على أقل تقدير، إلا أن سلاح اللياقة البدنية، كان في صالح منافسه، وحسم به اللقاء.

مؤشر روما

إيزيبيو دي فرانسيسكو (6.5).. قدم الشوط الأول بشكل رائع، عانده الحظ كثيرًا، ولكن وضح أنه لم يجهز فريقه بدنيًا بشكل كاف، لتهتز شباك روما بثلاثية في 20 دقيقة بالشوط الثاني.

أليسون (6).. لا يتحمل مسؤولية الأهداف الثلاثة، وتصدى لأكثر من فرصة خطيرة، خاصة في الشوط الأول.

فازيو وجوان جيسوس (3).. الثنائي نقطة ضعف كبيرة في عمق دفاع روما، ويتحملان كثيرًا مسؤولية الأهداف، بسبب الفشل في التغطية، وهروب إيكاردي من الرقابة.

مانولاس (2).. تم اختراق جبهته اليمنى كثيرًا، وجاء منها الهدفين الثاني والثالث، كما لم تكن له أي بصمة هجومية.

كولاروف (7).. حرمه القائم من تسجيل هدف في الشوط الأول، وكان صلدًا في التصدي لغزوات بريسيتش، وأجبره على الانتقال إلى الجهة اليسرى.

ستروتمان (5).. كون ثنائيًا دفاعيًا قويًا مع كولاروف في الجهة اليسرى، ولكن عابه البطء الشديد في أداء المهام الهجومية كجناح أيسر.

ناينجولان (6).. تقدم كثيرًا للهجوم، حرمه القائم من هدف، ولكنه لم يلتزم بأداء الواجبات الدفاعية بنفس الكفاءة.

بيروتي (5).. تصدى القائم لتسديدته القوية، عابه الفردية الشديدة، وافتقاد الدقة في اللمسة الأخيرة بالهجمات المرتدة.

ديفريل (6).. شكل إزعاجًا لمدافعي إنتر بانطلاقاته في الجهة اليمنى، ولكن عابه اللمسة الأخيرة.

دزيكو (7).. نشط في الشوط الأول، وسجل هدف روما الوحيد، ولكنه اختفى كثيرًا في الشوط الثاني.

دي روسي (3) .. تأثر كثيرًا بعامل السن، وتراجعت لياقته البدنية كثيرًا في الشوط الثاني، مما تسبب في تراجع قوة خط وسط روما.

الشعراوي (4).. شارك في الشوط الثاني، وأضاع انفرادًا تامًا، ولم يلتزم بالارتداد لأداء المهام الدفاعية.

مؤشر إنتر ميلان

سباليتي (8).. أجاد كثيرًا في إدارة المباراة أمام فريقه القديم، ولم يتأثر بالتأخر بهدف، بل ساهم تبديله بإشراك جواو ماريو في قلب المباراة لصالح إنتر ميلان.

هاندانوفيتش (5).. لم يكن له تصديات مؤثرة طوال اللقاء، بل تكفل القائم بإنقاذه 3 مرات من تسديدات بيروتي وناينجولان، وكولاروف.

سكرينيير وميراندا (5).. عابهما البطء الشديد في التصدي للكرات البينية، ولولا الدعم القوي من زملائهما بخط الوسط، لعانى إنتر ميلان كثيرًا.

ناجاتومو (5).. كان صخرة دفاعية قوية في الجهة اليسرى، ولكن بلا أي بصمة هجومية حتى استبداله.

دانيلو أمبروزيو (6).. بذل جهدًا كبيرًا في أداء المهام الدفاعية، والتزامه بذلك، منعه من التقدم كثيرًا للهجوم.

جاليارديني (4).. كان أضعف حلقة ضعيفة للغاية في خط وسط إنتر، لذا تم استبداله مع بداية الشوط الثاني.

ماتياس فيتسينو (7).. ساعدته لياقته البدنية في تقديم دعم قوي لخط دفاع إنتر ميلان، حيث زاد عطاؤه كثيرًا في الشوط الثاني، وسجل الهدف الثالث.

فاليرو (6).. تميز بشكل كبير في استخلاص الكرات، كما تميز بالهدوء في بناء الهجمات.

كاندريفا (9).. كان أنشط لاعبي فريقه طوال اللقاء، وشكل خطورة كبيرة بكراته العرضية من الجهة اليمنى، وتمريراته البينية من العمق، وصنع هدف التعادل.

بيريسيتش (9).. لم يتقيد بمركز داخل الملعب، وتحرك يمينًا ويسارًا بحثًا عن ثغرة في دفاع روما، وصنع الهدفين الثاني والثالث.

إيكاردي (9).. شكل خطورة كبيرة بتحركاته داخل منطقة الجزاء، عانده الحظ في فرصة مؤكدة بالشوط الأول، وعوضها بهدفي التعادل والفوز في الشوط الثاني.

جواو ماريو (8).. ساهم كثيرًا في منح قوة إضافية لخط الوسط والربط بين خطوط الفريق وقلب الأوضاع بعد مشاركته مع بداية الشوط الثاني.

دالبرت (5).. حل بديلاً في الشوط الثاني، وأنقذ مرمى فريقه من هدف محقق، وأنعش خط الوسط.

نظره تحليليه.. كيف اهدي شوط المدربين الفوز للإنتر



واخيراً حقق الإنتر الفوز علي روما في الأوليمبكو منذ عام ٢٠٠٨ وتحت قياده سباليتي المدرب السابق لروما مما اعطي شعوراً مميزاً للحدث. المباراه اظهرت قدرات مختلفه في قراءه اللعب والتبديلات من كِلا المُدربين وكيفيه معالجه المشاكل التي تُعيق الفريق.
– روما دخل اللقاء وهوا يمتلك التشكيل الأكثر إنسجاماً من تشكيل خصمه، تقارب الخطوط، لياقه وجاهزيه كبيره للوسط، ضغط علي اهم لاعبي الإنتر لخلق المصاعب في التحضير والبناء، ومحاوله الخروج من الشوط بتقدم ولو بهدف وهذا ما حدث تماماً. في المقابل سباليتي فطن لصعوبه مجاراه وسط ملعبه لروما خاصةً مع تضارب ادوار لاعبي الوسط لديه كفاليرو مثلاً الذي كان يسقط كثيراً بقرب المدافعين للبناء بشكل افضل ولكن هذا اثر بشكل كبير علي صعيد السيطره بالوسط والتحرك بين الخطوط مما جعل سباليتي في حركه ذكيه بإدخال جواو ماريو ليقوم بالمساهمه في البناء وإعطاء حريه اكبر لفاليرو بين الخطوط.
– في المقابل دي فرانشيسكو وبعد شوط قوي جداً لم يلحظ إنهاك لاعبيه وإستنزافهم بشده بسبب الضغط والمجهود الكبير ضد وسط الإنتر لدرجه ان دي روسي بقي في الملعب والتوقيت تعدي ال ٨٠ دقيقه!. شوط المدربين حُسم لصالح سباليتي بسبب تدخله السريع ومعالجه اخطاء فريقه بسرعه علي عكس فرانشيسكو.
– شيئ آخر اُريد الإشاره إليه وهوا شخصيه الفريق، لطالما استمعت إلي تصريحات سباليتي منذ توليه القياده وشعرت بالحماسه تجاه مشروعه وشعرت بالقوه في حديثه وكأنه تناوب علي تدريب فريق حامل لقب الدوري مثلاً، ولكن البرهان علي تلك القوه جاء بسيناريو مثل الذي حدث اليوم، قلب الطاوله رغم التأخر والفوز بالثلاثه وعلي ملعب صعب لم يفز عليه الإنتر منذ ٩ سنوات بالضبط هو تعريف لمُصطلح الشخصيه القويه.

إنتر ميلان يسعى لاستعارة لاعب توتنهام

قالت تقارير صحفية بريطانية، مساء اليوم الاثنين، إن إنتر ميلان الإيطالي يسعى للظفر بخدمات لاعب وسط توتنهام الإنجليزي.

وذكرت صحيفة

"ذا صن"

البريطانية، أن إنتر ميلان استفسر من توتنهام، عن إمكانية استعارة اللاعب الفرنسي، موسى سيسوكو، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

وكان طرابزون التركي قد قدم عرضًا لاستعارة اللاعب أيضًا، إلا أنه لم يتوصل لاتفاق على الشروط الشخصية مع سيسوكو.

وكان سيسوكو قد انضم، الصيف الماضي، لتوتنهام، قادمًا من نيوكاسل يونايتد، مقابل 30 مليون جنيه إسترليني، لكنه لم ينجح في إثبات نفسه مع الفريق اللندني.

مدرب كرواتيا يكشف سبب تراجع مورينيو عن ضم بيريسيتش

لم يكن سرًا أن البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لمانشستر يونايتد الإنجليزي، كان يريد التعاقد مع اللاعب الدولي الكرواتي، إيفان بيريسيتش، جناح إنتر ميلان الإيطالي، خلال فترة الانتقالات الحالية.

وأوضح أنتي كاسيتش، المدير الفني للمنتخب الكرواتي، أن سبب فشل انتقال اللاعب لليونايتد، كان الثمن الذي يطالب به إنتر ميلان، فاللاعب لم يكن متاحًا للبيع بأقل من 55 مليون يورو، وهو ما رآه اليونايتد مبالغًا فيه.

وقال كاسيتش، في تصريحات نقلها موقع

"كالتشيو ميركاتو"

الإيطالي: "إيفان سعيد في إيطاليا، إنتر ميلان لديه مدرب جديد الآن، وهو يشعر بأهميته في الفريق، أعلم أن النادي يستعد لتمديد عقده أيضًا".

وقد يوقع بيريسيتش عقدًا جديدًا مع إنتر ميلان حتى عام 2021، براتب يصل إلى 5 ملايين يورو سنويًا، بينما يتقاضى اللاعب حاليًا 3 ملايين فقط.

موناكو على أعتاب ضم لاعب إنتر ميلان

بات نادي موناكو الفرنسي على مقربة من التعاقد مع أحد نجوم فريق إنتر ميلان الإيطالي في الأيام القليلة المقبلة.

وأوضحت صحيفة "ليكيب" الفرنسية أن اللاعب ستيفان يوفيتيتش، مهاجم فريق إنتر ميلان الإيطالي اقترب من الانتقال لنادي موناكو الفرنسي هذا الصيف.

وأمضى يوفتيتش نصف الموسم الماضي معارًا لنادي إشبيلية الإسباني، ولم يظهر هذا الموسم في أي مباراة مع إنتر ميلان، وسط تقارير تقول إنه فائض عن حاجة الإيطالي لوتشانو سباليتي مدرب النيراتزوري.

وتقول التقارير في فرنسا إن موناكو على استعداد لضم اللاعب مقابل 11 مليون يورو، حيث سيتفوق على عدة أندية كانت ترغب بضم اللاعب، مثل مارسيليا الفرنسي ونيوكاسل الإنجليزي وإشبيلية الإسباني.