|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
النصر-الوطن |
عضو جديد
بقلم : النصر-الوطن |
قريبا |
|
|
|
الــمــنــتــدى الــعــام مــواضــيــع عــامــه .. مــقــالات عــامــه .. وظــائـف .. الــيــوم الــوطــنــي..كــل مــايــتــعــلــق بــالــمــجــتــمــع والــنــاس |
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
مشاهير يروون لـ"سبق" مواقف وذكريات الطفولة وروح التآلف والترابط في العيد
13 ذو الحجة 1434-2013-10-1812:48 AM
العمري اشترى كاميرا بأول عيدية.. والسحيمي صنع المدارية لنفسه مشاهير يروون لـ"سبق" مواقف وذكريات الطفولة وروح التآلف والترابط في العيد ريم سليمان – دعاء بهاء – سبق- جدة: في ذاكرة كل منا ذكريات ومواقف مرتبطة بالعيد والطفولة وجو الأسرة ولمة العائلة، وكثير منا يستغل العيد ليحكي لأبنائه عن طفولته وكيف كان يقضي أيام العيد مع أسرته، وهناك كثيرٌ من العادات توارثتها وتناقلتها الأجيال ومنها ما اندثر وأحلت مكانه وسائل التكنولوجيا الحديثة . "سبق" تواصلت مع المشاهير لتتعرف على ذكريات العيد، والدروس المستفادة منها. صناعة الفرح تحدث الكاتب محمد السحيمي مع "سبق" عن ذكريات العيد وقال: في طفولتي كنا نصنع الفرح، فنحن جيلٌ ولد ولا يوجد ملاهي ولا ملابس العيد، متذكراً "المدارية " وهي المراجيح التي كانوا يصنعونها من الخشب أو جذوع الأشجار وننصب عليها الخيام، وبعد انتهاء العيد نخلع هذه المراجيح ونخزنها للعيد القادم . وتابع: كانت هناك طقوس البادية من يراها يعلم أن هناك عيداً، متحدثاً عن الشريحة البدوية التي ينتمي إليها ، ومدى حب أسرته وأهله لها، وتذكر معنا رائحة شواء اللحم التي ميزت عيد الأضحى، حيث كانت الأسرة ترتب جدول العزائم والدعوة مفتوحة للجميع. ورأى أن العادات القديمة كانت تقدس الفرح والاستمتاع بالحياة، فنحن نقول في الحجاز "العيد لمة" وكانت روح التآلف الأسري والتقارب الاجتماعي هي السائدة في الماضي، لافتاً إلى دور ربة المنزل التي تجمع الأموال طوال العام حتى تستطيع أن تشتري هدايا العيد. ومن أهم ما ميّز العيد في الماضي الحناء حيث نرى الأطفال يتجملون بالحناء، وكنا نطلق عليها "خضاب الحناء" وكانت رائحة الحناء في كل بيت دليلاً على العيد، أما الآن فبتنا نحول الأفراح إلى أحزان، وافتقدنا اجتماع الأسرة والتقارب بين الجيران، وعلى الرغم من وجود الكثير من مظاهر العيد وتوفرها، إلا أن ثقافة التحريم حرمتنا من مظاهر الفرح وقتلت تلك الغريزة . أما الخبير الاقتصادي دكتور عبد الحميد العمري فتذكر ذكريات الطفولة قائلاً هي الأجمل في حياة كل إنسان، لافتاً إلى أن العيد قديماً كان هناك اهتمام بصلة الرحم، وكان والدي يحرص على اصطحابنا معه لرؤية ذبح الأضحية، ما جعلني أتعلم الكثير وأشعر بتلك القيمة العظيمة، حتى أعلمها لأبنائي وأحرص على أخذهم معي لذبح الأضحية وتذكيرهم بفائدة الذبح وقصته. وقال: أشعر الآن بمسؤولية الآباء ومعاناتهم مع شراء الأضاحي وخصوصاً في ظل غلاء الأسعار، فكثيرٌ من الأسر يصعب عليها الذبح في ظل الغلاء، معرباً عن أسفه من غياب اجتماع الأقارب في العيد. وأضاف: العيد كان فرصة للحصول على العيدية وشراء ما أحلم به، متذكراً أول كاميرا اشتراها في بداية المرحلة الابتدائية بمبلغ العيدية الذي ظل محتفظاً به حتى اشترى الكاميرا لينمي هواية التصوير، أما المرحلة المتوسطة جمعت العيدية واشتريت بندقية صيد، حيث كانت لدي خطة استراتيجية لادخار واستثمار المال. شعائر الحج أما مراسل قناة العربية سعود الخلف قال لـ "سبق" منذ 2002 وأنا أشارك في تغطية شعائر الحج لقناة العربية، لافتاً إلى أن معايشة شعائر الحج مؤثرة جداً في النفس، على الرغم من كل الصعوبات التي نواجهها، إلا أني أشعر بسعادة غامرة عندما ننقل للعالم هذه الصورة الإيمانية الرائعة، ومن خلالها نعيد صياغة أنفسنا بالاحتكاك بالحجاج من كل لغة وجنس. وأكّد أنه لا يوجد متعة في العالم تضاهي متعة الإعلامي الذي يشارك في تغطية الشعائر المقدسة. اللعب مع "الخروف" وتحدثت لـ"سبق" الإعلامية والشاعرة مها السراج عن ذكريات طفولتها في العيد قائلة: ذكريات العيد في طفولتي رائعة، فبيتنا عامرٌ بالحجاج الذي كان والدي يستقبلهم سنوياً في موسم الحج من معظم الدول العربية، مبدية فرحتها بطقوس العيد وقالت: كان الوالد يشتري مبكراً "خروف العيد"، وكنا نسعد به ونلعب معه في فناء البيت، وفي يوم الذبح كنا نشعر بالحزن ونبكي على فراق "الخروف". وتابعت السراج: كان التواصل مع الأهل والجيران رائعاً، وكنا نحرص على إقامة وليمة للأهل والجيران، وكنت أقوم بتوزيع لحم الأضحية على الجيران، وأبدت أسفها لفقدان التآلف الأسري في العيد قائلة: للأسف الشديد نفتقد هذه الأيام روح الدفء الأسري والتواصل الإنساني، وأصبحت رسائل التهنئة عبر الجوال أو الواتس أب بديلاً للتهنئة المباشرة بين أفراد العائلة الواحدة. الدراسة في العيد الإعلامية منى أبو سليمان تحدثت عن طفولتها في العيد قائلة: قضيت طفولتي بين السعودية وأمريكا، وكان والدي يحرص على إدخال البهجة على قلوبنا في العيد عندما نقضيه في أمريكا، مبدية حزنها لفقدهم للتواصل الأسري في أمريكا. وتابعت أبو سليمان: كنا في أمريكا نذهب للمدرسة في أيام العيد، وعن ذكرياتها مع خروف العيد قالت: كان إخواني يذهبون مع أبي لذبح الأضحية، وقد ذهبت معهم مرة واحدة، بيد أني لم أستطع رؤية ذبح الخروف. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مشاهير, لـ"سبق", مواقف, التآلف, العدد, الطفولة, يروون, والترابط, وذكريات, ورود |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
منْع "الطفيل" و"الحميداني" و"الطخيم" من حضور جميع مباريات "الشعلة" و"الهلال" و"النصر" | كحيلان الفخر | منتــدى الكــرة السعوديــة | 2 | 11-30-2014 05:32 AM |
نصائح تغني عن الوقوع في مواقف محرجة على "فيسبوك" | الذئب البشري | منتدى الجوال و الكمبيوتر والإنترنت | 2 | 12-31-2013 01:51 PM |
"مغردون" يروون تجاربهم وخبراتهم الحوارية لتعزيز ثقافة النقاش | كحيلان الفخر | منتدى الجوال و الكمبيوتر والإنترنت | 4 | 10-10-2013 03:26 PM |
بالفيديو .. مشاهير ومشايخ يردّدون "وطني مسؤوليتي" | كحيلان الفخر | قسم الـيـوتـيـوب | 4 | 09-28-2013 04:00 PM |
صحيفة: "التربية" و"الخدمة المدنية" ترفضان تعيين "البديلات" في "مقر التعاقد" | الذئب البشري | مـمـلـكـة الـنـصـراويـات | 2 | 08-31-2013 09:14 AM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|