|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
|
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
الخيمة الرمضانية للعام هــ
بسم الله الرحمن الرحيم
بادي ذي بدأ اتقدم لكم بوافر التبريكات واجمل التهاني بحلول شهر الخير والبركه شهر رمضان الكريم الذي سيكون بأذن الله بعد غدا الموافق الاثنين غرة شهر رمضان لعام 1440هــ وبهذة المناسبة الاسلامية السعيده يسرني ويشرفني ان اقدم لكم الخيمة الرمضانية التي ستكون باذن الله مخصصه لكل مايتعلق بالجوانب المهمه لشهر الصوم وبامكان اي عضو كريم المساهمه من خلال وضع حديث او آية قرانية والله لايحرم الجميع الاجر وعظيم الثواب لكن هناك ملاحظة يجب ان تراعى في وضع اي حديث بـــأن يتم التحري عن مدى صحة الحديث ..وان لايتم نقل اي حديث الا بعد التأكد التام من مدى قوة صحتــــه والخميه ايضا فيها مجال اخر لمن اراد ايضا وضع مواقف رمضانيه واجواء رمضانيه فلكل منا بذاركته ذكريات مع الشهر الفضيــل كذلك ايضا وضع بعض العادات الرمضانيه ببعض الدول العربيه والاسلاميه بالختام اقول لكم كل عام وانتم بخير وصحة وسلامه وجعلني الله واياكم ممن صامه وقامه ومن عتقاءه رحم الله والدينا جميع الاحياء منهم والاموات ابويزيد |
05-05-2019, 02:53 AM | #5 |
نائبة المدير العام لشؤون الاقسام
|
وانت بخير وصحه وسلامه
وربى يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال وربى يعينا ع صيامه وقيامه والف شكر ابو يزيد |
|
05-05-2019, 02:53 AM | #6 |
نائبة المدير العام لشؤون الاقسام
|
وانت بخير وصحه وسلامه
وربى يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال وربى يعينا ع صيامه وقيامه والف شكر ابو يزيد |
|
05-05-2019, 07:59 AM | #7 |
نائب المدير العام
|
استقبال شهر رمضان
إنَّ الأمة الإسلامية جمعاء في الأيام القليلة القادمة تستقبل ضيفاً عزيزا ووافداً كريما تتشوّف القلوب إلى مجيئه وتتطلع النفوس إلى قدومه ؛ إنه ضيفٌ حبيبٌ على قلوب المؤمنين عزيزٌ على نفوسهم ، يتباشرون بمجيئه ويهنئ بعضهم بعضا بقدومه ، وكلهم يرجو أن يبلُغَ هذا الضيف وأن يُحَصِّل ما فيه من خير وبركة؛ ألا وهو شهر رمضان المبارك شهر الخيرات والبركات ، شهر الطاعات والقربات ، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، شهر الذكر والاستغفار والدعاء والمناجاة ، شهر الجود والسخاء والبذل والعطاء والإحسان ، شهرٌ تعددت خيراته وتنوعت بركاته وعظمت مجالات الربح فيه ، ذلكم الشهر العظيم المبارك الذي خصه الله جلّ وعلا بميزات كريمة وخصائص عظيمة ومناقب جمّة تميزه عن سائر الشهور . وقد كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بمقدم هذا الشهر الكريم ويبين لهم خصائصه وفضائله ومناقبه ويَسْتَحثَّهم على الجد والاجتهاد فيه بطاعة الله والتقرب إلى الله جلّ وعلا فيه بما يرضيه ، ثبت في المسند للإمام أحمد بإسناد جيد عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « هذا شهر رمضان قد جاءكم فيه تفتّح أبواب الجنة وتغلَّق أبواب النار وتصفّد الشياطين » ، وثبت في سنن الترمذي وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَة » . والأحاديث الدالةُ على فضل هذا الشهر وعظيم شأنه وكريم منزلته عند الله كثيرةٌ لا تحصى عديدةٌ لا تستقصى ، فالواجب أن نفرح غاية الفرح وأن نسعد غاية السعادة بإقبال هذا الشهر الكريم بخيراته الوافرة وميّزاته العظيمة { قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ } ، وأن نعرف له قدره ، وأن نرعى له مكانته ، وأن نقوم بحُسن وفادته وضيافته. إن الفرح بقدوم هذا الشهر ومعرفة فضله ومكانته لمن أعظم الأمور المعِينة على الجد والاجتهاد فيه ، ولم يضيِّع كثير من الناس الطاعة في هذا الشهر الكريم والإقبال على الله جلّ وعلا إلا من جهلٍ منهم بقيمته ومكانته ، وإلا لو عرف المسلم هذا الشهر حقَّ معرفته وعرف قدره ومكانته لتهيَّأ له أحسن التهيُّؤ واستعد له أطيب الاستعداد، ولبذل قصارى وسعه وجهده واجتهاده في سبيل تحصيل طاعة الله والقيام بعبادة الله على الوجه الذي يرضي الرب تبارك وتعالى. والسؤال الذي يطرح نفسه في هذه الأيام ؛ كيف نستقبل هذا الشهر الكريم ؟ كيف نتهيّأ لهذا الموسم العظيم ؟ كيف نستعد لهذا الشهر المبارك ؟ وليس استقبال هذا الشهر بتبادل باقات الورد والزهور ، ولا بإلقاء الأناشيد والأراجيز ، ولا بتهيئة الملاعب والصالات ، ولا بجمْع صنوف أنواع المطاعم والمشروبات والمأكولات ؛ إن التهيّؤ لهذا الشهر الكريم تهيّؤٌ للطاعة ، واستعدادٌ للعبادة ، وإقبالٌ صادق على الله جلّ وعلا ، وتوبة نصوح من كل ذنب وخطيئة . إن موسم رمضان فرصةٌ للإقبال على الله والتوبة من الذنوب ، إن من يتأمل حاله - وهذا شأن كل واحد منا - يجد أن تقصيره عظيم وتفريطه في جنب الله كبير ، يقول صلى الله عليه وسلم : «كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ » ؛ فالذنوب كثيرة والتقصير حاصل وأمامنا موسمٌ عظيم للتوبة إلى الله جلّ وعلا . وإذا لم تتحرك النفوس في هذا الموسم الكريم المبارك للتوبة إلى الله والندم على فعل الذنوب فمتى تتحرك !! ولهذا صحَّ في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ» رواه الترمذي وأحمد ، وذلك لأنه موسم عظيم للتوبة ؛ تتحرك القلوب فيه للتوبة إلى الله والإنابة إليه والإقبال على طاعته جلّ وعلا . وإن مما يُستقبل به هذا الشّهر الكريم الدعاء الصادق ، والصلة الحسنة بالله ، والالتجاء التام إليه سبحانه بأن يعين العبد على طاعة الله في هذا الشهر الفَضِيل ، فالعبد لا قدرة له على القيام بالطاعة وتحقيق العبادة والإتيان بها على وجهها إلا إذا أعانه الله ، فـ « لَوْلَا اللَّهُ مَا اهْتَدَيْنَا وَلَا صُمْنَا وَلَا صَلَّيْنَا » ؛ ولهذا على المؤمنين أن يُقْبِلوا على الله جلّ وعلا داعين ومؤمِّلين وراجين ومخبتين يرجون رحمته ويطلبون مدده وعونه بأن ييسر لهم صيام رمضان وأن يعينهم على قيامه وأن يكتب لهم الخير والبركة فيه وأن يجعلهم من عتقائه من النار ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن . وإن مما يُستقبل به شهر رمضان أن يتأمل المسلم في خصائص هذا الشهر وميّزاته وفضائله وبركاته ليعرف قدر هذا الشهر ومكانته وليتعلّم أيضا ما ينبغي أن يكون عليه في هذا الشهر من صيامٍ وقيام ويستذكر ما يختص به من أحكام؛ ويتأمل في فوائد الصيام ومنافعه وما فيه من عبرٍ ودروسٍ وعظاتٍ بالغة ، ويتأمّل في فضل قيام رمضان وما أعده الله جلّ وعلا للقائمين فيه من أجورٍ عظيمة وفضائلَ جمة ثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ » . وإن مما يستقبل به شهر رمضان المبارك أن يجاهد الإنسان نفسه بإصلاح قلبه وطرح ما فيه من غلٍّ أو حقدٍ أو حسدٍ أو ضغينةٍ أو غير ذلك ، يقول النبي صلى اله عليه وسلم : «صَوْمُ شَهْرِ الصَّبْرِ وَثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ يُذْهِبْنَ وَحَرَ الصَّدْرِ » . إن في الصدر سخائم وضغائن وأحقاد فإذا جاءت هذه المواسم المباركة فإنها تكون فرصةٌ سانحة ومناسبةٌ كريمة لطرد ما في القلب من غل أو حقد أو حسد ، يقول عليه الصلاة والسلام : « لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَنَاجَشُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا » ، إن دخول رمضان فرصةٌ مباركة لتصفية النفوس وتنقية القلوب واجتماع الكلمة على طاعة الله جلّ وعلا بأن يقبِل المسلمون جميعهم مطيعين لله مقبلين على عبادته وطاعته مبتعدين عن كل ما يسخطه ويأباه سبحانه . أسأل الله جلّ وعلا أن يبلِّغنا أجمعين شهر رمضان ، وأن يعيننا فيه على الصيام والقيام ، وأن يصلح ذات بيننا ، وأن يؤلف بين قلوبنا ، وأن يهدينا سبل السلام ، وأن يخرجنا من الظلمات إلى النور ، وأن يجعلنا من عباده المتقين وأوليائه المقربين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . |
|
05-05-2019, 03:06 PM | #8 |
عضو ملكي
|
بلغنا الله و إياكم صيام هذا الشهر المبارك وقيامه ، اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام والعون على الصلاة والصيام والقيام وتلاوة القرآن .. اللهم سلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا متقبلا يارب العالمين ، آمين كل عام وانتم إلى الله اقرب #رمضان مبارك
شكرا لك ياابويزيد |
|
05-06-2019, 11:42 AM | #9 |
نائب المدير العام
|
من فضائل شهر رمضان أخي المسلم أختي المسلمة: لقد اختص الله -عز وجل- شهر رمضان عن غيره من الشهور بفضائل عديدة، وإليك بعضاً من فضائله على سبيل الإجمال: 1-أن من صامه إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي-صلى الله عليه وسلم-قال: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"1. ومعنى إيماناً: أي إيماناً بأن الله شرعه، وتصديقاً بأن الله رتب عليه الأجر العظيم. واحتساباً: أي احتساباً للأجر الذي أعده الله للصائمين. 2-أن من قامه إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، كما قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر"2. 3-أنه شهر القرآن، فقال رب العزة والجلال:{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}3. 4-أنه شهر الصبر، فإن الصبر لا يتجلى في شيء من العبادات كتجليه في الصوم، وذلك أن المسلم الصائم يكف نفسه ويمنعها عن تناول جميع المفطرات. ولهذا خص الله الصائم بجزاء كبير غير معين كما جازى الصابرين بغير حساب كما جاء في الحديث عن النبي-صلى الله عليه وسلم-أنه قال: "كلُّ عمل ابن آدم يضاعف: الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال الله -عز وجل-: "إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي"4. 5-إذا دخل أول ليلة منه فتحت أبواب الجنان. 6-وتغلق فيه أبواب النيران. 7-وتصفد فيه الشياطين، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب جهنم، وسلست الشياطين"5. وفي رواية: "إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب، وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة"6. 8-فيه ليلة من وفق لها فكأنه عَبَد اللهَ ألف شهر، وهي ليلة القدر، قال -تعالى-: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ}7. 9-الدعاء مستجاب في رمضان؛ فعن جابر-رضي الله عنه-أن النبي-صلى الله عليه وسلم-قال: "لكل مسلم دعوة مستجابة، يدعو بها في رمضان"8. 10-لله فيه عتقاء من النار كما تقدم في الحديث قوله-صلى الله عليه وسلم-: "ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة"9. فهذه بعض الفضائل والمزايا التي خص بها شهر رمضان، فما على المسلم إلا المسارعة إلى فعل الخيرات، واغتنام الفرص والنفحات الربانية التي تذهب بذهاب العمر إن لم يستغل في طاعة الله -عز وجل-. اللهم اهدنا إلى دينك القويم، ووفقنا لاغتنام أيام شهر رمضان ولياليه، إنك أنت السميع العليم. - أخرجه البخاري ومسلم. 2 - رواه البخاري ومسلم. |
|
05-06-2019, 08:03 PM | #10 |
عضو ملكي
|
هذا مجلس ( مكتب ) الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين .. يرد فيه على المستفتين في بيته.. غباره عن شبك مواعين وعليه الهاتف والفاكس وصندوق بلاستيك ومهفة من خوص .. تواضع فارتفع رحمه الله
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|