|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
الرايه الصفراء |
نطالب بإبعاد كرستيانو رونالدو عن النصر
بقلم : الرايه الصفراء |
قريبا |
|
|
|
المنتدى الإسلامي يحتوي المنتدى الإسلامي عن مذهب اهل السنة والجماعة .. وبكل القضايا الاسلامي .. مقالات اسلامي .. مواضيع اسلاميه .. احاديث نبويه .. احاديث قدسية .. ادعية مختاره |
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
أحوال العباد في الرخاء والشدة
d4cn6J
أحوال العباد في الرخاء والشدة والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم القائل: (احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرَّف إليه في الرخاء، يعرِفْك في الشدة..)؛ رواه أحمد. وبعد: فيا عباد الله، الناظر إلى الدنيا يجدها تتقلب بمن فيها ما بين السرور والحزن، والراحة والتعب، والغنى والفقر، والصحة والمرض،واقتضت حكمة الله تعالى أن دوام الحال من المحال، وهذه الأحوال المتفاوتة إنما تكون فتنة للعبد، وتمحيصًا له؛ قال تعالى: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35]. وإنما كانت الحكمة من الابتلاء بالسراء والضراء؛ ليعرف البشر جميعًا ربهم، فيرجعوا إليه في ضيقهم، ويحمدوه في رخائهم؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ ﴾ [الأعراف: 94]. ولا بد أن نعلم أن الله تعالى لا يتخلى عن أوليائه في حال الضراء إذا كانوا معه في حال السراء، وما أجمل الصبر عدة للمؤمن في حال الشدة والرخاء. ولكن أيها الأحبة الكرام حين نقف مع هذا الأمر أمر الرخاء والشدة، نجد أن العباد لهم ثلاثة أحوال، أو أن هناك ثلاثة أصناف من البشر في حال الرخاء والشدة: الصنف الأول: صنف يعرف الله في الرخاء والشدة. الصنف الثاني: صنف يعرف الله في الشدة، ولا يعرفه في الرخاء. الصنف الثالث: صنف لا يعرف الله في الرخاء، ولا يعرفه في الشدة. فتعالوا معي نتعرف على تلك الأصناف الثلاثة من خلال كتاب ربنا وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم. أولًا: الصنف الأول: يعرف الله في الرخاء والشدة، وهم المؤمنون الصادقون، الذين يعرفون أن النعمة والنقمة، أو الرخاء والشدة، أو العطاء والحرمان، إنما هو ابتلاء من الله تبارك وتعالى للعبد، وهكذا نص القرآن الكريم؛ كما جاء في سورة الفجر حين وصف النعمة والإكرام بأنه ابتلاء، ووصف التضييق والحرمان بالابتلاء أيضًا، فقال عز من قائل: ﴿ فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴾ [الفجر: 15، 16]. وهذه الطائفة أيضًا توقن تمامًا أن معرفة الله في الرخاء تجلب الخير والتيسير في وقت الوقوع في الشدة؛ كما قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: (احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرَّف إليه في الرخاء، يعرفك في الشدة..)؛ رواه أحمد. والنموذج الواضح معنا من هذا الصنف سيدنا يونس عليه السلام؛ فقد شاء الله تعالى أن يقع في الشدة والضيق، بل في غم شديد، كما أخبر المولى سبحانه وتعالى في وصف حاله فقال: ﴿ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنبياء: 87، 88]، قال الحسن البصري: "ما كان ليونس صلاة في بطن الحوت، ولكن قدم عملاً صالحًا في حال الرخاء، فذكره الله في حال البلاء، وإن العمل الصالح ليرفع صاحبه، فإذا عثر وجد متكأً"،والمولى سبحانه يوضح لنا الصورة أكثر فيقول: ﴿ فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴾ [الصافات: 143، 144]. وهناك نموذج آخر لتلك الطائفة المؤمنة، التي تعرف الله في الرخاء، وتعرفه في الشدة، هو خبر الثلاثة من بني إسرائيل، الذين قص النبي عليه السلام قصتهم، وأخبر خبرهم، يوم أن آواهم المبيت إلى غار، فوقعت عليهم صخرة عظيمة أغلقت فم الغار، فإذا الغار صندوق مغلق محكم الإغلاق، مقفل موثق الإقفال، إن نادَوْا فلن يُسمَع نداؤهم، وإن استنجدوا فلا أحد ينجدهم، وإن دفعوا فسواعدهم أضعف وأعجز من أن تدفع صخرة عظيمة سدت باب هذا الغار، وكانت كربة، وكانت شدة، فلم يجدوا وسيلة يتوسلون بها في هذه الشدة إلا أن يتذكروا معاملتهم في الرخاء، فدعوا الله في الشدة بصالح أعمالهم في الرخاء. دعا أحدهم ببره والديه يوم أتى فوجدهما نائمين وطعامهما قدح من لبن في يده، وصبيته يتضاغون من الجوع، وكان بين خيارين إما أن يوقظ الوالدين من النوم، وإما أن يطعم الصبية! فلم يختر أيًّا من هذين الخيارين، ولكن اختار خيارًا ثالثًا، وهو أن يقف والقدح على يده والصبية يتضاغون عند قدميه، ينتظر استيقاظ الوالدين الكبيرين، والوالدان يغطان في نوم عميق، حتى انبلج الصبح، وأسفر الفجر فاستيقظا، وبدأ بهما، وأعرض عن حنان الأبوة، وقدم عليه حنان البنوة على الأبوة، فشرب أبواه وانتظر بنوه. (اللهم إن كنت تعلم أني فعلت ذلك ابتغاء وجهك، فافرج عنا ما نحن فيه). ثم دعا الآخر، فتوسل إلى الله بخشيته لله ومراقبته يوم أن قدر على المعصية وتمكن من الفاحشة، ووصل إلى أحب الناس إليه، ابنة عمه، بعد أن اشتاق إليها طويلاً، وراودها كثيرًا، وحاول فأعيته المحاولة، حتى إذا أمكنته الفرصة، واستطاع أن يصل إلى شهوته، وينال لذته، خاطبت فيه تلك المرأة مراقبة الله، فقالت: اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه، فارتعد القلب، واقشعر الجلد، ووجفت النفس، وتذكر مراقبة الله تعالى فوقه، فقام عنها وهي أحب الناس إليه، وترك المال الذي أعطاها. (اللهم إن كنت تعلم أني فعلت ذلك ابتغاء وجهك، فافرج عنا ما نحن فيه). ودعا الثالث، فتوسل بعمل صالح قربه، وهو الصدق والأمانة؛ حيث استأجر أجراء، فأعطاهم أجرهم، وبقي واحد لم يأخذ أجره، فنماه وضارب فيه، فإذا عبيد وماشية وثمر، ثم جاء الأجير بعد زمن طويل يقول: أعطني حقي، فقال: حقك ما تراه، كل هذا الرقيق، وكل هذه الماشية، كلها لك، فكانت مفاجأة لم يستوعبها عقل هذا الأجير الفقير، فقال: "اتق الله ولا تستهزئ بي"، فقال: يا عبد الله، إني لا أستهزئ بك، إن هذا كله لك، فاستاقه جميعًا ولم يترك له شيئًا. (اللهم إن كنت تعلم أني فعلت ذلك ابتغاء وجهك، فافرج عنا ما نحن فيه). وتنامت دعواتهم، وتنامت مناجاتهم، فإذا الشدة تفرج، والضيق يتسع، وإذا النور يشع من جديد، فيخرجون من الغار يمشون؛ الحديث بطوله في البخاري ومسلم. أما الصنف الثاني أيها الأحبة الكرام، فهم من يعرفون الله في الشدة، ولا يعرفونه في الرخاء،والقرآن الكريم حدثنا عنهم في أكثر من آية؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [يونس: 12]. وقال أيضًا عنهم: ﴿ هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ * فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [يونس: 22، 23]. وقال أيضًا في شأنهم: ﴿ وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا أَذَاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ ﴾ [الروم: 33]. وأخبر عنهم أيضًا فقال: ﴿ وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ ﴾ [الزمر: 8]. وقال أيضًا: ﴿ فَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 49]. والنموذج الواضح لهذه الطائفة - كما جاء في كتاب الله تعالى - فرعون؛ فهذا الطاغية فرعون يدركه الغرق، فيدعو بالتوحيد: ﴿ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 90]. وسمعت الملائكة دعاءه، فنزل جبريل إليه سريعًا، منجدًا؟ لا، مغيثًا؟ لا، وإنما يأخذ من حال البحر ووحله فيدسّه في فيه؛ خشية أن تدركه الرحمة،وبعدها أتاه الجواب: ﴿ آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ * فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ ﴾ [يونس: 91، 92]. ولعلنا نلحظ فائدة عظيمة في حال سيدنا يونس وحال فرعون، فرق بين من عرف الله في الرخاء ومن ضيَّعه، فرق بين من أطاع الله في الرخاء ومن عصاه؛ فيونس عليه السلام رخاؤه صلاة ودعاء ودعوة، وفرعون رخاؤه ظلم وفسق، وكفر وجحود. إذًا النتيجة: سمعت الملائكة دعاء كلا المكروبين، ولكن فرق عظيم؛ فالأول: تقول فيه: صوت معروف في أرض غريبة، هذا يونس، لم يزل يرفع له عمل صالح ودعوة مستجابة، وأما الآخر فينزل جبريل يدس الوحل في فيه؛ خشية أن تدركه الرحمة. أيها الأحبة الكرام، بقي لنا أن نعرف الصنف الأخير من أحوال العباد في الرخاء والشدة، ترى من هم هؤلاء الصنف؟ نعرف ذلك بعد جلسة الاستراحة، البر لا يبلى، والذنب لا ينسى، والدَّيَّان لا يموت، اعمل ما شئت، كما تدين تدان، كل ابن آدم خطَّاء، وخير الخطَّائين التوَّابون. الخطبة الثانية فأناس يعرفون الله في الرخاء والشدة، وآخرون لا يعرفون الله إلا في الشدة، هذان صنفان من أحوال الناس في الرخاء والشدة، وبقي لنا أن نعرف الصنف الثالث والأخير، وهؤلاء أيها الأحبة الكرام لا يعرفون الله في الرخاء، ولا يعرفونه في الشدة والعياذ بالله،أخبر عنهم القرآن الكريم فقال: ﴿ وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوسًا * قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 83، 84]. وقال أيضًا عنهم: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الحج: 11]. وقال أيضًا عنهم: ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ [الروم: 36]. وأخبر عنهم ربنا سبحانه فقال:﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا ﴾ [المعارج: 19، 20]. فهذا صِنف مَقِيت خبيث، بعيد كل البعد عن الله، أضله الله، وختم على سمعه وقلبه، وجعل على بصره غشاوة، بل وجعل له قرينًا يصاحبه أينما كان؛ فيمنعه عن الخير، وعن ذِكر ربه، ويقرِّبه من كل سوء وشر، بل ويصل معه إلى تزيين أعماله على أنها خير، وأنه على طريق مستقيم: ﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ * وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الزخرف: 36، 37]. فاللهم إنا نسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، اللهم قرِّبنا إلى كل عمل يقربنا إليك، وباعد بيننا وبين الخطايا كما باعدت بين المشرق والمغرب... آمين!213 |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لجوال, الرجال, العباد, والصحة |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في القرآن نجاة العباد وفلاحهم | dad29236 | المنتدى الإسلامي | 1 | 10-21-2015 07:14 PM |
25 نصيحه لحواء | الذئب البشري | مـمـلـكـة الـنـصـراويـات | 3 | 04-05-2015 02:54 PM |
أحوال الخاشعين ..~ | M6no5h | المنتدى الإسلامي | 4 | 01-27-2013 12:03 AM |
هل تذوقت يوما حلاوة مناجاة رب العباد | كحيلان الفخر | المنتدى الإسلامي | 13 | 03-15-2012 09:58 PM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|