الكلمة هدف: المجد كلما جدّ مجدُ... عميد الكتاب

كلما عاد ماجد عبدالله من الذاكرة بإنجاز حاضر تذكّروا تاريخه .… كأنما أكتب سطراً في رواية إسطورية وإلا فمتى غادر السهم السعودي الملتهب الذاكرة حتى يعود اليها ؟ متى غاب تاريخ بيليه الصحراء عن ذاكرتهم حتى يتذكروه ؟ كلما نادوه بأكثر من لقب لم يتعب الملِّقب ولا الملَّقب ولا اللقب …
رجل غادر الملعب فلم يغادره الملعب … هجر الكرة فلم تهجره الكرة … زهد بالألقاب فلم تزهد به الألقاب … أينما ذهب يكون آخر من يُغادر لأنه المطلوب الأول … حين يُطل يتجه له الكل … ينادونه بأي لقب كأنهم لا ينادونه … لا يلتفت إلا حين يسمع : ( أبو عبدالله أو ماجد ) … غيره يُقّدم نفسه بلقب حصل عليه في غفلة من التاريخ أو من القانون … هو التاريخ والقانون … غيره يطارد الألقاب بقميص لاعب مشهور أو صورة مع لاعب عالمي … هو الشهرة والعالمية … غيره لازال يبحث عن مجد … هو من يقول له المجد كلما جدّ مجدُ : خذ جديدي يا ماجد …



تسلم يمينك يا عميد الكتاب.. ماجد المجد و المجد ماجد
اسطورة تتغنى باسطورة <3

كلمات جميلة

وفعلا ما شاء الله تبارك الله

انقطع واعتزل ماجد ولكن لم تعتزل عنه الألقاب

شكرا لطرحك يا اخوي ومقال رائع

يعطيك الف عافيه اخي الكريم ويظل الحديث حول الاسطوره مجال رحب لكل من اراد الالهام فماجد كنز ثمين لمن اراد الابحار في عالمه الاسطوري الخالد

كلام كبير ورائع من اسطووووووووره

مقال رائع
يستاهل ماجدونا

مقال رائع

يعطيك العافيه اخوي

	مشكووووووووور^*&*^والله يعطيك الف عافية وبالتوفيق للعالمي