خــربــشــاااات انـــثـــى

مـّسـآحـه شـآسعـه تحتضـنْ حرۈفـيّ ُهنْـآ

بعيّـدآً عـنْ مـّـنْ ڪَتـمـّ آنْفآسـيّ

صفحة بـۈح حـرۈفـيّ ,,~


هنا

سأخرج إحساسي من مكمنه

وسأنثره على هذه الصفحات علها تخلدني في قلوب أحبتي

وعلي أجد هنا مالم أجده هناك

سأطرح كل ما يجول في ذهني

وكل ما تجود به مخيلتي

سأتكلم بكل ما أريد دون حدود ولا قيود

سأكون هنا
أرى

أسمع

أتكلم
والأهم من كل ذلك

أحس

وأصور إحساسي بشراً يكلمكم عن نفسه

سأطلق له العنان ليتجسدني عله يفلح فيما أخفقت فيه

عله يصل محملا

بكل الود
و الإحترام

لقلوبكم

اشكو اليك يا قمر
بان الشوق والحنين يقتلني..
البعد والفراق يمزقني..



أحن إلى الأمس البعيد..أحن إلى الماضي الذي لن يعود..


ولكن الزمن يحرمنيحلاوة اللقيا ونداوة رؤياه.

أنا آصيحَك قهر و تعود تقهرْني
كنّك تزيد الحطب والنار محمرّه!
هو شي غيّرْك ؟! و الاّ شي غيّرْني؟
و الاّ التغيّر(ثنائي) هذي المرّه؟!

على ضوء الكلام اللي كشف عنا ستارالصمت
عرفت اني تحت برق الامل في روض الاحلامي
احسبنك تيمم باتجاهي وين مايممت
اثر مانته ورايه بالطريق ولا أنت قدامي


تقدر تروح وتبتعد
إن كان يرضي مطمعك
لو حب قلبي ما صمد
عن حب غيري ما أمنعك


مامت لكن زهقت وطالت الحسره
وشلون بقلوبهم ما عاد لي طاري

وبقيـــــــــــــــــت انــــــــــــــــــــــــــــــــــا

يامسآفر ..
لاجل الحنين باجلس معك
في غربتك بقول لك [ اشتقتلك ]
واحتجت اقاسمك الفرح ..,
اثر الفرح يامهجتي
,

سافر معك..~

جِيتْ أشُوفِگ ..

فِيْ عيُونِگ شِفتْ أنا گلْ - الرياآض !!

وأنْتيِ تِحگيْ :

گمْ لِمحتْ بِ قَلبِگ الطّيبْ بِياضْ !!
وَگم تملّگنَي شُعًور" عَذبْ وَأيْدِگ فِيْ يِديْ !!

وَصرْت أحِسّ أنْ - الريآضْ - بِـ حضرِتگ بِـ الشُوقْ فَاضْ !!


مَدريْ فِيگم أيْ وَاحِد يِسگنْ الثّانِي .. أمَانَه ؟

يِسگنِگ أوْ تِسگنِينَه [ يَآ دِفَاه وَ يَآ حنَانَهْ ! ]

مِنگ يِاخِذ گل ْسحِرهَ وَأنْتي يَآ سِحرَه أعَرِفگ :

تَاخذيْن الِلي تِبينْ بِلَآ جِدالْ وَلَآ أعتِراضْ !!

گل شَيْ إلَآ :

يِحبِگ أگثَر اْمنْ أنِيْ [ أحِبِگ ] !!

أققْققْهَرِيهْ أنِتيْ وَقُولِيْ :
أنِي أگثر .. أيْ وَربّگ !!

وَلوْ يِبيْ يِزعلْ بِ گييي يفَه لَآ يهِمِگ مَهْما يِزعَلْ ..

دَامِگ أِنتِي وَسْط قَلبِي مَاعلِيگ مِنْ - الِريآضْ - !!

گمْ مَدِينهْ جَتْ تِمنَى مَعِكِ قِصةّ حُبْ وأگثرَ ؟!

َگمْ وَطِن ضَيّع حِدُودِه مِن سَمِع فِيگ وَتِبعثّر ؟!

وَالله مَدرِي گمْ لَگنْ الَأأأأگيْد أنِيْ :
[أحِبگ .. ]

وَأنْ هذَا الحُبْ وَاقِعْ مُو مُجَردْ أفتِراضْ !!


لِيهْ أحسْ أنْ - الريآضْ - أحْيآنِ گن مَابِه أحَدْ ؟!!

ولِيهْ أحِسْ أحَيانْ أنِگ أنْتِي صِرتِي گلْ أحَدْ ؟!!

الشِوارِع ْ.. المِبانِيْ .. وَالِبشَر حِتىْ [ آلهوا ]..
الِمسَا وَالصِبحْ ووَوَوَ َأگثَرْ ..

بِـ أخْتصِارْ أْنتِيْ ( الرِياض ْ) !!

( * )


مِآلِ آلرياضْ أحْبَابْ ..

إلَا أنْتِي وَعيُونِگ !!

مِثلِيْ أبَد مَاتَابْ ..

طَفشَ

لا صَارت الديره طَفشَ
وَ الساكنينَ : أغرابَ ..

تشوفك : رغم كثر الناس
[.. وحدكَ .، عايشَ بــ ديرة !

تلوحَ للمدىَ لـ الشوق للإشراق .. للـ غيابَ

يَجاوبكَ السهر : مالكَ سواي
و هالحزنَ / سيرة .!



تنآآآدي:
ليهَ يادنيا قضايَ أترمل الأحباب .
يَذوب الصمت في حلق الكلامَ وَ
. تنطق الحيرة
. تنطق الحيرة

كل شيء بالدنيآ يتلآشى يموت !
الشوآرع .. المبآني .. الرصيف
الشجر .. الضوء .. و السكوت !
إلآ ذكرى ضمت أحلآم وأمآني
إحتضنهآ القلب و عيّت لآ تفوت !

يَا دمع عيَنَيَ خَفَ جَرَحَت عيَنَيَ

والعيَنَ تبڪيَ خَوفَ تفَقَد بصَرَها

ڪفَ يَا دمع ما وديَ تجَيَنَيَ

بنَسى عسى نَفَسيَ تدارَى خَطرَها

وديَ الصَبرَ والوقَت يَرَحَم أنَيَنَيَ

والنَفَس منَ ذا الصَبرَ تجَنَيَ ثمرَها

يَا دمع عيَنَيَ جَرَحَت عيَنَيَ

والعيَنَ تبڪيَ آآآآه تفَقَد بصَرَها

يَا غَيَرَ صَبرَيَ مل والله يَعيَنَيَ

والرَوحَ تبڪيَ ضَايَقَه منَ صَبرَها

هو صَاحَبيَ ڪفَى ودمرَ سنَيَنَيَ

ڪانَ الامل ڪانَ حَيَاتيَ عمرَها

ڪانَ الوفَاء والڜوقَ يَموت فَيَنَيَ

هو دنَيَتيَ منَ ثم عيَونَيَ نَظرَها

هو غَايَتيَ هو رَاحَتيَ هو ضَنَيَنَيَ

هو مهجَتيَ بالحَب نَفَسيَ غَمرَها

يَا حَيَفَ وقَت حَانَ بيَنَه وبيَنَيَ

وتبدلت الاحَلام لحَظت سفَرَها

واليَ انَڪتب وانَ صَارَ وسط الجَبيَنَيَ

لابد الايَام تڪڜفَ خَبرَها

يَا دمع عيَنَيَ خَفَ جَرَحَت عيَنَيَ

والعيَنَ تبڪيَ خَوفَ تفَقَد بصَرَها

عِندمآ تلتقيْ إلإهآنه مِن شخصْ آحببتِه يومآ . . ف أصمُت


وً لآ تًفسر صمتِك ضعفْ !
فأن الصمتْ سيد اللغآت آحيآنآ
وً لآ تجرحْ من حآول أن يجرحكْ . .
فدعُه يفعل مآيشآء وً التزمْ صمتًكْ ,
وً لآ تشوهْ مآضيكُم الجميل معآ
وإن حأول هُو ان يفعل ف ليفعلْ . .
ف الحُب أخلآق
قبببل أن يكُون مشآعُر