˚◦{♥..مقالات كتّاب النصر .. 2014/ 2015..♥}◦˚

:1:

موسم جديد ان شاء الله يكون حافل بكل سعاده وانتصارات لكل العالميين يارب

نفتتح موضوع مقالات نصراويه للموسم الجديد 1436هــ

واتمنى من الجميع التقيد كما في السابق

فالموضوع من اجلكم انتم اعضائنا الكرام

حتى يتم تمييز مواضيعكم لذلك اي مقال نصراوي لاي كاتب يتم ادراجه هنا في هذا الموضوع

شكرا: للأخت عاشقه فارس نجد

جزاك الله خيرا يارب اشكرك يالغلا
بالتوفيق للنصر
خالص الشكر والتقدير لـ عشوقه
وكل عام وانتم بخير

عقوبة النصر على بساط الريح .... عبدالله فلاته

23-10-2014 04:40

* مجددًا طلت علينا عقوبات الجماهير الرياضية من قبل لجنة الانضباط بمعاقبة جماهير النصر بغرامة 100 الف ريال على النادي لقذفها حارس الأهلي عبد الله المعيوف في واحدة من أسرع عقوبات الانضباط حيث صدرت في زمن قياسي على غير العادة، وكأنها على بساط الريح.

* أكثر ما يضايقني هي عقوبة الجماهير فما تقدمه جماهيرنا الرياضية هذا الموسم يستحق الاحتفائية والتقدير والتكريم فحضورهم زاهي ومميز هذا الموسم ومكثف وكبير خاصة في ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية “جوهرة الملاعب”.

* حضور كبير ودعم مثير وتيفو جميل أشكال وألوان وتصدر عليهم العقوبات وغيرنا في الدول المجاورة يتمنى حضور نصف أو ربع أو حتى ثمن هذه الجماهير العاشقة مضرب الأمثال.

* بالتأكيد لست ضد العقوبة فطالما هناك مخالفة فلابد أن تكون هناك عقوبة، ولكننا نطالب بتفعيل الكاميرات الموجودة في الملعب لرصد الجماهير المخالفة ومعاقبتها كما يحدث في الدول المتقدمة كرويًا بدلًا من معاقبة نادي بأسرة ومدرج روعته كالشمس في وضح النهار.

* كم كانت جماهير النصر رائعة وهي تقاسم جماهير الأهلي أكبر نسبة حضور في الموسم حتى الآن 60010 مشجع للأهلي 70% وللنصر 30% فإذا كان الحضور الأهلاوي بلغ 42 ألفًا فالنصراوي خارج أرضه وصل إلى 18 ألفًا.

* تحدث النصراويون عن ان حارس الأهلي عبد الله المعيوف استفز مدرجهم فكانت ردة الفعل من قبل الجماهير ورأيي بأننا لم نشاهد أي استفزاز من المعيوف عبر النقل التلفزيوني كما لم نسمع أي تعليق نصراوي رسمي من إدارة النادي حيال ذلك التصرف متى حدث ولا مراقب المباراة ولا الحكم وبالتالي لم يثبت شيء وقرار الانضباط سليم، أما إذا كان معيوف قد استفز جماهير النصر فالقانون يركز على الفعل وليس تركه ومعاقبة ردة الفعل وكلاهما يستحق العقوبة.

* أما المحير في الأمر ما شاهدناه من رمي أوراق احتفالية من الجماهير الأهلاوية مرت على لجنة الانضباط دون عقوبة وأقول مرت لأن في موسم سابق عوقبت جماهير نادي الاتحاد عندما رمت تلك الأوراق الاحتفالية وحتى وإن تغيرت اللجنة فالعقوبات منصوص عليها وفقًا لقاعدة “لا عقوبة إلا بنص” علمًا أن وجهة نظري أن رمي الأوراق لا يستحق العقوبة، سواءًا ما فعلته جماهير الأهلي أمس أو انصار الاتحاد قبل موسم فالأمر سيان ولكنها المكاييل المختلفة التي تفقد لجان الانضباط مكانتها بتغييب لمبدأ المساواة.

* آخر الكلام .. كرموا الجماهير.. احتفوا بهم.. فهم الميزة والمميزات .. ونجاح المنافسات.

عبدالله فلاته نقلاً عن صحيفة " عين اليوم "

يعطيك العافية لتجديد الموضوع

شكرا عاشقة ماقصرتى


يعطيكم العافية

كانيدا الأخضر و لوبيز الأصفر ( ١ ) يغضب المسؤول من النقد … يُفضل الثناء … مامهة الناقد ؟ … يقولون إن عليه أن يتحدث عن الإيجابيات والسلبيات لولا أن هذا عمل المقيّم وليس الناقد … سلبيات العمل هي محور إهتمام الناقد بإعتبار إنجاز العمل واجب المسؤول … نعم حين يتم الإنجاز بإيجاز وإبداع فإنه يستحق الثناء كنموذج…وجود سلبيات لا يمنع الحديث عن الإتقان فضلاً عن التميز إن وُجد... في الغالب فإن مهمة الناقد تسليط الضوء على أوجه القصور دون تهويل أو تضخيم … الحديث عن الخطأ وليس المخطئ …وظيفة النقد البناء … إنه صانع الحضارة فلولاه لبقيت أوروبا في ظلام الكهنوت وتخلفه … نهضة الغرب بدأت بكلمة من رينيه ديكارت : أنا أشك…أنا أُفكر … أنا موجود !! المفكرون هم الذين وقفوا في وجه الإستبداد الكنسي … رفضوا السائد . إنتقدوا القائم … نعم دفعوا حياتهم ثمناً لرأيهم ولكنهم في النهاية قادوا الحياة الى النور … قد يقول قائل : لماذ لم تضرب المثل بالرسل ؟ … كلا فهم عليهم السلام ليسوا نقاداً … إنهم يحملون رسالة من الله للبشر ( ٢ ) في الإعلام الرياضي السعودي تُطرح هذه الإشكالية … الحديث عن الناقد وليس الصحفي أو المراسل … تختلط المفاهيم لكن صاحب الرأي يجب أن يختلف عن صاحب المعلومة … الأول ناقد والثاني ناقل … حتى في التعامل مع الرأي والخبر هناك خلط … الحرية المسؤولة في الرأي فقط … المهنية في الخبرفلا يجوز لأحد أن يقول عن معلومة أو خبر : هذا رأي .المتلقي أحياناً يحاكم المعلومة وكأن ناقلها قائلها لكن المسؤولية لا تتجاوز صحتها الى تقبلها … أماحرية الرأي فإنها أم القضايا في الإعلام السعودي ولكنها هي الأخرى بخصوصية سعودية … على مستوى العالم تُطرح القضية في مواجهة السلطة … عندنا تطرح أيضاً في مواجهة إعلاميين ومتلقين … هنا تجد الإعلامي يُحرّم الرأي على الإعلامي … المتلقي يفعل ذلك أيضاً وهذه خصوصية غريبة … في دول مختلفة يلوم المتلقي الناقد إن هو جبن عن قول رأيه … هنا يُشتمه لإنه قال رأيه !! … هناك يناضل الإعلامي من أجل أن يحافظ على حق زميله بحرية الرأي … هنا يستعدي الإعلامي السلطة ضد زميله ( ٣ ) خصوصية أن يُحرم الإعلامي الرياضي السعودي مايُحلله لنفسه ماثلة للعيان … إنها في أكثر البرامج متابعة ومن أكثر المذيعين شهرة…هذا مذيع ختم حواره بسؤال متفق عليه عن نقادعمل صديقه الرئيس وهذا مذيع آخر وضع الإجابة في فم ضيفه عن نقاد مدرب صديقه الرئيس !! لم يكتف الأول بالبرنامج فإنهال إسقاطاً وإسفافاً على من توهمهم أعداء صديقه الرئيس وما من جُرم إقترفوه ولا خطئية إرتكبوها سوى أنهم مارسوا حق النقد وحرية الرأي مثلما يفعل المذيع وضيوفه لكن ( خاطر الريس ) جعله يُحرم على غيره ما أحله لنفسه … أكثر من كشف هذه الإزدواجية مدرب المنتخب لوبيز ومدرب النصر كانيدا… الإعلاميون الذين حرموا نقد كانيدا هم أكثر من إنتقد لوبيز وأولهم بل أشدهم المذيع إياه … وليتهم وقد فعلوا هذا سكتوا عن كانيدا … لقد حملوا لواء الحرب على من إنتقدوه في إزدواجية بغيضة وإنتهازية رخيصة ( ٤ ) أما أكثر المواقف غرابة وأشدها كوميدية فكان موقف رئيس النصر الأمير فيصل پن تركي … بعد مباراة النصر والخليج غردت : النصر أكبر من كانيدا … ماهي إلا لحظات إنطلقت بعدها سهام الشتم وقلة الأدب من كل حدب وصوب وكأنها تنطلق من غرفة تحكم واحدة وكأنني إرتكبت جريمة لاتغتفر … بعد أيام إستعار الرئيس عبارتي مع تغيير الفريق والمدرب … قال : المنتخب أكبر من لوبيز !! … لماذا أحل لنفسه ماحرمه عليّ ؟ مع ملاحظة أنه رئيس نادٍ فلا يحق له الحديث عن مدرب المنتخب إلا إذا كان من حق أحمد عيد أن يتحدث عن مدرب النصر !! … بينما أنا إعلامي يحق لي الحديث عن المنتخب والنادي معاً … رغم هذا الفارق الحقوقي الجوهري إلا أن الأمير فعل ماحرمه عليّ وإعتبره محاولة زعزعة … هذه أزدواجية غير مبررة سوى بالشخصنة أي الكره الشخصي بدليل أن هناك من قال عن كانيدا مالم أقله ومع ذلك كأنه لم يقل شيئاً ( ٥ ) سجل الامير فيصل بن تركي وأصدقاؤه من المذيعين والمراسلين والمشجعين أسبقية تاريخية في الإعلام الرياضي السعودي إذلم يسبق في تاريخ الرياضة السعودية أن أُعتبر نقد المدرب نقداً للرئيس أو مؤامرة عليه…لقد كنا مع الأمير الراحل عبد الرحمن بن سعود ننتقد المدربين كممارسة معتادة دون أن تُثير أي شك من آي نوع بل إن ذلك حدث مع الأمير فيصل بن فهد... ما الذي طرأ في السنوات الأخيرة حتى صار نقد المدرب نقداً للرئيس بل مؤامرة كبرى ؟ إجابة السؤال تستحق مقالاً خاصاً قد أكتبه لاحقاً إن شاءالله … لقد أصبح النقد من المحرمات بحسب الناقد والمنقود فمن يرفع سلاح الشتم في وجه من ينتقد النصرتجده لايترك شيئأً إلا ويقوله في الهلال والعكس أيضاً دون إن يسأل نفسه : من أحل لك ماحرمته على غيرك ( ٦ ) لكم أن تتخيلوا حجم الإنقلاب في المواقف الإعلامية والتويترية لو كان لوبيز هو الذي يدرب النصروكانيدا يدرب المنتخب ؟ … لوبيز الأصفر لن يكون أصغر من النصر وكانيدا الأخضر سيكون أقل من المنتخب !! … يا للفنتازيا

صـحيفة الرياضي / 27 ذو الـحـجة 1435هـ الكاتب / محمد الدويش

يعطيك العافية لتجديد الموضوع

شكرا عاشقة ماقصرتى


يعطيكم العافية

صح المهم الفوز .... عادل الملحم
27-10-2014 04:48


سأل عبدالله العضيبي, الأمير فيصل بن تركي عن رأيه في مستوى النصر بعد موقعة العميد, فأجاب الأمير قائلاً: المهم أننا كسبنا النقاط الثلاث. العضيبي يسأل الأمير عن إمكانية استمرار كانيدا؟ جواب الأمير عندنا لقاء مهم بعد خمسة أيام أمام فريق التعاون! حين تحدثنا في السابق عن تعاقد النصر مع كانيدا ثم شاهدنا كمية الأخطاء التي وقع فيها الإسباني علينا أن نؤكد أن كانيدا تعامل مع لقاء الإتحاد بشكل مرض ومقنع والتقصير كان يتحمله اللاعبون فقط باستثناء العنزي والصخرة عمر هوساوي. هنا توقعات وهناك مؤشرات وربما أن التوقعات والمؤشرات تقول إن كانيدا راحل لا محالة والبديل تعرفه الملاعب السعودية والنصراوية على وجه الخصوص! نعم صدقت يا أمير المهم الفوز والظفر بالنقاط الثلاث وهذا ما تحقق في لقاء العالمي والمونديالي.

فرض النصر سيطرته رغم الأخطاء التي ارتكبها لاعبوه, خصوصا المميزين منهم. أدريان ليس في وضعه الطبيعي والسهلاوي كان بطيء الحركة وشايع ويحيى وغالب ليسوا في أحسن حالاتهم وحتى حسين والغامدي ومحمد حسين لم يكونوا في الموعد. حكم اللقاء يوناني ومن حكام الدرجة الثالثة أي حكم مستجد وشاهدنا كيف قاد اللقاء لرصيف التخبيص وبالعامية من جرف لدحديرة. ثلاثة كروت حمراء اثنان لا يوجد أي داعٍ لهما وحرمان النصر من ركلة جزاء صريحة وأخطاء بالكوم. إذاً من سيقود مبارياتنا بهذا المستوى, فعلينا أن نبقى على طمام المرحوم ونرضى بالمحلي! الشباب تصدر والنصر وصيف والعميد ثالث والأهلي قادم بقوة والهلال خامسا والدوري هذا الموسم مولع بدري. سخونة الدوري لن تبدأ إلا بعد انقضاء دوره الخليج وآسيا وإحنا خلف الشاشة نتفرج.

عادل الملحم نقلاً عن صحيفة " النادي "

عمرهوساوي يعيد ذكريات توفيق المقرن
بقلم : محمد النفيسة

عمر هوساوي لاعب اجهد في المنتخب لكن الشباب حلو !

عمر فيه شخصية المدافع الاول خليجيا بعد ان ابتعد عن التهور!

عمر في بداية عمره الرياضي ويجب الحفاظ عليه!

عمر لاعب من جيل النصر الذهبي

توفيق المقرن و قبله عثمان بخيت وسعود العفتان ( ابوحيدر )

يحترق دفاعا عن شعاره في ناديه !

عمر يجب ان يوثق عقده للكيان بامان !

عمر لاعب مدافع العام سجل اهداف حسمت بطولة !

امام الفتح وامام الاتحاد وصنع امام الشعلة وسجل في

الجوهرة حضور كبير واحتفل باول لاعب نصراوي يسجل في الجوهرة !

شكرا عمر حق لمن احب النصر ان يقر عينا بوجودك !

يذهب نور ويحضر نجمنا عمر

يذهب عطيف ويحضر نجمنا الفريدي !

كيان وشعب شمس .. امرضوه حاربوه .. سرا وعلانية !

ولكن الشمس لا تحجب !

شعاع الشمس مشرقة وبحر ازرق !

شعار الجزيرة شرق وجنوب وغربها وشمالها !

ينتظر شاعرالهمة الهمة!

طلال الرشيد !

ينتظر شعب الشمس

قصيدة بروعة الهمة !

فقد طاب للعالمي المقام !

وعاد النور بعد الظلام !

بقلم : محمد النفيسة

نعم عجلان حق له ان يذكر

وحق له ان يشكر

العالمي الصغير سنا والكبير عطاءا

توج بكاس الاتحاد السعودي امام الاتحاد

عجلان ومن قبل عجلان عمران ومن قبلهما د. ايمن باحاذق

نذكر من ونترك من

كم نحن محظوظون بهؤلاء الرجال الداعمون

قدم عجلان البطولة هدية لجمهور الشمس لكيانه عاشق

يقدم لنفسه وعشقه من جهده وماله وفكره

شكرا عجلان وابنائه الناشئين امل الغد

وشعاع شمس المستقبل

شكرا بدر الحقباني

شكرا للاعبين فردا فردا من جمهور شعب الشمس

اسعدتم وبذلتم ونلتم فحق لنا شكركم

شكرا شباب النصر فاليوم وصيف وغدا بطل

ولا شك ولا ريب شباب العالمي انكم بذلتم جهدا مباركا

اسعد الحضور ويكفي وجود الشمس في صدارة جميل

وصدارة الناشئين ووصافة الشباب

نختم بشكر مجلس الادارة فردا فردا

وندعو بالتوفيق للمدرب ديسلفا

ومن نصر الى نصر عالمي نجد وفارسها العظيم

بقلم :عبدالعزيز الشدي
إن كان ماجد عبدالله حالة رياضية فردية إستثنائية خاصة لا يقاس عليها ..!!

فإن تأليف كتاب عنه يرصد سيرته الرياضية يعتبر أبسط حقوقه وإنصاف لنجم أضاء سماء الكرة السعودية بإنجازاته غير المسبوقة ورفع علم بلاده خفاقا فى غير محفل رياضى إضافة إلى أن المكتبة الرياضية شحيحة أو معدمة من مثل هذه الكتب وحاجة القارىء الماسة لها وهذا ما حملنى على تأليف هذا الكتاب .

لا أدعى أننى صاحب فكرة التأليف بل أن الزميل محمد العمرو - أبو مشعل - عميد الصحفيين النصراويين هو من طرحها على . ولم يتوقف عند هذا الحد بل دعمنى بالأفكار والأراء مستفيدا من خبرته التى اكتسبها من عمله فى رقابة المطبوعات التى سبقنى إليها بسنوات.

ورغم حداثة عهدى بالتأليف ولم يسبق لى خوض تجربته من قبل ولست بالمتمرسين فيه ولا أعرف فيه أكثر مما تعرفون لكنها تجربة وإن كانت صعبة رأيت خوضها.
إختمرت الفكرة فى رأسى بل كادت أن تثبط عزيمتى لكنى قررت المضى قدما.

فهذا عضو شرف فى نادى منافس يرفض تزويدى برأيه فى ماجد بحجة تحفظه على ما كنت أكتبه فى اليمامة والملاعب الرياضية.

وذاك إعلامى يرأس قسم رياضى لا تخلو مقالته فى مدح ماجد من الإساءة للنصر بطريقة إحترافية لا يدركها إلا القلة وتثور ثائرته حينما حذفت ما رأيت فيه إساءة للنصر وثالث يستغل المشاركة فيسخر مقالته المخصصة عن ماجد بالإشادة بقلمه ومكانته الاعلامية أكثر من حديثه عن ماجد وأن جماهير النصر تعتبر مقالته وجبة دسمة لهم هكذا يتوهم !!

ورابع يحاول منع نشر الكتاب مستغلا سلطته فى الرقابة العربية بالمطبوعات لأن ماجد جلد حارس ناديه المفضل كثيرا !!

وغيرها الكثير والكثير من المنغصات لكن وقفة أحبتى الأفاضل وهم كثر وحماسهم واخلاصهم ودعمهم اللا محدود كان عزائى فى ذلك والداعم الرئيس لى وفى مقدمتهم ماجد الذى تنازل عن حصته .

أمضيت فى تأليف الكتاب والتحضير لمادته ما يزيد عن ثلاث سنوات حتى رأى النور فى عام 1405 ه.

لم أجازف فى الإكثار من النسخ المطبوعة فلم تتجاوز نسخ الطبعة الأولى أكثر من خمسة الأف نسخة فقط نفذت خلال عشرة أيام فقط رغم حصر توزيعها على مدينة الرياض فقط والتعتيم الإعلامى من بعض الصحف على الكتاب !! أو التندر به وبمؤلفه !!

نفاذ هذه الكمية دفع بالقائمين على مؤسسة الجريسى للتورزيع - رغم ميولهم الهلالية الصرفة إلى الاتصال بى لطلب إعادة طباعته والتعجيل بها ومضاعفة الكمية المطبوعة فالمتلقى فى جميع مناطق المملكة وأصحاب المكتبات يسألون عنه بإلحاح !!

فسعيت فى ذلك وأعدت طباعته بشكل جذرى ومغاير للطبعة الأولى وضاعفت النسخ المطبوعة ثلاث مرات ورغم ذلك نفذت والحمد لله وهذا دلاله على حضور ماجد قلوب جماهيره التى ما زالت حتى هذا اليوم تطالبنى بطبعة ثالثة رغم إعتزاله فى عام 1418 ه.

هذه إلماحة موجزة عن مشوارى فى تأليف كتاب جوهرة العرب الذى أعتبره ربيع عمرى وقطاف ثمرى الاعلامى.

مؤملا أن يجد القارىء الكريم فى سطورى ما يستحق القراءة والمتابعة والله الموفق