[ ليس هنآك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللاقرار هو عآدته الوحيدهـ ]
( ويليآم جيمس )
نمرّ دوماً بأحدآث قد تصغُر وقد تكبر [ قيمة ً / حجماً ] بـ حيواتنآ , ولآ نختلف في وجود حقيقة تنوّع العقول وجلب الأدلة عآطفيّةً كآنت أم وآقعية .
أشكآل اللاقرآر تختلف وتتفق معاً في زوايآ صغيرهـ جداً لآ يحسّهآ إلا [ أرباب السوآبق ] في إتخاذ القرارآت .. فـ هي قد تكون استضعآف للشخصية أو لا مبالآهـ أو الخوف من تبعآت [ الجرأهـ ] ..
وبالمنآسبة لآ يمكن إنكآر أنّ [ معقّدينآ ] لم يتخذوا قراراً في حيآتهم ! .. لكن قرارآتهم غالباً مآ تكون ( إجبار ) الموقف , أو لآ وجود لـ تأثير يذكر من القرآر .
جبآن ! , خوآف ! , لآ يُعتمد عليه ! .. أسموهم مآ شئتم , فقط قبل أن تُسلط ألسنتنكم عليهم أرشدوهمـ .. {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً} [البقرة: من الآية83].
رفع معدّل الثقة بالذآت وتوجيه العقل والبديهة في لحظة من الزمن كـ دآئرهـ يجب أن يحسّ بهآ الشخص نفسه حتى يكون القرآر المنطوق عن قنآعة سواءاً اتخذ منهآ التحليل وقتاً أو عُجآلة موقف .
برأيي .. أهمية إخرآج قرآر وتحمّل تبعآته صحيحاً كآن أم خآطئ , أهون وقعاً من عدم إتخآذهـ !
..[ حروف متطآيرهـ ] ..
* محآسبة النفس بكثرهـ , تولّد إنعدآم إتزآن .. وبكثرهـ .
* استبآق التوقع لمآ يحدث موهبة .. تناقضهآ إستبآق التوقع بالعآطفة ..
* المرحلة مآ بين التفكير بالقرآر والنطق به .. رفعت شعوباً وأخْفَت آخرين ..
* أحزن كثيراً حين أرى قرارين مختلفين لنفس الحدث والفآرق الزمني .. صبآحاً ومسآءاً , فـ كيف بمن استحلى الدقآئق فآرقاً زمني !
.
*
,. كــل التوفيق أتمنآه لكم .,