01-09-2014, 02:10 PM
|
|
بالصور .. 13 مليارديراً صنعوا ثرواتهم من الصفر
الأمريكي "لاري إيليسون"، مؤسس شركة أوراكل، إحدى الشركات العملاقة في تطوير البرمجيات، وتُقدر ثروته بـ 41 مليار دولار، وقد اضطر أن يترك الدراسة الجامعية بعد أن توفت والدته بالتبني، وظل يعمل في مهن بسيطة لمدة 8 سنوات، حتى أسس شركته عام 1977، وذلك وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "بيزنس انسايدر" الأمريكية، عن نشأة أكبر أثرياء العالم وحجم ثرواتهم حتى سبتمبر الماضي.
الأمريكي "هارولد سيمونز"، واحد من أغنى أغنياء العالم، بواقع ثروة بلغت 40 مليار دولار، وقد نشأ في كوخ لا تصله الكهرباء، وتمكن من إتمام دراسته في الجامعة، كما حصل على درجة الماجيستير في الإقتصاد في جامعة تكساس الأمريكية، وتوفي منذ شهور عن عمرِ يناهز 82 عاماً.
الصيني "كا لي تشينغ"، مؤسس شركة "تشيونغ كونغ" للصناعات، والتي تخصصت في البلاستيك ومن ثم تحولت إلى شركة عقارات كبيرة، وتبلغ ثروته 31 مليار دولار، وقد أُجُبر على ترك المدرسة بعد وفاة والده لرعاية أسرته وهو في الخامسة عشرة من عمره.
الأمريكي "جورج سوروس"، تاجر أسطوري، نجا من الإحتلال النازي في هنغاريا ووصل إلى لندن كطالب جامعي فقير، وعمل كنادل وحامل حقائب بمحطة قطار حتى يتمكن من التكفل بنفقات تعليمه، وتبلغ ثروته 20 مليار دولار، جمعها من المضاربة في البورصة، وهو مؤسس شركة Quantum Fund للمضاربة المربحة في سوق المال.
الإيطالي "ليوناردو ديل فيكيو"، صاحب مجموعة "لوكسوتيكا" وهي أكبر شركات النظارات الشمسية في العالم وعلاماتها التجارية تشمل "راي بان" و"بيرسول" و"أوكلي"، وقد افتتحها وهو في عامه الثالث والعشرين من العمر. وتبلغ ثروته 15.3 مليار دولار، وقد كان واحداً من 5 أطفال أرُسلوا إلى دار الأيام لأن والدتهم الأرملة لم تتمكن من التكفل بهم.
الفرنسي "فرانسوا بينو"، وهو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "بي بي آر"، التي تعمل في مجال الفخامة وأسلوب الحياة، بما تضمه ممن علامات تجارية فاخرة مثل "جوتشي" و"ستيلا مكارتني" و"ألكسندر ماكوين"، وتبلغ ثروته 15 مليار دولار، وقد اضطر ليترك الدراسة الثانوية عام 1974 لفقره المدقع حينها.
الأمريكي "رالف لورين" مؤسس العلامة التجارية الشهيرة لعالم الموضة، وتبلغ ثروته 7.7 مليار دولار، وعمل في بداية حياته كموظف في شركة "بروكس بروذرز" العالمية لتصميم الأزياء، وطالما حلم بتصميم رابطات عنق.
الكوري "دو وون تشانغ"، وهو مؤسس شركة "فورإيفر 21" مع زوجته، وتبلغ ثروتهما الآن 5 مليارات دولار، وقد نزحا إلى أمريكا عام 1981، واضطر "دو" حينها ليعمل في محطة بنزين، ونادلا، وغير ذلك من الوظائف البسيطة حتى تمكن الزوجان من افتتاح متجر لبيع الملابس عام 1984، والآن شركتهما تتمتع بـ480 فرعاً على مستوى العالم.
الأمريكي "جون بول ديجوريا"، وهو مؤسس لإمبراطورية منتجات العناية بالشعر، وتبلغ ثروته 4 مليارات دولار، وقد لجأ إلى بيع بطاقات عيد الميلاد والصحف وهو في سن العاشرة ليساعد أسرته بالتبني، وتمكن بقرض قدره 700 دولار أن ينشئ مجموعة "ميتشل" لصناعة الشامبو، وهو الآن يستثمر في صناعات متعددة.
الأرميني "كيركوريان"، وهو مؤسس للعديد من المنتجعات والفنادق الكبرى في "لاس فيجاس"، واضطر ليترك مدرسته وهو في الصف الثامن ليساعد أسرته، ثم عمل كملاكم حتى تحول إلى السياحة، وتبلغ ثروته 3.8 مليار دولار.
الباكستاني "شاهيد خان"،و هو مؤسس شركة "فليكس ان جيت"، واحدة من أكبر شركات القطاع الخاص في أمريكا، وتبلغ ثروته 3.8 مليار دولار، وهو مالك نادي "فولهام" الإنجليزي، ونادي "جاكسونفيل جاجوارز" الأمريكي.
الأمريكية "أوبرا وينفري"، وهي أشهر مقدمات البرامج الحوارية الأمريكية، وهي من أصول إفريقية، وتبلغ ثروتها 2.9 مليار دولار، وقد وُلدت لأسرة فقيرة بولاية "ميسيسيبي".
الأمريكي "هوارد شولتز"، المدير التنفيذي لسلسلة مقاهي "ستاربكس"، وتبلغ ثروته 2 مليار دولار، وقد وُلد لاسرة فقيرة في مجمع سكني للفقراء، غير أنه فاز بمنحة دراسية إلى جامعة "ميشيغان"، وعمل لدى شركة "زيروكس" لدى تخرجه، ثم تعين في مقاهي "ستاربكس" وكان لها 60 فرعاً فقط في عدد محدود من الدول، حتى أصبح المدير التنفيذي للسلسلة، التي نمت على يده إلى 16 ألف فرع حول العالم.
|