اللي يبي يعرف قصــة العفوا الملكي للمساجين يدخل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة هي كما رواها لنا كبار السن ممن كانوا يعرفون الشيخ ( سعد ابن غنيم الجهني )معرفة....
وسأوردها هنا بشكل عام دون ذكر التفاصيل....
ان عجوز سجن جيش الاخوان (جيش ابن سعود) ابنها ..., ووقفت العجوز على طريق الحجاج فكل ما مرت ركايب البل سالت عن ابنها و من يقدر يساعدها في فك اسره في مرة لقت ركايب وسالتهم يساعدونها في اطلاق سراح ابنها فقال لها شيخ كبير: ازبني ابن غنيم هو من يقدر يطلز سراح ولدك قالت من ابن غنيم؟ قال شيخ شمل جهينة قالت وان القاه قال تلقينه بـ العيص ...
... جاءت العجوز إلى الشيخ ابن غنيم_ ولم يعرف من العجوز ولكنها من أحد القبائل يقال انها من قبيلة (البقوم) _ ودخلت على الله ثم عليه أن يتوسط لأبنها المسجون عند الملك, فسألها عن اسم ولدها فأخبرته باسمه, وفي شهر رمضان المبارك رحل الشيخ ابن غنيم الى نجد في زيارة للملك فيصل رحمه الله وبعد ان تغدى خرج عائدا الى العيص فتذكر طلب العجوز فعاد ابن غنيم إلى الملك وكان قد خرج قبل قليل من عنده , فحاول الحراس منعه فلم يستطيعوا, فدخل على الملك في مكتبه فحيا به الملك , وأجلسه على احد الكراسي التي في المكتب, فتحطم.. وأجلسه على الكرسي الثاني فتحطم أيضاً, فعرف الملك أنه جاء لأمرٍ في نفسه , فقال الشيخ ابن غنيم طلبتك يا بن سعود؟؟ فقال الملك فيصل جاك يا بن غنيم الا المُلك فبيني وبينك السيف والجيش والحرب ,, وما حرمه الله بين عباده ؟ فرد ابن غنيم على الملك : طلبتك يا بن سعود؟؟ فسأله عما يريد ؟؟؟ , فنسي سعد بن غنيم اسم ابن المرأة... , فطلب سعد من الملك إخراج جميع المساجين الذين في سجون الدولة فأعطاه الملك ذلك.., الا من قتل او سرق او له حق خاص وعفا عن كافة المساجين , بسبب ابن غنيم رحمه الله.....
هذه القصة مجملة... وتدل على أمرين هما..:
1- ما كان يتصف به سعد بن غنيم من هيبة وحظ وصيت لدى العامة والخاصة.
2- تقدير ملوك دولتنا الحبيبة ( السعودية ) لشيوخ وروءساء القبائل.. وللشعب السعودي عامة.
هذه القصة كما سمعتها...
ويقال
كانت هناك خيول و جمال تستعرض امام الملك فيصل (رحمه الله ) وضيوفه و
كانت هناك اسلحة معلقة على الجدار فى مجلس الملك فنظر اليها الشيخ سعد ثما طلب الملك
وتوقع الملك ان الشيخ سوف يطلب احد هذه السيوف فقال لك ماطلبت
فطلب منه تسريح جميع من بالسجون لانه نسى اسم ابن العجوز
وتكريما لمعزة الشيخ صار القرار ماشى حتى وقتنا هذا ولله الحمد..,

هذه القصة مجملة... وتدل على أمرور..:
1- ما كان يتصف به سعد بن غنيم من هيبة وحظ وصيت لدى العامة والخاصة.
2- تقدير ملوك دولتنا الحبيبة ( السعودية ) لشيوخ وروءساء القبائل.. وللشعب السعودي عامة.
3- حب القبائل الاخرى لقيلة جهينه لفعلهم الذي لايزال مستمر حتى الآن

هذه القصة كما سمعتها...
ويقال
كانت هناك خيول و جمال تستعرض امام الملك فيصل (رحمه الله ) وضيوفه و
كانت هناك اسلحة معلقة على الجدار فى مجلس الملك فنظر اليها الشيخ سعد ثما طلب الملك
وتوقع الملك ان الشيخ سوف يطلب احد هذه السيوف فقال لك ماطلبت
فطلب منه تسريح جميع من بالسجون لانه نسى اسم ابن العجوز
وتكريما لمعزة الشيخ صار القرار ماشى حتى وقتنا هذا ولله الحمد..,
م0ن