هذه هي أخلاق الهلاليين ...

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هذه هي أخلاق الهلاليين

يأتون بلاعب (كافر) ومن غجر و(نوَر) أوروبا .. ليتحول إلى مصارع ثم يدافعون عنه! مبروك عليكم المصارع الغجري ومبروك عليكم افتخاركم به وحبكم له. تلك هي أخلاقكم يا هلاليين وذلك ليس عليكم بجديد, فأنتم وجه قذارة الكرة السعودية, وأنتم المستنقع الموحل الذي تخرج منه الفطريات التي تتغذى على سوء الأخلاق.

أهلا بوحل ويلهامسون الذي يضرب رجال الأمن والمصورون (السعوديون) .. وعندما حاول صاحب سمو ملكي سحب الهاتف المتحرك من يد رجل أمن (عنوة) قلتم أين هيبة رجال الأمن؟ .. وأنتم من دافع (سابقا) عن لاعبكم الكافر المتعجرف ضد رجل الأمن السعودي المسلم! يال وقاحتكم وقلة حيائكم! بل هل تتذكرون طائرة العين؟ أم هل تتذكرون قناص الاستراحات؟ أم هل تتذكرون مشاكل رودوي المتتالية والجريئة على أبناء الوطن؟ أم هل تتذكرون مدربكم كوزمين الذي يرمي بصورة الرجل الثاني في الدولة على الأرض؟ أم هل تتذكرون كوزمين وهو يطرد حكما سعوديا من نادي الهلال (السعودي) ويمنعه من إكمال إدارة المباراة؟ أم هل تتذكرون الملهى الليلي وفتيات الهوى؟ أم هل نسيتم (عِقِل المنصّة) التي تهاوت على جنبي البلطان؟ والذي خرج مكشوف الرأس .. حافي القدمين! لست أدافع عن البلطان فهو يخوض في ما لا طاقة له به, ولكن لم يفعل أحد ما فعلتم يا منبت القذارة الأخلاقية.

المشكلة أنكم تدافعون عن هذه القذارة التي ملأتم بها الملاعب السعودية .. وتريدون منا أن نراها أمرا عاديا! لا تعتقدوا أن هذا جيد لكم .. فقد ظهرت رائحتكم النتنة على مستوى الخليج وقريبا على مستوى آسيا, فأنتم لا زلتم تربون يرعات القذارة في ناديكم على كافة الأصعدة .. الأجهزة الفنية والإعلام واللاعبين والإدارة.

المضحك في الأمر .. أن الميلانيون (الكافرون) أدانوا تصرف لاعبهم (قاتوزو) هذه الليلة وقالوا تلك ليست أخلاق ميلان, ولكن يبدوا أن هنالك (مسلمون) من قومنا هذه هي أخلاقهم التي يدافعون عنها! إن الميلانيين يعتقدون أن الخروج من البطولة ليس عيبا ولا مشكلة أخلاقية, فكُرة القدم فوز وخسارة وليست أكثر من ذلك, ولكن ما ساءهم هو تصرفات لاعبهم المصارع. ومن مصارع ميلان إلى مصارع الهلال يكمن الفرق في أخلاق المنتمين للفريقين وردود أفعالهم.


البطي ظهرت هلاليته وسقط قناع المثالية الذي أوهمنا به .. إنه ليس كفء لشغل المنصب الذي يشغله, وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: (في آخر الزمان يوكل الأمر إلى غير أهله)



حقائق وخواطر

+ الاتحاد السعودي مضحك جدا .. الكل يرى هلاليته الظاهرة, إنه يتخذ قرارا بسيطا ثم يعود ويندم ويقلل العقوبة البسيطة أصلا! وصدق من قال: أعطوا الهلال كأسا واجعلوا لنا كأسا آخر نلعب عليه .. رحمك الله يا رمز النصر.

+ هل فهم النجيب محمد نجيب سبب غضب الدويش من طريقة اختيار أعضاء لجان الكرة السعودية؟ أهل مكة أدرى بشعابها يابو زايد.

+ أضحكني الاتحاديون وهم يجلجلون الدنيا بأصواتهم المطالبة بعودة كيتا! ألستم أنتم من كان يفتخر بإنهاء خدمات كيتا قبل قرار الاتحاد السعودي آن ذاك؟ أذكر أنكم أصدرتم بيانا أيضا بهذا الخصوص.

+ عندما كان البلطان مهتم بشؤون الحزم .. كان حكم واحد فقط يدير مباريات الحزم! وعندما ذهب للشباب صار يقود مباريات الشباب حكم (أجنبي) واحد من جنسية يونانية طوال الموسم! والاتحاد السعودي لا أسمع لا أرى لا أتكلم!

+ البلطان يريد حكما أجنبيا للقاء الشباب مع الهلال .. من يدري .. ربما يعود الأصلع اليوناني ويتذوق الهلال أول هزيمة هذا الموسم.

+ شاهدت عصبية لاعبي الفريق الأولمبي بنادي النصر في المباراة الأخيرة .. لقد خسر النصر مجهودات لاعبين كبيرين في المباراة القادمة. إذا أراد شباب النصر المنافسة على اللقب فعليهم التفرغ للعب فقط.

+ لأول مرة أشاهد حكما يحاول الإعتداء على لاعب لم يتجاوز سن العشرين عاما! أعتقد أن الحكم هلالي فتلك هي أخلاقهم .. الأهم أننا ننتظر عقوبة رادعة في حق الحكم (العربجي)



محمد الشمري



,

معروفون هم الهلاليون اوقح من الوقاحه نفسها
يعطيك العافيه

لا يااخي ليست لهم اخلالاق بعد اللي صار

اشكرك ومااقصرت

الله يهدينا وياهم وجميع المسلمين يااااااااااااااااااااااااااااكريم

أم هل تتذكرون قناص الاستراحات؟
اللهم لاشماته
فعلآدفاعهم عن قضيه رادوي يعكس مدى
تدني اخلاقهم وتشجيع لاعبهم المصارع على مواصله المجازر
تسلم إيديااتك كاتبناالمميز"محمد"
بقي قلمك شامخآوفيآ..

البطي يخدم مصالح الهلال فقط
وأكبر دليل عقوبة رادوي تم تخفيضها
ما وضعت اللجان الا لخدمة نادي الدلال
حسبي الله ونعم الوكيل
يعطيك العافيه اخوي محمد

الامل الذى كنا ننشدة سقط
كاسواء سقوط

+ عندما كان البلطان مهتم بشؤون الحزم .. كان حكم واحد فقط يدير مباريات الحزم! وعندما ذهب للشباب صار يقود مباريات الشباب حكم (أجنبي) واحد من جنسية يونانية طوال الموسم! والاتحاد السعودي لا أسمع لا أرى لا أتكلم!