|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
|
الــمــنــتــدى الــعــام مــواضــيــع عــامــه .. مــقــالات عــامــه .. وظــائـف .. الــيــوم الــوطــنــي..كــل مــايــتــعــلــق بــالــمــجــتــمــع والــنــاس |
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
جمعيه تدين اضطهاد النساء بمصر
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جمعية "سي السيد" جمعية مصرية تدين اضطهاد النساء للرجال ! قال الله تعالى في بيان علاقة الرجل بالمرأة: {والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون} وقال تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} وقال تعالى: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((النساء شقائق الرجال)) وقال صلى الله عليه وسلم: ((خيركم خيركم لأهله)) وقال صلى الله عليه وسلم: ((كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت)) هكذا هي العلاقة بين الرجال والنساء في الإسلام: خلقهما الله تعالى من مادة واحدة، وجعل بعضهما لبعض سكنا ولباسا، وجعلهما حجر الأساس للأسرة المسلمة التي تخرج الأبناء الصالحين، وجعل الأصل في العلاقة بينهما المودة والرحمة، وليس المحبة فقط تلك المحبة التي تنتهي أو تتأرجح بمجرد أن تبلغ المرأة سن اليأس، وجعل الله تعالى هذه المؤسسة الاجتماعية والنواة المكونة محتاجة إلى قائد يديرها، وينفق عليها، ويدبر شؤونها، وهو الأب، فقال: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم} ولكن لما ضعف المسلمون؛ لابتعادهم عن دينهم، ضلّوا الطريق، فبدلاً من أن يعودوا إلى نبعهم الصافي (الكتاب والسنة وفهمهما على فهم الصحابة رضي الله عنهم)، استوردوا حلولاً غربية لأدوائهم، وكان منها العلاقة بين الرجل والمرأة، فتركوا نظام التكامل الذي وضعه الله لهم إلى نظام التضاد والعداء الذي يعيشه الغربيون، وحوّلوا الساحة إلى ساحة عراك، وكلٌّ يريد جرّ النار إلى قرصه، وأصبحت موجةً يركبها كل من أراد بالأمة إبعاداً عن النبع الصافي إلذى لم تكدره الدلاء، فأصبحت المرأة تنادي بحقوق تراها مسلوبة منها، بحقٍّ وبباطل، وأصبح الرجل يدعي أنّه سُلب حقوقه، كذلك بحقّ وبباطل، وكل من أراد الاستفادة من الموجة، ركبها باسم: "مناصرة المرأة". وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى *** وليلى لا تقـرّ لهم بذاك وهذه الحالة من الاضطراب أدت إلى كثرة المشكلات الاجتماعية التي عانت منها المجتمعات الغربية، ثم نقلها من نقلها إلينا بعجرها وبجرها، فازدادت حالات انصراف الشباب عن الزواج، والعنوسة، والطلاق، والخيانات، وهروب البنات...إلخ. ومن ذلك جمعيات تطالب بحقوق المرأة، تسببت في ردود أفعال مضادة لها؛ ومنها: جمعيات تطالب بحقوق الرجل. والحبل على الجرار. ومنها هذا الخبر المحزن الذي لم يعرفه المسلمون طيلة تأريخهم: بعد جمعية: "المستضعفون في الأرض" التي أُنشأت في العام 2006 للدفاع عن الرجال، ظهرت جمعية مصرية أخرى تسمى "سي السيد"، لتدافع عن الرجال وترفع شعارات مثل: "لا.. للخوف من النساء"، و"ارفع رأسك يا رجل" .. و"مضى عهد النساء"، وسط إحصاءات تؤكد تزايد نسب النساء اللاتي يضربن أزواجهن في مصر. جمعية "سي السيد" لم تكتف بالدفاع عن الرجال ضد النساء، وإنما وضعت برنامجا تدريبيا أعدته "لاسترداد كرامة الرجل المصري التي أهدرت بعد نزول المرأة إلى ميدان العمل، وتركها الزوج والأبناء وحدهم"، على حد قول رئيسها نعيم أبو غضة، الذي قال: "إن الجمعية تعد برنامجاً تدريبياً للرجال لاستعادة سيطرتهم على البيت مرة أخرى". وبحسب موقع "ميدل إيست" نادى أبو غضة الرجال برفع هامتهم مرة أخرى، محذرا من "خطورة فقدان الرجل المصري سيطرته على المنزل". مؤكدا أن رجال القاهرة والإسكندرية فقدوا سيطرتهم على بيوتهم بنسبة 50 %، بينما لا يزال الرجال في الريف محتفظين بالسيطرة والقوامة. وانتقد رئيس الجمعية اعتماد بعض الرجال على مرتب زوجاتهم قائلاً: "على كل رجل أن يخرج إلى ميدان العمل ويعمل أكثر من عمل، أفضل من أن يمد يده إلى زوجته". وسبق للدكتور فاروق لطيف أستاذ علم النفس بجامعة عين شمس إنشاء "جمعية المستضعفين في الأرض" عام 2006 كمشروع اجتماعي "للدفاع عن المقهورين والمضروبين من الرجال"، مؤكدا أنه أسس الجمعية للدفاع عن حقوق الرجال بعدما نزلت المرأة للعمل وزادت نسبه عنفها للرجل. وقال: "إن هناك إجماعا من الرجال على أن المرأة حصلت على أكثر من حقوقها، وأصبحت هي الطرف الأقوى، وأن مزاعم اضطهاد المرأة وتعرضها للظلم باطلة، وأن الرجل حالياً أصبح هو المظلوم، ويعاني من التفرقة النوعية، ويطالب بالمساواة، ويحتاج إلى من يدافع عنه ويضمن له حقوقه، ونحن لدينا في الجمعية أعضاء من جميع الأعمار وباب الجمعية مفتوح للإخوة العرب، فالجمعية مصرية المنشأ، لكن عضويتها مفتوحة للجميع؛ لأن الرجل العربي مشكلاته واحدة في مختلف الدول العربية". وتشير دراسات ميدانية للمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية إلى أن نسبة النساء المتزوجات اللاتي يضربن أزواجهن بلغت في أكتوبر الماضي 2010م نسبة 28 % من محاضر أقسام الشرطة، ما يؤكد أنها أعلى من هذا في الحالات التي لا تصل للشرطة، وأن عنف المرأة يتنوع ما بين اللفظي والعاطفي والنفسي، كأن تمتنع المرأة عن واجباتها تجاه زوجها مثلاً، مما يوتر العلاقات بين الطرفين، ويسهم في تحويل حياة الرجل إلى جحيم، و ينعكس بالتالي على جو ومناخ الأسرة. تأسيس جمعية خيرية لتيسير الزواج والرعاية الأسرية بالجوف وفي مدينة الجوف السعودية أعلن الدكتور نواف ذويبان الراشد مدير الشؤون الاجتماعية بمنطقة الجوف عن موافقة وزارة الشؤون الاجتماعية على تأسيس الجمعية الخيرية لتيسير الزواج والرعاية الأسرية بمنطقة الجوف، حيث ستعقد الجمعية الاجتماع التأسيسي الأول لانتخاب أول مجلس إدارة للجمعية خلال أسبوعين، وذلك بحضور مندوب الوزارة. وكان الدكتور الراشد يعكف منذ عام على تأسيس الجمعية ووضع نظامها، وقدم الطلب للوزارة وقام بالمتابعة حتى تمت الموافقة على إنشاء الجمعية التي تهدف لخدمة أبناء منطقة الجوف. واحدة من كل خمس نساء في ألمانيا ليست أما وحول معاناة النساء الألمانيات من الحرمان من الأمومة: أظهر إحصاء رسمي أن خمس النساء تقريبا في ألمانيا لسن أمهات. ووفقا للإحصاء الذي نشره معهد الإحصاء الاتحادي أمس الجمعة ونشرته صحيفة الاقتصادية فإن 20% من النساء الألمانيات في المرحلة العمرية بين 41 و 45 عاما نهاية عام 2009 لم يسبق لهن الإنجاب مطلقا. واختار علماء الإحصاء هذا العمر؛ لأن احتمالية الإنجاب فيه تكون ضئيلة، ولكنهم أشاروا في الوقت نفسه إلى أنها غير منعدمة، حيث إن ثلاثة من كل ألف امرأة في هذا العمر أنجبن في ألمانيا خلال عام 2009. ويوضح الإحصاء ارتفاع نسبة النساء اللاتي لا ينبجن في ألمانيا، مقارنة بالنساء الألمانيات في أجيال سابقة فقط كانت نسبة 16% فقط من النساء اللاتي وصلن العام الماضي إلى سن الـ 50 عاما، ليس لديهن أبناء بينما كانت النسبة 22% بين النساء اللاتي وصلن في نفس العام لعمر الـ 41 عاما. ورصد الإحصاء أن النساء اللاتي لم ينجبن في الشطر الغربي من ألمانيا، أكبر من نساء ولايات شرق ألمانيا. ففي الفترة بين عام 1959 و 1963 كان هناك 19% من النساء في غرب ألمانيا بدون أبناء مقابل 7% فقط في شرق البلاد. وبلغ متوسط عمر المرأة الألمانية عند إنجاب طفلها الأول 29 عاما. وقوافل طبية ببنى سويف لتخفيض المواليد ! في الوقت الذي يبحث فيه الألمان زيادة عدد المواليد وتشجيع النساء على الإنجاب، وتلمس الطرق الصحية والاجتماعية لزيادة عدد السكان! تسعى بعض الدول العربية للحد من النمو السكاني بتسيير حملات وقوافل طبية لتوجيه النساء للامتناع عن الحمل والولادة! ففي قرية "قمن العروس" بمحافظة بني سويف مصر تسير قافلة طيبة متضمنة العديد من التخصصات الطبية لأمراض الباطنة، والأطفال، والرمد، والعظام، ورعاية الحوامل، وأمراض النساء، إضافة إلى تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بمقر الوحدة الصحية بقرية. وتأتى القافلة في إطار خطة تقليص النمو السكاني في القرى المصرية، التي تتمتع بتزايد ملحوظ في معدلات الزيادة السكانية! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
النساء, اضطهاد, بمصر, تدين, جمعيه |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جمعيه الاطفال المعوقين مع نادي النصروللقاء فيصل بن تركي والاعبين برنامج كورة | صقرالخالدي | صــوت الــجــمــاهــيــر الــنــصــراويـــه | 4 | 12-04-2012 10:11 AM |
افخم منتجع بمصر | طبعي الوفاء | منتدى الصور | 10 | 05-12-2012 04:01 PM |
جمال النساء ثلاثه ... وقلوب النساء ثلاثه ... اما عن عقول النساء فأربعه .... ( رائع | فارس الماضي | الــمــنــتــدى الــعــام | 2 | 09-06-2010 01:13 AM |
ابشع النساء واحسن النساء /اللهم اجعل نساءنا من خير النساء | فارس الماضي | منتدى سعة الصدر | 2 | 09-02-2010 05:54 PM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|