" قصة " كان هنــاك ( تأليفي )

بسم الله الرحمن الرحيم

كان يا مكان في قديم الزمان في سابق العهد والآوان

في يوم من الأيام كان هناك عاشق ميتم مغرم ولهان

أحب شخصاً أسماه بالكيان ، يا ترى ماذا حصل له بعد الآن ؟!!!


مضى ذلك العاشق يجول في تلك الأماكن ذي التربة الناعمة ، وفي بعض الاحيان

تكون تلك التربة قاسية ، يتأمل كل عصرية يخرج من بيته متقصدا تلك الاراضي الفارغة

لكي يملئ عينيه بمعشوقته اللتي تتجول بين نجومه المفضلين ..... وتستمر الأيام تلو الأخرى

.
.
.
.
.

الى أن تطور الحال فأصبحت تلك الصحاري وتلك الاراضي والاتربة مصبوغة بذات اللون الفاتن ( الاخضر ) الجذاب ...

حينها علم العاشق بأن عصره الذهبي سوف ينتهي ، وأن القادم جميل بازهى من ذلك ، فزاد

حبه وشوقه الى المحبوب والى المعشوقة ، فأصبح يتابعها من اعالي الأماكن وهو يحتسي

كوبه الساخن وربما يتذوق قليلا من الحب الذي يتلذذ بنواته ذات الطعم الزكي فيقضي وقته

مستمتعاً بين مشاهدته للمعشوقه وبين فرحته للمحبين ، فيذهب الى بيته ويستقر به الحال

وهو قرير العينين مبتسم الشفتين فرحاُ بما رآه من معشوقته وهي تتجول بين أقدام محبيه

ويراها كيف تخرج انيابها عند الغضب لكي تمزق تلك الشباك فترسم بغضبها الابتسامه على

شفاة ذلك العاشق ....

يااااااااااااااااااااااااااااه ما اجمل تلك الايام ، وما اروع تلك اللحظات ........................

وفجأه يستيقض ذلك العاشق >>>>>

على أصوات بكاء من تربو على يده بالوفاء والعشق ، فيسالهم وهو قد كبر به الحال ماذا بكم

فيقولون له ( عشقنا ما ليس لنا به حول ولا قوة ) فيأخذهم اليه ويهمس في آذانهم ان المحبوب

الذي عشقتموه سيعود طال الزمان ام قصر ، ولكن عليكم الوقوف بجانبه والتغزل فيه وفي معشوقته

فأنا كنت افعل ذلك وافتعل ذلك ، حتماً أنكم أوفياء وحتماً انهم أغنياء ..


ثم شهق ذلك العاشق شهقةً كبيرة ومات، فضن الجميع انه

انتهى ذلك العشق ولم يعد له وجوداً بين الحنايا والروح ، ولكن لم يدركو رسالته اللتي زرعها

في قلب وذاكرة كل عاشق تعلم العشق على يده

(ينتهي كل شي الا الوفاء نوره باقي ضي )


ولكن يأتي ذلك العاشق الصغير فيذهب ويجلب من معه من عاشقين ويواصلو تلك المسيرة العطرة

وتلك الرسالة النبيلة رافعين معهم راية الانتصار والوفاء لمحبوبهم .. فيدرك اياً كان حين يراهم

ان للوفاء أوفياء وان لذلك العشق كيانٌ وكبرياء ..


انه العالمي

نادي النصر السعودي

كتبه اخوكم : ابو خالد العالمي

مووضووووووووع فى قمه روووووووووووعه شكرا لكم وربي لا يحرمنا منكم

ابوخالد

تنثني حروفي الاعجاب امام هذه الوحه الفنيه
والقصه التي حيكت على نم العشق وتسلسـت
الروايه حتى بلغت الهدف ,, مااعذبهـــــــــــــا
من قصه او حبكه دراميه فصلت ابوابهـــــــــــا
على مراحل زمنيه من العشق الخالد ,,,,,,,,,,
لفارس نجد وفارسها المغوار ,, مقال في قالـب
قصصي بديع تناثرت بين سطوره روائح العشق
ابدعت ايما ابداع في هذه القصه او القصص ...
ان صح التعبير ,, اشكرك على هذا الامتـــــــاع
الذي اوصلنا لحد التخمه والاشباع ونحن نتنقـل
بين اروقة السطور بدون كلل ولاملل ,,,,,,,,,
اشكرك جزيل الشكر
فقد امتعتنا حروفك وسطورك حتى ثملت
منا افكار الاعجاب
ضامي بطوله

ماشاء الله ،، تبارك الله

موهبه جديده تضاف الى مواهب مشرفنا الغالي أبو خالد العالمي

قصه جميله جداً أستمتعت بقرآئتها كثيراً

واصل يابطل

لك كل تقييم متاح

كلمات لا استطيع التعبير عنه موضوع لا استطيع التعبير عنها افضل منك ابداع ابداع ابداع

ابدعت فيما كتبت

استمتعت جدا بقراءة القصه

وحنا اهل الوفا ولا يمكن نتخلى عن عشقنا مهما حدث وان شاء الله نظل كذلك

يسلم ايديك

هههههههههه
والله دخلت جوو مع القصه وكنت اعتقد انك تحب احد وجاء من يخرب عليك
هههههههههههههههه شااااااااااطح خخخخخخخخخ
لاكن القصه شيقه ورائعه ومميزه استمتعت بهاا
احسنت يا كاتبنا الجديد وباركـ الله فييكـ

تقديري

عزيزي
حقاا مفرداتك لغة الأبداع
والجمااااااااااااااال
أستمر أيهاا
الأنـيــق

شكـرآ لك

تحياااااااااتي
ريـمـاا الـتمـيـمـي

قصة رائعة
أبدعت يا عاشق
الله يوفق نصرنا فى المؤسم القادم
وتآلف لنا قصة عن البطولة القادمة
يعطيك العافية

دايم مبدع ياصاحبي