تدرًي ٌعقًب ٌمآً آٌ [غًبتٌ] وشً اٌللًي ٌاكتشًفتٌه ,!!

تدرًي ٌعقًب ٌمآً آٌ [غًبتٌ] وشً اٌللًي ٌاكتشًفتٌه ,!!
أشتاق..
وأخفيّ الشوق ..




وإن زاد " شوقي "




همسْسْت بِ خاطري :




وقلت / يَ رب يڪون بخيير !








ڪيفْ .. أوضح لڪ ؟




ڪيفْ .. أفهمڪ ؟




ڪيفْ .. أحسسڪ ؟




وأأڪد لڪ :




إني [ والله ] مششتآقْ لڪ !








ولهتْ عليڪ ..
ومَا أرجي سوَى لقياڪ !
وإن طَالتْ مسآفاتڪ ..
تأڪد إني مَانسيتڪ ≈







لَامني تباطيتڪ ..




وجَاء بِ خاطري لڪ شُوق !




دعيت : إن الفرح | دربڪ |




ولَا تنشاف بڪ « ضيقة »







عِندما تشتاقُ النفس لِ روح سڪنت روحهَا ..




فَ هي تشتاق ولڪن . . /




بِ صمتٍ مؤلمْ !



ياليتيني لَا اشتقت لڪ , أقدر ألقاڪ


ياليتني لَامن - بغيتڪْ - لقيتڪ !

أسهرْ , وأعاني , وأرتجي , وأتمناڪ ..

وأصافح ڪفوف الششقا لَا بغيتڪ !







في غيبتڪْ تثقلْ عليّ الدقايق ؛



والوقت مع غيرڪ ماعاد ينطاق ..



ربطتني مابين : عهد , ووثايق!



وخليتني بس للقصايد والأورَاق ..



واليوم أقول لڪ دُون ڪل الخلايقْ :



ماعيني لغيرڪ من الناس تشتاق ,






لڪ وحشة لو يَدري بها الليل مَافاق ..



ڪتمتها عبرة , وحسسيتها : جروح !







متى نلتقي ؟ ..
وأعلمڪ وش ڪثر مشتاقه !
وأبيّن غلَاڪ اللي سڪن داخل أعماقي ,
وأخلي لقانا : ضمْ , ودفا , وعنَاق !
وإذا قلت لي : يڪفي . . قلت لڪ : لَا بعد باقي..
عيونڪ و بسمة شفاڪ : وحشتني !
على ثباتڪ فِي خفوقي " أهنيڪ " ..
لڪ صورةٍ عُمرها مافارقتني ,
في ڪل رڪْن.. و رڪْن ألقى معاليڪ ..





ياللي حضورڪ قوت , وعيوني جياعْ :
تبي الصراحة ؟ .. ڪل أبوني جعتْ لڪ ,
ضيّ .. وعليها | آع | تعطينا : ضياع !
وأنا أنطفي ضيّ ڪذا ..
من ضعت لڪ !




أغيب . .
لڪن مانسيتڪ ولَا هنتْ !
أبعد . .
ولَازلتْ أتحمل وصابره !
ماغيرتني غيبتي , وماتلونت ..
لَا زالت - أشواقي - علَى ماأنت خابرْ ,
باقيه على عهد الوفا ماتهاونتْ
" لو ينڪسرْ مع خَاطري ألف خاطر "




صَاحبي : بمووت من ڪْثر الحنينْ !
خلني أختار لحظة مقتلي ..




تسأل عَن أحبابي : طبور الشبابيڪْ !
وأقول مدري وينهم بسْ . .
" غيّاب !





شريتْ لي فستانْ ..
من أجل : ألَاقيڪْ ,
رَأحت موضة الفستانْ مالبسته !





الولَه :
تشعر إن ڪلّه مر , وإنت في أوّله !





ترَى ماجابني إلّا :
- أنتْ -
وشُوقي , يَ أقرب الخلان !





وش أخبارڪ ؟ ..
غيابڪ | طال | ياخلّي ,
وأنا منْ لي ؟
سوَى : ذڪْرَى , وسوَالف ليلْ
وجرُوح تجددت فيني , وقمرا نوّرت هاللّيل ..
وبدت تتلَاشَى يَا ‘‘ ڪلّي ’’





وقول لي بأنّ أنت :
سعيد ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وطيب ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وبخير ..
ڪثيرْ أشياء تشاغبني ,
إذا غبت عليڪْ " أقلق !
ويشغلني هنَا التفڪير :
عسى ماشر يَ ‘ رب’ بخيير !
عسا مابَه حزنْ ثاني ؛
ياربّي مابهَ ضيقة !
عسَاه يبتسمْ / يضحڪْ ..
وأدوّر من يطمّني بأنْ أنت :
سعيد ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وطيب ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وبخير ..

شكرا يعافيك يارب للطرح

كل التحايا ﻻاطﻻالتك

الدانه الثمينه ذات الحضور المبهر
والاطروحات ذات الاحساس المرهف ,, تتوالى دررك ومكنونات
مواضيعك المغلفه والمتوشحه دوما بكل صور الابداع والامتــاع
لازلتي ماشاء الله تبثين من فيض ذوقك الراقي مواضيع ذاااااات
رونق عذب يلامس كافة الاذواق ,, لديك تفرد استاذتي في هــذا
المجال ,, انتي احد المكاسب الكبرى لمنتدانا الذي بلاشك يفتخر
بتواجد قامة كقامتك وباذن الله سيكون لمعرفك عما قريب بـأذن
الله المكانه التي تليق بشخصك ,, اشكرك ايه الدانه الثمينـــــه
على ماتبذلي من نشاط ومواضيع دوما ماتكون
باذخة وفارهه تطيب لكل متذوق
لروحك جنائن الياسمين
ضامي بطوله

يسلموو خيتي .. لاهنتي ..

ماشالله عليك كل اختياراتك مذهلة
موفقة

يسلم بوحك دانة